شبق العجوز!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحمن السليمان
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 5434

    #16
    تكررت هذه الحادثة قبيل أسبوع. استمالها إليه، فمالت عليه، وعهد بالأمر إلى القضاء!!!
    عبدالرحمن السليمان
    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    www.atinternational.org

    تعليق

    • سعد الأوراسي
      عضو الملتقى
      • 17-08-2014
      • 1753

      #17
      أضحك الله سنك ، وأسعدك ..
      ذكرتني قصتك ببعض المخلوقات العاصرة ..
      أعجبني اختيارك للفعلين ، استمال ، ومالت
      إن استمال الغصن لكثرة فواكهه ، فإن إمالة القاطف تكون حاسمة
      كإمالة القاريء بالألف ، يكسرها ياء هههه ..
      هي هذه أستاذنا الفاضل ، يجب أن تتجاوز اللغة أقواس الأداة لحاضنة الفعل الذهني .
      سعيد بمروري هنا ، واستمتعت بواقع ذكرنا أن الدية يجمعها الأهل ، وإن أدين بها المخطيء ..

      قوافل التقدير وتحيتي

      تعليق

      • عكاشة ابو حفصة
        أديب وكاتب
        • 19-11-2010
        • 2174

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
        استمالها إليه،
        فمالت عليه،
        وأسقط القاضي عن أهلها الدية!
        السلطة التقديرية اللسيد القاضي هي التي دفعته لاسقاط " الدية " عن الزوجة الشابة القوية .
        ذكرتني قصتك الجميلة هذه بذكر العنكبوت - عكاشة - الذي يقدم هديتة " لزوجته " أثناء لقاء التزاوج ،
        وعليه أن يكمل نزوته قبل أن تكمل هي أكل الهدية المفضلة لديها وإلا سيكون طعمها الثاني بعد انتهائها من التهام الوجبة الاولى أي وجبة الدخلة .
        هكذا تكون القصيرة جدا بما قل ودل . كنت موفقا استاذي الكريم في اخراج " شبق العجوز " .
        تمنت لو لم تفسر للمتصفح اثناء الرد على التعليقات وتركته هو من يبحث عن المراد من هذه القصة .
        شكرا والسلام عليكم .
        التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 05-08-2017, 10:02.
        [frame="1 98"]
        *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
        ***
        [/frame]

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
          استمالها إليه، فمالت عليه، وأسقط القاضي عن أهلها الدية!
          المسكين المنحوس، لعله نسي تناول حفنة من الـ دَغْمُوس المحيي للنفوس.
          مع خالص التحية

          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • عبدالرحمن السليمان
            مستشار أدبي
            • 23-05-2007
            • 5434

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
            أضحك الله سنك ، وأسعدك ..
            ذكرتني قصتك ببعض المخلوقات العاصرة ..
            أعجبني اختيارك للفعلين ، استمال ، ومالت
            إن استمال الغصن لكثرة فواكهه ، فإن إمالة القاطف تكون حاسمة
            كإمالة القاريء بالألف ، يكسرها ياء هههه ..
            هي هذه أستاذنا الفاضل ، يجب أن تتجاوز اللغة أقواس الأداة لحاضنة الفعل الذهني .
            سعيد بمروري هنا ، واستمتعت بواقع ذكرنا أن الدية يجمعها الأهل ، وإن أدين بها المخطيء ..

            قوافل التقدير وتحيتي
            هلا وغلا بك وبمرورك العطر أخانا الكريم الأستاذ سعد الأوراسي،

            لا توجد إمالة بدون خطر الكسر، لا في الحقيقة، ولا في المجاز! وهذا المسكين استمال حقيقة فمِيل عليه!

            تحياتي العطرة.
            عبدالرحمن السليمان
            الجمعية الدولية لمترجمي العربية
            www.atinternational.org

            تعليق

            • عبدالرحمن السليمان
              مستشار أدبي
              • 23-05-2007
              • 5434

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
              السلطة التقديرية اللسيد القاضي هي التي دفعته لاسقاط " الدية " عن الزوجة الشابة القوية .
              ذكرتني قصتك الجميلة هذه بذكر العنكبوت - عكاشة - الذي يقدم هديتة " لزوجته " أثناء لقاء التزاوج ،
              وعليه أن يكمل نزوته قبل أن تكمل هي أكل الهدية المفضلة لديها وإلا سيكون طعمها الثاني بعد انتهائها من التهام الوجبة الاولى أي وجبة الدخلة .
              هكذا تكون القصيرة جدا بما قل ودل . كنت موفقا استاذي الكريم في اخراج " شبق العجوز " .
              تمنت لو لم تفسر للمتصفح اثناء الرد على التعليقات وتركته هو من يبحث عن المراد من هذه القصة .
              شكرا والسلام عليكم .
              هلا وغلا بالأخ الأستاذ أبا حفصة، وبمروره العطر.

              قراءة ممكنة وذكرى عجيبة! لا أدري لم بحتُ بالموضوع، ربما لأن القصة حقيقية!

              تحيات لا تبلى.
              عبدالرحمن السليمان
              الجمعية الدولية لمترجمي العربية
              www.atinternational.org

              تعليق

              • عبدالرحمن السليمان
                مستشار أدبي
                • 23-05-2007
                • 5434

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                المسكين المنحوس، لعله نسي تناول حفنة من الـ دَغْمُوس المحيي للنفوس.
                مع خالص التحية

                حيا الله شيخ العارفين أخي وأستاذ الفاضل حسين ليشوري، وبمروره العطر.

