إنها حقبة من عمر امرأة لم تكن الظروف ولا الأحداث صنع يدها ..
فمنذ البداية كانت المسألة متعلقة بالقدر (وفاة الأم) وكان قدرها أن لا تحظى
بحنان الأم .. فقط بحنان مصطنع فوق سرير رجل ، جعل منها وليمته بداية..
ثم قرر أن يتوب ويكفر عن أخطائه، وفي الحقيقة فعل ذلك إرضاء لأبوة يبحث عنها ..
ودارت العجلة لنعود إلى البداية فقد كانت مشاعره مصطنعة ..يبدو أن البنت ستنال حظ أمها في الحياة ..
شكرا لك أستاذة سمية على هذه القصة المؤثرة والمحزنة،التي تمثل واقعا حدث ويحدث ..
لأن قلوب البشر ما عادت هي نفسها التي نعرفها ... ولكن رغم كل الموت الذي حصل، كانت هناك دائما ولادة جديدة
من رحم الألم ..
سلم الحرف الراقي .
تحياتي
فمنذ البداية كانت المسألة متعلقة بالقدر (وفاة الأم) وكان قدرها أن لا تحظى
بحنان الأم .. فقط بحنان مصطنع فوق سرير رجل ، جعل منها وليمته بداية..
ثم قرر أن يتوب ويكفر عن أخطائه، وفي الحقيقة فعل ذلك إرضاء لأبوة يبحث عنها ..
ودارت العجلة لنعود إلى البداية فقد كانت مشاعره مصطنعة ..يبدو أن البنت ستنال حظ أمها في الحياة ..
شكرا لك أستاذة سمية على هذه القصة المؤثرة والمحزنة،التي تمثل واقعا حدث ويحدث ..
لأن قلوب البشر ما عادت هي نفسها التي نعرفها ... ولكن رغم كل الموت الذي حصل، كانت هناك دائما ولادة جديدة
من رحم الألم ..
سلم الحرف الراقي .
تحياتي
تعليق