كرسي الإستفزاز

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
    قلتها سابقا، وأقولها حاليا، وسأقولها مستقبلا إذا استمر الأمر على ما هو عليه...وهو أن بعض الأدباء سواء في هذا الموقع أو في قصور الثقافة في بلادنا العربية لا ينظرون إلى المبدع إلا إذا كان شاعرا أو قاصا من أولئك الذين يطلقون الكلمات الرنانة والكلام الطخين أبو كرش..من قبيل حبة رمل قطعة خبز جرعة زيت ها أنا، إذ يكفي فقط بأن يدعي أحدهم بأنه شاعر وسيصفق له أعمدة الثقافة عندنا حتى ولو كان شاعر الحلزونة.
    ويكفي في مجالس مثقفينا أن ترضي خيالهم المريض بامرأة جميلة تخلع ملابسها على طريقة الستربتيز، ستجد أنهم دخلوا في حالة نوم مغناطيسي، ولو عطس مثقف منهم على ......رأس دجاجة ستضع بيضا...
    يكفي أن يأتيهم قاص ويسرد عليهم تفاصيل ليلة الدخلة ويلعن سنسفيل الرجل الذي يذبح القطة لزوجته، فتتهاطل التشكرات والتهاني لهذا القاص المبدع، وسيأتي عشرت بل مئات القصاصين يروون علينا تفاصيل مجزرة القطة وسيصفقون له طويلا، وإذا ارتقى القاص بأدبه وحكى له قصة من ماخور أو بيت دعارة ...سيتحول إلى وزير للثقافة...

    .
    يكفي قراءة ما أعطيت له لونا
    لأفهم تماما
    لماذا نص ساخر يحمل كاميرا الواقع
    مثل
    ((مفارقات في مجتمع سوسو))بقلم فادي شعار
    :emot171:((مفارقات في مجتمع سوسو)) وجـِهَت لي دعوة عشاء في أحضان أحد أكبر مطاعم المدينة ففوجئت أين أنا أعيش يا ظريف آه منك يا ظريف… .لقد اخترت طاولتنا اختياراً موفقاً في هذا المجتمع (الهاي…باي) المخملي .. فطاولة سوسو عن يميني رئيسة لجمعية الآلاف المؤلفة من الليرات… وعن يساري طاولة ميمو التي تحتفل بعيد ميلاد صديقتها (لولــِّي)

    لم يعلق عليه أحدا من فئة وزير الثقافة
    وحتى أدباء الساخر عشاق المهنة والفكرة
    لم أجد منهم إلا
    الساحرة رشا عبادة بإعتراف الكل وفي مقدمتهم الساخر الشاعر اللاذع أحيانا دكتور أحمد الليثي
    والساخر المشاغب في عصر الإستسلام والوهن والتراجع مصطفى بونيف

    تعليق

    • منجية بن صالح
      عضو الملتقى
      • 03-11-2009
      • 2119

      #17
      [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      الأستاذ الكريم إسماعيل الناطور

      هناك مواضيع عابرة للزمان و المكان كالصواريخ العابرة للقارات يمكن أن نسميها القديم المتجدد أو الغائب الحاضر فهي تعيش معنا و تتكرم علينا بوجودها لأن الإنسان قد برع في التعامل معها فهو يعطيها كل لحظة وجها جديدا كأن يسمي النفاق مجاملة و الكذب تجمل و السرقة شطارة و إسترداد حق مشروع و الربا فائدة إلى غير ذلك من التسميات التي طوع معانيه لتبرير شره و فساد أخلاقه
      و نأتي إلى الإستفزاز و قد أصبح نظرية معروفة حفظت عن ظهر قلب فهي تطبق بتلقائية عجيبة و كأنها تأبطت سلوك الإنسان و أصبحت جزءا لا يتجزء منه فالمستفز لا يدري أنه يستفز وهذه مصيبة كبرى

      لماذا نتبنى نظرية الإستفزاز و نمارسها كسلوك مع بعضنا البعض ؟
      و الإستفزاز له وجهان واحد إيجابي و الآخر سلبي فالأول هو ما فعله الشيطان مع سيدنا آدم عندما حرضه على المعصية لقد مارس معه عملية الإبهار بأن اقنعه بالخلود وأنساه المعصية كمن يزين و يضخم الربح للاعب القمار وهو إستفزاز لمشاعر الربح المادي أو المعنوي و هذا ما نراه من صانعي النجوم تلميع للصدأ و تصدية الامع
      و هذه النظرية تجعل الإنسان يعيش مفاهيم مقلوبة رأسا على عقب وهو الإستفزاز المركب

      و الوجه الثاني السلبي هو الإستفزاز البسيط بمعنى إثارة غضب الطرف الثاني و تكريس مقولة أنا خير منه بتتبع نقائص الطرف المقابل و تضخيمها أو بتجاهله لأنه أصغر من يقع إعتباره و هنا يكون الكبر هو سيد الموقف
      و في كلا الحالتين يصبح التواصل عقيما و غير مجدي فتجميل القبح و إفساد الجميل هو مهمة الشيطان كيف تبناها الإنسان ؟ عندما ترك ما أمرنا الله به عندما قال و جعلنا بينكم مودة و رحمة فلو أدركنا و عقلنا ما جاءت به هذه الآية الكريمة لا نقشناها في سويداء القلب بماء الذهب حتى لا نتعامل إلا بها حتى يكون تواصلنا بناء يثمر حلما و علما ينتشلنا من براثن الجهل و المرض و الأمية الفكرية و نكون قادرين على الدفاع عن النفس و الأرض و العرض

      نظرية الإستفزاز بمفهوميها السلبي و الإيجابي تجعلنا كأفراد و شعوب في صراع مستمر لأن هذه النظرية تفترض دائما وجود عدو وهي تخلقه من فراغ إن لم يوجد حتى تستطيع أن تستمر

      آسفة على الإطالة فالموضوع شيق و يفتح جراحا نريدها أن تندمل
      تحياتي و تقديري
      [/align]

      تعليق

      • منجية بن صالح
        عضو الملتقى
        • 03-11-2009
        • 2119

        #18
        [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        أخي الكريم مصطفى بونيف

        لمقالاتك سخرية لها مرارة تستقر في المتلقي و" تمررلو عيشتو" هههه عندكم فيروس معدي في قسم الساخر
        هي الحقيقة التي نهرب منها و لا نريد مواجهتها لأن الساخر يستفز مشاعر من ينقد و يعري مدافنه و يزكم انفه فكيف تريد منه أن لا يرد الفعل إما بالكلام الجارح حتى يدافع عن وجوده أو بالتجاهل و الذي يتخذه كسلوك مع الآخر لأنه يمارسه مع نفسه التي لا يريد أن يرى نقائصها و قبح طويتها

        فالإنسان بطبعه يريد حياة المدنية و الإستقرار و كل تحول يسبب له إزعاج هذا على مستوى المحيط الخارجي فكيف إذا كان هذا التحول يلغي فيه وجود نمط حياة و قيم وجدت فيه بالوراثة و تربت فيه و أكتسبها بالممارسة ؟
        فكل أدب يقوض بناء الإنسان الداخلي يهاجم بشراسة أو يقابل بالتجاهل هو دليل على أن الكاتب بارع و قد أصاب الهدف
        فكل يتصفح المواضيع التي تميل لها نفسه فكما الكتابة هي مرآة الكاتب القراءة أيضا هي مرآة القاريء قل لي ماذا تقرأ أقول لك من أنت
        فلا تحزن أخي مصطفى على حالنا الذي نريده أفضل لكن ما باليد حيلة لكن باليد قلم صادق و سلاح نريده فاعل فلا الإستفزاز السلبي و لا الإيجابي قادر أن يقف في وجه الصدق و القناعة بأننا أمة إقرأ فلا بد أن نقرأ يوما من الأيام ما يقبع في داخلنا من آفات تجعلنا عاجزين على التقدم و على ان نكون خير أمة أخرجت للناس نأمر بالمعروف و ننهى عن المنكر نأمر بالعلم و نتبناه كسلوك و ننهى عن الجهل و نقاومه كمرض فكري
        تحياتي أخي الرائع مصطفى بو نيف
        [/align]

