وأد أديبة.../بسمة الصيادي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بنت الشهباء
    رد
    هم يتخيلون أن الحرف الأخير قد غفا على رماد يا أختي الغالية بسمة ...
    لكن جمرة اللهيب داخل الرماد ستحرق كل من أراد أن يسلب منها حروف صدق وبراءة كلماتها ...

    اترك تعليق:


  • وفاء محمود
    رد
    [QUOTE=بسمة الصيادي;537086][align=center]
    وأد أديبة ...

    يهربون من أمامها خوفا من أن يجدوا أنفسهم في سطورها ..
    ولما لمحت ظلهم الهارب .. كتبتهم ..
    فغفا الحرف الأخير على رماد ... عشية إحراق مكتبتها ..


    رااااااااااااااااائعه بسمه
    من اجمل ما قرات بالمنتدى
    تحياتى وتقديرى

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
    للعنوان إضاءة رائعة هنا
    الجسد وحده يموت في الوأد
    الفكرة لا تموت

    أسجل إعجابي بهذا العمل الرفيع المستوى
    تقديري واحترامي أستاذتنا الفاضلة
    نعم الجسد قد يموت ويفنى لكن الروح تبقى خالدة
    شكرا لروعة حضورك ولجمال حديثك
    دمت بود سيدي العزيز

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
    العزيزة/بسمة

    اقتبست هذا الرد لأنه سليم جداً
    كنت سوف اقول ذات الشي
    هي نقية وهم اوغاد!..

    تحية طيبة
    والنقاء لا يقدر أحد على تلويثه ..
    شكرا لك عزيزتي على المرور الكريم
    أطيب التحيات والتمنيات

    اترك تعليق:


  • فاطمة أحمـد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    وأد أديبة ...

    يهربون من أمامها خوفا من أن يجدوا أنفسهم في سطورها ..
    ولما لمحت ظلهم الهارب .. كتبتهم ..
    فغفا الحرف الأخير على رماد ... عشية إحراق مكتبتها ..



    [/align]
    حرقوا مكتبتها .. لكنهم لن يستطيعوا أن يحرقوا قلمها ..
    وحتي إن هم أحرقوه .. فلن يحرقوا إصرارها في تتبعهم ..
    وكشف حقيقتهم ..

    الأديبة الرائعة بسمة الصيادي
    تحية لكِ حبيبتي ولقلمك الراقي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    الاستاذة بسمة
    أعداء الكلمة الشريفة وأعداء الحقيقة وأعداء النور . يهمهم حجب نور الشمس .. لكنها ستبزغ رغم انوفهم ..
    تحيتى لك
    نعم صدقت التعبير ..رغم أنوفهم ......
    ومهما تكاتفت غيومهم لتحجب نور الشمس ... ستنبثق الشمس من شقوق أرواحهم ..وتعريها ..!
    الأستاذ جمال عمران شكرا على المرور المتألق
    دمت بخير

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمود عبدالرحيم عاصى مشاهدة المشاركة

    الحجة و الرأى أقوى من الحسام و السهم .. لم يجدوا أمامهم حلا سوى الوأد من قلة حيلتهم و ضحالة فكرهم .. دمت و الألق
    صدقت أستاذي الكريم
    عندما لا يكون هناك عقول .. تكون العضلات هي البدائل ..!
    وكم من حقيقة دفنت !
    شكرا لك على الحضور المتميز
    دمت بألف خير
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    [align=center]
    "فغفا الحرف الأخير على رماد"

    الـ "على" هنا استعلائية، هيمنت واستوت على "رماد ".
    وتنكير الـ "رماد:، مطلقة التعريف والتقيد، ترك لخيال القارئ تصور، ما شاء، من رماد وكأنه جبل عظيم أحرق على يد مغولية مغلولة مختصة في إغتيال الحروف

    كم أعجبتني هذا الصياغة الأسلوبية السلسة المنسابة والبليغة!

    وعاطفة صادقة حقا تختلج جوانب النص وتعمره

    {نون والقلم}

    أ. بسمة الصيادي

    أديبة قديرة

    تحية خالصة

    [/align]

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
    رائعة بحق
    سررت انني لم افوت هذا النص الجميل
    بالتوفيق يارب.
    بل أنت الرائعة ...
    وأنا الأسعد لأنني أصافحك هنا ..
    شكرا لك
    محبتي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فواز أبوخالد مشاهدة المشاركة
    أعلم أنك مبدعة ... أستاذة بسمة الصيادي ................... لكن

    في هذا النص .. أنت قلت أنهم هربوا منذ البداية ........ فكيف

    أحرقوا كتبها بعد ذلك .. خاصة وأنها كتبت بعد هروبهم .....؟!

    تحياااااااااتي وتقديري لك .
    .............
    أهلا بالأستاذ فواز أبو خالد
    سيدي أخاف عندما تقول لكن... هه
    هم يهربون من أمام وجهها كي لا ترى ملامحهم فتدونها ..
    ولكن حتى ظلهم كان يفضحهم .. وهي تعرفهم جيدا ..
    أنا لم أقصد هربوا نهائيا .. ولا تنس سيدي أنهم في مجتمع واحد .. أيضا في نفس المكان والزمان ..
    وما كان منهم إلا أن تسلسلوا خلسة من ورائها ليحدث ..الحريق ...
    ومع ذلك الحقيقة ..... لا يمكن أن تموت ..وإن صارت رماد!
    شكرا على مرورك الجميل
    دمت بخير وهناء

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
    ====================================

    ** الراقية بسمة............

    وهكذا اخرسوا قلمها او هكذا شبه لهم !! وما زادوها الا اصرارا..

    قلمك راقى باهدافه...

    تحايا عبقة بالرياحين..........
    نعم شبّه لهم .. وسيعرفون عاجلا أم آجلا أنها بكل الأحول هزمتهم!
    الراقي هو مرورك سيدي
    دمت بودّ

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    بسمة الصيادي الرائعة
    ومضة عميقة ومضيئة
    سيبقى الوأد ثقافة حت تتحرر الأنفس
    ودي ومحبتي لك وأنت تسيرين الدرب واثقة الخطى

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لسان القلم الحر اقوي من السنة النيران بسمة
    دمت مبدعة متألقة
    تقبلي تحياتي
    نجلاء نصير
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    نعم يا عزيزتي نجلاء صدقت ..لسان القلم الحر أقوى من ألسنة النيران ..
    نورت الصفحة
    وجعلتيها أجمل بوجودك ..
    محبتي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصاوى السيد حسين مشاهدة المشاركة
    تحياتى البيضاء

    يمثل الفعل " يهربون " حجر الزاوية ومفتاح التلقى فى هذا النص ، المضارعة هنا عندما نتلقاها فإن ظلها الحاضر والمتجدد يظلل حتى مختتم النص عندما يقول لنا السياق " فغفا الحرف الأخير .. إنها ليست غفوية حقيقية وليس الختام ختاما إذن ولكنه مجرد جولة أليمة لأنهم عبر المضارعة التى افتتحت سياق النص " يهربون " رغم الحريق ورغم ظاهر انتصارهم ، إذن يمكن القول إن ختام انص هو المفتتح المتمثل فى لفظة " يهربون ، فهم دوما سيهربون رغم ما يخلفونه وراءهم من رماد بائس لا يحجب الحقيقة

    - ربما لو كان العنوان " الموءودة " لكان أكثر مناسبة للنص فى ذائقتى الشخصية كمتلق
    أذهلني تحليلك أستاذ محمد القدير ..
    كلامك يدل على قدرة كبيرة في التحليل وقلم متماسك وقوي ..
    نعم لأنها مثلت الحقيقة التي لا تتشوه ملامحها وإن صارت رماد ..
    وبالنسبة لعنوان "الموءودة" نعم هو جميل ومناسب ..
    أشكر تفاعلك المثير للدهشة والإعجاب ..
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
    هربوا من امامها لانها تعريهم


    ولانهم هربوا كتبتهم حيث ان هروبهم لم يكن موفقا

    هي نقية شفافة مصلحة اجتماعية.. وهم اوغاد!!

    فاحرقوا مكتبتها.. ولم يغتالوها!

    هذا ما اوحت لي السطور من فكرة

    اما عن الاسلوب والبناء فالنص كامل متكامل

    تحيتي وتقديري
    أهلا بالأستاذ مصطفى الصالح الكريم ..
    نعم أخي هروبهم لم يكن موقفا .. بل كان هروبنا من وجه الحقائق ..
    وإحراقهم للمكتبة كان الهدف منه إحراق الكتابة نفسها ..ليطمروا ملامحهم الحقيقية المنسوجة على الورق..!
    وأرادوا قتلها ..لكن الحقائق لا تموت وإن تثناثر جسدها مع دخان الحريق!
    شكرا جزيلا لك
    يسرني وجودك دائما
    تحياتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X