رسالة من المنفى ... الرسالة الأولى ... خالد شوملي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خالد البهكلي
    عضو أساسي
    • 13-12-2009
    • 974

    #16
    الأخ الشاعر الجميل ورفيق الحرف خالد شوملي أبوح لك بشيء وهو أنني مغرم حتى الثمالة بكل نصٍ تكتبه أيها المبدع فأنت تمتلك الحس الشعري العذب والذي يحملنا إلى جزر جمالك قصيدة ورسائل شهية بهية فدام صوتك شعرا أيها العزيز ولك مني خالص الود والتحية والتقدير

    تعليق

    • ثروت سليم
      أديب وكاتب
      • 22-07-2007
      • 2485

      #17
      إنَّ القصيدةَ تنحني في عجزِها
      لا تستوي الأقوالُ والأفعالُ
      ما أروعك يا أبا الوليد
      سعدتُ بمصافحة نصِّكَ الراقي
      لك التحية والإعجاب
      محبتي

      تعليق

      • محمد ثلجي
        أديب وكاتب
        • 01-04-2008
        • 1607

        #18
        [align=right]
        النهرُ يشبهُني...
        كلانا شاعرٌ
        بينَ المعاني عابرٌ... رحّالُ

        قد تتحدث الصورة من تلقائها .. وويظل هنا قمة الاستعارة والتشبيه..


        نص مثقل بالحنين والأمل .. يختزل في الشاعر كماً من مشاعره ويحاكي أطياف غربته محاولاً أن يتلمس كف وطنه وأمه ليعانق ما ظل على أمل الرجوع أو البقاء

        تحية أخي خالد وأحييك على هذا النص


        [/align]
        ***
        إنه الغيبُ يا ضيّق الصدرِِ
        يا أيها الراسخ اليومَ في الوهمِ والجهلِ
        كم يلزمُ الأمرَ حتى يعلّمك الطينُ أنك منهُ
        أتيت وحيدًا , هبطت غريبًا
        وأنت كذلك أثقلت كاهلك الغضّ بالأمنياتِ
        قتلت أخاك وأسلمته للغرابِ
        يساوى قتيلاً بقابرهِ

        تعليق

        • بسمة الصيادي
          مشرفة ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3185

          #19
          ما أجملها من رسالة!
          قرأتها بقلبي ولامست خفقات الحنين التي تأججت في السطور ..
          في المنفى، حيث لا يصل النور .. من يضيء ليل المشتاق ؟!
          الظلام يلتهم كل شيء .. حتى الأماني ... وتبقى في الزاوية ورقة عجوز يسندها قلم ... تشكي لنا ونشكو لها كيف يجلد الشوقُ العمرَ ...

          نزف جميل الأستاذ المبدع خالد الشوملي
          أرقّ التحيات لك
          في انتظار ..هدية من السماء!!

          تعليق

          • محمد داود
            عضو الملتقى
            • 11-07-2010
            • 114

            #20
            مروري وإن كان بصمت
            لا يعني اقل من انبهاري بصور رسمتها حروفك
            وبثّها شوقك والحنين لوطنٍ هو الاغلى وأحب ارض الله لله
            لا نشتكي وعرَ السبيلِ وإنّما الآهْ... عندما تتحكّمُ الأذيالُ
            اجتمع العلماء فنطق السفاء والتصفيق من كل صوب
            هو حال الوطن العربي من محيطه الى خليجه
            فلا عجب يا اخي
            [align=center]
            [B][SIZE=7][COLOR=red]مدونتي[/COLOR][/SIZE][/B]
            [URL="http://www.dawod.maktoobblog.com"][SIZE=6]www.dawod.maktoobblog.com[/SIZE][/URL]

            [SIZE=6][COLOR=#ff0000][B]عارٌ علـى التاريـخ اننا عرب[/B][/COLOR][/SIZE]
            [SIZE=6][COLOR=#ff0000][B][FONT=Arial]عجبا للرأس أن يقوده الذنب[/FONT][/B][/COLOR][/SIZE]


            [/align]

            تعليق

            • عيسى عماد الدين عيسى
              أديب وكاتب
              • 25-09-2008
              • 2394

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي مشاهدة المشاركة
              رسالة من المنفى

              الرسالة الأولى




              وطني...
              متى تتبدّلُ الأحوالُ؟
              حتى يعودَ الطائرُ الجوّالُ