        تعليق

        • اسماعيل الناطور
          مفكر اجتماعي
          • 23-12-2008
          • 7689

          #19
          ...وقلبوووها مزاد ....ودللالين.....
          ****
          يتفق الدلال مع بعض الحاضرين للمزاد على بيع " الفكرة " لفلان
          ويبدأ المزاد
          ويبدأ الدلال
          بإسم الله.... والله منه بريئ
          عشرة
          عشرين
          ثلاثين
          وهنا يتدخل أحدهم ليتحرك المزاد
          اربعين
          ويرد عليه الآخر
          ستين
          ستين
          ويعود الدلال
          ستين.. ستين.. ستين
          وهنا يأتي فلان المتفق عليه
          ويقولها مرة واحدة
          تسعين
          فليتقطها الدلال فورا
          فلان يقول تسعين
          تسعين
          تسعين
          فيصمت الجميع
          تسعين
          تسعين
          ويصمت الجميع
          وهنا تأتي أنت وتقول
          مائة
          مائة
          فيعود الدلال سريعا ليصرخ
          يقول فلان تسعين
          يقول فلان تسعين
          تسعين
          تسعين
          فينتابك شك في أن أحدهم لم يسمعك
          فتقول ثانية............. وبصوت أعلى
          مائة
          مائة
          مائة
          ويعود الدلال وبأسرع مما سبق
          وتسمع صراخه يشق أذن الحاضرين
          وكإنك كنت تحدث نفسك
          لا سامع ولا مجيب
          فلان يقول تسعين
          تسعين
          فلان يقول تسعين
          تسعين
          تسعين
          وقبل أن تفتح فمك مرة أخرى
          يغلبك صوت الدلال
          مبروك عليك يا فلان ...إذن لك الفكرة بتسعين
          وهكذا وجدنا أنفسنا
          في سوق الدلالين
          التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 21-10-2010, 04:28.

          تعليق

          • اسماعيل الناطور
            مفكر اجتماعي
            • 23-12-2008
            • 7689

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
            [align=center]لماذا نتبنى نظرية الإستفزاز و نمارسها كسلوك مع بعضنا البعض ؟ [/align]
            الأخت نجية
            ما خلق الله شيئا عبثا
            إن كان شيئا ماديا
            أو شيئا معنويا
            فالعبث هو من صنع من لا عقل له
            الإستفزاز طاقة من الطاقات المعنوية الهائلة
            والتي إن إستطاع الإنسان السيطرة عليها والتحكم بها
            كانت طاقة كفيلة بتفجير طاقات أخرى بتسلسل عميق ومثمر
            إنظري مثلا لما حدث في الملتقى الصوتي
            هناك مجموعة من البشر إستفزهم حدثا ما في الملتقى الصوتي
            فجاءوا بطاقة الإستفزاز التي حملتها قلوبهم
            ليخففوا عن أنفسهم بطاقة من الرذيلة ليستفزوابها الحضور
            وفعلا حدث الإستفزاز
            وتكونت طاقة إستفزاز
            كان يراد لها أن تنقلب عداوة بين الأخوة
            وهنا تأتي قوة السيطرة والتحكم وبقلب الإستفزاز الرذيلة على صاحبه
            فلا عداوة وقعت
            ولا معارك نشبت
            وأعادت الحكمة قوة إستفزاز الرذيلة إلى حامليها
            ونجحت الحكمة بتصدير استفزازا جديدا وبقوة أعمق إلى ذلك المستفز الفاشل
            وهكذا
            الإستفزاز في عقل الحكيم قوة له
            والإستفزاز في عقل الأحمق نكبة له

            تعليق

            • اسماعيل الناطور
              مفكر اجتماعي
              • 23-12-2008
              • 7689

              #21
              وأنا أقرأ نصوصا للأدب الساخر
              وما علاقة ما يكتبه الكاتب بخلفيته النفسية
              وجدت الكثير
              ممن سبق وكتب
              بداية من الجرأة في الحق وسلامة النية وحب الغير
              إلى الحقد على شخص أو مجتمع إلى كره داخلي للنفس لنقص أو نقيصة ما
              ولكن هنا أحب أن أركز على الشدة
              فالضوء ضوء ولكن له شدة فقد يكون ضعيفا
              وقد يكون قويا حسب الشدة
              كذلك فعل السخرية له شدة
              فقد يكون ضعيفا
              وقد يكون قويا لنفس الخلفية النفسية
              فهناك ساخرة تكتب بشدة رجل كالأخت رشا عبادة
              من الأغلى.. أبو تريكة ،أم ،حاتم البطل!؟ أكاد أجزم وأبصم بأصابعي العشرين، بأن هناك من هتف فور رؤيته لعنوان المقال مجيباً ، إجابة فورية حمراء:- طبعاً أبو تريكة أغلى! ولهؤلاء أصفق برافووووو،صدقتم نعم وللأسف الشديد أبو تريكة هو الأغلى الآن ترى كم منكم كلف رأسه دقائق التفكير بالإجابة؟ وكم منكم تساءل بنبرة

              من الأغلى، أبو تريكة أم حاتم البطل!؟
              وهناك أيضا ساخر يكتب بشدة رجل
              وهناك أيضا ساخر يكتب بشدة إنثى " ساخرمريض "
              وهناك أيضا ساخر يكتب بضعف " ساخر مناسبات"
              وهناك أخيرا ساخر يكتب بلا شدة
              فلا تجده في موقف تحدد صفات الموسيقى الخلفية نوعية جنس الكتابة
              أدب السخرية أدب قوي
              وكلما كانت ردة الفعل قوية إعلم أن سخريتك كان لها نفس القوة
              هناك من دخل سجن القوة ولكنه عاش منتصرا في وجدان البشر
              وهناك من نافق وساير القطيع فعاش منهزما في وجدان البشر
              التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 22-10-2010, 06:40.

