قارورة عطر بقلم :نجلاء نصير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د.محمد فؤاد منصور
    أديب
    • 12-04-2009
    • 431

    #16
    الصديقة الغالية نجلاء
    قصة رومانسية جميلة بلاشك ،وكل قصص الحب والوفاء جميلة ،وقفت الشخصية الرئيسية شاهداً على حب لم يؤثر فيه مرور الزمن وبلغ من قوته أن احتفظت الجدة له بقارورة عطر فارغة ، بل راحت تلملم أشلاءها حين انكسرت بحب بلغ منتهاه بوصفك له ذلك الوصف البليغ الموجع " كأنها أشلاء حفيدها " فهل يستقيم هذا مع تفريط الجد العاشق بدوره في شاهد آخر على حبه الكبير! أم أنك أردت القول أن النساء أحفظ لذكريات الحب من الرجال؟!..
    في كل الأحوال القصة جيدة وقد استمتعت من خلالها بأسلوبك المميز فشكراً جزيلاً لك .

    تعليق

    • د.نجلاء نصير
      رئيس تحرير صحيفة مواجهات
      • 16-07-2010
      • 4931

      #17
      الاديبة المتألقة : خديجة راشدي
      أشكرك على قراءتك لنص غاليتي
      فهذه القصة من أقرب القصص
      لك شتلات الياسمين
      المشاركة الأصلية بواسطة خديجة راشدي مشاهدة المشاركة
      أسلوب سلس رشيق يزخر
      بالرقة وجمالية الروح
      تحمل القصة النبل والرقي وكيف
      يجعل النفس تسمو نحو الوفاء والإخلاص
      وكيف أن القدوة المتمثلة في الجدين ًلها تأثيرها القوي على
      الأجيال القادمة
      كان درسا في غاية الروعة

      وأحداث القصة محبوكة بذكاء

      دمت مبدعة الأستاذة نجلاء

      تحياتي
      sigpic

      تعليق

      • د.نجلاء نصير
        رئيس تحرير صحيفة مواجهات
        • 16-07-2010
        • 4931

        #18
        مرحبا أستاذي القدير : ربيع عقب الباب
        كم يسعدني دائما أن أضع نصائحكم الغالية نصب عيني
        فأنا دائما طويلبة علم أتعلم منكم وأستفيد
        وسأجعل ملاحظتكم نصب عيني
        تحياتي
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        كان جدي يقرأ في كتاب ، كنت بجواره ألعب بعروستي الشقراء، منهمكة في تمشيط شعرها.. فإذا بيدي تضرب، دون شعور مني قارورة العطر الفارغة، فتتناثر أشلاؤها في أرجاءالغرفة.
        جاءت جدتي مسرعة إلى الغرفة ،
        قالت بصوت حزين :ياالله .. من كسّر قارورة عطري ؟
        أجبت بصوت منكسر:لماذا تحتفظين بهاجدتي ..إنها فارغة ؟!
        نظرت إلي لحظة، ثم قالت:إنها أول هدية من جدك ،ولها في قلبي ذكري سعيدة.
        غادرت جدتي المسكينة الغرفة، بعد أن لملمت أشلاء القارورة ؛ كأنها تجمع أشلاء حفيدٍ من أحفادها ، خسرته في معركة من معارك الحياة الملتهبة .
        سألت جدي بنبرة غريبة: لم التزمت الصمت يا جدي ؟
        جال بنظره في سقف الغرفة، ثم قال:-لن تفهمي يا صغيرتي..ستفهمين مع مرور الوقت.
        قلت :كيف تحتفظ بقارورة فارغة؟ وكيف يكون لها كل هذا الاهتمام؟!
        لوح لي آمر : صغيرتي .. افتحي درج المكتب ، واعطني علبة ؛ ستجدينها عندك .
        أكمل بصوت حازم :افتحيها .
        فتحتها ، وجدت بداخلها قلبا ذهبيا جميلا . ثم أضاف:
        افتحي القلب.
        كانت المفاجأة كبيرة؛ وجدت بداخل القلب صورة جدي وجدتي وهمامتعانقان، متعاهدان . وقع الصورة الملائكيةترك أثرا قويا في نفسيتي. ندمتعلى عدم انتباهي ، ولتلك القارورة التي تعبّر عن قصة حب ، عن تاريخ، عن وجود،عن كينونة جدي وجدتي.

        قال جدي:احتفظي بها ، ولا تعطيها لأحد ؛ فهي ذكرى.
        نظرت إلى جدي قائلة:
        ما معنى الذكرى يا جدي ؟
        قال :احتفظي بالسر؛ هو بين عنقك أمانة .
        قلت :حول عنقي ! أناقادرة على حمل سرك .. يا جدّي العزيز.
        شعرت أن هذا القلبيحمل لجدي الكثير والكثير من الأهمية .
        في يوم استيقظت من نومي ، لم أجد القلب حول عنقي ، بحثت عنه في كل مكان..
        حزنت علي فقدانه ، ترددت في إخبار جدي بذلك. لكنه شعر أنني أبحث عن شيء ما .
        سألني :هل تبحثين عن شيء نجلا ؟ هل ضاع منك شيء؟
        قلت بصوت واثق :لا تهتم جدي،حتما سأجده.
        ذهبت إلي جدتي . كانت تعد القهوة، سألتنيسؤال الحكماء والعارفين بأمور الدنيا :
        ما رأيك صغيرتي .. في كوب شيكولاتة ساخنة مع البسكويت المفضل لك ؟
        أجبت بصوت رخو بالنفي
        قالت :أعددتها لك خصيصا.. تعالي نجلس مع جدك. لم أجد حلاإلا أن أسمع كلامها ، وظللت شاردة الذهن .
        قال جدي وهو يشير إلى جدتي: :هل أنت حزينة علي قارورة العطر التي كسرتها نجلا؟
        :أبدا .. لكنها كانت، بالرغم من ذلك، تمثل لي ذكرى من ذكرياتك الغالية.
        نظر إلي جدي قائلا: نجلاء صغيرتي ، هل يحزن الإنسان علي شيء حينما يفقده ؟
        نظرت إلى موضع قدمي، ثم قلت:نعم جدي فقد ضاع القلب الذهبي ، بحثت عنه ، ولم أجده ..سامحني جدي.
        ضحكوقال :ماذا يمثل لك هذا القلب؟
        قلت:ذكرى رائعة ، فيه صورتك أنت وجدتي .
        في تلك اللحظة، ابتسمت جدتي ابتسامة مشرقة ، وقالت بصوت حنون: ها هو القلب يا جميلتي.
        غمرتني فرحة عارمة. قبلتها على جبينها قائلة: شكرا لك جدتي العزيزة.
        منذذاك اليوم، كلما ارتديت - القلب – الهدية،تذكرت جدي وجدتي ، وتذكرت أشياءأخرى.


        رقيقة ورهيفة
        لكنها كانت في حاجة لأن نشعر بما يفعله الفقد
        فلا رأينا الجدة حزينة لدرجة أن يسكننا ، و لا رأينا حزن النجلاء لنحزن معها ، و نشتاق إلي رؤية العقد مرة أخرى
        و هذا هو ما نراهن عليه في القص أستاذة
        و يجب أن يبلغ القارئ ، فيعايش القصة حد الفرح و الحزن و البكاء

        أتمنى أن تعودي إليها ، و تمدي فيها روحك حد التأثير في القارئ

        دمت بكل خير و سعادة
        تقديري و احترامي
        sigpic

        تعليق

        • محمد عبد الغفار صيام
          مؤدب صبيان
          • 30-11-2010
          • 533

          #19
          فكرة رائعة ... و معالجة أروع ...
          كأنى أرى مشهدا تمثيليا بكافة تفاصيله...
          شعرت بغلبة الهدف التعليمى لا سيما بداية من
          (قال جدي وهو يشير إلى جدتي: :هل أنت حزينة علي قارورة العطر التي كسرتها نجلا؟
          - أبدا، لكنها كانت، بالرغم من ذلك، تمثل لي ذكرى من ذكرياتك الغالية..
          نظر إلي جدي قائلا: نجلاء صغيرتي ،هل يحزن الانسان علي شيء حينما يقفده؟
          نظرت إلى موضع قدمي، ثم قلت:نعم جدي فقد ضاع القلب الذهبي ،بحثت عنه ولم أجده سامحني جدي..
          ضحك وقال :ماذا يمثل لك هذا القلب؟
          قلت:ذكرى رائعة فيه صورتك أنت وجدتي
          في تلك اللحظة، ابتسمت جدتي ابتسامة مشرقة وقالت بصوت حنون: ها هو القلب يا جميلتي..
          غمرتني فرحة عارمة، قبلتها على جبينها قائلة:- شكرا لك جدتي العزيزة..منذ ذاك اليوم، كلما ارتديت القلب (الهدية) تذكرت جدي وجدتي ، وتذكرت أشياء أخرى.
          )
          وعلى المستوى الشخصى يروقنى ذلك .
          و تبقى الحميمية و رقى العلاقة بين الشخصيات تعبقان النص الجميل .
          أشكر لك ابداعا مميزا .
          "قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"

          تعليق

          • د.نجلاء نصير
            رئيس تحرير صحيفة مواجهات
            • 16-07-2010
            • 4931

            #20
            الأديب القدير : فلاح العيساوي
            نعم أستاذي ذكريات الأجداد هي ما نحيا عليه اليوم
            فقد كانوا بمثابة المدرسة التي تعلمنا الخلق والمباديء
            رحم الله أجدادنا الذين علمونا معنى الرباط
            تحياتي لمرورك الكريم
            المشاركة الأصلية بواسطة فلاح العيساوي مشاهدة المشاركة
            الكاتبة القديرة والمبدعة

            الأستاذة نجلاء نصير

            ذكريات الأجداد تزخر بالكثير من الحكمة والدراية

            وذلك بسبب المعرفة المكتسبة من طول سنين الحياة

            نصكم كان بديعا وسهل منيع وسرد واضح دون تكلف يفقده العبرة والأعتبار،،

            دمتم في تألق وسمو دائم

            لكن وجب الأشارة الى بعض العبارات وهي:

            ( أحفاذها ) = ( أحفادها ).
            ( سألت جدتي بنبرة غريبة: لم التزمت الصمت يا جدي ؟)
            ( جدتي ) = (جدي).
            ( ترك أثرا قويا في نفسيتي )
            ( نفسيتي ) = ( نفسي ).

            مع خالص ودي وأحترامي
            sigpic

            تعليق

            • نادية البريني
              أديب وكاتب
              • 20-09-2009
              • 2644

              #21
              وكنت مع قارورة العطر التي ينبعث منها عبق الماضي رغم كونها خاوية.كانت رغم هذا الخواء ممتلئة بالمشاعر والذكريات والحنين.
              راقني الموضوع كثيرا

              ملاحظة:
              نقول كان جدي يقرأ كتابا دون حاجتنا إلى حرف الجر في
              ونقول أشلاء حفيد لا حفيدا لأنّها مضاف إليه
              ويستحسن القول :تكسرت وتناثرت أشلاؤها
              دمت بخير أختي الغالية نجلاء ودمت بهذا الابداع الشّفاف
              همسة:مازلت أحتفظ ببعض قارورات العطر الفارغة لأنّها ترتبط بذكريات جميلة.هي بالأساس من طالباتي اللاتي يصررن على تقديمها إلي باعتبارها عربون وفاء وحبّ فكيف لا أكون وفيّة لهذا الوفاء؟
              القصّة كانت هادئة وحنونة

