ما لنا بكِ حاجة
أيها الصاحبُ المُغَنِّى مضى الليْلُ وما زلتَ رائعا فى غنــــائِكْ
رافعا ً صوتَكَ الحزينَ نزيفاً فى شجونٍ يدورُ حــــول نقائِكْ
فالحبيبُ الذى تولَّى فراحتْ فى التهامٍِ حشاشةٌ من بنائِكْ
أيظُنُّ الأنـــا المسافر فيهــا أن َّ هذا أحطَّ من كبريـائِكْ
لا .ولكنّه مضى فى جفــــاءٍ لا يهون الوداد حتى انْمحــائِكْ
هنتَ ؛ لكنّ لى وقوفامع السّا كنِ قلبى: هنيهةً فى ادّعــائِكْ
يتُها الماجَّةُ الفتى فى عزوفٍ كان هذا العزوفُ من غلوائِكْ
واسألى كل من يجىء هناأو من يروح السماءَمن خُلصائكْ
سيقولون يا فتاة المراجيــــــــــــح التى فى الأداء لـــون أدائِكْ
كان هذا الفتى هو العازف الحا نى:تفانى مــــــحبّةً فى رضائكْ
فأنا يا خليَّة القلـــــــبِ خِلٌّّ كنتُ فيكِ الــجوابِ رهن ندائكْ ٌ
وأنا يا شحيحة الوُدِّ بعضٌ من ودادى,ولستُ قيد عطـائكْ
كان هذا من الإخاءِ ولكن دسْتُهُ اليومَ . مِتّ من برحائكْ
لى شفاء العليلِ يا صاحبات الــحرفِ؛ ثمّ الدخولُ تحت لــوائِكْ
أنتِ لم تعشقىسوىنفسِكِ الما تعرفُ الحبَّ فاشربى من دلائكْ
إنَّ فى القلبِ من رحيلكِ غصّاطعمه لن يروح حـــــــال صفائكْ
يا وليف السفوحِ إنّ جبالى عاليــــــات ٌ عليكِ فوق ارْتقائكْ
فاذهبى ليس لى بليلى احْتياجٌ لا. ولا حـــــاجةً لنــا فى بقـــائكْ
رافعا ً صوتَكَ الحزينَ نزيفاً فى شجونٍ يدورُ حــــول نقائِكْ
فالحبيبُ الذى تولَّى فراحتْ فى التهامٍِ حشاشةٌ من بنائِكْ
أيظُنُّ الأنـــا المسافر فيهــا أن َّ هذا أحطَّ من كبريـائِكْ
لا .ولكنّه مضى فى جفــــاءٍ لا يهون الوداد حتى انْمحــائِكْ
هنتَ ؛ لكنّ لى وقوفامع السّا كنِ قلبى: هنيهةً فى ادّعــائِكْ
يتُها الماجَّةُ الفتى فى عزوفٍ كان هذا العزوفُ من غلوائِكْ
واسألى كل من يجىء هناأو من يروح السماءَمن خُلصائكْ
سيقولون يا فتاة المراجيــــــــــــح التى فى الأداء لـــون أدائِكْ
كان هذا الفتى هو العازف الحا نى:تفانى مــــــحبّةً فى رضائكْ
فأنا يا خليَّة القلـــــــبِ خِلٌّّ كنتُ فيكِ الــجوابِ رهن ندائكْ ٌ
وأنا يا شحيحة الوُدِّ بعضٌ من ودادى,ولستُ قيد عطـائكْ
كان هذا من الإخاءِ ولكن دسْتُهُ اليومَ . مِتّ من برحائكْ
لى شفاء العليلِ يا صاحبات الــحرفِ؛ ثمّ الدخولُ تحت لــوائِكْ
أنتِ لم تعشقىسوىنفسِكِ الما تعرفُ الحبَّ فاشربى من دلائكْ
إنَّ فى القلبِ من رحيلكِ غصّاطعمه لن يروح حـــــــال صفائكْ
يا وليف السفوحِ إنّ جبالى عاليــــــات ٌ عليكِ فوق ارْتقائكْ
فاذهبى ليس لى بليلى احْتياجٌ لا. ولا حـــــاجةً لنــا فى بقـــائكْ
طنطا 2/10/2010م
تعليق