أدرك جيدا أني تخطيت سن الصغر، ولكن... قلبي لا يزال بلوريّا، وأحلامي طفولية...
همومي لا تتقن العزف على مسمعي!!
تدور حولي وتدور، فإن أمسكتها أشكل بها طائرات ورقية أهديها للرياح، بعد أن أبعثر فيها أمنياتي الصغيرة، وإن أفلتت مني أهرع للابتسامات المعلقة في غرفتي، علّها تعانق وجهي؛ فتبدد خيبتي...
سذاجتي ضجرت من رفقتي،
وأنا...
كل ما ينبض بداخلي أوهام وردية:
أوهام تماطلني بوعود تهذي...تزيدني غفلة عن ظلمة طفولة تحجزني في غربة أبدية.
همومي لا تتقن العزف على مسمعي!!
تدور حولي وتدور، فإن أمسكتها أشكل بها طائرات ورقية أهديها للرياح، بعد أن أبعثر فيها أمنياتي الصغيرة، وإن أفلتت مني أهرع للابتسامات المعلقة في غرفتي، علّها تعانق وجهي؛ فتبدد خيبتي...
سذاجتي ضجرت من رفقتي،
وأنا...
كل ما ينبض بداخلي أوهام وردية:
أوهام تماطلني بوعود تهذي...تزيدني غفلة عن ظلمة طفولة تحجزني في غربة أبدية.
تعليق