فرحي بحضورك هنا له معني آخر
ليس لقراءتك و تفاعلك مع العمل بالطريقة الأميرية
و لكن لأن أميرة مازالت هنا
لم يأخذها شعر العامية بعيدا
شعر العامية المهضوم الحق
الضائع خلف مزاعم الحفاظ على لغة القرآن
أرجوك أميرة لا تطيلى انتظاري لقصتك !!

سعدت كثيرا بحضورك
تحياتي

لا أدري أستاذة
أنا أدري أن مهمة القصة وصول الرسالة
دون فذلكة أو تأطير للأمر
و قد وصلت دون زعيق أو صراخ
ليكن منهاجا لا يخالط الخاطرة ، و لا يقترب منها
ربما فى الرواية متسع كبير لأن نزيد و نعيد و نبني

خالص احترامي لحضورك المميز

أستاذة هدير شكرا لحضورك إلى هنا بالسلامة
منذ وقت طال إلى حد ما غاب اسمك الجميل
ما أجمل ظهورك مرة ثانية على صفحة هذا العمل

تحيتي و تقديري

مصطفى الغالي
شكرا أنك هنا
شكرا على قراءتك و تفاعلك مع هذا العمل
و على هذا الحديث الطيب

لا حرمت منك أخي الطيب

خالص محبتي

من قال أنه تواضع إيمان ؟!
لو دققت النظر جيدا فيما كتبت لرأيت نفسك جيدا
و ما أتحفت به متصفحي هذا
و أيضا حين أعترف لك بالحق و صنع يدك بالتأكيد سأكون إلى حد ما كبيرا ههههه
أرأيت كم أنا لئيم ؟!

شكرا سيدتي .. لا حرمت منك أبدا

و لم الاحجام عن تناول الأسلوب و البناء ؟
ليس هناك أستاذ و تلميذ فى عالم الفن .ز هذه وجهة نظري للأمر
فقد يخفق الكبير ، و يدهش الصغير أو ما نطلق عليه التلميذ
أشكرك أستاذة آسيا على القراءة و التفاعل

دمت بكل خير و سعادة

تحيتى و تقديري

أستاذي الكبير المتوج بالتواضع..
لا يوجد قالب أدبي مع كل احترامي وولعي بأغلب الأشكال الأدبية إستطاع ان يستحوذ على قلبي كما فعلت القصة القصيرة..لكني لا أعلم سر بطئي الشديد في كتابتها .يستغرق الأمر - بلا تعمد بلا شك - من شهرين الى ثلاثة فاصل بين كل قصة وأختها.وإستغرقني ذات يأس عشرة أعوام كانت الحد الزمني الفاصل بين كتابة "تهاويم " التي تصورت انها نهايتي ككاتبة وبين "خارج الكادر" التي لم تروقك كثيرا حينذاك.
لدي قدر من الثقة بأني لست دون المستوى.لكن لدي قناعة بأني غير راضية عن هذه الكاتبة . أريدها أفضل .
ربما أحتاج مساعدتك -إذا أنت تكرمت- في ذلك.
أعمل على قصة جديدة .لا أريد أن أتعجلها خشية ألا تليق ببهاء هذا الإنتظار.
دمت رائعا.

شاهدت هنا تدرج أسلوب تناولك ، و فى فترة وجيزة استطعت أن تقدمي لنا نموذجا مدهشا للقصة القصيرة تفوقت فيها على نفسك و على الكثير من الكتابات .. و ما ترددك أستاذة إلا خوف الارتداد ، و أن لا تقدمي مايقنع ، و يدهش ، بعد الذى أحرزت !!
هى حالة متكاملة أستاذة ، لا بد من تغذية الرأس و الوجدان باستمرار ، لن أحزن على أنى لم أكتب ما يكفي ، و لكنى سأبكي طويلا أنى لم أقرأ ما كان يجب على !!
القراءة هى روح الكتابة ، هى التى تجدد الذلئقة و تفاعل المخيلة ، و تشحذها ، و تجعلها فى حالة استعداد لانتاج دهشة ما !!
لذا أنا لا أوصى إلا بالقراءة ؛ فلست خائفا عليك ، فأنت بطبعك لن ترتدى للخلف أبدا
أولا.. لأنك تعين تماما ما قدمت ، و أنت راضية عنه بشكل جميل ، هذا إلى جانب أنك تتمتعين بروح جدلية ، و عقل يفكر دائما ، و لا ينفصل عن الإبداع !!
القراءة للرواد هنا ليست كفاية ، و ربما أدت إلى البلادة ، و العقم
عليك بالبحث عن قراءات تليق .. فى القصة و الرواية و المسرح و الشعر ، و لا تنظرى إلا إلى السماء
إلى الكبار ، فبقدر قوة و روعة الغذاء يكون الانتاج !!

تقبلي خالص محبتي

الربيع الغالي
لمستك تريد أن تقول أن
النساء حين يقهرن على أيدي أزواجهن سيقعن فريسة سهلة لغواية الشيطان
ربما أكون غردت خارج السرب لا أدري لكني قرأتها بهذه الصورة خاصة وأنت تصفها تجرجر وجعها
وشعور ساورني أنها تخاف الزوج ولا تحبه وكأني بها تريد أن تنتقم منه
هل غادرها شيطانها حين أنشبت أظفارفا فمزقت جلدها فعاد لها عقلها!؟
وهل أرادت البطلة أن تكون زليخة أخرى
غواية الشيطان قبيحة فلم نفتح له الأبواب
أهي رسالة للرجال أن يتوخوا الإنسانية في التعانمل مع النساء؟
ودي ومحبتي لك

عندما سبقته إلى مسكنها ، تخففت من ثيابها تماما لتحدث الدهشة
و لكن دهشته كانت سلبية ؛ فبمجرد أن رآها فزع ، و ألقى بما يحمل
و انصرف جريا بأنفاس متلاحقة
و أنا أعتبر مثلب هذه النهاية باهتة و لا تعطي ما أطمح إليه من متعة أو
تشغيل للمخيلة القارئة
و لذا كنت أطرح على نفسي مجموعة من الحلول
بعد أن تخففت ماتت ، فدخل ووجدها ميتة و هذه تتحكم فيها القدرية
أو أن يستجيب و هنا تكون قصة أقل من العادية أى بلهاء
و كان هناك طرح آخر ، أن تدبيرا ما قد تم تهيئته
أقصد جريمة ما ، و أن صاحبنا أتي لنهاية ظالمة و قاسية
لحمل تبعات جريمة لا يدري ما هى !!
الحلول فى الأمر كلها كانت واقعية خالصة
ووجدتني أتبني هذا الحل ، خاصة و هو ملتصق بقوة شخصيتها ، و قدرتها على السبك و الاقناع


شكرا لك عائدة على ما كتبت و على تفاعلك الجميل

تحيتي و تقديري