المشاركة الأصلية بواسطة عواطف كريمي
مشاهدة المشاركة
الشاعرة المبدعة عواطف
أشكرك أولاً على هذه القصيدة التي أعادت إليّ ذكريات الشباب، حين كان الشعر يتدفق نهرا، فأصبح الآن كعين ماء صغيرة أو دون ذلك.
قرأت هنا فيضاً من العواطف في سبك جميل يشي بإحساست رهيفة، وقرأت أيضاً صوراً شعرية غايةً في الرقة والجمال. إنها الرومانسية في أبهج حللها.
دام نبضك وقلمك
تعليق