              مِنْ رحلةِ المنفى التي لا تنتهي
              بينَ المنيّةِ والمنى... أميالُ



              النهرُ يشبهُني...
              كلانا شاعرٌ
              بينَ المعاني عابرٌ... رحّالُ



              لا نشتكي وعرَ السبيلِ وإنّما الآهْ... عندما تتحكّمُ الأذيالُ



              بالدمعِ ينحتُ لوحةً مائيّةً
              وحليبَ صبرِهِ ترضعُ الآمالُ



              عجباً لهُ في سحرِهِ... في سرّهِ
              فاللحْدٌ بحرٌ... مهدُهُ شلاّلُ



              البحرُ يخطفُ مِنْ خريرِ الماءِِ
              أغنيةَ الحياةِ...
              كأنّهُ محتالُ



              الموتُ يأتي راقصاً متغنّجاً
              طاووسُهُ في خفّةٍ يختالُ



              أينَ الغزالُ؟
              سؤالُ أُمٍّ تائهٌ
              مِنْ دمعِها يتململُ التمثالُ



              قالوا: على فرسٍ سيأتي شاهداً
              يا ليتَها لمْ تصدقِ الأقوالُ!



              إنَّ القصيدةَ تنحني في عجزِها
              لا تستوي الأقوالُ والأفعالُ!
              الرائع خالد شوملي


              رسالة من مبدع في المنفى يتحسس وجع بلاده

              أبعد الله عنك هم الغربة ، و فرّج الله كربة الوطن و أهل الوطن

              أيها الرائع

              لك عاطر التحايا و باقة من ياسمين

              تعليق

              • على محمود عبيد
                عضو اتحاد كتاب مصر
                • 06-05-2010
                • 260

                #22
                وطني...
                متى تتبدّلُ الأحوالُ؟
                حتى يعودَ الطائرُ الجوّالُ




                وطني...
                متى تتبدّلُ الأحوالُ؟
                حتى يعودَ الطائرُ الجوال
                الشاعرالعزيزخالد شوملى

                قصيدة جيدة وتغيير البيت المشار إليه

                نبالة فى الأداء

                تحياتى

                تعليق

                • خالد شوملي
                  أديب وكاتب
                  • 24-07-2009
                  • 3142

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمود فرحان حمادي مشاهدة المشاركة
                  [align=center]
                  بوح شجي بحرف متألق ولغة طيّعة مقتدرة
                  بورك النبض الشاعري
                  تحياتي
                  [/align]

                  الأستاذ الفاضل أخي محمود حمادي

                  شكرا للقراءة الجميلة والمشاركة المشجعة. كلماتك راقية رائعة.

                  مودتي وتقديري!

                  خالد شوملي
                  متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
                  www.khaledshomali.org

                  تعليق

                  • خالد شوملي
                    أديب وكاتب
                    • 24-07-2009
                    • 3142

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله بن إسحاق الشريف مشاهدة المشاركة
                    [align=center]
                    أخي خالد
                    والله قمة في التصوير الجمالي
                    لوحة فنية رسمت بيد
                    فنان متمكن مرهف الحس
                    لكن هذا البيت أخي أشكل علي وزنه
                    لا نشتكي وعرَ السبيلِ وإنّما الآهْ... عندما تتحكّمُ الأذيالُ

                    وقد تكون قراءتي له خاطئة
                    دمت بخير حبيبي
                    [/align]


                    أخي الشاعر المبدع عبدالله الشريف

                    شكرا للمرور الجميل من هنا والمشاركة القيمة.
                    الاستصعاب من قراءة البيت المذكور عروضيا نابع من التركيز على الهاء في حين أنا لا ألفظها عند الإلقاء.

                    هي تكتب ولا تلفظ عروضيا وتختفي مع امتداد آ.


                    أنا أقرأ البيت


                    لا نشتكي وعرَ السبيلِ وإنّما الآهْ... عندما تتحكّمُ الأذيالُ

                    عروضيا كما يلي:
                    | لا نشْ تَ كي | وعْ رَسْ سَ بي | لِ وَ إنْ نَ مَلْ |


                    | آ عِنْ دَ ما | تَ تَ حَكْ كَ مُلْ | أذْ يا لو |



                    إذا قرأنا البيت كما بينت فلا نجد انكسارا في الوزن.

                    شكرا للتواصل المثمر وإلى اللقاء في قصيدة أخرى.

                    دمت شاعرا متألقا!

                    مودتي وتقديري

                    خالد شوملي
                    متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
                    www.khaledshomali.org

                    تعليق

                    • خالد شوملي
                      أديب وكاتب
                      • 24-07-2009
                      • 3142

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة توفيق الخطيب مشاهدة المشاركة
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      الشاعر خالد شوملي
                      هذا نص يفيض شاعرية , بالرغم من الخطب الجلل إلا أن الأمل يغلفه ويجعله نابضا بالحياة , إنها ليست الرسالة الأولى بل ذلك الصباح الجميل الذي تشرق معه شمس الحياة والأمل بالرجوع وأنت كما أبدعت في هذا البيت
                      النهرُ يشبهُني...
                      كلانا شاعرٌ
                      بينَ المعاني عابرٌ... رحّالُ
                      وليت تتمته كانت هكذا
                      لانشتكي وعر السبيل ونبتغي = نبعاً به تتحكم الأذيال

                      ولكن لاعليك ياصديقي فإن من ينحت من الدمع لوحة مائية وترضع من حليب صبره الآمال لابد أن ينال مايبغي في نهاية الطريق ولابد من الرجوع ولو طال الزمن .
                      بالدمعِ ينحتُ لوحةً مائيّةً
                      وحليبَ صبرِهِ ترضعُ الآمالُ
                      إنه نص رائع يستحق الإشادة .
                      أنا لاأوافقك على ما قلته في نهاية القصيدة , فالكلمة لها فعل السيف أحيانا وخاصة إذا خطها قلم ثائر مبدع .
                      إنَّ القصيدةَ تنحني في عجزِها
                      لا تستوي الأقوالُ والأفعالُ!

                      دمت بحفظ الله


                      توفيق الخطيب

                      أخي الشاعر القدير توفيق الخطيب

                      شكرا للمرور الراقي والإشادة بالقصيدة. وتعديلك للبيت المذكور جميل جدا.
                      كلماتك شهادة أعتز بها كثيرا.

                      بالتواصل المثمر نرتقي.

                      دمت شاعرا وناقدا متألقا!

                      مودتي وتقديري

                      خالد شوملي
                      متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
                      www.khaledshomali.org

                      تعليق

                      • خالد شوملي
                        أديب وكاتب
                        • 24-07-2009
                        • 3142

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة زياد بنجر مشاهدة المشاركة
                        شاعرنا القدير " خالد شومليّ "
                        رسالة مضيئة من قلبٍ مفعمٍ بالجمال و يهفو إلى النُّور
                        ما أجمل المعاني و ما أدقَّ صفتها
                        دمت مبدعاً يا شاعرنا

                        الشاعر القدير زياد بنجر

                        شكرا جزيلا للمرور العبق من هنا. تسرني قراءتك الواعية لنصوصي وأتابع مشاركاتك القيمة في هذا المنتدى الرائع.

                        كلماتك الجميلة بحق القصيدة شهادة أعتز بها كثيرا.

                        دمت شاعرا متألقا!

                        مودتي وتقديري

                        خالد شوملي
                        متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
                        www.khaledshomali.org

                        تعليق

                        • محمد الشاعر
                          أديب وكاتب
                          • 09-04-2010
                          • 273

                          #27
                          شاعرنا القدير " خالد شومليّ "

                          أتمني أن يعود الطائر إلي عشه كما أتمني أن تعود الأمة إلي رشدها
                          إحساسك يقارب إحساسي
                          نتمني ألا تأتينا رسائل من المنفي مرة أخري
                          قصيدتك جميلة ورائعة ومعبرة
                          التعديل الأخير تم بواسطة محمد الشاعر; الساعة 26-07-2010, 12:48.
                          sigpic

                          تعليق

                          • خالد شوملي
                            أديب وكاتب
                            • 24-07-2009
                            • 3142

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة رغداء أحمد مشاهدة المشاركة
                            ما أجمل التّجوال بحديقتك ..

                            الرقيقة النسائم والدافئة النّفس

                            والشّجيّة الموسيقا


                            قصيدة جميلة ..استمتعت بقراءتها

                            تحياتي لك أيّها الشاعر المبدع
                            الشاعرة المبدعة رغداء أحمد

                            شكرا جزيلا لك لتشريفي وتشريف القصيدة بهذا الحضور الراقي وكلماتك الشاعرية الرقيقة.

                            بالتواصل الأدبي المثمر نرتقي.

                            دمت شاعرة متألقة!

                            تقديري العميق وتحياتي

                            خالد شوملي
                            متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
                            www.khaledshomali.org

                            تعليق

                            • خالد شوملي
                              أديب وكاتب
                              • 24-07-2009
                              • 3142

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة الشاعر محمود مرعي مشاهدة المشاركة
                              تحياتي لك أيها الرائع
                              قصيدة رائعة بحق
                              واخالف اخي مهند في قوله، لان الامر هنا يتعلق بالانشاد والمد او القصر
                              وقطع الهمزة ووصلها ، وكل هذا جائز في الشعر ولا حرج فيه.
                              ألم يقل قيس بن زهير :
                              ألم يأتيكَ والانباء تَنْمي ** بما لاقت لبون بني زياد
                              وقول الاخر :
                              قال لها من تحتها وما استوى ** هزي اليك الجذع يجنيكِ الجنى
                              وعليه فان قول شاعرنا :
                              لا نشتكي وعرَ السبيلِ وإنّما الآهْ... عندما تتحكّمُ الأذيالُ
                              نعم في حال استعمل المد آآآآهْ تكون الهاء زائدة
                              وقد وردت امثلة كثيرة في غير الهاء لكنها تدل على الجواز
                              مثال :
                              تِ لي آل عوف فانْدهم لي جماعة ** وسل آل عوف أي شيء يضيرها
                              يقصد ائتِ
                              وقول الاخر :
                              فإن نحن لم ننهض لكم فنبزكم ** فَتونا فقودونا اذا بالخزائمِ
                              يقصد : فاتونا.
                              وجاء مثل هذا في الشعر بكثرة ، وحكى أبو زيد ( لاب لَكَ) يريدون : لا أب لك. وقرأ سالم بن عبد الله ( فمن تعجل في يومين فلا اثْمَ عليه) ( فلثْمَ) . وقرأ ابن محيصن ( وآتيتم احداهن) وآتيتمُ حْداهن) . وقرأ ابن كثير في بعض الروايات عنه : ( انها لاحدى الكبر ) ( لحْدى).
                              خلاصة الامر : الشرح يطول لو أردنا المتابعة ، لكن البيت يمكن انشاده بدون مد ، كان يقول ( وانما الأهْ) ، بل ان الهاء في هذا الموضع تأتي كأنها مخفية.
                              تحية للجميع.

                              الشاعر والعروضي القدير محمود مرعي

                              شكرا جزيلا للمرور الراقي والتعقيب الدقيق. نحن هنا بحاجة ماسة إلى مرجعية عميقة في العروض وأنت تشكل برأيك السديد إحدى ركائزها القوية.
                              هناك كثير من النقاط العروضية التي يتم الجدل حولها بين الشعراء ويختلفون في تقييمها أو حول جوازاتها لذلك أجد أنه من الضروري أن يتم توضيح هذه النقاط التي تثير الجدل دائما لكي نصل إلى قاسم مشترك نعتمده في إيقاع القصائد (مثلا ألف التأسيس، تشكيل هاء الضمير، تشكيل كاف المخاطب وغيرها).
                              ومعظم الشعراء هنا إذا تعرفوا على القاعدة الأساسية وجوازاتها لن يجدوا صعوبة تذكر في الإلتزام بها.

                              أكرر شكري العميق لك ودمت شاعرا متألقا وكن بألف خير وشعر.

                              محبتي وتقديري

                              خالد شوملي
                              متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
                              www.khaledshomali.org

                              تعليق

                              • خالد شوملي
                                أديب وكاتب
                                • 24-07-2009
                                • 3142

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة أبو جواد مشاهدة المشاركة
                                الحبيب المبدع خالد شوملي



                                قالت وأوفت رغم قصرها

                                المنفى ياصديقي هو جمع اثنين الوحدة والغربة

                                سأسافر .. للمنفى .. لأحطم .. وجهي .. فارتعبي

                                سأسافر .. آتي .. بالغربة .. لوجه صيغ من الذكرى

                                أخي هيجت أشجاني ، وغمرتني بدفء خاص لايدركه سوى من تعلَّق بأستار المنفى


                                لم محبتي وتحاياي

                                أخي الحبيب الشاعر الكبير أبو جواد

                                شريك الحلم والألم والغربة. ربما من عاش في الغربة تصل له رسالتي واضحة ويستطيع الشعور بالحزن والألم الذي يعتري أرواحنا.
                                حضورك المميز يخفف كثيرا أيها الراقي.

                                فشكرا جزيلا لك وكل عام وأنت بخير.

                                محبتي وتقديري

                                خالد شوملي
                                متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
                                www.khaledshomali.org

                                تعليق

                                يعمل...
                                X