غيبوبة / د. جمال مرسي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د. جمال مرسي
    شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
    • 16-05-2007
    • 4938

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي مشاهدة المشاركة
    الشاعر المبدع د. جمال مرسي

    قصيدة رائعة على أكثر من صعيد.

    سررت جدا بالقراءات المتعددة. شكرا لهذا التحليق في سماء الشعر.

    دمت رائعا!

    مودتي وتقديري

    خالد شوملي
    أخي الحبيب الشاعر المهندس خالد شوملي
    أشكرك من القلب لمرورك النبيل و ما سطرته من حروف مودتك في متصفحي
    و أسأل الله العلي القدير أن يمتعكم بالصحة و العافية
    شكرا لك و دمت لأخيك
    sigpic

    تعليق

    • د. جمال مرسي
      شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
      • 16-05-2007
      • 4938

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة د. نديم حسين مشاهدة المشاركة
      هي فنجان من قهوة الشعر الفائر اللذيذ ، قوامه قليل من ماء النيل وبن اليمن والسكر الكوبي والهال الهندي ، قصيدة تتلفع بحرير القريض . هل شعرُنا عالمي ؟ شِعرُنا يجلسُ في صدر مضافات الشعر الكوني !
      قرأتُها مرات عديدة ، وسأقرؤها لأحاول الكتابة عنها .
      د. جمال مرسي ، بهذا الشعر نباهي الأمم ونتحدى القرائح !!
      دمتَ عاليا جدا .
      أخي الحبيب و شاعرنا القدير د. نديم حسين
      أولا .. أنت واحشني جدا و أفتقدك كثيرا و ما زلت أنتظرك
      ثانيا : رأيك في القصيدة يحملني مسؤولية كبيرة أن أظل صامدا على طريق الإبداع الصعب و أتمنى أن يكون شعري فعلا مما نباهي به الأمم
      ثالثا :سأنتظر عودتك بقراءة أعم و أشمل للقصيدة فهذا من دواعي بهجتي و سروري
      شكرا لك من القلب و تقبل ود أخيك
      sigpic

      تعليق

      • د. نديم حسين
        شاعر وناقد
        رئيس ملتقى الديوان
        • 17-11-2009
        • 1298

        #18
        [align=justify]
        ما بعدَ القصيدة

        تفعيلة " متفاعلن " تمتاز عن سواها بموسيقاها وعَرض منكبيها ، هي تمنح الشاعرَ النَّسرَ جناحين يأخذانه إلى فضاءات الشعر العالية ، وتتَّسِعُ للصور الشعرية من العيار الثقيل .
        1- " ماذا دَهاك ؟ "
        أي أصابَكَ ، ألَمَّ بك ، اعتراك ، حدثَ لك ، ما بك ؟ ... هو سؤالٌ عن حال شخصٍ معين في لحظة ما ، والفعلُ " دهاك " يُضمِرُ خلفَ التساؤل طَعمَ التقريع والمحاسبة ، وليس لهذا الفعلِ في باب التساؤل رديف في أية لغة أجنبية . وهنا أميلُ إلى كَون الشاعر يخاطبُ ذاتهُ هو ، فلو كان السؤالُ موجها لشخص آخر لاختار إحدى الصيغ المذكورة أعلاه .
        2- إن سبك المفردات في الأسطر الأولى جاء متضمنا التحفيز والاستغراب من حالة أفولٍ صحيٍّ أو معنويٍّ يبدو غيرَ مُبرَّرٍ وكأني بالشاعر يقول لذاته : كفاكَ تأفُّفا وتوجُّسا ، قُمْ من ضَعفِكَ ! فأنتَ غيرُ " مرَشَّحٍ " للرحيل بعد ، أمامك مشروع خلودٍ ممهورٌ باستجابتك لِ " قُل اعمَلوا ... " وأنت لم تُنجِزْ سوى " ماءِ الشِّعرِ " .. وليس في هذا تبخيسٌ للشعر ، وإنما تبخيسٌ لاقتِصار " العَمَلِ " عليه ، فالشعرُ " قَولٌ " .. فاعِلٌ ، ولكنه قَولٌ . فأين هو من " وقُل اعملوا ! ... " .
        3- " هم تارِكوك " - وهُم ، هم الآخرون ، وتَركهم لك على بساط الريح وهو مكان غيرُ صالح للإقامة ، فيه نوعٌ من التخلِّي عنك ، أسيرَ المسافات التي تتقاذفُك ، " وهُم " .. محايدون في أمرٍ لا يجوز فيه الحيادُ - وهو مآلٌ للنعيم أو الهلاك .
        4- هنا أيضا تعبيرٌ عن تقاعس " الهُمْ " - " هذا الجسدُ المسجى بالدموع وبالعرق " . ويظهر التحفيز مقرونا بالتقريع مرة أخرى عبر هذه الشطرة الرائعة " ما لي أرى أنهارَكَ اللا تعرف الخوفَ استكانت للغرق ؟ " ، وما تلاها من وصفٍ لعُقم البنفسجات التي كانت تستمدُّ عطرها من شذاه . ( هذا لَغمٌ شِعريٌّ ذكيٌّ ) !
        5- وعودة إلى التقريع المحفِّزِ ، فهذه الحالة الفيروسية تكاد أن تنتصر عليك ، فالفيروس ضيفٌ ثقيلُ الظلِّ " يرتعُ في نعناع قلبك " ، " يحتسي البنَّ المحوج من دماك " ، كيف إذًا لا تقاوم حين يتم الاعتداء على أشيائك ؟ وكيف ينعمُ الآخرون بخيراتك ظُلمًا وعدوانا ؟! لماذا لا تنهض ؟ " ماذا دهاك ؟؟؟ " .
        6- ثم تمرُّ صورٌ بديعةٌ في وصف التشاؤم والإحباط وتوبيخ " الغيبوبة " ، فما رأيكم بهذه الصورة : " لنُورِ مصباحٍ تدلَّى من خيالك ! " ؟ وهي التي تعتنقُ الإنزياح اللغوي بأعلى مقاماته .
        7- كان لكَ مفَرٌّ فيما مضى . واليوم لا مفرَّ لك إذا أنتَ أمعنتَ في غيبوبتكَ " ممَن قد أحاطك بالشِّباك " ، وهنا يجوز تفسير التحويط فعلاً متعديا للموت ، وأميلُ إلى الإعتقاد بأنه فعلٌ متعدٍّ للإحباط !
        8- " دمع أطفال العراق " ، " حصار غزةَ " ، " جوع إفريقية " ، " زلازل بنجلادِش " ، هي همومٌ تقصم ظهرَ الرجال ، فهل تعتبر أيها الرجلُ أن في غيبوبتك استراحة أو هروبٌ آنيٌّ أو أبديٌّ من ذاتك الكريمة المجاهدة ؟ قُلْ : من مسؤوليتكَ ؟ ، إذا أقرَّيتَ بأنَّ الهَرَبَ هو طريقُ الراحة :
        " فاصمتْ
        إنه الموتُ الذي قد جاء يُنذِرُ بالغياب ! " .
        9- هنا يخاطب الرجلُ القويُّ ذاتَهُ القويةَ التي نال منها ضعفٌ ، وهو يخاطب عَبرها الذاتَ الجماعية ، مستنهضا ومُحفِّزًا إياها .
        إن الصياغة بعيدا عن الفذلكة اللغوية ، وقريبا جدا من رئة الشِّعر وقلبهِ ، تلدُ ما يُمكن أن أسميه " ما بَعدَ القصيدةِ " . بعضُ القصائد تنتهي بانتهاء نصِّها ، وبعضُها تبدأ هناك ! ولهذه القصيدة ما بَعدَها .
        هل يستطيع شاعر أجنبي أن يأتي بمِثلِها ؟ أشكُّ في ذلك . لأنه لا يمتلك لغة عربية ، ولا عِزَّةً عربية ، ولا حِكمةً عربيةً ، ولا هكذا قريحة !!.