              تعليق

              • بسباس عبدالرزاق
                أديب وكاتب
                • 01-09-2012
                • 2008

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                كان جدي يقرأ في كتاب ..كنت بجواره ألعب بعروستي الشقراء..كنت منهمكة في تمشيط شعرها، فإذا بيدي تضرب، دون شعور مني، قارورة العطر الفارغة، فتكسرت أشلائها متناثرة في أرجاء الغرفة.
                جاءت جدتي مسرعة إلى الغرفة ،
                وقالت بصوت حزين :ياالله، من كسّر قارورة عطري؟
                أجبت بصوت منكسر:لماذا تحتفظين بها جدتي ..إنها فارغة!...
                نظرت إلي لحظة، ثم قالت:إنها أول هدية من جدك ،ولها في قلبي ذكري سعيدة.
                غادرت جدتي المسكينة الغرفة، بعد أن لملمت أشلاء القارورة كأنها تجمع أشلاء حفيدا من أحفاذها خسرته في معركة من معارك الحياة الملتهبة
                سألت جدي بنبرة غريبة: لم التزمتْ الصمت يا جدي ؟
                جال بنظره في سقف الغرفة، ثم قال:-لن تفهمي يا صغيرتي..ستفهمين مع مرور الوقت.
                قلت :كيف تحتفظ بقارورة فارغة؟ كيف يكون لها كل هذا الاهتمام؟!
                -:صغيرتي افتحي ‎_درج المكتب‎_واعطيني علبة ستجدينها هناك..
                قال بصوت حازم :افتحيها ،ففتحتها ..وجدت بداخلها قلبا ذهبيا جميلا، ثم أضاف:
                افتحي القلب.. كانت المفاجأة كبيرة..وجدت بداخل القلب صورة جدي وجدتي وهما متعانقان، متعاهدان.. وقع الصورة الملائكية ترك أثرا قويا في نفسي..ندمت على عدم انتباهي لتلك القارورة التي تعبّر عن قصة حب ، عن تاريخ، عن وجود، عن كينونة جدي وجدتي..

                قال جدي:احتفظي بها ولا تعطيها لأحد ..فهي ذكرى..نظرت إلى جدي قائلة:
                -ما معنى الذكرى، يا جدي؟
                قال :احتفظي بالسر..هو بين عنقك أمانة
                قلت :حول عنقي !..أنا قادرة على حمل سرك، يا جدّي العزيز.
                شعرت أن هذا القلب يحمل لجدي الكثير والكثير من الأهمية
                في يوم استيقظت من نومي.. لم أجد القلب حول عنقي.. بحثت عنه في كل مكان..
                حزنت علي فقدانه.. ترددت في اخبار جدي بذلك،لكنه شعر أنني أبحث عن شيء ما
                فسألني :هل تبحثين عن شيء نجلا؟ ،هل ضاع منك شيء؟
                قلت بصوت واثق :لا تهتم جدي، حتما سأجده..
                ذهبت إلي جدتي ،كانت تعد القهوة، سألتني سؤال الحكماء والعارفين بأمور الدنيا:
                -ما رأيك، صغيرتي، في كوب شيكولاتة ساخنة مع البسكويت المفضل لك،
                أجبت بصوت رخو بالنفي
                قالت :أعددتها لك خصيصا.. تعالي نجلس مع جدك. لم أجد حلا إلا أن أسمع كلامها،وظللت شاردة الذهن
                قال جدي وهو يشير إلى جدتي: :هل أنت حزينة علي قارورة العطر التي كسرتها نجلا؟
                - أبدا، لكنها كانت، بالرغم من ذلك، تمثل لي ذكرى من ذكرياتك الغالية..
                نظر إلي جدي قائلا: نجلاء صغيرتي ،هل يحزن الانسان علي شيء حينما يقفده؟
                نظرت إلى موضع قدمي، ثم قلت:نعم جدي فقد ضاع القلب الذهبي ،بحثت عنه ولم أجده سامحني جدي..
                ضحك وقال :ماذا يمثل لك هذا القلب؟
                قلت:ذكرى رائعة فيه صورتك أنت وجدتي
                في تلك اللحظة، ابتسمت جدتي ابتسامة مشرقة وقالت بصوت حنون: ها هو القلب يا جميلتي..
                غمرتني فرحة عارمة، قبلتها على جبينها قائلة:- شكرا لك جدتي العزيزة..منذ ذاك اليوم، كلما ارتديت القلب (الهدية) تذكرت جدي وجدتي ، وتذكرت أشياء أخرى.
                القصة تغوص في الذاكرة و تصور الحب بطريقة مغايرة للحب الذي نقوم باستيراده
                حب قام على المودة و الإحترام و تقبل الآخر ثم السعي لإرضائه

