تويت
جزاكما الله خير ** أخي اليشوري وأختي أم يونس وبارك الله فيكما وجعلكما شامة في الخير والإصلاح ...آمين
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أم يونس مشاهدة المشاركةو جزاك الله خيرا أنت كذلك السيدة أم يونس.
لقد رحلت أمي إلى جوار ربها في 5 أكتوبر 2001 و ها نحن نترحم عليها اليوم عسى أن يلحقها ترحمنا هنا.
أشكر لك مرورك الكريم.sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
رحم الله أمي ووالدتك وجميع الأمهات
عندما مات أبي - رحمه الله - شعرت بالغربة والضعف فقد كان سندنا بعد الله تعالى وكان كشجرة تظلنا من حر الحياة وقسوتها
لكن عندما ماتت أمي - رحمها الله - شعرت بغربة أخرى أشد مرارة، شعرت بأنني ليس لي وطن ولا أرض ولا سماء
لا أمنًا أجده في أحضانها ولا قلبا صادقا ناصحا يحبني ويخشى عليّ بكل عثراتي ... ماتت أمام عيني وبين يدي وهي تودعني وأبي مثلها ...
لا أجد وصفا يعبر عن شعوري بالوجع والحزن ومرارة الفقد وغربة الروح
وحسبي أن الله تعالى ملاذي فهو خالقي وخالقهما وخالق الخلق أجمعين
سبحانه جل في علاه
وأسأله برحمته التي وسعت كل شيء أن يرحم أمي وأبي ويرحم جميع الأمهات والآباء
وأن ينزل أرواحهم منزلا مباركا وأن يحشرهم في زمرة المتقين ... آمين
شكرا لك أخي الفاضل الأستاذ الكريم حسين ليشوري، تحياتي.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركةاللهم آمين يا رب العالمين.
المؤمن مصاب وبشرى للصابرين: {وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ؛ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ؛ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}(البقرة: 157/155).
تحيتي إليك أختي الكريمة وتقديري لك.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
آسف جدا عن التأخر في تقديم واجب التعزية في حينها، في وفاة والدتك تغمدها الله برحمته الواسعة.
أرجو أن أنال الثواب اليوم، بمناسبة مروري أولا للترحم على الفقيدة العزيزة والدعاء لها، وثانيا بقراءة هذا المقال الرائع الذي أوفى حق الأم في البر، وفي الشكر كما أمرنا الله سبحانه وتعالى.
تحيتي وتقديري لك أخي الحبيب أستاذنا الفاضل حسين ليشوري
ومتعك الله بالصحة الكاملة.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةجزاك الله عني وعن الوالدة العزيزة خيرا دائما وأبدا، اللهم آمين، البر لا يبلى أخي الحبيب.
سرني مرورك الكريم ورفع من معنوياتي ولا سيما دعاؤك الطيب فما أحوجني إلى دعاء خالص من قلب صادق.
تحياتي إليك ومحبتي لك.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
ولو بعد سنين طويلة لا يسعني إلاّ أن أتعاطفَ معك وأترحّمَ
على روحِ والدتكَ الغالية أستاذنا :
حسيــــن ليشــوري
أسكنها الله الجنّة الخالدة في مقام الحبِّ والمشاهدة والرضاء مع العليين.
قصة واقعية مؤثرة بحبكتها اللغوية والبناء الجميل الذي تعوّدناه من قلم جميل أيضاً
-
تحياتي والتقديرلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركةشكر الله لك سعيك أستاذة سليمى ولا أراك الله سوءا في عزيز، اللهم آمين.
ويبقى لموت الأم وقع في النفس ولو بعد حين من الدهر.
ولك تحياتي وتقديري كذلك.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
تشاء الأقدار أن ترتقي روح المفغور لها في نفس اليوم الذي افتقدُ فيه والدتي طيّب الله ثراهما وجمعنا بهما في الفردوس الأعلى، وتشاء الصّدف حرماننا أنا والشّيخ العزيز من لحظة الوداع. ربّ صدفة جمعت وفرّقت، ويا للوعة الفراق !.
رحم الله والدة شخينا الجليل وأقرّ عينها به.التعديل الأخير تم بواسطة مصباح فوزي رشيد; الساعة 01-10-2020, 09:19.لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصباح فوزي رشيد مشاهدة المشاركةبارك الله فيك أخي مصباح وجزاك الله عني خيرا.
نحن في مشيئة الله نمضي ولا راد لقضاء الله تعالى.
رحم الله الوالدتين الكريمتين وغفر لهما وعفا عنهما وأسكنهما فسيح جنانه.
لله ما أعطى وله ما أخذ وكل شيء عنده، سبحانه، بقدر.
تحياتي أخي العزيز.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
تعازي الصادقة، أستاذنا الفاضل حسين ليشوري.
وشكرا على إمتاعنا بهذا المقال الذي أوفى الأم، سواء أكانت على قيد الحياة أو متوفاة، حقها في البر.
ما أحوجنا لمثل هذه الكتابة، التي يستمتع بها الكاتب نفسه والقارئ معا.
تعليق
-
الأم هي كل ما لدينا صادق في هذا العالم
أستاذنا الجليل حسين ليشوري أقاسمك الحزن
فموت الأم أكبر مصيبة يصاب بها المرء
تحياتي و أكثر سيدي العزيزتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركةوشكرا لك على المرور الكريم أستاذة سلمى.
يبقى موت الأم مؤلما حتى بعد حين من الدهر مع الشك أننا قصرنا في حقها يوما بغير قصد.
بعد أربعة أيام، يوم 05 أكتوبر، يسكون قد مضى على وفاة أمي، رحمها الله تعالى، عشرون سنة.
وكلما تجددت الذكرى تجدد الحزن، رحمها الله وغفر لها وعفا عنها وأسكنها فسيح جنانه، اللهم آمين.
تحياتي أستاذة سلمى.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركةولك تحياتي أستاذتنا منيرة.
لا يوجد من يحبك من غير انتظار مقابل غير أمك ولذا فلا نستطيع الوفاء لها إلا بالترحم عليها في كل حين.
رحم الله أمهات المسلمين كلهن أجمعين، اللهم آمين يا رب العالمين.
شكرا على المرور الزكي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
تعليق