        [/align]
        التعديل الأخير تم بواسطة د. نديم حسين; الساعة 06-07-2010, 09:28.

        تعليق

        • خلف احمد حسن
          أديب وكاتب
          • 20-06-2010
          • 231

          #19
          ماذا دَهَاكْ ؟!
          أَهِيَ النِّهايَةُ لَوَّحَت بِيَمِينِهَا

          أم طَوَّقَت شَمسَ الغُرُوبِ يَدَاكْ ؟
          عَينَاكَ فِي الأُفْقِ البَعِيدِ ، و ضَوءُ نَجمِكَ خَافِتٌ
          و القَلبُ مُرتَعِشٌ عَلَى كَفِّ انتِظَارِكَ
          للذي يَأتِي يَقِيناً
          -----------
          د .جمال كأنك تعزف علي الجيتار وحتي انتهيت غضبت مع النهاية
          تدري لماذا لأنني كنت أتمني أن لا تنتهي من عذوبة القصيدة وسلاستها
          وحلاوتها وايقاعها الجميل
          دمت بكل الحب

          تعليق

          • خالد البهكلي
            عضو أساسي
            • 13-12-2009
            • 974

            #20
            الأخ الحبيب والشاعرالكبير جمال مرسي أيها المبدع المتجدد دائما قصيدة عذبة بهية وكلماتة بديعة قوية أسجل إعجابي ولك خالص الود والتقدير

            تعليق

            • د. جمال مرسي
              شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
              • 16-05-2007
              • 4938

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة د. نديم حسين مشاهدة المشاركة
              [align=justify]
              ما بعدَ القصيدة

              تفعيلة " متفاعلن " تمتاز عن سواها بموسيقاها وعَرض منكبيها ، هي تمنح الشاعرَ النَّسرَ جناحين يأخذانه إلى فضاءات الشعر العالية ، وتتَّسِعُ للصور الشعرية من العيار الثقيل .
              1- " ماذا دَهاك ؟ "
              أي أصابَكَ ، ألَمَّ بك ، اعتراك ، حدثَ لك ، ما بك ؟ ... هو سؤالٌ عن حال شخصٍ معين في لحظة ما ، والفعلُ " دهاك " يُضمِرُ خلفَ التساؤل طَعمَ التقريع والمحاسبة ، وليس لهذا الفعلِ في باب التساؤل رديف في أية لغة أجنبية . وهنا أميلُ إلى كَون الشاعر يخاطبُ ذاتهُ هو ، فلو كان السؤالُ موجها لشخص آخر لاختار إحدى الصيغ المذكورة أعلاه .
              2- إن سبك المفردات في الأسطر الأولى جاء متضمنا التحفيز والاستغراب من حالة أفولٍ صحيٍّ أو معنويٍّ يبدو غيرَ مُبرَّرٍ وكأني بالشاعر يقول لذاته : كفاكَ تأفُّفا وتوجُّسا ، قُمْ من ضَعفِكَ ! فأنتَ غيرُ " مرَشَّحٍ " للرحيل بعد ، أمامك مشروع خلودٍ ممهورٌ باستجابتك لِ " قُل اعمَلوا ... " وأنت لم تُنجِزْ سوى " ماءِ الشِّعرِ " .. وليس في هذا تبخيسٌ للشعر ، وإنما تبخيسٌ لاقتِصار " العَمَلِ " عليه ، فالشعرُ " قَولٌ " .. فاعِلٌ ، ولكنه قَولٌ . فأين هو من " وقُل اعملوا ! ... " .
              3- " هم تارِكوك " - وهُم ، هم الآخرون ، وتَركهم لك على بساط الريح وهو مكان غيرُ صالح للإقامة ، فيه نوعٌ من التخلِّي عنك ، أسيرَ المسافات التي تتقاذفُك ، " وهُم " .. محايدون في أمرٍ لا يجوز فيه الحيادُ - وهو مآلٌ للنعيم أو الهلاك .
              4- هنا أيضا تعبيرٌ عن تقاعس " الهُمْ " - " هذا الجسدُ المسجى بالدموع وبالعرق " . ويظهر التحفيز مقرونا بالتقريع مرة أخرى عبر هذه الشطرة الرائعة " ما لي أرى أنهارَكَ اللا تعرف الخوفَ استكانت للغرق ؟ " ، وما تلاها من وصفٍ لعُقم البنفسجات التي كانت تستمدُّ عطرها من شذاه . ( هذا لَغمٌ شِعريٌّ ذكيٌّ ) !
              5- وعودة إلى التقريع المحفِّزِ ، فهذه الحالة الفيروسية تكاد أن تنتصر عليك ، فالفيروس ضيفٌ ثقيلُ الظلِّ " يرتعُ في نعناع قلبك " ، " يحتسي البنَّ المحوج من دماك " ، كيف إذًا لا تقاوم حين يتم الاعتداء على أشيائك ؟ وكيف ينعمُ الآخرون بخيراتك ظُلمًا وعدوانا ؟! لماذا لا تنهض ؟ " ماذا دهاك ؟؟؟ " .
              6- ثم تمرُّ صورٌ بديعةٌ في وصف التشاؤم والإحباط وتوبيخ " الغيبوبة " ، فما رأيكم بهذه الصورة : " لنُورِ مصباحٍ تدلَّى من خيالك ! " ؟ وهي التي تعتنقُ الإنزياح اللغوي بأعلى مقاماته .
              7- كان لكَ مفَرٌّ فيما مضى . واليوم لا مفرَّ لك إذا أنتَ أمعنتَ في غيبوبتكَ " ممَن قد أحاطك بالشِّباك " ، وهنا يجوز تفسير التحويط فعلاً متعديا للموت ، وأميلُ إلى الإعتقاد بأنه فعلٌ متعدٍّ للإحباط !
              8- " دمع أطفال العراق " ، " حصار غزةَ " ، " جوع إفريقية " ، " زلازل بنجلادِش " ، هي همومٌ تقصم ظهرَ الرجال ، فهل تعتبر أيها الرجلُ أن في غيبوبتك استراحة أو هروبٌ آنيٌّ أو أبديٌّ من ذاتك الكريمة المجاهدة ؟ قُلْ : من مسؤوليتكَ ؟ ، إذا أقرَّيتَ بأنَّ الهَرَبَ هو طريقُ الراحة :
              " فاصمتْ
              إنه الموتُ الذي قد جاء يُنذِرُ بالغياب ! " .
              9- هنا يخاطب الرجلُ القويُّ ذاتَهُ القويةَ التي نال منها ضعفٌ ، وهو يخاطب عَبرها الذاتَ الجماعية ، مستنهضا ومُحفِّزًا إياها .
              إن الصياغة بعيدا عن الفذلكة اللغوية ، وقريبا جدا من رئة الشِّعر وقلبهِ ، تلدُ ما يُمكن أن أسميه " ما بَعدَ القصيدةِ " . بعضُ القصائد تنتهي بانتهاء نصِّها ، وبعضُها تبدأ هناك ! ولهذه القصيدة ما بَعدَها .
              هل يستطيع شاعر أجنبي أن يأتي بمِثلِها ؟ أشكُّ في ذلك . لأنه لا يمتلك لغة عربية ، ولا عِزَّةً عربية ، ولا حِكمةً عربيةً ، ولا هكذا قريحة !!.


              [/align]
              أخي الحبيب و شاعرنا القدير الذي اشتقت له كثيرا د. نديم حسين
              بداية أعتذر بشدة عن تأخري في الرد على قراءتك الجميلة و التي لم أرَ في عمقها غوصا في النص و إمساكا بتلابيبه لعدة أسباب منها تلك الغيبوبة التي تتحدث عنها القصيدة
              ثم دعني بعد ذلك أشكرك على تحليلك الرائع لها و لكل حرف فيها ابتداء من نوعية تفعيلتها و انتهاء بتميزها حتى أن شاعرا أجنبيا لا يستطيعها لأنه لا يملك لغتنا و لا عزة عروبتنا و لا حكمتنا العربية و لا قريحة الشاعر .
              هنا يا أخي الحبيب أنت تلبسني ثوبا أكبر مني و تعطيني فوق ما أستحق فتزيدني مسؤولية أمام كل حرف أكتبه
              أما قراءتك للقصيدة و تحليل مواقفها و صورها و مفرداتها فهي لعمري من أروع ما كتب في هذه القصيدة و عنها و كأنك كنت تجالس شاعرها وقت كتابتها فقلت كل ما كان يجول في نفسه
              أشكرك أخي الحبيب د. نديم
              و اسمح لي بأخذ نسخة منها إلى قناديل الفكر و الأدب ليطلع عليها الزملاء هناك
              دمت بخير و رضا و أنتظرك دائما
              sigpic

              تعليق

              • د. جمال مرسي
                شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
                • 16-05-2007
                • 4938

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة خلف احمد حسن مشاهدة المشاركة
                ماذا دَهَاكْ ؟!
                أَهِيَ النِّهايَةُ لَوَّحَت بِيَمِينِهَا
                أم طَوَّقَت شَمسَ الغُرُوبِ يَدَاكْ ؟
                عَينَاكَ فِي الأُفْقِ البَعِيدِ ، و ضَوءُ نَجمِكَ خَافِتٌ
                و القَلبُ مُرتَعِشٌ عَلَى كَفِّ انتِظَارِكَ
                للذي يَأتِي يَقِيناً
                -----------
                د .جمال كأنك تعزف علي الجيتار وحتي انتهيت غضبت مع النهاية
                تدري لماذا لأنني كنت أتمني أن لا تنتهي من عذوبة القصيدة وسلاستها
                وحلاوتها وايقاعها الجميل
                دمت بكل الحب
                أخي الحبيب خلف
                مرورك أسعدني و كلماتك تزيدني ثقة و هذه هي حال كل شيء لابد و أن تكون له نهاية .. كذلك القصيدة شاء الله لها أن تنتهي عند هذا الحد
                أشكرك من قلبي
                و أعتذر لتأخري في الرد
                sigpic

                تعليق

                • د. جمال مرسي
                  شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
                  • 16-05-2007
                  • 4938

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة خالد البهكلي مشاهدة المشاركة
                  الأخ الحبيب والشاعرالكبير جمال مرسي أيها المبدع المتجدد دائما قصيدة عذبة بهية وكلماتة بديعة قوية أسجل إعجابي ولك خالص الود والتقدير

                  أشكرك من القلب أخي الحبيب خالد على مرورك الجميل
                  و أعتذر كثيرا عن تأخري في الرد
                  محبتي و اشتياقي
                  sigpic

                  تعليق

                  • د/سمير رجب سليم
                    عضو الملتقى
                    • 05-07-2010
                    • 31

                    #24
                    يا أيها المنادى .... لا تكف عن النداء ، كلماتك الوضاءة تبشر كل وقت بالصباح .. وقد قالوا فى الليلة الظلماء ، يفتقد البدر .. و كلماتك الشاعرية فى نفسى لها فعل السحر .. دمت يا صاحب الحس الرقيق

                    تعليق

                    • د. جمال مرسي
                      شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
                      • 16-05-2007
                      • 4938

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة د/سمير رجب سليم مشاهدة المشاركة
                      يا أيها المنادى .... لا تكف عن النداء ، كلماتك الوضاءة تبشر كل وقت بالصباح .. وقد قالوا فى الليلة الظلماء ، يفتقد البدر .. و كلماتك الشاعرية فى نفسى لها فعل السحر .. دمت يا صاحب الحس الرقيق
                      أخي الفاضل د. سمير رجب سليم
                      بداية دعني أعتذر لك كثيرا عن تأخري في الرد عليك
                      ثم أعبر لك عن مدى سعادتي و امتناني بقراءتك لقصيدتي و إعجابك بها
                      بوركت و لك الود و التقدير
                      sigpic

                      تعليق

                      يعمل...
                      X