فى السادس عشر من الشهر الفائت
جائت تتمايل على استحياء
دنت اقتربت
همست ابتسمت
وتململت
نعم
غرفتي
جوها خانق
والنافذة مغلقة
قمت فتحت الباب
والنافذه
واكملت نومي
واستيقظت
وجدت الباب والنافذة
مازلا كما هما
أنا بالأمس اغلقتهما
جائت تتمايل على استحياء
دنت اقتربت
همست ابتسمت
وتململت
نعم
غرفتي
جوها خانق
والنافذة مغلقة
قمت فتحت الباب
والنافذه
واكملت نومي
واستيقظت
وجدت الباب والنافذة
مازلا كما هما
أنا بالأمس اغلقتهما
تعليق