                هذا رجل لا ينفع معه دَغْمُوس ولا زَلُّوع ولا مَكْدُوس، لا شيء يفيده سوى (سكنجبين الهمة) وهذه وصفته:

                سكنجبين الهمة
                مفعوله: نافع من الأمراض السوداوية، يبسط النفس، ويزيل الأفكار الردئية، ويجيد الهضم، ويفش الرياح، ويدر البول، ويسخن الكلى، ويقوي على الباه ويحفز عليه .. ويقوي الأعضاء الرئيسية، ويفتح السدد ويعدل المزاج بالكلية. وبالجملة: ينفع من الأمراض السوداوية والبلغم الفاسد، وينفع من حمى الربع المزمنة، وجميع أصناف الماليخوليا، ويذهب النسيان، ويقوي الذاكرة، ويدفع مضار الأغذية الفاسدة، ويطيب الجشاء ويزيل حموضته، ويذهب البخر يقوي الهمة والسرور.

                طريقة تركيبه: يؤخذ من حب الآس الرطب، ومن بذر الريحان القرنفلي وورقه المجفف، وعرق الضبحليل، وبذر الباذرنبويه، وحاشا، وقشر الفستق، وقشر سفرجل ولب الحمببوظ، وقشر تفاح وبذر الباذروج ونمام مجفف، ومرزنجوش، وكزبرة بئر، وهيوفاريقون، ولسان العصفور، وورد أحمر، وضلع السلبين، وصندل أبيض وأحمر، وبذر رازيانج، وزراوند مدحرج، وفقاح إذخر، وناخواه، وسليخة، وحرير خام، وجعدة، ولسان ثور، واسارون، وفوتنج نهري، وصعتر فارسي، وقنطريون دقيق من كل واحد مثقالان، وقسط هندي، وسنبل، وساذج وزنجبيل، وخولنجان، وجوزبوا وبسباسة قاقلة كبيرة، وقرنفل، وقرفة، ودارصيني، وفلفل ودار فلفل، وقصب ذريرة ـ وبدله إن عدم وزنه ـ إذخر أو زعفران حسب التيسير، وعود هندي من كل واحد مثقال، ومن قشر أصل حشيشة لسان الثور عشرة مثاقيل، ومن قشر أصل لسان الحمل وقشر أصل الرازيانج من كل واحد سبعة مثاقيل، قشر ترنج وزن جميع الأدوية، ثم تؤخذ قدر جديدة تنقع فيها الحوائج في غمرها خل خمر طيب الرائحة، ويترك يوما وليلة، ويغلى بنار هادئة إلى أن ينقص النصف، ويبرد ويمرس ويصفى، ثم يغلى ثانية في قليل ماء ثان لنخرج قوة الأدوية ويمرس ويصفى، ويجمع الماءان ويضاف إليهما من العسل وزن الماء، ومن الخمر العتيق الذي لا روح له مثل وزن ربع العسل، ومن ماء الورد العطر مثل سدس الماء، ويجمع الجميع واحدا، ويؤخذ مصطكى وزعفران ودرونج وبهمن وقرنفل وسك مسك وجوزة طيب وقاقلة صغيرة وصندل أصفر من كل واحد نصف مثقال. يسحق الجميع ويخلط فيه عند كمال عقده، ويفتق بمسك لكل رطل من الشراب قيراط ويرفع ويسقى من ثلاث أواق عند الحاجة، فيعيد الشيخ إلى صباه!


                عبدالرحمن السليمان
                الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                www.atinternational.org

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #23
                  وحيا الله أخانا الحبيب العلامة عبد الرحمان السليمان.
                  أضحك الله سنك وأدام عليك السرور والحبور ووقاك الشرور والثبور، اللهم آمين.
                  لم أكن أعرف أنك مثل الشيخ "النوري"(1) يجيب الشتا والثلج والتبروري(2) في عز الصيف والحروري(3) عندك الوصفات السحرية التي تعيد للشيخ المرنيخ(4) الجاف كقشور "البتيخ"(5)، والسؤال هو: هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟ والإجابة هي= لا، مستحيل، ورحم الله امرءا عرف قَدره و ... قُدرته فوقف عندها.
                  حفظك الله أخي الحبيب ووقاك السوء كله، اللهم آمين.
                  تحيتي إليك ومحبتي لك.
                  ______
                  (1) الشيخ النوري = "شيخ" كان بالجزائر وكان يداوي كل شيء وانتهى به الأمر في السجن، وقصته مشهورة (السحّار الشيخ النوري).
                  (2) التبروري = البَرَد.
                  (3) الحروري = الحر.
                  (4) المرنيخ = الهرم الطاعن في السن.
                  (5) البطيخ
                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  • عبدالرحمن السليمان
                    مستشار أدبي
                    • 23-05-2007
                    • 5434

                    #24
                    حياك الله أخي الحبيب الأستاذ حسين، وأضحك سنك!

                    خلق الله الداء وخلق الدواء معه، وعلَّم الانسان وألهمه الطريق إلى معرفة الدواء.

                    وأنا تعلمت أدوية بابلية وكلدانية وحميرية ومصرية ويونانية وهندية بعضها مبثوث في الكتب وبعضها يؤخذ شفاها عن رواة آحاد شأنَ طائفة من السكنجبينات والجوارش واللعوقات النادرة التي دوَّنتها في دفاتري أخذًا ورواية عن جهابذة الصنعة، ومنها السكنجبين المذكور أعلاه.

                    تحياتي العطرة!
                    عبدالرحمن السليمان
                    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                    www.atinternational.org

                    تعليق

                    يعمل...
                    X