              تعليق

              • اسماعيل الناطور
                مفكر اجتماعي
                • 23-12-2008
                • 7689

                #22
                وهنا يستفزنا الدكتور فوزي
                ومقاله الساخر
                في بيتنا فأر
                http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=556859&posted=1#post556859
                للبحث الجاد عن أفعال تبدو لنا ذات معنى
                والحقيقة ما هي إلا فعل يستفيد منه الغير
                لدرجة أن ينظر لنا من أعلى ويقول:
                " ما هؤلاء الهبل " يتعاركون ليكونوا عبيدا لغيرهم

                تعليق

                • اسماعيل الناطور
                  مفكر اجتماعي
                  • 23-12-2008
                  • 7689

                  #23
                  الإستفزاز في عقل الحكيم قوة له
                  والإستفزاز في عقل الأحمق نكبة له

                  تعليق

                  • اسماعيل الناطور
                    مفكر اجتماعي
                    • 23-12-2008
                    • 7689

                    #24
                    ومع رائعة فادي شعار
                    ((خروف ويسكونسن بين وثائق ويكيليكس))بقلم فادي شعار
                    نقول
                    عذرا سننقل هذه المشاركة إلى موضوعنا " كرسي الإستفزاز"
                    فقد نستفز قوما
                    .....لن يجدوا يوما حتى البقدونس ليأكلون
                    آآآسف " ليحششون"
                    فهم في عسل السراب نيام تائهون

                    تعليق

                    • اسماعيل الناطور
                      مفكر اجتماعي
                      • 23-12-2008
                      • 7689

                      #25
                      ولكن دعنا نواجه "حقيقة " وبعد التفكير العميق في خلفية مفهوم الوزير عن " حميرة " من إستخدموا القلم
                      الواقع يقول أن أهل الصحافة هم السبب
                      فلقد باعوا أنفسهم بالمنصب والدولار
                      ولقد حملوا الكثير إلى مناصب الحكم كما يحمل الحمير البضاعة
                      فكم صحفيا في عالمنا العربي مثل محمد حسنين هيكل
                      لا زال يحترم نفسه وتاريخه

                      ومع الدكتور محسن المثقف الساخر
                      ومقاله
                      ولد ياصحفي يا حمار !!!
                      ولد ياصحفي ياحمار !! بقلم محسن العبيدي الصفار عندما كنت مديرا لقناة تلفزيونية كنت حاضرا في احدى المناسبات وكنت اتحدث مع احد رجال الاعمال الاثرياء جدا والذي لم يكن يعلم اني اعلامي وهنا جاء بعض مصوري التلفزيون والصحافة وطلبوا تصويره بصفته صاحب الحدث فضحك ضحكة سخيفة وقال الصحافة والمصورين يا اخي مثل الذباب يظلون يلحقون الواحد

                      تعليق

                      • اسماعيل الناطور
                        مفكر اجتماعي
                        • 23-12-2008
                        • 7689

                        #26
                        وهنا إستفزاز من طراز خاص
                        تخيلوا لو أن اوتوبيسا خاصا بالمشايخ المقرئين حمل بعضا منهم فما هو الحديث الذي يمكن أن يدور بينهم .. ؟؟ وماذا تتوقعون أن يفعل أصحاب المواهب الفذة .. ؟؟ تعالوا نستمع لهم .. الشيخ الحصري ( سواق الأوتوبيس ) : مين اللي نازل المحطة الجاية يا جماعة الشيخ عبد الباسط ( الكمسري ) : خليك على طول .. خليك طول الشيخ محمد رفعت : من فضلك

                        أوتوبيس المشايخ

                        تعليق

                        • اسماعيل الناطور
                          مفكر اجتماعي
                          • 23-12-2008
                          • 7689

