الله ياأستاذ خالد .. أثلجت صدري ..
خلتني أشعر وكأنك أنت من كتبها .. لبعد ادراكك مداها !
حقا ما وصفته أنت هو ما أردت يصل للقارئ تماما ..
شكرا لرؤاك العميقة الفلسفية النابضة
تشرفت بك و بمرورك أيها الرائع القدير ..
بيان محمدخيرالدرع

من ذاكرة عام 2010
اشتقت قلمك بيان ...!!!حبيبة روحي ، جميلتي ...
كانت لك بصمة رائعة هنا ...
أتمنى أن تعود بسرعة ..فقد حفرتْ عميقاً
كلّ عامٍ وأنتم بخير ..

أستاذتي و حبيبتي القديرة إيمان الدرع ..
كان هذا النص من ذاكرة 2010 !!!!! ما الذي إختبرته الذاكرة .. بعد ذالك التاريخ ؟؟؟
أسأل الله جل وعلا .. بأن تعود و تردد أصداء أغانينا .. و تنبت سهول أمانينا .. و أعود لأرى نصوصك العذبة التي تحاكي الإنسان تملئ الأرجاء ..
كل التقدير و الحب و أعذب الأمنيات لعام جديد ..
حماك الله حبيبتي ..

جميلة هي الذكريات التي تبقى حية لا تموت
حتى لو نحن هرمنا وقاربنا الفناء...

استمتعت هنا بنصك الجميل المكثف ومع
المداخلات الجميلة التي تزيد عن عامين..

اشتقتك حبيبتي بيان.. كوني بخير صحة..

تحيتي وتقديري.

قصة الأصدقاء للمبدعة القديرة بيان محمد خير الدرع :
المكان والزمان هنا ينبضان بالحياة من خلال أنسنتهما وجعلهما من شخصيات الحدث القصصي الذي حمل الكثير من المعنى والقليل من الكلام فصحت مقولة النفري:" كلما اتسعت الفكرة ضاقت العبارة"
أما الانتقال بين حدي الزمن مضارعا وماضيا فقد عبر عن زمنين مختلفين أحدهما ولى إلى غير رجعة والثاني سيغدو مثله وهكذا ينساب الزمن من بين الأصابع ولا تبقى إلا تلكم الذكريات التي ترسم في أفق الذاكرة لوحات تتراقص كألسنة اللهب في معبد وثني قديم...
وبين الزمنين السابقين ثمة زمن نفسي يضغط على الإنسان فقد يطول وقد يقصر وهذا تابع إلى الحالة النفسية ...
وقد برعت الأديبة القديرة بيان في استخدام الإيحاء بدلا من المباشرة ..وللإيحاء مذاق عذب في الشعر فكيف إذا كان في فن من فنون النثر وهو القصة القصيرة..؟ لذلك أرى أن القصة هنا مزيج من خواطر وحالات شعرية صيغت بسردية عالية وبلغة حبلى بغيوم التجديد والابتكار بعيدا عن اللغة التقليدية التي أكل الدهر عليها وشرب
لنلاحظ هنا:
"وقف بقامته كجزع شجرة سنديان ..
بخصلاته الثلجية المنسقة .. وربطة عنقه الحريرية
تناول قرصا أسطوانيا و أداره في تلك الآلة الهرمة .."
سنديان:شجرة تعمر طويلا "2000سنة" ويصنع منها الأثاث الفاخر
الخصلات الثلجية: دلالة على بياض الشعر والبلوغ من العمر عتيا ولها علاقة وطيدة بالوصف السابق : السنديان ...كما تذكرني بالآية الكريمة :" اشتعل الرأس شيبا"
لكن الفرق كبير بين الخصلات الثلجية واشتعال الرأس شيبا فالأولى قوة وصرامة والثانية ضعف وعجز بدلالة ما قبلها: "إني وهن العظم مني "
ربطة العنق الحريرية: دلالة الأناقة والترف والروح الشبابية لدى الشخصية
والقصة لا تخلو من فلسفة خاصة مفادها أن الحياة جميلة برغم كل منغصاتها
"أطل الفجر بوجهه الحاني"
ويبقى الإنسان متطلعا إلى فجره القادم على إيقاع نجيب الريس من سجنه في جزيرة أرواد :
يا ظلام السجن خيم *** إننا نهوى الظلاما
ليس بعد الليل إلا *** فجر مجد يتسامى
هذه قراءة سطحية سريعة لامست بعض جوانب هذه الأقصوصة الجميلة بكل عناصرها الفنية وعلى رأسها الصدق الفني والديباجة المشرقة الناصعة التي جعلت هذا العمل الفني جبلا على رأسه نار

اعجابي بنص راق.
اثر في.
المبدعة المدهشة كنت هنا استمتعت بخيال باذخ و كتابة شاعرية مؤثرة.
مودتي

الأستاذة ريما الريماوي الحبيبة
أسعدني جدا وجودك و إشراقتك قربي ..
مودتي الخالصة لقلبك الوفي ..

أستاذي القدير جميل داري ..
دائما وجودك .. يعطي النصوص زخما و قيمة أرفع و أجمل من واقعها ..
أشكر تواجدك معي من القلب ..
كل التقدير .. و المودة

السلام عليكم
قصة قريبة للخاطرة لم يظهر فيها الحدث فاختصرت في خيالات للذاكرة
هي الذكريات من تتركنا نغرق في صمتنا حتى طلوع الفجر
استمتعت بما جادت به قريحتك سيدتي جميل هو نبضك احترامي

الأستاذ المبدع عبد الرحيم التدولاي
أنتم أصدقائي الذين ينبضون ودا ووفاءا .. حفظكم الله ..
أخي الغالي .. إذا كنا سنتحدث هنا عن الرقي و الإبداع فهذا بضع مما لديك ..
مودتي .. تحياتي

و عليكم السلام أستاذة ليندا ..
أسعدني مرورك العطر القيم .. شكرا من القلب عزيزتي
مودتي .. إحترامي