و كم نتبادل المقاعد
و بين أعمالك أنصت لحديثك ، و أتمعن ، و أن أراقب استدارة الحدث
و لف العمل جيدا و بإحكام
ثم كيف تضعين البصمة النهائية !!
هكذا أكون .ز و أنت هنا ، ليس غريبا على إيمان الدرع ألأستاذة الكبيرة

خالص تقديري و احترامي

أهلا زياد صديقي
أقول لك ليس دائما أخى
هناك آداب رجعية ، سواء فى القصة أو الرواية أو الشعر ،
لا تحمل شيئا ، مفخخة بما يتسمى قيما ، و هى تستهدف الموت فينا
تشتله فى الأفئدة .. أما أدب الحياة ، الذي يذهب إلى جديد ، و يحققه مع قارئه
فهذا مما لا شك فيه ، هو محقق ما ذهبت إليه !!

نعم كانت أحداثا تاريخية ، إنها مهزلة السابع و الثامن من يناير عام 77
عام الضياع و التضيع و الكامب و ما أتى !!

محبتي زياد صديقي

كل ما عليك أن ترفع عنك جلبابك ، لا أقول امش عريانا
لا .. و لكن ربما كان بها سر هذا الإخفاق ، و سر ابتعادك
ماذا لو استبدلته بقميص صياد لئيم من المنزلة ؟
ألا يبدو أفضل ؟؟

حبيبي أهلا بك و إن شاء الله يجعل الله لك نصيبا فى الحج .. قل آمين محمد !

محبتي

طيب أدي واحدة
أعد عائدة يللا
مازال أمامنا 999999
لا حول و لا قوة إلا بالله هربت من أول واحدة
ربي يخليك و يحفظك ياغالية
يا سيدة البيت و ربته

محبتي

كل ما عليك أن ترفع عنك جلبابك ، لا أقول امش عريانا
لا .. و لكن ربما كان بها سر هذا الإخفاق ، و سر ابتعادك
ماذا لو استبدلته بقميص صياد لئيم من المنزلة ؟
ألا يبدو أفضل ؟؟

حبيبي أهلا بك و إن شاء الله يجعل الله لك نصيبا فى الحج .. قل آمين محمد !

محبتي


آآآآآآمين

ربيعي الغالي .. النورس الإغريقي .. تعلم جيداً من أنت بالنسبة لي .. وتعلم أنني لا أبتعد ولا أقدر على فعل ذلك من أساسه .. لكن نعمل ايه "للسخونية" التي تربطني بها صداقة وطيدة منذ الثانوية العامة .. حفظك الله منها وأبعد عن المرض وكل مكروه ..
كنت أدخل نصف ساعة على الأكثر وحينما تشتد أهرب إلى دش بارد .. أتابعك وأتابع الجميع "ع السريع" .. وما أحببت إبلاغك لمعرفتي برقة قلبك وكي لا أحدث قلقاً .. فالأب دائماً أولى بولده ..
كن بخير يا صاحب التاج
يا نورسي الإغريقي ..

ياميت أهلا و سهلا سلطان .. فسّحوه !!
جامد قوي أبو السلاطين
ووحشني كثيرا كثيرا
أشيل عنك و الله .. ألف ألف سلامة !!
أسعدتني كثيرا محمد .. و تذكرت تلك البنوتة التى تعلق صورتها فى رقبتك
وهى تردد :" أحبه و لو كان عبد نوحي !!
و أظنها الآن تردد :" أحبه و لو كان عنده سخونية !!
ربي يخليها لك محمد و يبارك فى عمرك !!

الآن .. أخذت هذه الصفحة زينتها ، و ما عاد لها أى لزوم
لنحذفها .... ما رأيك ؟!
ألم تحظ بآخر توقيع لها محمد سلطان ربيب محمد الشهاوي الذى ( لا ) أحبه فقط ، و لكني أحبه كثيرا ؛ رغم وعد مختار عوض بأن يرسل لى دعوة للمؤتمر الشهاوي ، متناسيا أو هو لا يعرف أنى لا أذهب إلى مؤتمرات ، و طوال عمرى لم أذهب إلا لمؤتمر واحد ( مؤتمر العريش ) عام 92 ، أو 93 على ما أتذكر ، لأنى أدري ما أمرها جيدا !!

محبتي محمد .. كن بخير و لابد أن تبحث عن حال ، و إلا انتقلت العدوى لكاميرا الموبايل !!