اجتماع نسائيّ طارئ

**إيمان الدرع** · 26-08-2010, 10:43

المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة

أستاذي وأخيتي الكريمة / إيمان الدرع
بدون مجاملة وهذا ليس من طبعي
نص رائع وبامتياز وجدير بالقراءة
نص ساخر بجدارة ولن أزيد على قول
الأستاذ الرائع ربيع عقب الباب من تحليل
وتفصيل للنص وهنا أسجل إعجابي الشديد
وجدتك هنا مختلفة جدا إيمان
مودة بحجم الكون

الأستاذ الكريم: خالد يوسف أبو طماعة...
وأنا أحترم فيك عدم المجاملة، وأحبّ الصراحة التي بطبعك..
من أجل ذلك...أقف طويلاً عند رأيك في تناول أيّ نصّ لي..
أفرحتني أنك وجدت في نصّي المتواضع ما يستحقّ الإعجاب
وأنك وجدتني مختلفة..في لونٍ جديدٍ
أتعرف شيئاً أخي الغالي خالد:
في حالتي العاديّة...أميل إلى عدم التعقيد...
وعند كلّ موقفٍ مهما كان مشحوناً
أحاول أن أجد تسريباً لبعض الضحكات حتى لو على خيبتي..
لهذا لم أجد صعوبة إلى حدّ ما في كتابة النصّ الساخر...
مودّتي واحترامي لك أكبر..
دُمتَ بخيرٍ وسعادةٍ...

**إيمان الدرع** · 26-08-2010, 10:59

المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة

ههههه
الله يسعد قلبك يا ايمان
لا يهزم المرأة الا الفأر
تخيلتك فى المشهد فماذا تفعلين
ألا تهربين مع جمهور النساء
ربما اسبقك الى الشارع وليس فى حجرة مغلقه واقول انا بريئه من الخنساء وخوله ههه
اخاف الفأر ولا اخاف الافعى والعقرب ربما لان عنده كبرياء ههه لانه اسرع من البرق
والله يا اختى بتحصل فى احسن السيدات
نص اضحكنى بصدق

لا ياسحر...يا أختي الحبيبة....
كنت أظنك أكثر جدعنة..هههه
أمن فأر تهربين إلى الشارع، وتتنصّلين من جداتك...؟؟
ياخسارة ....سامحك الله..وماذا يفعل الفأر؟؟؟؟
أمّا وقد سألتني ماذا أفعل إذا صادفني ذات الموقف ؟؟؟ أجيبك:
سأهرب من المدينة كلها وليس إلى الشارع فقط
حتى يستتبّ الأمن...ويقولون لي: عليك الأمان.. هههه
سعيدة بك سحر ، وبخفّة دمّك..وبمعرفتك..
ولأني أدخلت بعض السرور إلى نفسك..
دمتِ بخيرٍ وهناء..

**إيمان الدرع** · 26-08-2010, 21:15

المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة

بسم الله.

ويا له من اجتماع.. خاص!
سرد جميل وممتع..
مررت به، وبالفأر الذي فضّه..
هههه..

تحيات أخيكم.

الأستاذ الفاضل الحسن فهري:
مرورك أسعدني ، وأكرمني..
ورأيك بالنصّ يعني لي الكثير..
وفرحت أكثر لأنني رسمت ابتسامةً على وجهك..
وأنا التي كنت أحسبك جهلاً وظلماً ،أنك لا تبتسم أبداً..
فقلمك سيف مسلّط على السطور ،عبوسّ لا يرحم...هاهاها
شكراً لملاحظاتك القيّمة التي وصلت بأبهى حروفها..
دُمتَ بسعادة وهناء أخي الغالي:
ورمضان كريم...

**إيمان الدرع** · 26-08-2010, 21:26

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الزاكي مشاهدة المشاركة

أختي الكريمة إيمان .. قصتك بارعة الحبك ..تابعت أطوارها لما تحمله من
طابع الملحة والفكاهة الهادفة .. تعرفين كيف تصنعين الحدث وكيف توصلين
فكرتك التي يراهن عليها الحكي ..إجادة فنية رائعة في بناء فضاء القصة رغم قصر النص
لكنه يحمل كثافة لغوية ، ويعكس نوازع الشحصيات النفسية .. مشاعر من الخوف تبرز غريزة المرأة التي تبقى قوية على الرغم من هذه النوازع .. لأن
المرأة تصنع التاريخ بضعفها القوي ورقتها النافذة البالغة...
وهناك طرفة وهي أن الرجل قوي أمام الفأر ضعيف أمام المرأة بينما المرأة ضعيفة أمام الفأر قوية أمام الرجل...
تحيتي وتقديري لنصك الجميل .

الأستاذ الغالي: محمد الزاكي:
شكراً لرأيك بالنصّ
شكراً لإنسانيّتك الجمّة
والشكر الأكبر..
لأنك وصفت المرأة على هذه الصورة القويّة
ولكن ...هل أبح لك بسرّ...؟؟
المرأة تتوشّح بهذه الصفات التي رأيتها فيها لتداري ضعفها...
لتواري قلبها سريع العطب، قليل الحيلة..
فلا تظلمنّ هاتيك الدموع..إنها في معظم الأحيان صادقة
لأنها لا تمتلك غيرها..لتعبّر عن لحظة انكسارٍ تداهمها..
دُمتَ بخيرٍ وسعادةٍ
ورمضان كريم...

**بسمة الصيادي** · 27-08-2010, 06:36

ها أنت تثبتين موهبتك مجددا بلون آخر من الأدب ..
أجمل الأقلام هي التي تبكي وتضحك في آن واحد
وأنت هنا كتبتي برشاقة وخفة دم وكنت توجهين نقدا لاذعا في نفس الوقت
كنت رائعة
محبتي

**عواطف كريمي** · 27-08-2010, 08:29

لولا هذا الفأر اللعين لكتب ثبات العقل والكبرياء لحفيدات الخنساء...
ولكنّ تجري الفئران بما لا تشتهي النسوان..!
فضحنا هذا العميل...!
إيمان الدرع شكرا لك على كلّ هذا الجمال...مودّتي

**أ . بسام موسى** · 27-08-2010, 10:07

اجتماع نسائي طارئ

الزميلة المتألقة المبدعة / إيمان الدرع
بعد التحية الرمضانية العاطرة :
كم أسعدتني قصة هذا الاجتماع النسائي الطارئ الذي انفض سراعا على وقع حركات هذا الفأر المنتصر الذي أحدث كل هذه الجلبة التي انتهت بإنهاء الاجتماع قبل مناقشة البنود المدرجة على جدول الاجتماع .
الفأر وصل في اللحظة الحاسمة للمناقشات وكأنه يدرك أنه سيكون مصدر رعب وتوتر وقلق بل وفزع لدى الحرائر الرقيقات مما تسبب بإحداث حالة مروعة من الهروب وكما يقولون عندنا " الشراد ثلثين المراجل " فالهروب في هذه اللحظات هو سيد الموقف بل أعتقد أن الاجتماع لن يعقد ثانية في هذا المكان قبل توفير ضمانات بألا يعود الفأر من جديد .
حفيدات الخنساء وخولة اخترن المقاومة السلبية بالهروب على المواجهة التي تحتاج إلى قوة الثبات ، وصلابة القلوب فالأمر ليس سهلا لأن مقارعة الأعداء أرحم عليهن من مواجهة الفئران المتربصة .
القصة ذكرتني بما حدثني به أحد زملاء المهنة يوما عندما أخبرني أن زوجته لاحظت فأرا صغيرا يتحرك بجوار التلفاز في غرفة النوم فما كان منها إلا أن كتمت أنفاسها المرتعبة فخرجت على أطراف أصابعها بهدوء باتجاه الباب حتى لايحس الفأر بدبيب قدميها ، وهناك أغلقت الباب بقوة فاجأت الزوج وأوصدته بالمفتاح قائلةً له : " هناك فأر بجوار التلفاز ولن تخرج من الغرفة حتى تقتله قاتلاً أو مقتولا "
وأمام هذا التحدي كان يجب أن يكون القتيل هو الفأر ... وتم له ما أراد .
عندما سمعت قصته ضحكت من أعماق قلبي .. ولما قرأت قصتك تكرر معي نفس الموقف ... فيبدو أن الفأر على صغر حجمه ليس سهلا بل يمتلك في تركيبته مؤهلات الإدارة لمعركة في عالم البشر .. وقد قرأت مرة أن البيت الأبيض على عهد أوباما أعلن حالة الطوارئ للاشتباه بوجود فأر كان يتدلى على أحد الجدران ولم تُرفع هذه الحالة إلا بعد القضاء عليه .
القصة لذيذة ... اللوحة متكاملة الألوان وممزوجة بالحركة الناشئة عن الرعب والفزع ، الفكرة إبداعية وفيها تنوع محبب ، التصوير ملائم ، الكلمات منتقاة ، الأدب يحمل الكوميديا الهادفة ، الحدث واقعي وله مثيلات ، لغة الأديبة تتسم بالرصانة والقوة والمتانة .

