القمر يُشبهني / سمية الألفي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بسمة الصيادي
    مشرفة ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3185

    #16
    إنها حقبة من عمر امرأة لم تكن الظروف ولا الأحداث صنع يدها ..
    فمنذ البداية كانت المسألة متعلقة بالقدر (وفاة الأم) وكان قدرها أن لا تحظى
    بحنان الأم .. فقط بحنان مصطنع فوق سرير رجل ، جعل منها وليمته بداية..
    ثم قرر أن يتوب ويكفر عن أخطائه، وفي الحقيقة فعل ذلك إرضاء لأبوة يبحث عنها ..
    ودارت العجلة لنعود إلى البداية فقد كانت مشاعره مصطنعة ..يبدو أن البنت ستنال حظ أمها في الحياة ..
    شكرا لك أستاذة سمية على هذه القصة المؤثرة والمحزنة،التي تمثل واقعا حدث ويحدث ..
    لأن قلوب البشر ما عادت هي نفسها التي نعرفها ... ولكن رغم كل الموت الذي حصل، كانت هناك دائما ولادة جديدة
    من رحم الألم ..
    سلم الحرف الراقي .
    تحياتي
    في انتظار ..هدية من السماء!!

    تعليق

    • سمية الألفي
      كتابة لا تُعيدني للحياة
      • 29-10-2009
      • 1948

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
      الأستاذة الرائعة سميّة الألفي ..
      قصّة روت رحلة حياة امرأة ..معذّبة منذ رأت نور الحياة للمرّة الأولى..
      ومفارقات عاشتها في بيت الخالة ، لا يقبلها شرع ولا دين ..
      ولكنها حدثت لأنها معدومة الإرادة في خياراتها..كان يجب أن تتمرّد، وتثور ، وترفض
      كم كنت موفّقة في وصف لحظات الولادة ...
      ولكن تمنيت لو كانت هذه المولودة الجميلة لغير هذا الأب ..
      لعناته لاتُنسى حتى ولو تظاهرت بطلة القصّة بالنسيان والمسامحة والتجاوز
      كان قلمك دافقاً بالمشاعر الضّاربة في العمق...
      لك تحياتي ... أختي سميّة التي أحبها ..


      الرائعة حبيبة قلبي/ إيمان الدرع

      نعم غاليتي اللعنات لا تنسى لكن تحتم علينا الظروف قبولها

      وأحايين كثيرة نتخذ من الإستسلام مبررا باسم القدر

      ماكانت ترى غيره , وما أظنها لو رأت فعلت

      لقد أربك حياتها أشبعها قهر وخوف

      محبتي لك أيتهاالسامقة

      تعليق

      • سمية الألفي
        كتابة لا تُعيدني للحياة
        • 29-10-2009
        • 1948

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ثروت سليم مشاهدة المشاركة
        شدني هذا العنوان الرائع

        ( القمرُ يشبهني )
        ولأنني رأيتُ سمية الألفي وأعرفها تماما وأنها أجملُ من القمر ...
        في رقتها وهدوئها ودلالها ..
        فلابد للجميل وهو القمرُ ان يتشبه بالأجمل وهي سمية ههههه
        ثم قرأتُ القصةَ فوجدتُ بها إبداعاً غلَّفه الحُزن
        ولأنها تكتب من الواقع بلا رتوش فلحرفها أثرُ السِحرِ على القلوب
        لكِ أختنا سمية كل تقدير واحترام
        مع تحياتي

        الرائع الرقيق م / ثروت

        بالله كيف أوفيك بعد أن أدعيت لي ما هو فيك

        أنت من دونه الثناء لا يوفيك شعر ولا شعراء

        ممتنة لحضورك المنير

        لا عدمتك أبدا أخي الكريم

        تقديري

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #19
          يا مّه القمر على الباب،
          منوَّر قناديــــــــــــــــــله !
          يا مّه أرد البـــــــــاب،
          و لاَّ و لاَّ أنادي لـــــــــه !
          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • حسين ليشوري
            طويلب علم، مستشار أدبي.
            • 06-12-2008
            • 8016

            #20
            إنا لله و إنا إليه راجعون !!!
            ما أوحش "الإنسان" عندما يفقد مروءته !!!
            لقد نَدِيَ جبيني و أنا أقرأ هذه المأساة، و علمت مدى تسرعي إذ كتبت "التعليق" السابق قبل أن أقرأ القصة !
            السيدة الفاضلة سمية الألفي : تحية طيبة من البُليدة إلى بور سعيد.
            هل فيما كتبته أعلاه ما يجعلك تغفرين لي تسرعي ؟ لقد جاءت قصتك مؤلمة قاسية جعلتني أتألم رغما عنيلما فيها من صدق التعبير و قوة الكلمات و العبارات، لقد أحسنت و أبدعت، فما الابداع إن لم يكن في القدرة على توصيل مشاعر أبطال القصة إلى المتلقين ؟ و قد أوصلتِ إلينا فعلا مشاعر بطلتك بقوة و اقتدار !
            أهنئك بقوة كذلك إذ جعلتنا نشاركك إبداعك.
            في النص بعض الهفوات الإملائية الطفيفة يمكنك تصحيحها بسهولة.
            تحيتي و امتناني لك، سيدتي الكريمة.
            حُسين.
            sigpic
            (رسم نور الدين محساس)
            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

            "القلم المعاند"
            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

            تعليق

            • سمية الألفي
              كتابة لا تُعيدني للحياة
              • 29-10-2009
              • 1948

              #21
              الأستاذ / يوسف أبو سالم

              قراءة رائعة وإضافة راقية من قلم أحترمه وأقدره

              أستاذ يوسف

              صفحات وصفحات مهما كتبنا من عبرات فليس لنا إلا الله


              تمر الأيام لتنصف نفوسنا , لماهو محزن وتلتهم النصف المفرح

              لتختزنه وتجعله ذكرى

              ثم ما نلبث أن نعيش على ذكرى حينما تتضاعف القسمة وتقل مساحة الفرح

              لنرتدي لباس الرضا

              امتناني لك مع باقات من الياسمين


              تحياتي

              تعليق

              • سمية الألفي
                كتابة لا تُعيدني للحياة
                • 29-10-2009
                • 1948

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد محضار مشاهدة المشاركة
                نص حزين يحمل طيه الكثير من العبروالدلالات مودتي أيتها المبدعة المتميزة


                الأستاذ/ محمد محضار


                ممتنة لك على مرورك الراقي

                بتلات الياسمين

                تحياتي

                تعليق

                • سمية الألفي
                  كتابة لا تُعيدني للحياة
                  • 29-10-2009
                  • 1948

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة صابرين الصباغ مشاهدة المشاركة
                  [align=center]
                  الألفي الغالية

                  عمر في سطور .. ووجع الفراش بكل وجوهه الطاهرة والمدنسة
                  قد تجبر الحاجة بعضهن على التنازل
                  ويجر التنازل تنازلات عدة حتى يعتادهن ويصبحن سباياه
                  لكن لاتجبرهن الحاجة على نسيان من تسبب في هذا العذاب السرمدي
                  وهذا الذئب الذي تحول فجأة لفرخ ناعم حنون
                  كلها أسئلة تنتحر على أعتباها إجابتك ولكن بالحياة غرائب قد لاندركها إلا بوقوعها
                  أيضا من اعتاد سرقة الأطباق وإلتهامها يخشى على مائدته
                  هكذا يقتص الله منه بخوف سرمدي لاينسى

                  سمية
                  الحقيقة أدهشتني لغتك والإمساك برقبة النص حتى أنه لم يستطع الانفلات من قبضتك
                  رائعة جدا
                  دمت رحيقا يعطر الزوايا
                  [/align]


                  حبيبة قلبي / صابرين الصباغ

                  ما أكثر السبايا من جراء الحاجة سيدتي

                  ما أكثر الندبات على وجوههن من إعتصار الألم بدواخلهن

                  النهاية دوما

                  مهما فعل الرجل من أثم تظل بصمته فقط على جبين المرأة دونه

                  وأه من ألم يجتر بطول السنين


                  عناقيد الفل والياسمين لروحك

                  محبتي

                  تعليق

                  • مصطفى الصالح
                    لمسة شفق
                    • 08-12-2009
                    • 6443

                    #24
                    القمر يُشبهني / سمية الألفي
                    لستٌ سنّدريلا , ولا شهرزاد, أنا أنثى تعبت من كثرة الترحال, هكذا بدأت كلامها , أنا اسمي , حنان, ولدت لأب فقير , وأم رحلت بعد ولادتي بساعتين, ألتصقت بي صفة الشؤم, لا يهم أن أكون جميلة , فأنالا ذنب لي في ذلك, الذنب الذي لا يغتفر أني كنت سببا في موت أمي.
                    تركني أبي غير أسفا عليّ, لجارته العقيم, ناسيا أن له بنتا ولدت , بل أعتبر أنه حدث لم يمر بحياته, وعاد ليجلس بالكرسي أمام محله وأكتفى بالعيش وحيدا بعيدا .
                    عبر دروب الحياة الموحشة سرت حزينة , أمضي ليلي في بكاء ونهاري أحمل الأعباء, فرحة خالتي ,كما كنت أناديها, لم تظهر أبدا على وجهها, كانت تأتيني فقط سعادتها بغتة في صمت الليل, حين كنت أسمعها تضحك وهي تتأوه كلبؤة متمردة, تنهض بعدها تاركة مخدعها , لأسمع خرير الماء يتناثرحتى يطال وجهي النائم الحزين, لأصحو مرتقبة, يتلقفني ليكمل بي إثبات رجولته.
                    والعجيب , أنها كانت تخرج من الحمام, لا تعبأ بوجوده معي في غرفتي, بل كنت أسمع ضحكة من نوع غريب, تصدرها وهي عائدة لسريرها.
                    كان صدى الصمت يوقظني , كنت أنام حين أشعرأنها أرهقت وراحت في سبات عميق, أتوسل إليه , سأمنحه ما يريد وأكثر لو تركني أغمض عيني لساعة فقط.
                    توالت الليالي قسمة بين أسد ولبؤة وبين غزالة أسلمها لهما القدر.
                    حتى ذلك اليوم الذي خرجت عليه وبطني منتفخة, طالعني بوجه لم أعهده فيه, منحني فرصة ذهبية, بشرط
                    وافقت عليه في الحال, وتركنا البلدة سويا واتجهنا نحو الغرب, في بلدة بعيدة لا يعرفنا فيها أحد, تزوجني.
                    الليلة كانت أول محطات التصالح مع الزمن, فقد التأم جرحي , بمن ذبحني, لا يهم أنه يكبرني, فقد كنت اعتدت معاشرته, المهم أن ما يتحرك بداخلي الأن سيجد له أبا.
                    فرحته بأنه سيصبح أبا جعلته يتفاني في راحتي, لم يعد نهما لممارسة الجنس ,أصبح صبورا, يغض بصره , يتعامل معي ومع الجيران بإحسان, كالذي يمحو موبقات بصدره .
                    صرخت صرخة , لم تكن كسابقتها, نهض, مفزوعا, طرق الباب على الجارة, أخبرها بحالتي, دخلت مسرعة تراني, ضربت بيدها على صدرها
                    :ـ إنها تلد
                    قالتها وهي تجري ناحية الباب تنادي على القابلة, دقائق وعادت بإناء الماء الساخن والقابلة تتجه نحوي, أخرجته من الغرفة, قبل أن يمضي, أغرورقت عيناه بالدمع وهو يحتضنني بقوة
                    :ـ سامحيني
                    رفعت ذراعي أضعها على كتفه أجذبه نحوي , أصرخ بقوة تنازعني فيها روحي تزهق مني, غزالة لأول مرة تلبس ثوب أنثى الأسد , بل أمنحه شعورا له مذاق الخلود في الأرض.
                    جذبته جارتي من قميصه للخارج , كانت الحياة تخرج من رحمي بقوة تسلب أنفاسي , تصبب العرق من وجهي, وزادت الصرخات باندفاع رأس من كوة محشورة بها, اختلطت الصرخات بيني وبينها, ثم هدأت أنا , تسلمت هي الصراخ معلنة ميلادها, بين رواح وصحوة كنت أراها بين يدي القابلة ممسكة بها من قدميها, تضربها على مؤخرتها ليزيد صراخها,اندفع وفتح الباب دون استئذان
                    :ـ ها... طمنيني
                    ردت الجارة وهي تضع يدها على صدره
                    :ـ بنت ماشاء الله شبه أمها قمر
                    خارت قواه , تسارعت الذكريات في نفسه, هل هو القصاص
                    :ــ رباه .....
                    قالها في صمت طويل , لم يفق منه إلا بعد أن نادته الجارة ليدفع حساب القابلة, همست له القابلة
                    :ـ هذا وقت تحتاج فيه المرأة لزوجها كن بجوارها
                    تحرك وقد بدا عليه التفكير العميق, قبل رأسي ومسح على شعري, تظاهر بالسعادة فقد أصبح أبا لبنتا تُشبهني.



                    [align=center]
                    الاديبة القديرة سمية

                    اكثر من رائعة

                    فكرة وبناء واسلوبا

                    سرد جذاب حتى النهاية

                    دمت مبدعة

                    تحيتي وتقديري
                    [/align]
                    [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                    ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                    لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                    رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                    حديث الشمس
                    مصطفى الصالح[/align]

                    تعليق

                    • سمية الألفي
                      كتابة لا تُعيدني للحياة
                      • 29-10-2009
                      • 1948

                      #25
                      أديبنا الألق وكاتبنا الأريب

                      ربيعي المزدهر


                      سعادتي لا توصف حين يمر خط قلمك على متصفحي ويالها من قصة سعيدة

                      أن نالت كل هذا منك سيدي

                      جسارة أستمدت من ألم الواقع غير المزخرف خارج نطاق الحدود والمسموح

                      حين نبعد المعقول ونعيش في اللامعقول تجدنا نطأ أرض الحقيقة بدون قصد

                      وكأن كل ما نكتب له كوكب فيه واقعنا


                      دمت ألق ربيعي ولا عدمتك أبدا


                      قرنفلات لروحك

                      تعليق

                      • سمية الألفي
                        كتابة لا تُعيدني للحياة
                        • 29-10-2009
                        • 1948

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                        سلم قلمك و دام إبداعك أختي سمية.
                        أسجّل إعجابي .
                        محبّتي.

                        الأستاذة / آسيا


                        لكِ مني محبة تدوم لرقي ذوقك وعطر مرورك


                        محبتي الوارفة

                        تعليق

                        • سمية الألفي
                          كتابة لا تُعيدني للحياة
                          • 29-10-2009
                          • 1948

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                          الاستاذة العزيزة / سمية الألفى
                          وهاأنا اذكرك بقولك لى فى ق ق ج كنت كتبتها : ( أوجعت قلبى ياجمال ) ..وإسمحى لى أن اقولها لك الآن
                          فقد آلمنى النص بلا حدود رغم النهاية الشبه سعيدة ... ومع ذلك فلست مع التشاؤم بأن البنت ستدفع الثمن عن ابيها .. فلا تزر وازرة وزر اخرى ..
                          تقبلى مرورى المتواضع ودمت متألقة ..
                          * جمال عمران *

                          الأستاذ / جمال

                          مرورك زادني ألقا , ولااااا أخي ألف لا بأس عليك من الوجع

                          سلاماااااااااات ياغالي

                          أعتذر عن التأخير في الرد

                          جوري لروحك

                          تعليق

                          • إيمان الدرع
                            نائب ملتقى القصة
                            • 09-02-2010
                            • 3576

                            #28
                            ونحن اشتقنا للقمر ...
                            ونقول له : طال غيابك وأوحشت الليالي ببعدك ...
                            مررْتُ من هنا أختي الحبيبة سميّة قاصدةً مصافحتك بحرارةٍ وشوقٍ ولهفة...
                            ولأهمس لك أنك غالية جدّاً ...وأفتقدك ..ولك في القلب مكانة عالية ...
                            يا أحلى بنفسج في دروب الملتقى ....لك أعذب الأماني ...وتحيّاتي ..

                            تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                            تعليق

                            • بسمة الصيادي
                              مشرفة ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3185

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                              ونحن اشتقنا للقمر ...
                              ونقول له : طال غيابك وأوحشت الليالي ببعدك ...
                              مررْتُ من هنا أختي الحبيبة سميّة قاصدةً مصافحتك بحرارةٍ وشوقٍ ولهفة...
                              ولأهمس لك أنك غالية جدّاً ...وأفتقدك ..ولك في القلب مكانة عالية ...
                              يا أحلى بنفسج في دروب الملتقى ....لك أعذب الأماني ...وتحيّاتي ..
                              نعم طالع غيابها عن القصة لكني أمس كلمتها في المركز الصوتي
                              وأخبرتنا أنها ستخضع اليوم لعملية (في القلب) وستعود بعد ذلك لنا معافاة سالمة مبتسمة حلوة بإذن الله ...
                              سننتظرها ..وادعي لها معي يا أستاذة إيمان أن تكون جراحة سهلة ناجحة دون أي ألم ..
                              سلامتها .. سننتظرها بشوق...
                              تحيتي لك إيمان الجميلة ..
                              في انتظار ..هدية من السماء!!

                              تعليق

                              يعمل...
                              X