هذه البوابات.. تستوقفني..
تستدرج آثار جرحٍٍ لم يندى بعد..
وتراود أوجاع قلب أن تستجيب ..
وذكرى هواك تُحيق بروحى.. وتهدم أسوار التّحدي..
وتصرخ.. تنادي ...أن ..يا ..أنت..يا... أين ذهبت ...؟
أُسائل روحي وروحي.. وأجمع ركاما من ذكريات..
فأنفخُ فيه ..فيتمثّل طيفك سويًّا لها ..
ويضحى سيوفا تُقطع أوصال نسياني لك ...
وفي كل حين..
يراجعنى الوجع والحنين..
وأصرخ في وجه بواباتي إليك ..
أود الولوج اليك ..
وتعتصر ألما حتى أبوابك الموصدة ..
وتُصلب رِِدّتي في كل صرخة ..
وأرتد ثانية للانتظار ..
ظلمة...مرارة ...ومِرار...
ويشتد توقي إليك ..ويخنقنى شوقٌ إليك ...
فأهمس بصوتي لباقي ندائي عليك ..أن عُد إليّ ...
وأهمس سراًّ..وأهمس جهراً..
وأهمس عمدا ..
وأصرخ هاأنذا راحلة..
راحلة ..عن ذكرك وهواك..
وأصرخ كي تعلم روحى ..أني حزمت حقائب قلبي ..
فتحزم حقائب سفري لِلُقاك ..
ثم أصرخ أنى نسيت ...
و أنى قوية ..
وأنى ماعدت أتوه بين الدفاتر ..
وماعدت أرضى برسم فوق الستائر..
وأني..
سأخبؤ باقيَ حرفي تحت الظفائر .
تستدرج آثار جرحٍٍ لم يندى بعد..
وتراود أوجاع قلب أن تستجيب ..
وذكرى هواك تُحيق بروحى.. وتهدم أسوار التّحدي..
وتصرخ.. تنادي ...أن ..يا ..أنت..يا... أين ذهبت ...؟
أُسائل روحي وروحي.. وأجمع ركاما من ذكريات..
فأنفخُ فيه ..فيتمثّل طيفك سويًّا لها ..
ويضحى سيوفا تُقطع أوصال نسياني لك ...
وفي كل حين..
يراجعنى الوجع والحنين..
وأصرخ في وجه بواباتي إليك ..
أود الولوج اليك ..
وتعتصر ألما حتى أبوابك الموصدة ..
وتُصلب رِِدّتي في كل صرخة ..
وأرتد ثانية للانتظار ..
ظلمة...مرارة ...ومِرار...
ويشتد توقي إليك ..ويخنقنى شوقٌ إليك ...
فأهمس بصوتي لباقي ندائي عليك ..أن عُد إليّ ...
وأهمس سراًّ..وأهمس جهراً..
وأهمس عمدا ..
وأصرخ هاأنذا راحلة..
راحلة ..عن ذكرك وهواك..
وأصرخ كي تعلم روحى ..أني حزمت حقائب قلبي ..
فتحزم حقائب سفري لِلُقاك ..
ثم أصرخ أنى نسيت ...
و أنى قوية ..
وأنى ماعدت أتوه بين الدفاتر ..
وماعدت أرضى برسم فوق الستائر..
وأني..
سأخبؤ باقيَ حرفي تحت الظفائر .
تعليق