بشرى
دس العزيز حبته في غفلاتها , شد لولبه في أحشائها و غلـّق الأبواب.
فاجأها الدوار فتقيأت اعتصاما و إضرابا , راوغت أنفها رائحة التغيير.
وهنت حتى شارفت أن تفيض بأسرارها
شاخ وجه العزيز حين شد الطبيب على يده الباطشة و هو يهنئه
- بشرى طيبة حبلى
الأعضاء المتواجدون الآن 195516. الأعضاء 5 والزوار 195511.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق