الأستاذة القديرة :إيمان الدرع
منذ الوهلة الأولى جعلت المتلقي متلهف ليكمل ليعرف ويعرف ليسبر اغوار هذه السيدة الجريحة ضحية اغتراب الزوح وكانت المفاجاة والمفارقة الصراع النفسي الذي تعايشنا معه بين الأم والابن وبين مشاعر أنثى جعلها رحيل زوجها حطاما تراكمت بداخلها مشاعر الانثى المعتقة بلهفة الاحتواء ،حاولت ان تلملم شعاث هذا الشتات طلبت تصريحا وتلميحا من الزوج عاشق الاموال البقاء لكن هيهات هيهات أن يسمع أو يعقل وجدت ضالتها في احتواء وهمي عبر مكالمة هاتفية ترتق بها هذا الخواء ،لكن المفاجاة هذا الابن الذي سمع وأدرك ربما في نهاية القصة غفر لها وأجاب على سؤالك عزيزتي هل تغفر الروح ربما غفر لأمه هذه السقطة لكنه لم يعفر لوالده وهو السبب الرئيس في هذا الصراع المرير الذي أردى والدته الفراش والمرض
كم هي موجعة وكم هي ممتعة من حيث السرد والحدث والنهاية
مبدعة غاليتي وهذا ديدنك لك الألق
تقديري واحترامي
منذ الوهلة الأولى جعلت المتلقي متلهف ليكمل ليعرف ويعرف ليسبر اغوار هذه السيدة الجريحة ضحية اغتراب الزوح وكانت المفاجاة والمفارقة الصراع النفسي الذي تعايشنا معه بين الأم والابن وبين مشاعر أنثى جعلها رحيل زوجها حطاما تراكمت بداخلها مشاعر الانثى المعتقة بلهفة الاحتواء ،حاولت ان تلملم شعاث هذا الشتات طلبت تصريحا وتلميحا من الزوج عاشق الاموال البقاء لكن هيهات هيهات أن يسمع أو يعقل وجدت ضالتها في احتواء وهمي عبر مكالمة هاتفية ترتق بها هذا الخواء ،لكن المفاجاة هذا الابن الذي سمع وأدرك ربما في نهاية القصة غفر لها وأجاب على سؤالك عزيزتي هل تغفر الروح ربما غفر لأمه هذه السقطة لكنه لم يعفر لوالده وهو السبب الرئيس في هذا الصراع المرير الذي أردى والدته الفراش والمرض
كم هي موجعة وكم هي ممتعة من حيث السرد والحدث والنهاية
مبدعة غاليتي وهذا ديدنك لك الألق
تقديري واحترامي
تعليق