في رحلتي
والمركبُ ظهر الثعبانِ
في رحلتي
والوجهةُ من غير مكانِ
سلفتْ تعميد الأوثانِ
سبقتْ أنباء المعراجِ
كانت بدءا
قبل المملكة والتّاجِ
قبل التأريخِ
والأرجح قبل الترسيخِ
لوطأة قدم الإنسانِ
في رحلتي
من جبلي الثائر
قد جئتُ
أو جاءت بعض الأفواجِ
زُويتْ..
زُمرا وبأزواجِ
من بعد..وقبل الطّوفانِ
في رحلتي
وأنا أتتبّعُ أبراجي
حملتني رياحُ الأوهامِ
كالمضغة بين الأمشاجِ
وضعتني
رضيعَ الأسقامِ
من رحم القمر الوهّاجِ
قذفتني
كفيفَ الأحلامِ
ويتيمَ الأمل المتنامي
في كوخ حيطَ بأمواجِ
رفعتْهُ أكفّ الأغصانِ
فقرٌ..
دخانٌ وصقيعٌ
كانت لبنات الحيطانِ
وأنا كالرّاعي المحتاجِ
والكوخ مليء بنعاجي
باتت..
كالسّهل الممتنعِ
تستهوي الذّئب لإحراجي
والذّئبُ بحكم طبائعه
حتما سيميل لإزعاجي
سيطوف الكوخ لأعوامِ
يستشعر وقت الإفراجِ
يرمي الجمرات لأغنامي
يتحسّسُ سهوي وقيامي
يتصيّد ذات الأوداجِ
والكوخ مليء بنعاجي
وأنا كالرّاعي المقدامِ
أحرُسُ ماشيتي
وأغنامي
أقرأ عاقبتي في أبراجي
جديٌّ أم قوسٌ أم أسدٌ
وشْمٌ وبرأس الثعبانِ
والمركبُ ظهر الثعبانِ
في رحلتي
والوجهةُ من غير مكانِ
سلفتْ تعميد الأوثانِ
سبقتْ أنباء المعراجِ
كانت بدءا
قبل المملكة والتّاجِ
قبل التأريخِ
والأرجح قبل الترسيخِ
لوطأة قدم الإنسانِ
في رحلتي
من جبلي الثائر
قد جئتُ
أو جاءت بعض الأفواجِ
زُويتْ..
زُمرا وبأزواجِ
من بعد..وقبل الطّوفانِ
في رحلتي
وأنا أتتبّعُ أبراجي
حملتني رياحُ الأوهامِ
كالمضغة بين الأمشاجِ
وضعتني
رضيعَ الأسقامِ
من رحم القمر الوهّاجِ
قذفتني
كفيفَ الأحلامِ
ويتيمَ الأمل المتنامي
في كوخ حيطَ بأمواجِ
رفعتْهُ أكفّ الأغصانِ
فقرٌ..
دخانٌ وصقيعٌ
كانت لبنات الحيطانِ
وأنا كالرّاعي المحتاجِ
والكوخ مليء بنعاجي
باتت..
كالسّهل الممتنعِ
تستهوي الذّئب لإحراجي
والذّئبُ بحكم طبائعه
حتما سيميل لإزعاجي
سيطوف الكوخ لأعوامِ
يستشعر وقت الإفراجِ
يرمي الجمرات لأغنامي
يتحسّسُ سهوي وقيامي
يتصيّد ذات الأوداجِ
والكوخ مليء بنعاجي
وأنا كالرّاعي المقدامِ
أحرُسُ ماشيتي
وأغنامي
أقرأ عاقبتي في أبراجي
جديٌّ أم قوسٌ أم أسدٌ
وشْمٌ وبرأس الثعبانِ



في رحلتي
والمركبُ ظهر الثعبانِ
في رحلتي
والوجهةُ من غير مكانِ
سلفتْ تعميد الأوثانِ
سبقتْ أنباء المعراجِ
كانت بدءا
قبل المملكة والتّاجِ
قبل التأريخِ
والأرجح قبل الترسيخِ
لوطأة قدم الإنسانِ
في رحلتي
من جبلي الثائر
قد جئتُ
أو جاءت بعض الأفواجِ
زُويتْ..
زُمرا وبأزواجِ
من بعد..وقبل الطّوفانِ
في رحلتي
وأنا أتتبّعُ أبراجي
حملتني رياحُ الأوهامِ
كالمضغة بين الأمشاجِ
وضعتني
رضيعَ الأسقامِ
من رحم القمر الوهّاجِ
قذفتني
كفيفَ الأحلامِ
ويتيمَ الأمل المتنامي
في كوخ حيطَ بأمواجِ
رفعتْهُ أكفّ الأغصانِ
فقرٌ..
دخانٌ وصقيعٌ
كانت لبنات الحيطانِ
وأنا كالرّاعي المحتاجِ
والكوخ مليء بنعاجي
باتت..
كالسّهل الممتنعِ
تستهوي الذّئب لإحراجي
والذّئبُ بحكم طبائعه
حتما سيميل لإزعاجي
سيطوف الكوخ لأعوامِ
يستشعر وقت الإفراجِ
يرمي الجمرات لأغنامي
يتحسّسُ سهوي وقيامي
يتصيّد ذات الأوداجِ
والكوخ مليء بنعاجي
وأنا كالرّاعي المقدامِ
أحرُسُ ماشيتي
وأغنامي
أقرأ عاقبتي في أبراجي
جديٌّ أم قوسٌ أم أسدٌ
وشْمٌ وبرأس الثعبانِ
والمركبُ ظهر الثعبانِ
في رحلتي
والوجهةُ من غير مكانِ
سلفتْ تعميد الأوثانِ
سبقتْ أنباء المعراجِ
كانت بدءا
قبل المملكة والتّاجِ
قبل التأريخِ
والأرجح قبل الترسيخِ
لوطأة قدم الإنسانِ
في رحلتي
من جبلي الثائر
قد جئتُ
أو جاءت بعض الأفواجِ
زُويتْ..
زُمرا وبأزواجِ
من بعد..وقبل الطّوفانِ
في رحلتي
وأنا أتتبّعُ أبراجي
حملتني رياحُ الأوهامِ
كالمضغة بين الأمشاجِ
وضعتني
رضيعَ الأسقامِ
من رحم القمر الوهّاجِ
قذفتني
كفيفَ الأحلامِ
ويتيمَ الأمل المتنامي
في كوخ حيطَ بأمواجِ
رفعتْهُ أكفّ الأغصانِ
فقرٌ..
دخانٌ وصقيعٌ
كانت لبنات الحيطانِ
وأنا كالرّاعي المحتاجِ
والكوخ مليء بنعاجي
باتت..
كالسّهل الممتنعِ
تستهوي الذّئب لإحراجي
والذّئبُ بحكم طبائعه
حتما سيميل لإزعاجي
سيطوف الكوخ لأعوامِ
يستشعر وقت الإفراجِ
يرمي الجمرات لأغنامي
يتحسّسُ سهوي وقيامي
يتصيّد ذات الأوداجِ
والكوخ مليء بنعاجي
وأنا كالرّاعي المقدامِ
أحرُسُ ماشيتي
وأغنامي
أقرأ عاقبتي في أبراجي
جديٌّ أم قوسٌ أم أسدٌ
وشْمٌ وبرأس الثعبانِ
تعليق