السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لسان القلم الحر اقوي من السنة النيران بسمة
دمت مبدعة متألقة
تقبلي تحياتي
نجلاء نصير
-
تحياتى البيضاء
يمثل الفعل " يهربون " حجر الزاوية ومفتاح التلقى فى هذا النص ، المضارعة هنا عندما نتلقاها فإن ظلها الحاضر والمتجدد يظلل حتى مختتم النص عندما يقول لنا السياق " فغفا الحرف الأخير .. إنها ليست غفوية حقيقية وليس الختام ختاما إذن ولكنه مجرد جولة أليمة لأنهم عبر المضارعة التى افتتحت سياق النص " يهربون " رغم الحريق ورغم ظاهر انتصارهم ، إذن يمكن القول إن ختام انص هو المفتتح المتمثل فى لفظة " يهربون ، فهم دوما سيهربون رغم ما يخلفونه وراءهم من رماد بائس لا يحجب الحقيقة
- ربما لو كان العنوان " الموءودة " لكان أكثر مناسبة للنص فى ذائقتى الشخصية كمتلقاترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
هربوا من امامها لانها تعريهم
ولانهم هربوا كتبتهم حيث ان هروبهم لم يكن موفقا
هي نقية شفافة مصلحة اجتماعية.. وهم اوغاد!!
فاحرقوا مكتبتها.. ولم يغتالوها!
هذا ما اوحت لي السطور من فكرة
اما عن الاسلوب والبناء فالنص كامل متكامل
تحيتي وتقديري
اترك تعليق:
-
الكاتب الحق يكون مرآه للمجتمع بحق
شاهدوا بشاعتها فدمروها وتناسوا انها بشاعتهم
تحياتى لعمق قلمكاترك تعليق:
-
قصة ولا أروع تختزل دهورا من الظلم و الحيف اللاحق بالمرأة الشرقية .
تحياتياترك تعليق:
-
ستبقى حروفها نابضة ..قويّة تلاحق ظلالهم الجبانة الهاربة
حتى ولو أحرقوا آخر ورقةٍ في مكتبتها..
بوركت أناملك بسمتي
دُمتِ بخيرٍ وسعادةٍاترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
فكرة أديبة امتلكت ناصية البيان ، استطاعت أن ترسم بشاعة الظلام في بعض النفوس حينما يرعبها النور .
لك الود والتقدير الذي تستحقين
دومي بخير أبدااترك تعليق:
-
رائع رائع أستاذة بسمة ..
حتى الشمس يريدون أن يحجبون نورها بدخان الحرائق !
سلمت وسلم قلمك المبدع ..
مودتي .. تحياتياترك تعليق:
-
وأد أديبة.../بسمة الصيادي
[align=center]
وأد أديبة ...
يهربون من أمامها خوفا من أن يجدوا أنفسهم في سطورها ..
ولما لمحت ظلهم الهارب .. كتبتهم ..
فغفا الحرف الأخير على رماد ... عشية إحراق مكتبتها ..
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 18-09-2010, 13:19.
اترك تعليق: