تويت
كانت تتحنن عليه وتحبه رغم قسوته عليها وشتمه لها ، وضربه اياها . وحتى يوم دفنها لم يأتِ ، فقد كان مشغولاً بعمله ، ونام ليله منهكاً ، فطاف عليه طيفها ، وخاطبه : ولدي هل أنت بخير ؟ ما الذي أتعبك ؟
-
-
الأستاذ / مؤيد البصري
هي الأم سيدي وقلبها الذي لا يعرف سوى الحب
رائع أخي
تقديري
-
ردك سيدتي سمية أدمى عيوني حتى بدأت لا أُركز بالحروف نعم انها الام التي اختار الله سبحانه وتعالى أقدامها ليخفي جناته تحتها . انها صاحبة الدعوة المستجابة والقلب الحنون والكف الحانية والتضحية اللامحدودةالمشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
شكراً لك سيدتي سمية لا حرمني الله أشراقتكِ في متصفحي تحيتي لك وتقديري مودتيتعليق
-
مؤلمة حد الوجع المنغرس بين قلب أم حنون وقلب ابن جاحد
وما أكثر القلوب الجاحدة التي فيها نبض الغرور وحب الذات ونسيان حق الوالدين
شكرا أخي الفاضل
تقديري
تعليق
-
ياله من عاق..المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركة
ويالها من ام..
نص هادف استاذ مؤيد
ملاحظة
مما تعلمناه من هذا القسم ان القصة القصيرة جدا لا يحبذ ان تنتهي بسؤال..
تحيتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
وسقط عليه السؤال كعاصفةالمشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركة
اقتلعته مما هو فيه
وألقت به على قدميها كالفجيعة
مد يديه إلى يديها مستغفرا
فاستفاق من الكابوس
ويداه ملتفتان حول عنقه
وكان يختنق
أستاذ مؤيد، أشكرك رغم أنك فجعت سكينة الكون بهذه القصة
تعليق
-
شكراً لمرورك استاذتي القديرة سررت بردك وفقك الله تحيتي وتقديري مودتيالمشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركةتعليق
-
استاذتي الغالية مها شكراً لملاحظتك القيمة والتي ستكون حلقة في اذني كما يقولون وبصراحة النص لم يكن موفقاً كنت اتمناه أفضل من هذا ولكن آماقي ودموعي وأنا أكتبه قصرت من تفكيري فخرج بهته الصورة المتواضعة شكراً لك دمت بألف ألف خير مودتيالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةتعليق
-
أستاذي وأخي الحبيب محمد الخضور لردودك طعم خاص ونكهة تذوب في الوجدان لك كل التحايا والحب والتقدير دمت سالماً مودتيالمشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق