الأُم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مؤيد البصري
    أديب وكاتب
    • 01-09-2010
    • 690

    الأُم

    كانت تتحنن عليه وتحبه رغم قسوته عليها وشتمه لها ، وضربه اياها . وحتى يوم دفنها لم يأتِ ، فقد كان مشغولاً بعمله ، ونام ليله منهكاً ، فطاف عليه طيفها ، وخاطبه : ولدي هل أنت بخير ؟ ما الذي أتعبك ؟
  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    #2
    الأستاذ / مؤيد البصري


    هي الأم سيدي وقلبها الذي لا يعرف سوى الحب

    رائع أخي


    تقديري

    تعليق

    • مؤيد البصري
      أديب وكاتب
      • 01-09-2010
      • 690

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
      الأستاذ / مؤيد البصري


      هي الأم سيدي وقلبها الذي لا يعرف سوى الحب

      رائع أخي


      تقديري
      ردك سيدتي سمية أدمى عيوني حتى بدأت لا أُركز بالحروف نعم انها الام التي اختار الله سبحانه وتعالى أقدامها ليخفي جناته تحتها . انها صاحبة الدعوة المستجابة والقلب الحنون والكف الحانية والتضحية اللامحدودة
      شكراً لك سيدتي سمية لا حرمني الله أشراقتكِ في متصفحي تحيتي لك وتقديري مودتي

      تعليق

      • فجر عبد الله
        ناقدة وإعلامية
        • 02-11-2008
        • 661

        #4
        مؤلمة حد الوجع المنغرس بين قلب أم حنون وقلب ابن جاحد

        وما أكثر القلوب الجاحدة التي فيها نبض الغرور وحب الذات ونسيان حق الوالدين

        شكرا أخي الفاضل

        تقديري

        تعليق

        • مها راجح
          حرف عميق من فم الصمت
          • 22-10-2008
          • 10970

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركة
          كانت تتحنن عليه وتحبه رغم قسوته عليها وشتمه لها ، وضربه اياها . وحتى يوم دفنها لم يأتِ ، فقد كان مشغولاً بعمله ، ونام ليله منهكاً ، فطاف عليه طيفها ، وخاطبه : ولدي هل أنت بخير ؟ ما الذي أتعبك ؟
          ياله من عاق..
          ويالها من ام..
          نص هادف استاذ مؤيد


          ملاحظة
          مما تعلمناه من هذا القسم ان القصة القصيرة جدا لا يحبذ ان تنتهي بسؤال..


          تحيتي
          رحمك الله يا أمي الغالية

          تعليق

          • محمد مثقال الخضور
            مشرف
            مستشار قصيدة النثر
            • 24-08-2010
            • 5517

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركة
            كانت تتحنن عليه وتحبه رغم قسوته عليها وشتمه لها ، وضربه اياها . وحتى يوم دفنها لم يأتِ ، فقد كان مشغولاً بعمله ، ونام ليله منهكاً ، فطاف عليه طيفها ، وخاطبه : ولدي هل أنت بخير ؟ ما الذي أتعبك ؟
            وسقط عليه السؤال كعاصفة
            اقتلعته مما هو فيه
            وألقت به على قدميها كالفجيعة
            مد يديه إلى يديها مستغفرا
            فاستفاق من الكابوس
            ويداه ملتفتان حول عنقه
            وكان يختنق

            أستاذ مؤيد، أشكرك رغم أنك فجعت سكينة الكون بهذه القصة

            تعليق

            • مؤيد البصري
              أديب وكاتب
              • 01-09-2010
              • 690

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة
              مؤلمة حد الوجع المنغرس بين قلب أم حنون وقلب ابن جاحد

              وما أكثر القلوب الجاحدة التي فيها نبض الغرور وحب الذات ونسيان حق الوالدين

              شكرا أخي الفاضل

              تقديري
              شكراً لمرورك استاذتي القديرة سررت بردك وفقك الله تحيتي وتقديري مودتي

              تعليق

              • مؤيد البصري
                أديب وكاتب
                • 01-09-2010
                • 690

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                ياله من عاق..
                ويالها من ام..
                نص هادف استاذ مؤيد


                ملاحظة
                مما تعلمناه من هذا القسم ان القصة القصيرة جدا لا يحبذ ان تنتهي بسؤال..


                تحيتي
                استاذتي الغالية مها شكراً لملاحظتك القيمة والتي ستكون حلقة في اذني كما يقولون وبصراحة النص لم يكن موفقاً كنت اتمناه أفضل من هذا ولكن آماقي ودموعي وأنا أكتبه قصرت من تفكيري فخرج بهته الصورة المتواضعة شكراً لك دمت بألف ألف خير مودتي

                تعليق

                • مؤيد البصري
                  أديب وكاتب
                  • 01-09-2010
                  • 690

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد الخضور مشاهدة المشاركة
                  وسقط عليه السؤال كعاصفة
                  اقتلعته مما هو فيه
                  وألقت به على قدميها كالفجيعة
                  مد يديه إلى يديها مستغفرا
                  فاستفاق من الكابوس
                  ويداه ملتفتان حول عنقه
                  وكان يختنق

                  أستاذ مؤيد، أشكرك رغم أنك فجعت سكينة الكون بهذه القصة
                  أستاذي وأخي الحبيب محمد الخضور لردودك طعم خاص ونكهة تذوب في الوجدان لك كل التحايا والحب والتقدير دمت سالماً مودتي

                  تعليق

                  يعمل...
                  X