[frame="14 85"]
[/frame]
أشرفيات .. سرّ الجمال ..
كيفَ الصعود إذا ً وأنت ِ منَ الفضاء ِ إلى الوجودْ
كيفَ الوجود إذا ً وأنت ِ على السطور ِ بلا قيودْ
كيفَ الوجود إذا ً وأنت ِ على السطور ِ بلا قيودْ
" ماذا أرادَ بنقش ِ هذا اللغزَ في كهف ِ الزوالْ ؟
أنْ ينتهي دونَ الردود ؟ "
الدالُ والمدلولُ يتحدان ِ ما بعدَ الحدودْ !!
أنْ ينتهي دونَ الردود ؟ "
الدالُ والمدلولُ يتحدان ِ ما بعدَ الحدودْ !!
وتلثمتْ لغة ُ المجاز ِ بلمعة ِ الليل ِ المهادن ِ في الدجى
فتحركتْ شمسُ البليغ ِ وخلخلتْ
ديمومة َ الكلمات ِ في سجن ِ الخطابْ
يومَ اشترتكَ توهجتْ
قدْ كانت ِ الومضاتُ ُتسعرُ كفّة َ الميزان ِ
بالذهب ِ المقفى في نبوءات ِ الكتابْ
وتزيدُ في مجرى الغموض ِ غموضها
تهوى الحضورَ بلوعة ِ النظرات ِ منْ بعد ِ الغيابْ
فتحركتْ شمسُ البليغ ِ وخلخلتْ
ديمومة َ الكلمات ِ في سجن ِ الخطابْ
يومَ اشترتكَ توهجتْ
قدْ كانت ِ الومضاتُ ُتسعرُ كفّة َ الميزان ِ
بالذهب ِ المقفى في نبوءات ِ الكتابْ
وتزيدُ في مجرى الغموض ِ غموضها
تهوى الحضورَ بلوعة ِ النظرات ِ منْ بعد ِ الغيابْ
جذبٌ إلى الأعلى
وحدّ ُ الطيف ِ مرسومٌ على قمر ٍ ُيناجي فطرة ً
بيضاءَ يعجنها الجمالْ
وحدّ ُ الطيف ِ مرسومٌ على قمر ٍ ُيناجي فطرة ً
بيضاءَ يعجنها الجمالْ
قدْ أورقَ الميعادُ
في أرض ٍ تراءتْ خصبة ً قبلَ اللقاء ِ
فزادها وهجُ العناق ِ تألقا ً
ليقولَ صوتُ الغيث ِ مفردة المطرْ
نصّ ُ الخطاب ِ ُمبللٌ بالانتعاش ِ
يموجُ بالكلمات ِ في بحر ٍ منَ الحركات ِ
والأعماقُ تهتفُ للبشير ِ
ترى التراصَ ُيشيّدُ الأهرامَ في أبهى احتمالْ
أما الجحودُ فلا يرى منها سوى ظلّ الحجرْ
في أرض ٍ تراءتْ خصبة ً قبلَ اللقاء ِ
فزادها وهجُ العناق ِ تألقا ً
ليقولَ صوتُ الغيث ِ مفردة المطرْ
نصّ ُ الخطاب ِ ُمبللٌ بالانتعاش ِ
يموجُ بالكلمات ِ في بحر ٍ منَ الحركات ِ
والأعماقُ تهتفُ للبشير ِ
ترى التراصَ ُيشيّدُ الأهرامَ في أبهى احتمالْ
أما الجحودُ فلا يرى منها سوى ظلّ الحجرْ
قدْ فارقتْ للتوِّ نحوَ بداية ٍ
تنسابُ في صدر ِ الرهين ِ .. حضورها بالانسدالْ ..!!
بالماء ِ عَمّدَها قبيل َ َتعقّل ِ الأصداء ِ في صور ِ المثالْ
تسري بشريان ِ البليغ ِ على أتمّ َ تشكّل ٍ
عينٌ لها ولها عيون ٌ في قلوب ِ المبصرينْ
أفلا ترينَ تسلسلَ الحلقات ِ في الشعر ِ القويمْ
تنسابُ في صدر ِ الرهين ِ .. حضورها بالانسدالْ ..!!
بالماء ِ عَمّدَها قبيل َ َتعقّل ِ الأصداء ِ في صور ِ المثالْ
تسري بشريان ِ البليغ ِ على أتمّ َ تشكّل ٍ
عينٌ لها ولها عيون ٌ في قلوب ِ المبصرينْ
أفلا ترينَ تسلسلَ الحلقات ِ في الشعر ِ القويمْ
لمْ يختفي
لو تنظرينَ إلى الرموز ِ بأسفل ِ القبو ِ القديم ِ
ستقشعينَ عبارة ً تأبى على السرّ الدفينْ ..
لو تنظرينَ إلى الرموز ِ بأسفل ِ القبو ِ القديم ِ
ستقشعينَ عبارة ً تأبى على السرّ الدفينْ ..
ما ماتَ في زخم ِ الفناء ِ ولا تمددَ في التحجر ِ
إنما سرّ البقاء ِ عصى فجورا ً داهمَ النبضَ القويمْ
إنما سرّ البقاء ِ عصى فجورا ً داهمَ النبضَ القويمْ
فالنفسُ تنصفُ ذاتها
منْ ذاتها يأتي الغريمْ ..
منْ ذاتها يأتي الغريمْ ..
أماّ الرحيلُ فومضة ٌ حطتْ هواجسها
منَ الأعماق ِ جاحدة ً عطاءً غارقا ً
في النفس ِ تنكره ُ العيونُ على الكريمْ ..
منَ الأعماق ِ جاحدة ً عطاءً غارقا ً
في النفس ِ تنكره ُ العيونُ على الكريمْ ..
فبأيّ نقص ٍ سوفَ ينقصُ
والبريقُ يزيدُ فيضا ً منْ حنينْ
والبريقُ يزيدُ فيضا ً منْ حنينْ
ذاكَ المجردُ منْ قوانين َ العقيم ِ
سيبذرُ الألوانَ في أرض ِ الغبار ِ
لتعلمَ الغبراءُ ما معنى السكينْ ..
سيبذرُ الألوانَ في أرض ِ الغبار ِ
لتعلمَ الغبراءُ ما معنى السكينْ ..
هل زحزحتْ مقدارَ شاردة ٍ منَ الديجور ِ
منْ دون ِ المعينْ ..
منْ دون ِ المعينْ ..
في البدء ِ كانتْ نطفة ٌ
كلّ الطريق ِ إلى التكوّر ِ في مسارات ِ الجنينْ
كلّ الطريق ِ إلى التكوّر ِ في مسارات ِ الجنينْ
نبعٌ منَ الينبوع ِ واستهلال ُ صوت ٍ
يسألُ الرحمنَ دربا ً منْ نعيمْ ..
كالبدر ِ ينظرُ نحوَ بارقة ِ الطهور ِ
تحط ّ ُ هالتها على أبهى جبينْ ...
يسألُ الرحمنَ دربا ً منْ نعيمْ ..
كالبدر ِ ينظرُ نحوَ بارقة ِ الطهور ِ
تحط ّ ُ هالتها على أبهى جبينْ ...
أقحمت ِ رائحة َ الخلاص ِ
فطابَ وحيك ِ للمدى ..
لونُ اختمارك ِ في الأثير ِ يسيرُ في وقع ِ النسيم ِ
منَ الهواء ِ إلى السماءْ
فطابَ وحيك ِ للمدى ..
لونُ اختمارك ِ في الأثير ِ يسيرُ في وقع ِ النسيم ِ
منَ الهواء ِ إلى السماءْ
فتدرجي في يقظتي
كي ينتهي منّي الفناء ْ
كي ينتهي منّي الفناء ْ
ما أنت ِ في نبض ِ البريق ِ
ولا أراك ِ على الهوامش ِ في كتابات ِ الفراقْ
ولا أراك ِ على الهوامش ِ في كتابات ِ الفراقْ
فبأيِّ ُمفردة ٍ منَ الكلمات ِ جئت ِ
وكيفَ غادرت ِ السياقْ
وكيفَ غادرت ِ السياقْ
إنْ قلتُ ما كانتْ هنا
أجني على الأثر ِ المهادن ِ في تراتيل ِ الحروفْ
أجني على الأثر ِ المهادن ِ في تراتيل ِ الحروفْ
إنْ قلتُ قدْ كانتْ هنا
ماتَ السياقُ وماتَ في الكلمات ِ روحُ النصّ ِ منْ أثر ِ العزوفْ
يا فطنتي
هذا التنوّع ُ في مسار ِ الانتقالْ
هذا التجسد ُ في حجاب ِ الاكتمالْ
ماتَ السياقُ وماتَ في الكلمات ِ روحُ النصّ ِ منْ أثر ِ العزوفْ
يا فطنتي
هذا التنوّع ُ في مسار ِ الانتقالْ
هذا التجسد ُ في حجاب ِ الاكتمالْ
هل تدركينَ لمَ التواجدُ خارجَ الأبعاد ِ يكتبه ُ المجالْ
ذاكَ استتارٌ أمْ تجلي الوهج َ في نور ِ اليقينْ ..
فتعلقي بالامتثالْ
فتعلقي ..
سقفُ التباين ِ في غموض ِ النصّ ُيخضعهُ الجمالْ ..
ذاكَ استتارٌ أمْ تجلي الوهج َ في نور ِ اليقينْ ..
فتعلقي بالامتثالْ
فتعلقي ..
سقفُ التباين ِ في غموض ِ النصّ ُيخضعهُ الجمالْ ..
[/frame]
تعليق