عناقيد النور ( أهلا رمضان ) ربيع عقب الباب

**ربيع عقب الباب** · 22-08-2010, 09:43

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

تصوير رائع لأيام لا تزال تعشش في الذاكرة رغم مرور الزمن .
نصك استفزّني ..جعل الذكريات تجيش في قلبي .
قد اكتب نصا عن رمضان و انا صغيرة .و لكن اكيد لن يكون في مستوى نصك .
تحية لك و لإبداعك الجميل .

ليتني أكون مستفزا للجميع
أحب هذا الدور
أعشقه
و هنا إن تحقق تكون المتعة و حميمية المعايشة هنا !!

شكرا لحضورك الرمضاني
وكل عام و أنت بخير و سعادة وهناءة

**ربيع عقب الباب** · 22-08-2010, 09:45

المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة

رمضان بعيون الاطفال هي الفترة الراسخه فى الذاكره .. منها ينبع كل شىء جميل
كلما زارنا رمضان تخرج ذكرى الطفوله لتعبق في ذاكرة المكان وإن تغير المكان
اسعدنتي هذة الذكرى شكرا لك

و اسعدني مرورك من هنا و قراءتي
شكرا لك !!

**ربيع عقب الباب** · 22-08-2010, 09:48

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

ها قد عدت وما زلت لا أملك ما أقوله ..
فيك شيء يذكرني بكل شيء، بل يعيد لي ما مسحته من ذاكرتي ..
حتى الطفولة المبتورة بسحر أنت ترممها ..
ذكرتني بالطفل الذي كان يجلس معي على درجات السلم، منتظرين قدوم
"عمو رمضان" ...
نعم كنا نظنه رجلا .. بل الكل الاطفال يظنونه كذلك ..
وأنت تحدثت بصوت الأطفال ..
حروفك هذه مختلفة، الشفافية عالية جدا ..
هل تغلغل قلمك في طفولته، حتى عاد بهذه البراءة التي ارتسمت فوق الحروف كعيون متلألئة!!
إنها فعلا عناقيد النور ... ورجل يكتب بالنور ..
ويا رب تكون أيامك كلها نور ...

تحياتي وامتناني مجددا ..وأبدا

نشرت بمجلة ماجد للطفل كما هى دون حذف
فى رمضان من خمسة عشر عاما
فهل تراها كانت فى المكان اللائق هنا ؟

شكرا لك أستاذة بسمة

**ربيع عقب الباب** · 01-08-2011, 18:26

اهلا رمضان
دائما مرحبتين بك
لك سأغني

كل سنة و أنتم طيبون

**ربيع عقب الباب** · 02-08-2011, 10:05

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة

الأستاذ/ربيع عقب الباب

لمسنا مع عبق الذكريات روحانية رمضان
وشاهدنا تفاصيل رسمت بإحساس رائع بين السطور
بشفافية وجدان تسلل معه الحرف للأعماق بكل هدوء
كل عام وأنت بخير

تقديري واحترامي

ورمضان فياض بذكرياته التى لا تتكرر
و ربما نلمس لها صدى عند الكثير من الأقران و الرفقاء
هكذا يكون و لكن بخصوصية الطفل !

أسعدتني هذه المداخلة

آسف على تأخر ردي عليك

تقديري و احترامي

**ربيع عقب الباب** · 02-08-2011, 10:11

المشاركة الأصلية بواسطة فيصل أبو سعد مشاهدة المشاركة

تصوير جميل و لغة عذبة
قصة محبوكة بعنايه
أحببت أن أمر و أحييك عليها و إن كنت في حقيقة الأمر أتحفظ بعض الشيء على القصص التي تصور هذا الواقع السعيد , وهذا موقف ٌ ذاتي ٌ مني ربما .
أجمل القصص التي قرأتها في حياة كانت قد بنيت على معاناة أو ألم أو حزن ...
ألم يقل أحد النقاد ( ليس للسعداء قصة ) ؟ دلالة ً على أن القص هو سلاح الإنسان المستوحش في هذه العزلة .
تقبل مروري وقراءتي
تحياتي

أستاذ فيصل أسعدني حديثك كثيرا من يومها
و لى وجهة نظر أخري
أنا لست مع هذا الناقد
و لكن سوف أذكرك أن هذه القصة كتبت للطفل ، ونشرت فى مجلة ماجد و علاء الدين !

