المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح
مشاهدة المشاركة

من جديد وردي قبل ردي
وعدت أرفل بأثواب الإشتياق
صغيرة كنت أحبو على مسارب المراهقة يجدلني الخيال مشاعرا فأمسك بقلمي لأكتب ما يعانق خيالي وأرسم الحلم كلمة حتى أدهشت معلماتي وأهلي وكل من قرأ لي بتلك السن المبكرة
قرأت في الأدب الروسي وكتاب كفاحي لهتلر عندما كنت بعمر الزهور فقد كنت الصغرى بين إخواني الجامعيين والمكتبة التي كانت زاخرة بأطايب الكلم
وكان زادي الأول القرءان الكريم الذي درجت على حفظه وأنا طفلة فأعطاني أبجديات خاصة كانت دائما تمر بأثناء حديثي مع من حولي وكان هذا من فضل ربي وكان لي نورا







فالشبكة العنكبوتية لم تترك مجالا للخصوصية وحفظ الحقوق وقد أجد أحد نصوصي على بساطته منشورا بعدة أسماء وبأماكن مختلفة لذا أسارع بالنشر في عدة ملتقيات أولا ربما سأحتاج في يوم لاثبات ملكيته عند الضرورة .
















تعليق