[poem=font="Simplified Arabic,7,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/7.gif" border="ridge,6,darkblue" type=2 line=0 align=center use=sp num="0,black"]
وَلِي ذِكْرَيَاتٌ تُدَاعِبُ وَجْدِي=فَيَزْدَادُ شَوْقِي وَيَنْسَابُ حُزْنِي
كَشَلاَّلِ حُبٍّ تَدَفّّقَ عِشْقاً =إِلَى وَطَنِي كَيْ يُخَفِّفَ عَنّي
دِمَشْقُ وَإنْ طَالَ بُعْدِي فَإِنِّي=قَرِيبٌ بِقَلْبِي حَبِيبٌ يُغَنِّي
عَرَوسَ الثَقَافَةِ أهْدِيكِ حُبِّي=شَقَائِقَ وَرْدٍ تُعَانِقُ غُصْني
حَمَاكِ إِلهِي وَزَادَكِ عِزّاً=دِمَشْقُ البُطولَةِ عِنْوَانُ لَحْنِي
إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو=إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني
تَغَنّى بِكِ الشُّعَرَاءُ دُهُوراً=فَأَنْتِ الجِنَانُ حَدَائِقُ عَدْنِِ
فََفِيكِ الهَوَاءُ يَطِيبُ نَقَاءً=وَفِيكِ المِيَاهُ رَوَافِدُ مُزْنِ
وآخرُ قَوْلِي سَلامٌ إِلَيْكِ=سَلامٌ إِلَى بَرَدَى الخَيْرِ منّي[/poem][align=center]محمد سمير السحار
16\1\2008[/align]
وَلِي ذِكْرَيَاتٌ تُدَاعِبُ وَجْدِي=فَيَزْدَادُ شَوْقِي وَيَنْسَابُ حُزْنِي
كَشَلاَّلِ حُبٍّ تَدَفّّقَ عِشْقاً =إِلَى وَطَنِي كَيْ يُخَفِّفَ عَنّي
دِمَشْقُ وَإنْ طَالَ بُعْدِي فَإِنِّي=قَرِيبٌ بِقَلْبِي حَبِيبٌ يُغَنِّي
عَرَوسَ الثَقَافَةِ أهْدِيكِ حُبِّي=شَقَائِقَ وَرْدٍ تُعَانِقُ غُصْني
حَمَاكِ إِلهِي وَزَادَكِ عِزّاً=دِمَشْقُ البُطولَةِ عِنْوَانُ لَحْنِي
إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو=إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني
تَغَنّى بِكِ الشُّعَرَاءُ دُهُوراً=فَأَنْتِ الجِنَانُ حَدَائِقُ عَدْنِِ
فََفِيكِ الهَوَاءُ يَطِيبُ نَقَاءً=وَفِيكِ المِيَاهُ رَوَافِدُ مُزْنِ
وآخرُ قَوْلِي سَلامٌ إِلَيْكِ=سَلامٌ إِلَى بَرَدَى الخَيْرِ منّي[/poem][align=center]محمد سمير السحار
16\1\2008[/align]
تعليق