يكفيني مكابرةً ..فلقد سقطت آخر جدران احتمالاتي
يكفيني..فلقد تهدمت كل حصون دفاعاتي
فحبكِ سيدتي مثل كل الأمراضِ المستعصية ..
لم أكتشف لهُ الدواء بعد
فحبكِ سيدتي مثل كل الأمراضِ المستعصية ..
لم أكتشف لهُ الدواء بعد
مدخل
وناداني حزن المدن المنسية
لأجدني أتبعثر على أرصفة الضياع
مابين ظلّ حارق وشجرة ملعونة ..لم أقطف تفاحاً ولاشممت ورداً
ولكني هبطت من سماءي حقاً..
هناك حيث التحفت السواد فضاجعتني الكوابيس
لست أدري بعد ماحدث !
لِمَ أجد نفسي عارية إذاً....سوى من الألم؟
مازلت أخصف عليَّ من ورق الوهم ...أستر بهِ أحلامي
مازلتُ أناظر حزن يعقوب بعقلي...لأشاهد معنى يوسفيتكِ بقلبي
وناداني حزن المدن المنسية
لأجدني أتبعثر على أرصفة الضياع
مابين ظلّ حارق وشجرة ملعونة ..لم أقطف تفاحاً ولاشممت ورداً
ولكني هبطت من سماءي حقاً..
هناك حيث التحفت السواد فضاجعتني الكوابيس
لست أدري بعد ماحدث !
لِمَ أجد نفسي عارية إذاً....سوى من الألم؟
مازلت أخصف عليَّ من ورق الوهم ...أستر بهِ أحلامي
مازلتُ أناظر حزن يعقوب بعقلي...لأشاهد معنى يوسفيتكِ بقلبي
وأتشرد ...
مابين رفيفِ صوتكِ الذي يتردد صداه في أروقة قلبي؛ كنغمٍ شرقي أصيل، أدمنه كل صباح
وبين صدى وقع قدمي الحافيتين سوى من الألم
أهمس لكِ..
سيدتي
لا أملكِ بدنياي سوى قلبي
أهمس لكِ..
سيدتي
لا أملكِ بدنياي سوى قلبي
ماذا لو فقدتهُ بكِ ؟؟
وأتبعثر
مابال قلبي ينبضُ بكِ كل ذات حنين بهِ لوصولِ المحالمالذي اعتراني كي أجدني أقف معكِ كل يومٍ على مفترق الطرق
لتقفين سوراً بوجهي ..كل ذات عزيمة رجل مثلي ببوح
وترتفعين سداً عالياً أمام نظراتي ..لتجبرينني أن أتسلق
لأخاطبكِ ببوحي الصامت
أكون أو لا أكون عندكِ..تلكَ هي َ المسألة بكِ
أي حب يعصف بي! ..ذاك الذي يجعلني أخشى منكِ ؟
ويهمس سراً ..أنت غريق هواهاياصاحبي ..
فإياك والبوح ..فهي السدُّ وأنت العنبر
.
.
.
لأخاطبكِ ببوحي الصامت
أكون أو لا أكون عندكِ..تلكَ هي َ المسألة بكِ
أي حب يعصف بي! ..ذاك الذي يجعلني أخشى منكِ ؟
ويهمس سراً ..أنت غريق هواهاياصاحبي ..
فإياك والبوح ..فهي السدُّ وأنت العنبر
.
.
.
ولازلتُ أتبعثر
حيرة
للمرة العاشرة أوالعشرين
مازلتُ أخسر بسببكِ كل قناعاتي بوجوب التحرر منكِ ...وأفشل
مازلتُ أخسر بسببكِ كل قناعاتي بوجوب التحرر منكِ ...وأفشل
للمرة العاشرة أو العشرين
لازلتُ أخشى لهيبكِ.. وكلمة أحبك َ أسمعها تخرج همساً معَ أنفاسكِ
لأحسبكِ تنيناً سيحرقني ويقتلعني من جذرِ وجودي لو بحتْ ....فَأحذر
للمرة العاشرة أو العشرين ..
ماعدتُ أذكر ..
كم ألفَ مرة همست لكِ بها أحبكِ سراً
وأنتِ تدركين ذلك ..وأكثر
ألستِ تعلمين بعد ..أن حيرتي بكِ أكبر من حبي لكِ
وألف آآهٍ موصولة النزف
ياامرأةً من مرمر
لازلتُ أخشى لهيبكِ.. وكلمة أحبك َ أسمعها تخرج همساً معَ أنفاسكِ
لأحسبكِ تنيناً سيحرقني ويقتلعني من جذرِ وجودي لو بحتْ ....فَأحذر
للمرة العاشرة أو العشرين ..
ماعدتُ أذكر ..
كم ألفَ مرة همست لكِ بها أحبكِ سراً
وأنتِ تدركين ذلك ..وأكثر
ألستِ تعلمين بعد ..أن حيرتي بكِ أكبر من حبي لكِ
وألف آآهٍ موصولة النزف
ياامرأةً من مرمر
عشقٌ سادي ّْ
بذكرى يومٍ ما ...تعرفينهُ وأعرفهُ
لقد بتُ أقدس تلك السيجارة التي تذوي بين أصابعكِ
لتخنقينها بأنفاسكِ
آآهٍ كيف تَسْحَبُ عمرها شفتيكِ
وآآه ٍ كم أحسدها عندما تحتكر ثغركِ
من يومها
وأنامازلتُ أذكركِ كلما أشعلتُ سجائري
فأغتصبها بحرقةٍ منكِ وبكِ
وأغتال عمرها ..كما أشتهي أن أغتال شفتيكِ
من يومها ....وأنا أصمتُ ..وأصمدْ
شهورصمت ....!!؟؟؟؟؟
أترانا نخطُّ أجمل الكلمات ...فقط ..حين نصمت ؟
بذكرى يومٍ ما ...تعرفينهُ وأعرفهُ
لقد بتُ أقدس تلك السيجارة التي تذوي بين أصابعكِ
لتخنقينها بأنفاسكِ
آآهٍ كيف تَسْحَبُ عمرها شفتيكِ
وآآه ٍ كم أحسدها عندما تحتكر ثغركِ
من يومها
وأنامازلتُ أذكركِ كلما أشعلتُ سجائري
فأغتصبها بحرقةٍ منكِ وبكِ
وأغتال عمرها ..كما أشتهي أن أغتال شفتيكِ
من يومها ....وأنا أصمتُ ..وأصمدْ
شهورصمت ....!!؟؟؟؟؟
أترانا نخطُّ أجمل الكلمات ...فقط ..حين نصمت ؟
حقيقة
بإحدى عينيكِ ألمح أكثر من رَجُلْ
وفي كلتا عيني َّ جرحٌ أحاولُ أن أخفيه
كلانا يتجاهل الحقيقة
فلا أنتِ تتجرئين أن تمسحي حزني
ولا أنا أستطيع أن أنظر للرجال بعينكِ الأخرى
وفي كلتا عيني َّ جرحٌ أحاولُ أن أخفيه
كلانا يتجاهل الحقيقة
فلا أنتِ تتجرئين أن تمسحي حزني
ولا أنا أستطيع أن أنظر للرجال بعينكِ الأخرى
مخرج
مابين بسمتي ودمعتي مساحة ضئيلةٌ جدا
ولكنها كبعد الشمس عن الأرض في قلبي
ياااااااه
ما أقبحني حقاً
ولكنها كبعد الشمس عن الأرض في قلبي
ياااااااه
ما أقبحني حقاً
_______
20\6\2010\م
تعليق