كانت تتحنن عليه وتحبه رغم قسوته عليها وشتمه لها ، وضربه اياها . وحتى يوم دفنها لم يأتِ ، فقد كان مشغولاً بعمله ، ونام ليله منهكاً ، فطاف عليه طيفها ، وخاطبه : ولدي هل أنت بخير ؟ ما الذي أتعبك ؟
الأُم
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركةالأستاذ / مؤيد البصري
هي الأم سيدي وقلبها الذي لا يعرف سوى الحب
رائع أخي
تقديري
شكراً لك سيدتي سمية لا حرمني الله أشراقتكِ في متصفحي تحيتي لك وتقديري مودتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةكانت تتحنن عليه وتحبه رغم قسوته عليها وشتمه لها ، وضربه اياها . وحتى يوم دفنها لم يأتِ ، فقد كان مشغولاً بعمله ، ونام ليله منهكاً ، فطاف عليه طيفها ، وخاطبه : ولدي هل أنت بخير ؟ ما الذي أتعبك ؟
ويالها من ام..
نص هادف استاذ مؤيد
ملاحظة
مما تعلمناه من هذا القسم ان القصة القصيرة جدا لا يحبذ ان تنتهي بسؤال..
تحيتيرحمك الله يا أمي الغالية
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةكانت تتحنن عليه وتحبه رغم قسوته عليها وشتمه لها ، وضربه اياها . وحتى يوم دفنها لم يأتِ ، فقد كان مشغولاً بعمله ، ونام ليله منهكاً ، فطاف عليه طيفها ، وخاطبه : ولدي هل أنت بخير ؟ ما الذي أتعبك ؟
اقتلعته مما هو فيه
وألقت به على قدميها كالفجيعة
مد يديه إلى يديها مستغفرا
فاستفاق من الكابوس
ويداه ملتفتان حول عنقه
وكان يختنق
أستاذ مؤيد، أشكرك رغم أنك فجعت سكينة الكون بهذه القصة
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركةمؤلمة حد الوجع المنغرس بين قلب أم حنون وقلب ابن جاحد
وما أكثر القلوب الجاحدة التي فيها نبض الغرور وحب الذات ونسيان حق الوالدين
شكرا أخي الفاضل
تقديري
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةياله من عاق..
ويالها من ام..
نص هادف استاذ مؤيد
ملاحظة
مما تعلمناه من هذا القسم ان القصة القصيرة جدا لا يحبذ ان تنتهي بسؤال..
تحيتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركةوسقط عليه السؤال كعاصفة
اقتلعته مما هو فيه
وألقت به على قدميها كالفجيعة
مد يديه إلى يديها مستغفرا
فاستفاق من الكابوس
ويداه ملتفتان حول عنقه
وكان يختنق
أستاذ مؤيد، أشكرك رغم أنك فجعت سكينة الكون بهذه القصة
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 195637. الأعضاء 5 والزوار 195632.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق