تويت
شكرا لك وزيادة
حضورك أمتعني زيادة
حضورك أمتعني زيادة
-
-
مشاركتى الأولى ابدأها بالبسملة
بسم الله الرحمن الرحيم
قصة جميلة نجحتى فى ان تجعلينا نلهث معك
بحثا عن حمادة
وزغرد ت قلوبنا معك بالعثور على الغالى
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .تعليق
-
يوم ضاع نبضي
أيها كان النبض .. ومن أين ياتي ؟!
جميل أن نعيش تلك الحالة ، فى لحظة وجيزة ، و كأنها دهر
أو أيام .. نتلهف الطرق ، والأشياء ، و المارة ، و نحن كممسوسين
نرتجف ، و تتهاطل مشاعرنا مأخوذة ، و لا تقل ضياعا عن الضائع منا
جميلة و أكثر
و لكن هناك تزيدات أستاذة .. و طبيعة القصيرة لا تحتمل ،
ربما جمال اللغة يشفع لها ، و لكن !!
انظري :
كان حمادة تلك الروح التي لامست قلبي بهمسة، وأضّفت على حياتي بريقاً من السعادة،كانت روحهُ الشقية تحلّق في رتابةِ أيامي فتتدفقُ عذوبةً وحيويةً .
حمادة هو الياسمين الذي يتناثرُ فوق روحي المتعبة فتورق سعادةً,حمادة هو الطفل الذي لم أنجبه والذي لن أستطيع أنجابه أبداً.
هذه السطور المتكأ عليها لبناء الحدث ، لم يكن لها ما يبررها
ربما اختلفت عن كل ما جاء من تعليقات ، لنهج أنتهجه أنا بصفة خاصة ،
و لكن ألست معي ، فى أن المحتوي قال أكثر من هذه السطور ؟!
شكرا لك استاذة وسام
تقبلي خالص احترامي وتقديريsigpicتعليق
-
بالخير وبأجمل دخول بدأتيالمشاركة الأصلية بواسطة هناء فتحى مشاهدة المشاركة
شكرا لك على عذب كلماتك
مرورك جميل كحروفك
شكرا لقلمك أنه سطر حروفه هناتعليق
-
كنت سبق وقلت أستاذ ربيع يا رجل الغيمالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
يسعدني هطول كلماتك في متصفحي ومن رجل الغيم لن يهطل إلا الغيث
لا أعلم حين مر أحدهم وقال لي : قرأت بعاطفتي
كان ردي إني أيضا كتبت بعاطفتي
ربما هي ثغرة عليّ تجاوزها
لأني في تلك اللحظة التي أحلق بها في عالم القصة تتفجر لغتي من حيث لا أدري
ويغويني الحرف ولهذا حين أعود إليه أتمسك به أكثر إذا أزداد إعجابا
ولا يرمم هذه الثغرة إلا النقد
في النهاية القصة تعجبني وحين وقفت منذ قليل لأختصر بعضا من الجمل للأسف ردعتني يدي
فماذا أفعل ؟؟؟؟
شكرا لربيعك أنه مر من هناتعليق
تعليق