محبتي
و كل سنة و أنت طيب

**وسام دبليز** · 04-08-2011, 08:28

كل عام وأنت بخير أستاذ ربيع
يحلو رمضان مع حرفك حين يعود بذاكرتنا قليلا للوراء
إلى رمضان حين كنا أطفالا
جميلة القصة المعبقة برائحة رمضانية
ينعاد عليك

**سالم وريوش الحميد** · 05-08-2011, 16:58

الأستاذ الكبير ربيع عقب الباب

رمضان ، ذكريات ، حلوه ، كل لحظة فيه سحر وجمال ،
الأمس القريب يمتزج والحاضر تعود بك الذكريات للطفوله ،
حين تزوغ العين بين الوان الطعام ، ويرتل القرآن بصوت كروان لايمل دعائه( المرحوم عبدالباسط عبد الصمد )
لحن من السماء يدخل الى السمع دون إذن ،
يشيع في الروح نبض الأيمان ويغدق على النفس سحر وجداني ،
تأتي جارتنا تحمل الينا نوع من طعام لنردعليهابما عندنا من فائض،
نتسابق لنوزع على الجيران ماعندنا ، وعند الليل نجتمع نحكي الحكايات ،
نلعب المحيبس( لعبة شعبيه عراقيه)
( حيث يخفى خاتم بين قبضات ايادي عدد من الاعبين يزداد العدد اويقل من عشرة اشخاص حتى يصل العدد الى العشرات
يبدأ رئيس الفريق بأستخدام فراسته ليستخرج الخاتم من بين تلك ألايادي الممتدة ، تتخلل هذه اللعبه مقاطع من الأغاني البغدادية القديمه،
وتستمر اللعبة حتى يحين السحور ، الفائز بها هو من يستطيع ايجاد الخاتم اكثر من غيره)....
رمضان كريم عليك ياأستاذي الغالي ، تبقى لرمضان نكهة خاصة وطعم مميز لايشعر به الامن عاش أجواءه الأيمانيه وخلص لله ...
رمضان كريم على كل شعوب المسلمين
ليكن شهر سلام ووئام وأمان على كل العالم

**ربيع عقب الباب** · 05-08-2011, 17:25

المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة

كل عام وأنت بخير أستاذ ربيع
يحلو رمضان مع حرفك حين يعود بذاكرتنا قليلا للوراء
إلى رمضان حين كنا أطفالا
جميلة القصة المعبقة برائحة رمضانية
ينعاد عليك

شكرا ( وسام ) الموهوبة الجميلة على زيارتك
لرمضان هذا ، و على شهادتك الطيبة التى تفضلت

كل سنة و أنت بألف خير و إبداع

تقديري و احترامي

**ربيع عقب الباب** · 05-08-2011, 17:27

المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة

الأستاذ الكبير ربيع عقب الباب

رمضان ، ذكريات ، حلوه ، كل لحظة فيه سحر وجمال ،
الأمس القريب يمتزج والحاضر تعود بك الذكريات للطفوله ،
حين تزوغ العين بين الوان الطعام ، ويرتل القرآن بصوت كروان لايمل دعائه( المرحوم عبدالباسط عبد الصمد )
لحن من السماء يدخل الى السمع دون إذن ،
يشيع في الروح نبض الأيمان ويغدق على النفس سحر وجداني ،
تأتي جارتنا تحمل الينا نوع من طعام لنردعليهابما عندنا من فائض،
نتسابق لنوزع على الجيران ماعندنا ، وعند الليل نجتمع نحكي الحكايات ،
نلعب المحيبس( لعبة شعبيه عراقيه)
( حيث يخفى خاتم بين قبضات ايادي عدد من الاعبين يزداد العدد اويقل من عشرة اشخاص حتى يصل العدد الى العشرات
يبدأ رئيس الفريق بأستخدام فراسته ليستخرج الخاتم من بين تلك ألايادي الممتدة ، تتخلل هذه اللعبه مقاطع من الأغاني البغدادية القديمه،
وتستمر اللعبة حتى يحين السحور ، الفائز بها هو من يستطيع ايجاد الخاتم اكثر من غيره)....
رمضان كريم عليك ياأستاذي الغالي ، تبقى لرمضان نكهة خاصة وطعم مميز لايشعر به الامن عاش أجواءه الأيمانيه وخلص لله ...
رمضان كريم على كل شعوب المسلمين
ليكن شهر سلام ووئام وأمان على كل العالم

اكتب ( سالم ) صديقي الجميل
فن من رمضان
هناك عشرات القصص التى لم تكتب عن رمضان
فهيا .. لا تتراجع
فربما تجد ضالتك و ضالتنا معا
فى عمل مدهش و رائع !!

سررت كثيرا بما كتبت هنا
و أنتظر منك عملا .. بل أعمالا عن رمضان
قبل و بعد الاحتلال !!

محبتي

عناقيد النور ( أهلا رمضان ) ربيع عقب الباب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث