ويظل قلب الأم المكان المعد للأبناء على حساب حاجاته الأخرى
حتى وان كانت ضرورية
قصة فضلا عن اللغة الجميلة والتعابيرالعذبة مذاقا وقراءة ، وفضلا عن أنها تحمل القارئ على أكف الراحة
لتضعه أما مشاهد يخلّفها تجاهل الرجل مشاهد تصوّر بدقة كيف تعيش فيها المرأة، لحظات من الحب والأمومة والحرمان وكثير من الأحاسيس والمشاعرالمتشابكة
قصة تصوّر المئات وربما الملايين من المآسي التي تنجبها الحاجة او تجاهل الرجل وأطماعه وأنانيته وإحساسه بأنه المالك الشرعي للمرأة حين يلغي وجودها من فصول حياته أو دورها وأهميتها ونبضاتها التي تناديه في لحظات لا يُثمن فيها ظل الرجل
قصة تحمل أحداثها الهادئة الى قمة الإحساس بحاجة نفسية لا غنىً عنها ثم تتراجع بنعومة الحرير لتستيقظ على واقع اجتماعي لا يعترف او حتى يرفض الاعتراف بأبسط حقوق الإنسان ككائن حي له احتياجاته الخاصة المطعّمة بالفروق الفردية بين الإنسان والإنسان تتراجع أحداث القصة ليتغلب الحب الإنساني والأمومة على الأزمات ويجد لها الحل الذي لا يحل
قصة ممتعة قراءتها
تحياتي
حتى وان كانت ضرورية
قصة فضلا عن اللغة الجميلة والتعابيرالعذبة مذاقا وقراءة ، وفضلا عن أنها تحمل القارئ على أكف الراحة
لتضعه أما مشاهد يخلّفها تجاهل الرجل مشاهد تصوّر بدقة كيف تعيش فيها المرأة، لحظات من الحب والأمومة والحرمان وكثير من الأحاسيس والمشاعرالمتشابكة
قصة تصوّر المئات وربما الملايين من المآسي التي تنجبها الحاجة او تجاهل الرجل وأطماعه وأنانيته وإحساسه بأنه المالك الشرعي للمرأة حين يلغي وجودها من فصول حياته أو دورها وأهميتها ونبضاتها التي تناديه في لحظات لا يُثمن فيها ظل الرجل
قصة تحمل أحداثها الهادئة الى قمة الإحساس بحاجة نفسية لا غنىً عنها ثم تتراجع بنعومة الحرير لتستيقظ على واقع اجتماعي لا يعترف او حتى يرفض الاعتراف بأبسط حقوق الإنسان ككائن حي له احتياجاته الخاصة المطعّمة بالفروق الفردية بين الإنسان والإنسان تتراجع أحداث القصة ليتغلب الحب الإنساني والأمومة على الأزمات ويجد لها الحل الذي لا يحل
قصة ممتعة قراءتها
تحياتي
تعليق