أشكركي أستاذة إيمان ومزيدا من الإبداع ... واقبلي احترامي

**رنا خطيب** · 27-08-2010, 10:23

إيمان الدرع

هذه هي المرأة
لكن للأسف تحاول أن تلبس قناع القوة المتسلط و المزعوم بأ لتخفي داخلها ضعفها الطبيعي..

ربما بطلتنا هنا كانت مبالغة و من معها في ردة فعلها ، ربما هذا الفأر كشف زيف القناع الذي ترتديه كونها مديرة و تشعر بعظمة هذا الكرسي ..
أعتقد أنه كان يجب على المديرة أن تعلن عن اجتماع طارئ أخر كون هنا مستجدات ظهرت بشكل مفاجئ..
قصة ساخرة لكنها رائعة

دمت بود
رنا خطيب

**إيمان الدرع** · 27-08-2010, 11:21

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

ها أنت تثبتين موهبتك مجددا بلون آخر من الأدب ..
أجمل الأقلام هي التي تبكي وتضحك في آن واحد
وأنت هنا كتبتي برشاقة وخفة دم وكنت توجهين نقدا لاذعا في نفس الوقت
كنت رائعة
محبتي

الحبيبة الغالية بسمة:
سرّتني زيارتك كما في كل مرة..
أحبّ فيك هذا التواصل الجميل..
إذ يدلّ على طباعك الحلوة، وألفة طبعك، وشفافيّتك...
وديناميكيّة تعاملك..
شكراً على كلّ حرفٍ جميلٍ كتبته لي..
دُمتِ بسعادةٍ وهناء...

**إيمان الدرع** · 27-08-2010, 11:36

المشاركة الأصلية بواسطة عواطف كريمي مشاهدة المشاركة

لولا هذا الفأر اللعين لكتب ثبات العقل والكبرياء لحفيدات الخنساء...
ولكنّ تجري الفئران بما لا تشتهي النسوان..!
فضحنا هذا العميل...!
إيمان الدرع شكرا لك على كلّ هذا الجمال...مودّتي

أستاذة عواطف كريمي..
بالصدق أقول:
أنا بمنتهى السعادة لمصافحتك..
كريمة...اسم جميل أحببته قبل أن أحاورصاحبته..
لك قلم جميلٌ أخّاذ شفّاف..وشخصيّة متفرّدة حلوة..
أجل أختي الحبيبة..
أجمل عبارة قلتها .../ فضحنا هذا العميل/
ليته مافعل..
لبقينا نرتدي ملامح الثبات والقوّة..ولو بالوهم
كي لا نشمت أحداً بنا..
دُمتِ بخيرٍ وسعادةٍ...
رمضان كريم..

