أستاذي الفاضل ربيع:
لعلّه لم يستطع أن يُطفئ توهّجها
وهي على هذه الإشراقة التي تمتدّ عميقاً في تكوينها..
حاول كثيراً ،واستعصت عليه..فاستسلم..
فآثر الانسحاب.. وانطفأ بدلاً عنها..بعد أن أعيته الحيل
وحلّقت هي حيث خلقها الله..في كونه الفسيح..
هل دانيت بعض فيضٍ من مداد ربيع..؟؟؟
دُمتَ ودام إبداعك..تحياتي...
أشكرك أستاذة إيمان أنك معنا
تعطينا الكثير من حدبك .. ومن محبتك للأدب
تعطي بلا حدود .. و مع ذلك أنتظر منك عملا كبيرا مثلك\
أنتظر الرواية ؛ فمثلك خلق روائيا
لأنك قادرة على ذلك ، الناظر المتفحص لأعمالك يدرك هذا بكل سهولة
لا بد أنها اتضحت بعد التعليق على آراء السادة هنا و السيدات
تعليق