بشرى
دس العزيز حبته في غفلاتها , شد لولبه في أحشائها و غلـّق الأبواب.
فاجأها الدوار فتقيأت اعتصاما و إضرابا , راوغت أنفها رائحة التغيير.
وهنت حتى شارفت أن تفيض بأسرارها
شاخ وجه العزيز حين شد الطبيب على يده الباطشة و هو يهنئه
- بشرى طيبة حبلى
الأعضاء المتواجدون الآن 335639. الأعضاء 3 والزوار 335636.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
تعليق