                          #27

                          لقد حلمت أن سباق الساخر قد بدأ
                          إنتخابات العرب *** ديموقراطيات الزمن الردئ لــــ محمد برجيس
                          في ظل حركة التغيير الظاهرية ؟ و حركة الإصلاح الإداري و الوظيفي لبعض الدول أعلنت العديد من الدول العربية على طرح عدة مقاعد هامة للتنافس بين المرشحين على شغلها 1- مقعد رئيس الجمهورية 2- مقاعد مجلس الأمة أو مجلس الشعب 3- مقعد مفتي الديار 4- مقعد وزير التعليم 5- مقعد وزير الحربية ( سابقا ) الدفاع حاليا 6- مفوض دولة في مفاوضات

                          مسرحية ساخرة: اجتماع قسم اللغة العربية والترجمة -الدكتور أحمد الليثي

                          غيبوبة بقلم:نجلاء نصير
                          رجل مسكين وجد نفسه يقطن مقابر البساتين أخذ يصرخ اغيثوني اغيثوني أين أنا ؟ هل هذا قبر أم حفرة ؟من فعل بي ذلك أناحي أرزق أم أنا ...... وماذا جاء بي إلي هنا؟وأين الفاروق؟ أين الفاروق؟ اجابوا من الفاروق؟ عمر بن الخطاب يابني البشر؟ ضحك الجميع ولم يجب أحد سأل العربي المسكين من يحكم هذه المدينة؟ أريد الذهاب إليه ضحكك الناس

                          تعليق

                          • محمد خير الحلبي
                            أديب وكاتب درامي
                            • 25-09-2008
                            • 815

                            #28
                            والله التسمية وحدها مستفزة
                            كرسي
                            وما أدراك ما للكرسي من منافع..لكن إثمه أعظم من نفعه..
                            فكثيرون يرون في الادارة منصب
                            والحق انها مسؤولية
                            وليس من باب ولا من بوابة المسوؤلية أن تكون بلا بواب
                            لذلك كان مصطلح كرسي اقرب الى مصطلح (دكتاتور) ..ولأن الاعتراف ينتج عن الاستفزاز وهوخصلة تخضع مرتكب اي فعل للبوح به عنوة..فقد تم تأليف كل هذه الحكايا هنا من اجل ضمان استمراره..أي(الدكتاتور + الاستفزاز= الاعتراف)
                            فبركم كيف يمكن أن ينتمون سوى الى سخرية الأقدار من الجميع هنا


                            دمتم بخير
                            ولا تنسو ذكر الله...فهو أجمل مما يظن اصحاب الكراسي ..والعاملون على الاعتراف عليها ومن خلالها معا...
                            مودة وعيدية
                            كل سنة وانتو سالمين
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد خير الحلبي; الساعة 17-11-2010, 02:20.

                            تعليق

                            • منار يوسف
                              مستشار الساخر
                              همس الأمواج
                              • 03-12-2010
                              • 4240

                              #29
                              أثناء تنقلي بين موضوعات الساخر
                              عثرت على هذا الموضوع الرائع
                              الذي يحمل هموم و قضايا الساخر
                              بما حوى من مشاركات تحمل فكر عميق و رؤى خاصة
                              شكرا أ أسماعيل
                              راق لي الموضوع و استفدت منه
                              أحببت رفعه

                              تعليق

                              • اسماعيل الناطور
                                مفكر اجتماعي
                                • 23-12-2008
                                • 7689

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
                                أثناء تنقلي بين موضوعات الساخر
                                عثرت على هذا الموضوع الرائع
                                الذي يحمل هموم و قضايا الساخر
                                بما حوى من مشاركات تحمل فكر عميق و رؤى خاصة
                                شكرا أ أسماعيل
                                راق لي الموضوع و استفدت منه
                                أحببت رفعه

                                الحمد لله , لقد نال إستقزازي الشكر هنا , ولم يواجه بقفل الموضوع كما حدث هناك
                                على كل الموضوع فعلا هام وخاصة إنه من ضمن عمليات الإدارة النفسية عن بعد , والتي تفوق بها الغرب علينا
                                مجرد خبر كاذب من صحيفة قد تشعل حربا في عالمنا ( ما تحت الثالث ) , قوة الإستفزاز قوة رهيبة
                                فقد تكون أداة تدمير للخصم , وقد تكون أداة تفوق إن أحسنا تقديمها لمن نحب
                                وهنا حاولنا تقديمها لمن نحب من مشجعي الأدب الساخر , فكان إن فقدنا الضعفاء , وإكتسبنا ود الواثقين من أنفسهم
                                فشكرا لك للتذكير
                                التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 31-03-2012, 19:05.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X