الصديقة الغالية نجلاء
قصة رومانسية جميلة بلاشك ،وكل قصص الحب والوفاء جميلة ،وقفت الشخصية الرئيسية شاهداً على حب لم يؤثر فيه مرور الزمن وبلغ من قوته أن احتفظت الجدة له بقارورة عطر فارغة ، بل راحت تلملم أشلاءها حين انكسرت بحب بلغ منتهاه بوصفك له ذلك الوصف البليغ الموجع " كأنها أشلاء حفيدها " فهل يستقيم هذا مع تفريط الجد العاشق بدوره في شاهد آخر على حبه الكبير! أم أنك أردت القول أن النساء أحفظ لذكريات الحب من الرجال؟!..
في كل الأحوال القصة جيدة وقد استمتعت من خلالها بأسلوبك المميز فشكراً جزيلاً لك .
قصة رومانسية جميلة بلاشك ،وكل قصص الحب والوفاء جميلة ،وقفت الشخصية الرئيسية شاهداً على حب لم يؤثر فيه مرور الزمن وبلغ من قوته أن احتفظت الجدة له بقارورة عطر فارغة ، بل راحت تلملم أشلاءها حين انكسرت بحب بلغ منتهاه بوصفك له ذلك الوصف البليغ الموجع " كأنها أشلاء حفيدها " فهل يستقيم هذا مع تفريط الجد العاشق بدوره في شاهد آخر على حبه الكبير! أم أنك أردت القول أن النساء أحفظ لذكريات الحب من الرجال؟!..
في كل الأحوال القصة جيدة وقد استمتعت من خلالها بأسلوبك المميز فشكراً جزيلاً لك .
تعليق