"الصفعة الأولى"..ق ق تناشدكم الصراخ في وجه العنف ضد المرأة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بسمة الصيادي
    مشرفة ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3185

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الطيب يوسف مشاهدة المشاركة
    حسنا
    لاول مرة أقرأ لك نص وهذا تقصير مني بالتأكيد
    فما اراه هنا هو قلم يعد بالكثير
    النص صادق ولامس هموم الأنثي في ربوع وطننا العربي الكبير
    بالطبع لا للعنف ضد المرأة
    نعم لوجود نافذة للسماح كي تستمر الحياة




    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
    لست من أنصار وضع الدعوات التبريرية لقراءة النص (قصة تناشدكم الصراخ ...الخ)
    عليك بالكتابة ودعي لنا نحن القراء متعة استخلاص ما تنادين به
    محبتي واحترامي
    مساءك طيب وعطر أستاذ محمد الكريم
    يسرني وجودك ومرحب بك دائما اخي
    وطبعا لا للعنف كما قلتَ ..
    بالنسبة للعنوان، فصدقني لم اكن أقصد ترويج القصة،
    ولم إقامة حواجز بين القاء ومتع استخلاص العبر ..
    لكن أردت أن أقول لمن لا يقرأ القصص أيضا: لا للعنف ..
    شكر لك جزيلا
    دمت بود وسعادة
    في انتظار ..هدية من السماء!!

    تعليق

    • بسمة الصيادي
      مشرفة ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3185

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
      كنت رائعه في سرد المشاعر اقتطفت انفاسي من بين العبارات هذة العبارة

      ثقافتي، لم تحميني من تخلّف الرجال ..! في حين اختفى من جانبي كل الرجال!
      عبارة لامست قلبي هي تريد رجلا واحدا يحتوي كل ما فيها وكأن جميع الرجال اختفت فيه بينما تخلف الاخريين ما زال قائما امامها
      فهو لن يلمم ما تناثر مني من شظايا...



      اختي بسمة من يعيش الحياة الزوجيه تختلف مشاعرة عمن لم يتذوقها اكيد تكون المشاعر اخف من النظر كمشاهده لفلم درامي او ربما اكثر ألما من خلال نصك حسب طبيعه الانسانه
      نصك رائع مرهف الحس ملىء بالمشاعر المرئية
      كنت رائعه
      حبيبتي سحر رأيتك متحمسة جدا ، ومنفعلة،
      معك حق الموضوع ليس مجرد صفعة بل قضية، وأنا
      أعرف أنني مهما وصفت لن أصف شيئا ..
      حاولت لأن الألم يتجاوز خد المرأة إلى خدود كل النساء..
      والضعيفات والقويات أيضا .. شكرا لك على المشاعر الطيبة
      والمرهفة ، أسعدني حديثك كثيرا
      باقة زهر لروحك
      تحياتي
      في انتظار ..هدية من السماء!!

      تعليق

      • بسمة الصيادي
        مشرفة ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3185

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
        رائعة جدا اختي بسمة

        نص هادر بقوة

        لا اتصور كيف يعيش ذكر مع انثى يضربها !

        همجية هذه

        لكن

        بعض النساء تخرج الرجل عن طوره..

        طبعا هنا نحن لا نعرف اصل المشكلة التي يبدو انها تافهة بدليل انه استخطى نفسه وعاد يحمل الورد! ما اقبحه من منظر!!..


        تحيتي وتقديري
        أهلا أستاذ مصطفى الصالح الكريم
        يسرني وجودك كثيرا، واعترف أن المراة أحيانا قد تجعل الرجل يخرج عن طوره، فيضطر إلى استعمال يده، لكن من ناحية أخرى علينا أن نحاول علاج المشاكل بطريقة حوارية كي لا يصبح الضرب لغتنا ..
        شكر لك جزيلا
        مودتي واحترامي
        في انتظار ..هدية من السماء!!

        تعليق

        • م. زياد صيدم
          كاتب وقاص
          • 16-05-2007
          • 3505

          #19
          ** الاديبة الراقية بسمة........

          ورد فى النص الجميل:

          ""...فكرت وفكرت، خطر ببالي خالي، لكنّه رجل ضعيف، ونظنّ أحيانا أن زوجته تقوم بضربه ...""

          اذا هى امور تبادلية فى مجتمعات يغلب عليها طابع العنف الاسرى نتيجة لظروف سياسية واقتصادية قاتلة تفتك بكل سكان عالمنا العربى والاسلامى...خطط جهنمية ليس لنا عليها سوى ثورة من الداخل وبعدها ستنصلح الامور كلها من نواحى المعاملات والقوانتين والتشريعاتن التى بحاجة الى تطوير طبعا...

          تحايا عبقة بالرياحين........

          أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
          http://zsaidam.maktoobblog.com

          تعليق

          • شيرين عبد المنعم
            أديب وكاتب
            • 13-03-2010
            • 87

            #20
            الاستاذة المبدعة :بسمة الصيادي
            تحية وتقدير لموضوع رغم التطوروالتعلم الا انه يحدث في كل المستويات ولكن يرجع لتفكيروعقلية الرجل وثقافته
            ولكن الجديد والجميل تناولك للموضوع بعمق واحساس وموضوعية شديدة
            ووصفك الرائع العميق والمشاهد التي استرجعتها في وقفة مع النفس يا لها من ترجمة شديدة الصدق
            [gdwl]
            فجأة وجدته يعانقني- ظننت بدايةً أنّه ينقضّ لخنقي- عناقا، لم أشعر به بتاتا، فهو لن يلمم ما تناثر مني من شظايا...


            كانت عيناه مدمعتين، ولا أدري أيّ قناع كان ذلك !



            وأنا صمت، مسكت ابنتي المنهكة من الخوف، ورافق صمتي الأيام ...


            كنت جامدة، لا أفكر، لا أشعر .. وهو لم يفكر، لم يعي أنني من لحظة الصفعة الأولى، قد تحولت إلى امرأة أخرى، زوجة مشوّهة، فهو لم يقتلني وحسب، بل قتل، جزءا كبيرا من روحه التي كانت تسكن قلبي ...
            [/gdwl]
            استاذة بسمة احييكي وارفع لكي القبعة علي هذا النص فالعنوان والكلمات والاحساس والوصف
            ماذا اقول لا اعرف كيف اعبرالكلمات تعجز عن التعبير
            دومتي مبدعة ومتالقة

            تعليق

            • بسمة الصيادي
              مشرفة ملتقى القصة
              • 09-02-2010
              • 3185

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عواطف كريمي مشاهدة المشاركة
              وتسمّرت هنا لا أستطيع الخروج من النصّ ولا الردّ المناسب للتعبير عمّا جال بخاطري وأنا اراك تصوّرين بصدق فاق الوصف وتجسّد ين واقعا ملموسا عاشته آلاف من النساء ويتواصل الى يومنا هذا برغم زحف الحضارة وتطوّر كلّ مجالات الحياة...أبدعت يا بسمة في تصوير معاناة المرأة ومأساتها التي لا تعرف منها حتّى الآن مخرجا في ظلّ مجتمع ذكوريّ يرى أنّ ضرب المرأة واهانتها حقّ من حقوقه ...أنحني هنا لابداعك أيّتها المبدعة
              صباح زاده نورك اشراقا ..
              حبيبتي يكفيني وجودك أولا، والإنحناء لك ولحديثك الجميل..
              ما اطيبك أستاذة عواطف وما أجملك!
              شاكرة لك مرورك الطيب عزيزتي
              باقة ياسمين لك
              تحياتي
              في انتظار ..هدية من السماء!!

              تعليق

              • بسمة الصيادي
                مشرفة ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3185

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة د.حواء البدي مشاهدة المشاركة
                أختي بسمة

                لا اعرف لماذا رقص بعض الرجال فرحا بسبب قصتك هذه
                لقد صورتي واقعا مؤلماً يحدث كل ثانية للمرأة
                تُهان وتُذل وتُصفع وتُركل وتُضرب
                وتقف عند مفترق الطرق عندما يكون هناك طفل
                ويأتي الرجل حمل وديع في جلد ثعلب مكار وذئب مخادع
                ليقضي على البقية الباقية منها
                هذه رسالة منك موجهة
                إلى كل رجل ضع الصفة التي تلائمك.........
                وأنت تقرأ قصة بسمة الصيادي
                فلربما تستفيق من اسلوب الجاهلية الذي تعيشه
                وتنسى ما قاله النبي محمد عليه الصلام والسلام (أوصيكم بالنساء خيرا)


                أهلا دكتورة حواء البدي
                نعم هو واقع مؤلم، ما الصفعة إلا لغة الرجال الهمجية ..
                ولابد من يكون هناك وعي في صفوف النساء لتجنب ذلك بطريقة ما ..
                تبدأ باختيار الشريك ..وصولها إلى عدم خضوعها للعنف كي لا يتكرر مرارا ومرارا ..
                شكرا لك د. حواء على حضورك الجميل
                دمت بألف خير وسلامة
                ورمضان كريم
                في انتظار ..هدية من السماء!!

                تعليق

                • خالد يوسف أبو طماعه
                  أديب وكاتب
                  • 23-05-2010
                  • 718

                  #23
                  الأستاذة القديرة ..... بسمة الصيادي
                  نص جميل ومتين ولغة رائعة
                  ولكن ألا يكفي اعتذاره وباقة الورد الجميلة لها
                  ليثبت بهما ندمه على ما جرى بينهما ؟
                  كان يحمل باقتين من الورد، إحداهما ابنتي ، فجأة وجدته يعانقني- ظننت بدايةً أنّه ينقضّ لخنقي- عناقا، لم أشعر به بتاتا، فهو لن يلمم ما تناثر مني من شظايا...


                  كانت عيناه مدمعتين، ولا أدري أيّ قناع كان ذلك !


                  وأنا صمت، مسكت ابنتي المنهكة من الخوف، ورافق صمتي الأيام ...


                  كنت جامدة، لا أفكر، لا أشعر .. وهو لم يفكر، لم يعي أنني من لحظة الصفعة الأولى، قد تحولت إلى امرأة أخرى، زوجة مشوّهة، فهو لم يقتلني وحسب، بل قتل، جزءا كبيرا من روحه التي كانت تسكن قلبي ...
                  أعتقد بأنه برهن عن ذنبه وطلب الغفران والبدء من جديد
                  في حياة يملؤها الحب والحنان ....
                  أشكرك على هذا النص الرائع والجميل
                  كل عام وأنت بخير ورمضان كريم
                  مودتي
                  sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

                  تعليق

                  • بسمة الصيادي
                    مشرفة ملتقى القصة
                    • 09-02-2010
                    • 3185

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الباسط بوشنتوف مشاهدة المشاركة
                    بسمة الصيادي هي هذه المشاعر تستهوي الكلمات لتنساب من قلمك حبرا يدغدغ دواخلنا الصدئة، ليست كل ابنة أنثى مظلومة وليس كل ابن أنثى جلادا
                    لا يكرمهن إلا كريم والخير في الأمة موجود،
                    كانت صفعة على الخد مرة و ياليت قوتها ضعفت لتصير على الوجنة لمسة حب و مودة، إذا هي السرعة والقوة فياليت شعري رجالنا ما فقهوا أنهم يتعاملون مع مخلوق سمته أنه رقيق عاطفي عذب
                    كنت متألقة أستاذتي
                    و السلام
                    أهلا بك أستاذ عبد الباسط بوشنتوف
                    يسرني وجودك هنا ..
                    وكما قلت لو أن هذه الصفعة تتحول إلى لمسة حب، لظل هذا الرجل يقطف
                    ورود من وجنتيها طول عمره .. فمن يزرع حبا يلقاه ومن يغرس بأنيابه القسوة يحصد الإنكسار ...
                    شكرا لك على الحضور الكريم
                    وكل عام وأنت بخير
                    في انتظار ..هدية من السماء!!

                    تعليق

                    • بسمة الصيادي
                      مشرفة ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3185

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                      ** الاديبة الراقية بسمة........

                      ورد فى النص الجميل:
                      ""...فكرت وفكرت، خطر ببالي خالي، لكنّه رجل ضعيف، ونظنّ أحيانا أن زوجته تقوم بضربه ...""

                      اذا هى امور تبادلية فى مجتمعات يغلب عليها طابع العنف الاسرى نتيجة لظروف سياسية واقتصادية قاتلة تفتك بكل سكان عالمنا العربى والاسلامى...خطط جهنمية ليس لنا عليها سوى ثورة من الداخل وبعدها ستنصلح الامور كلها من نواحى المعاملات والقوانتين والتشريعاتن التى بحاجة الى تطوير طبعا...

                      تحايا عبقة بالرياحين........
                      صباح الفل أديبنا الأستاذ زياد صديم الكريم
                      وقوفك أستاذي عند هذه الجملة أمر أسعدني كثيرا وأراحني أيضا ..
                      فبهذه الجملة أردت أن أبرز الوجه المعاكس للقضية ..
                      فالعنف مع الأسف بات لغة، لا تنحصر بالرجال فقط، بل بالنساء أيضا ..
                      وعندما يصبح الحديث هو الصفعات .. واللغة هي العنف .. فعلى الدنيا السلام ..
                      آمل أن يتذكروا ان الله خلق لهم لسانا ليتفاهموا من خلاله ..
                      جزيل الشكر لحضورك الجميل
                      أطيب التحيات
                      ورمضان كريم
                      في انتظار ..هدية من السماء!!

                      تعليق

                      • عبدالله الطليان
                        أديب وكاتب
                        • 05-12-2008
                        • 69

                        #26
                        الفاضله بسمة الصيادي
                        رغم الاسى والاهانة لكرامة المراه
                        فأن الصفعة تكون ارحم بكثير من لحاف التراب
                        والذي قد يكون قليل في عالمنا الشرقي
                        رائع ماسطره قلمك
                        تقديري

                        تعليق

                        • بسمة الصيادي
                          مشرفة ملتقى القصة
                          • 09-02-2010
                          • 3185

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيرين عبد المنعم مشاهدة المشاركة
                          الاستاذة المبدعة :بسمة الصيادي
                          تحية وتقدير لموضوع رغم التطوروالتعلم الا انه يحدث في كل المستويات ولكن يرجع لتفكيروعقلية الرجل وثقافته
                          ولكن الجديد والجميل تناولك للموضوع بعمق واحساس وموضوعية شديدة
                          ووصفك الرائع العميق والمشاهد التي استرجعتها في وقفة مع النفس يا لها من ترجمة شديدة الصدق
                          [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                          فجأة وجدته يعانقني- ظننت بدايةً أنّه ينقضّ لخنقي- عناقا، لم أشعر به بتاتا، فهو لن يلمم ما تناثر مني من شظايا...


                          كانت عيناه مدمعتين، ولا أدري أيّ قناع كان ذلك !


                          وأنا صمت، مسكت ابنتي المنهكة من الخوف، ورافق صمتي الأيام ...