                جميل قصك هنا و كيفية إدارة الأحداث

                فرغم أن القارورة مهمة جدا إلا أن الذكريات كانت كفيلة أن تغطي غياب أحد رموز الحب
                فالحب الحقيقي يملك من الرموز الكثير و أكثر فهو يقوم بتمريره للخلف عن طريق ذلك القلب الذي أهدوك إياه

                القصة مفيدة و منعشة للذاكرة و طريقة الحبك جميلة هي الأخرى

                تقديري أستاذة نجلاء نصير لما قصصته هنا
                السؤال مصباح عنيد
                لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                تعليق

                • د.نجلاء نصير
                  رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                  • 16-07-2010
                  • 4931

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة د.محمد فؤاد منصور مشاهدة المشاركة
                  الصديقة الغالية نجلاء
                  قصة رومانسية جميلة بلاشك ،وكل قصص الحب والوفاء جميلة ،وقفت الشخصية الرئيسية شاهداً على حب لم يؤثر فيه مرور الزمن وبلغ من قوته أن احتفظت الجدة له بقارورة عطر فارغة ، بل راحت تلملم أشلاءها حين انكسرت بحب بلغ منتهاه بوصفك له ذلك الوصف البليغ الموجع " كأنها أشلاء حفيدها " فهل يستقيم هذا مع تفريط الجد العاشق بدوره في شاهد آخر على حبه الكبير! أم أنك أردت القول أن النساء أحفظ لذكريات الحب من الرجال؟!..
                  في كل الأحوال القصة جيدة وقد استمتعت من خلالها بأسلوبك المميز فشكراً جزيلاً لك .
                  مرحبا بأستاذي القدير:محمد فؤاد منصور
                  لم أقصد تهميش مشاعر الجد لكن أردت أن أظهر الجد أكثر مرونة وتفهم لحادث عابر من طفلة لم تقصد أبدا كسر "قارورة العطر"
                  ولذلك كان دوره في تلقين الحفيدة درس الوفاء أساسيا حين أعطاها القلب وطلب منها الاحتفاظ به ....وأيضا قراءته لحيرتها حين فقدته
                  تحياتي وتقديري
                  sigpic

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #24
                    الزميلة القدير
                    نجلاء نصير
                    نص ناعم وفيه براءة تكاد تكون ملائكية
                    أحببت كل هذا الحب النقي
                    تحياتي ومحبتي لك
                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • د.نجلاء نصير
                      رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                      • 16-07-2010
                      • 4931

                      #25
                      أستاذتي الغالية :عائده محمد نادر
                      مرورك وسام أعتز به وأفتخر
                      تحياتي و تقديري
                      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                      الزميلة القدير
                      نجلاء نصير
                      نص ناعم وفيه براءة تكاد تكون ملائكية
                      أحببت كل هذا الحب النقي
                      تحياتي ومحبتي لك
                      sigpic

                      تعليق

                      يعمل...
                      X