**إيمان الدرع** · 27-08-2010, 11:57

المشاركة الأصلية بواسطة أ . بسام موسى مشاهدة المشاركة

الزميلة المتألقة المبدعة / إيمان الدرع

بعد التحية الرمضانية العاطرة :
كم أسعدتني قصة هذا الاجتماع النسائي الطارئ الذي انفض سراعا على وقع حركات هذا الفأر المنتصر الذي أحدث كل هذه الجلبة التي انتهت بإنهاء الاجتماع قبل مناقشة البنود المدرجة على جدول الاجتماع .
الفأر وصل في اللحظة الحاسمة للمناقشات وكأنه يدرك أنه سيكون مصدر رعب وتوتر وقلق بل وفزع لدى الحرائر الرقيقات مما تسبب بإحداث حالة مروعة من الهروب وكما يقولون عندنا " الشراد ثلثين المراجل " فالهروب في هذه اللحظات هو سيد الموقف بل أعتقد أن الاجتماع لن يعقد ثانية في هذا المكان قبل توفير ضمانات بألا يعود الفأر من جديد .
حفيدات الخنساء وخولة اخترن المقاومة السلبية بالهروب على المواجهة التي تحتاج إلى قوة الثبات ، وصلابة القلوب فالأمر ليس سهلا لأن مقارعة الأعداء أرحم عليهن من مواجهة الفئران المتربصة .
القصة ذكرتني بما حدثني به أحد زملاء المهنة يوما عندما أخبرني أن زوجته لاحظت فأرا صغيرا يتحرك بجوار التلفاز في غرفة النوم فما كان منها إلا أن كتمت أنفاسها المرتعبة فخرجت على أطراف أصابعها بهدوء باتجاه الباب حتى لايحس الفأر بدبيب قدميها ، وهناك أغلقت الباب بقوة فاجأت الزوج وأوصدته بالمفتاح قائلةً له : " هناك فأر بجوار التلفاز ولن تخرج من الغرفة حتى تقتله قاتلاً أو مقتولا "
وأمام هذا التحدي كان يجب أن يكون القتيل هو الفأر ... وتم له ما أراد .
عندما سمعت قصته ضحكت من أعماق قلبي .. ولما قرأت قصتك تكرر معي نفس الموقف ... فيبدو أن الفأر على صغر حجمه ليس سهلا بل يمتلك في تركيبته مؤهلات الإدارة لمعركة في عالم البشر .. وقد قرأت مرة أن البيت الأبيض على عهد أوباما أعلن حالة الطوارئ للاشتباه بوجود فأر كان يتدلى على أحد الجدران ولم تُرفع هذه الحالة إلا بعد القضاء عليه .
القصة لذيذة ... اللوحة متكاملة الألوان وممزوجة بالحركة الناشئة عن الرعب والفزع ، الفكرة إبداعية وفيها تنوع محبب ، التصوير ملائم ، الكلمات منتقاة ، الأدب يحمل الكوميديا الهادفة ، الحدث واقعي وله مثيلات ، لغة الأديبة تتسم بالرصانة والقوة والمتانة .

أشكركي أستاذة إيمان ومزيدا من الإبداع ... واقبلي احترامي

أ. بسام أبو موسى:
أوَ تحسبنا من نساء غزّة الحبيبة ....؟؟
في البطولة والصلابة والعزيمة....؟؟؟
ألم أقل لك أننا نتخذهنّ قدوة في الصبر والاحتمال...؟؟
أتوقّع لو تعرّضن لذات الموقف في قاعة الاجتماع...
لبادرت رئيسة الجلسة بهرس رأس الفأر تحت حذائها وهي تقول:
ولَكْ اطلع ولَكْ ...عنا شُغُل...بدناش نتعطّل....هاهاها
دُمتَ بخيرٍ وسعادةٍ
شكراً لمداخلتك اللطيفة أخي بسام..

**إيمان الدرع** · 27-08-2010, 12:17

المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة

إيمان الدرع

هذه هي المرأة
لكن للأسف تحاول أن تلبس قناع القوة المتسلط و المزعوم بأ لتخفي داخلها ضعفها الطبيعي..

ربما بطلتنا هنا كانت مبالغة و من معها في ردة فعلها ، ربما هذا الفأر كشف زيف القناع الذي ترتديه كونها مديرة و تشعر بعظمة هذا الكرسي ..
أعتقد أنه كان يجب على المديرة أن تعلن عن اجتماع طارئ أخر كون هنا مستجدات ظهرت بشكل مفاجئ..
قصة ساخرة لكنها رائعة

دمت بود
رنا خطيب

الأستاذة الراقية: رنا الخطيب
أهلاً بك غاليتي..
سعدت بمرورك الكريم وأنت صاحبة الفكر الوقّاد..
والعقل الراجح..والشخصيّة القويّة التي طالما أحببتها بك ، والثبات
وسرّني تعليقك الجميل على النصّ المتواضع الذي كبُر بمرورك...
أجل أختي العزيزة...هي أفخاخ أقنعة يضطرها البعض
لأجل إعطاء المنصب حقّه ، وإن كان من الداخل عكس ذلك..
والفأر هنا...هذا الأرعن خرّب كلّ شيء..هه
دُمتِ بخيرٍ وسعادة..
لا حُرمتُ منكِ

**مصطفى الصالح** · 27-08-2010, 21:58

نعم

هؤلا هن حفيدات خولة والخنساء؟!

ابدعت اختي ايمان.. كالعادة

نص على قصره الا انه قال الكثير.. الكثير

دمت بخير

كل عام وانت بخير

تحياتي

**الحسن فهري** · 30-08-2010, 17:35

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة

الأستاذ الفاضل الحسن فهري:
مرورك أسعدني ، وأكرمني..
ورأيك بالنصّ يعني لي الكثير..
وفرحت أكثر لأنني رسمت ابتسامةً على وجهك..
وأنا التي كنت أحسبك جهلاً وظلماً ،أنك لا تبتسم أبداً..
فقلمك سيف مسلّط على السطور ،عبوسّ لا يرحم...هاهاها
شكراً لملاحظاتك القيّمة التي وصلت بأبهى حروفها..
دُمتَ بسعادة وهناء أخي الغالي:
ورمضان كريم...

بسم الله.

تحية وسلاما،

إذاً، هذا هو أنا،
لا أبتسم أبدا؟
قلمي سيف مسلط على السطور؟
عبوس لا يرحم؟؟؟
كده؟ بانوا على حقيقتكم..
هههه

حرام عليكم،
ده انا غلبان،
والتهمة خطيرة..

لا تثريب عليك أختي المحترمة،
الله يسامحك.

أرجو أن تتفضلي بزيارة:

تحذير .. النساء يدمّرن الصحة ويسببن الموت ! - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=46475

تحذير .. النساء يدمّرن الصحة ويسببن الموت ! . . . هكذا قرأت على علبة الدخان ! كان التحذير مختلفاً لكنهم غيروه.. كان : المرأة سبب رئيس في تصلب الشرايين والجلطات القلبية والدماغية و أمراض الحساسية والقلق والأرق !!! ومع ذلك ..، لم يترك الرجال التدخين......... أذكياء!!! .

وتقارني..
ربما غيّرت حكمك.

رمضان كريم،
وتحية طيبة من أخيكم.
--------------------------
[ أقترح على حضرتك هذا التعديل:
مُوَليَة دُبُرها أو الدّبر... مكان: مولّيةً الأدبار نحو الباب ]

**ميساء عباس** · 31-08-2010, 00:11

بينما الفأر كان يتبختر حرّاً طليقاً بعد شعورٍ بالأمان ،
وصوت رئيسة الجلسة مازال رهين الجدران:
أنتنّ ياحفيدات..خولة والخنساء...يا..يا...

الغالية إيمان
أسعد الله كل أوقاتك ياجميلتي
العنوان شيق رائع
القصة كفكرة ليس جديدا
لكن لغة السخرية كانت تشد به بجاذبية
وتعودت منك على قصصك الحارة الاذعة
كأقوى أنواع التوابل
استمتعت بقرائتها جدا
مشوقة
واكتشفت روح الدعابة الرائعة التي تملكينها
صباحك ورد وفل
محبتي
ميساء

اجتماع نسائيّ طارئ

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث