تويت
[align=center]ها هـو الْمُرْسِـيُّ عـاد
يبتغـي نـزْعَ الإمَـارة
قد ركضنـا وانتصـرنا
في ديـارِ الشِّعـرِ تـارة
فاستمـعْ يا إبن مُرسـي
قـد أتيتُـك بالبِشـارة
إن يَكُ المـوزونُ غَـرَّك
نَصْرُنا كَسْـُر العِبـارة
فابتعـدْ عن تاجِ شِعـرٍ
قـد لَبِسْنَـاهُ افتخـارا
إن تريد العـودَ أحمـد
فاختبئ خلفْ العِمـارة
وارفـعِ الراياتِ سِلمـاً
واعترفْ طـوعاً جِهـارا
أننـي للشِّعـرِ تـاجٌ
سامقٌ فـوقَ الحيـارى
إنْ أبيـتَ وقلتَ حـرباً
فاسْتَعِدْ جـرياً فِـرارا
قد أتيتُ إليك صبحـاً
مُمْسِكـاً سيفاً ضِـرارا
إن رأيتَ إتـانَ سِرْجي
لم تقل هـذي حمـارة
عَدْوُها في البَـرِّ أسخى
من ريـاحِ العصفِ نارا
دأبُهـا الترفيسُ ركـلاً
حين تفتتـحُ الشِّجـارا
ثم تنفُـرُ فـي رُغَـاءٍ
يمـلأُ الأرضَ شُحـارا
قـد نصحنـاك وإنَّـا
قد سَكَنَّـا العـزَّ دارا
إترُكِ الشِّعـرَ يا مُـرسي
تجتنـي قَطْفـاً ثمـارا
اشهـدوا يا أهلَ بيتـي
قـد نصحنـاهُ مِـرارا
إن شننتُ عليـك حَرْباً
تنفجـرْ فيـكَ انفجارا
سوف تَهْـذِي دون وعيٍ
تَحْسَبُ الفُـلَّ بِصـارة
ثم بيتُ الشِّعـر يغـدو
فَحْـلَ ثَـوْمٍ أو خِيـارة.[/align]
مع كل الود لأخينا الحبيب الدكتور جمـال مرسي.
يبتغـي نـزْعَ الإمَـارة
قد ركضنـا وانتصـرنا
في ديـارِ الشِّعـرِ تـارة
فاستمـعْ يا إبن مُرسـي
قـد أتيتُـك بالبِشـارة
إن يَكُ المـوزونُ غَـرَّك
نَصْرُنا كَسْـُر العِبـارة
فابتعـدْ عن تاجِ شِعـرٍ
قـد لَبِسْنَـاهُ افتخـارا
إن تريد العـودَ أحمـد
فاختبئ خلفْ العِمـارة
وارفـعِ الراياتِ سِلمـاً
واعترفْ طـوعاً جِهـارا
أننـي للشِّعـرِ تـاجٌ
سامقٌ فـوقَ الحيـارى
إنْ أبيـتَ وقلتَ حـرباً
فاسْتَعِدْ جـرياً فِـرارا
قد أتيتُ إليك صبحـاً
مُمْسِكـاً سيفاً ضِـرارا
إن رأيتَ إتـانَ سِرْجي
لم تقل هـذي حمـارة
عَدْوُها في البَـرِّ أسخى
من ريـاحِ العصفِ نارا
دأبُهـا الترفيسُ ركـلاً
حين تفتتـحُ الشِّجـارا
ثم تنفُـرُ فـي رُغَـاءٍ
يمـلأُ الأرضَ شُحـارا
قـد نصحنـاك وإنَّـا
قد سَكَنَّـا العـزَّ دارا
إترُكِ الشِّعـرَ يا مُـرسي
تجتنـي قَطْفـاً ثمـارا
اشهـدوا يا أهلَ بيتـي
قـد نصحنـاهُ مِـرارا
إن شننتُ عليـك حَرْباً
تنفجـرْ فيـكَ انفجارا
سوف تَهْـذِي دون وعيٍ
تَحْسَبُ الفُـلَّ بِصـارة
ثم بيتُ الشِّعـر يغـدو
فَحْـلَ ثَـوْمٍ أو خِيـارة.[/align]
مع كل الود لأخينا الحبيب الدكتور جمـال مرسي.
)، فستجدني إن شاء الله من عتاة المحاربين وقد جهزت للملحمة المشارط السليمانية ذائعة الصيت 
، فلقد مر زمن لم نشتبك فيه مع أحد، وأنا لا أطيق هذا الهدوء الزائد عن اللزوم 
تعليق