                          كنت جامدة، لا أفكر، لا أشعر .. وهو لم يفكر، لم يعي أنني من لحظة الصفعة الأولى، قد تحولت إلى امرأة أخرى، زوجة مشوّهة، فهو لم يقتلني وحسب، بل قتل، جزءا كبيرا من روحه التي كانت تسكن قلبي ...
                          [/gdwl]استاذة بسمة احييكي وارفع لكي القبعة علي هذا النص فالعنوان والكلمات والاحساس والوصف
                          ماذا اقول لا اعرف كيف اعبرالكلمات تعجز عن التعبير
                          دومتي مبدعة ومتالقة
                          صدقت أستاذتي الجميلة ، فكل ما وصلنا إليه من تمدن وتطور ، لم يطال تلك العقول المريضة ..
                          أشكرك على ردك الأكثر من رائع ..
                          فرحتي لا توصف بوجودك ..
                          أنحني لطيبتك وروعتك ....
                          محبتي
                          في انتظار ..هدية من السماء!!

                          تعليق

                          • بسمة الصيادي
                            مشرفة ملتقى القصة
                            • 09-02-2010
                            • 3185

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
                            الأستاذة القديرة ..... بسمة الصيادي
                            نص جميل ومتين ولغة رائعة
                            ولكن ألا يكفي اعتذاره وباقة الورد الجميلة لها
                            ليثبت بهما ندمه على ما جرى بينهما ؟
                            كان يحمل باقتين من الورد، إحداهما ابنتي ، فجأة وجدته يعانقني- ظننت بدايةً أنّه ينقضّ لخنقي- عناقا، لم أشعر به بتاتا، فهو لن يلمم ما تناثر مني من شظايا...


                            كانت عيناه مدمعتين، ولا أدري أيّ قناع كان ذلك !


                            وأنا صمت، مسكت ابنتي المنهكة من الخوف، ورافق صمتي الأيام ...


                            كنت جامدة، لا أفكر، لا أشعر .. وهو لم يفكر، لم يعي أنني من لحظة الصفعة الأولى، قد تحولت إلى امرأة أخرى، زوجة مشوّهة، فهو لم يقتلني وحسب، بل قتل، جزءا كبيرا من روحه التي كانت تسكن قلبي ...
                            أعتقد بأنه برهن عن ذنبه وطلب الغفران والبدء من جديد
                            في حياة يملؤها الحب والحنان ....
                            أشكرك على هذا النص الرائع والجميل
                            كل عام وأنت بخير ورمضان كريم
                            مودتي
                            أهلا بك أستاذ خالد العزيز ..
                            أفهم تساؤلك هذا أخي .. وربما أكون قد ظلمت الرجل .. ولكن
                            سيدي الأمر لبس بهذه البساطة .. ومجرد باقة ورد ..لا تمحي ألم تلك الصفعة .. خاصة أني قمت بالتنويه على شخصيته العصبية ، فهو رجل دائم الصراخ دون سبب .. قد يكون فعلا تاب .. ويجب ان يبرهن ذلك مع الوقت، وليس بباقة ورد ...
                            أشكرك على الحضور الكريم سيدي
                            وكل عام وأنت بألــــــ خير ـــــــــف
                            تحياتي وباقة ود لا ينضب عبقها أبدا ..
                            في انتظار ..هدية من السماء!!

                            تعليق

                            • بسمة الصيادي
                              مشرفة ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3185

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله الطليان مشاهدة المشاركة
                              الفاضله بسمة الصيادي

                              رغم الاسى والاهانة لكرامة المراه
                              فأن الصفعة تكون ارحم بكثير من لحاف التراب
                              والذي قد يكون قليل في عالمنا الشرقي
                              رائع ماسطره قلمك

                              تقديري
                              اهلا بك أستاذي الكريم..
                              إن كنت تقارن بين العنف والموت فالفروقات ليست كثيرة
                              وأنا معك طبعا .. أن هناك أمور اقسى بكثير ..
                              شكرا لك على الحضور الجميل ..
                              أطيب التمنيات
                              في انتظار ..هدية من السماء!!

                              تعليق

                              يعمل...
                              X