[align=right]أجمل الكلمات تلك التي تأتي منسابة بعفوية تأبى القيود ، لأنها ترسم أصدق المشاعر بأرق الأشكال

وأكثرها أناقة و ألقاُ....

وأجمل الماسات تلك التي لم تمسها يد الصائغ بشكل محدد... فبقي لها نقاؤها وجمالها الطبيعي

دفقة التشجيع هذه لها معنى خاص لدي من أخت كريمة أحمل لها الكثير الكثير من التقدير والاحترام.


مودتي لك دائماً.


*أما بالنسبة للشعر فإنني أحاول أن أرسم بأبياتي المتواضعة- كما أشار الدكتور الليثي- صورة مماثلة أو مقاربة للواقع ليس أكثر، ولكن حاشا أن أخضع للأمير وأكون من علماء السلاطين وأقلل من قدري في الدنيا والآخرة،

أتمنى لو تبقي هنا تشرقين في الصفحة دائماً فنتساعد معاً ضدهم بأي وسيلة كانت شعراً، نثراً، سجعاً...المهم أن ننتصر عليهم[/align]

[align=right]ملاحظة للدكتورالليثي وليس للأمير الليثي خلال الوقت المستقطع:

كنت أتمنى لو يكون هناك من يصحح لنا أخطاءنا الشعرية من وزن، نحو، قافية...إلخ

فأنا مثلا مستجدة في كتابة الشعر، وأتمنى أن أجد من يصحح لي فإن وجدتم خطأ - وهم كثر بلاشك- فأرجوأن تتكرموا بذكره لي مشكورين، وإلا فسأبقى على أخطائي ولا تتغير ولا أتقدم .

مع شكري.[/align]

الأخت الفاضلة الأستاذة رزان
فيما يتعلق بأخطاء الوزن فالكل هنا يعلم أنني أصمعي المذهب. يعني لا وزن ولا يحزنون.
أما فيما يتعلق بالنحو فالحقيقة أنه يمكنني تصويبه وإحكامه، ولكن الأخطاء الكثيرة الموجودة كلها مقصودة، على الأقل فيما أكتب. أما القوافي المتنافرة فهي واضحة. فمثلاً لا يصح أن ننهي بيتاً بالراء تتبعها ألف مطلقة، ثم ننهي غيره براء تتبعها تاء مربوطة موقوف عليها. كما يعد تسكين آخر الحرف أيضاً من الأخطاء اللغوية، وإن جرت العادة على إهمال هذا النوع من الأخطاء. وفي الأبيات أعلاه أمثلة كثيرة جداً، بل وفي داخل الأبيات نفسها تضطرين إلى نطق الكلمة بطريقة غير صحيحة أو محرَّفة حتى نحتفظ بالتدفق اللغوي، وموسيقى الكلام. وابرز مثال إبدال همزة القطع بالوصل، والعكس.

وجميع الأخطاء الموجودة حالياً هي أكبر دلالة على أن هذه الرعية تستحق هذا الأمير، فلا هو يحسن الكلام ولا التفكير، ولا هم يحسنون الرد ولا التعبير. ثم إنه لا يريد أن يرفع أحد المرفوع إلا إذا كان متعلقاً باسمه فقط. وفي القريب سيتعرض لكتاب الشعر الحر، وأصحاب العروض، والمدافعين عن النحو، وشكل القصيدة، والمتآمرين عليه للحفاظ على اللغة العربية، والإطاحة به حتى يسود الشعر الراقي محل شعره "البواقي" ... إلخ. ولكن مع الأسف فر جميع الشعراء المجيدون من هذا المنتدى فرارهم من الأسد. وهذا أيضاً جانب مهم في القصة، ويعكس حالة ثقافية تكاد أن تكون عامة. فالشاعر والأديب في عصرنا هذا ليس محترفاً، بل هاوياً. وله عمل آخر يتكسب منه ليعيش، ومن هنا فالاهتمامات الأدبية مهما بلغت هي في حقيقتها ثانوية بجانب لقمة العيش، والتزاماته المادية الأخرى. وإذا كانت المعاناة، والتجارب الشاقة معين لا ينضب، ومهمة لكثير من حالات الإبداع الشعري فإنني مع هذا أعتقد أن الاستقرار والأمان المادي دعامة لا غني عنها للوصول إلى مرحلة متقدمة من الإبداع. اللهم إلا إذا لم يبال المرء بالمشاكل المادية بمعنى أنها ما دامت "خربانة خربانة" يمكن حينئذ أن يخرج إبداع لا مثيل له. ولكن بالطبع يكون هذا على حساب أشياء كثيرة أخرى.

[align=right]شكراً جزيلاً للتوضيح المحبط قليلاً،

وأنا التي كنت أظن نفسي أنظم الشعر وخاصة أنني أقارن أبياتي بأبيات الدكتور الليثي فأجدها قريبة قليلاً من مستواها فأقول إذاً لقد أصبحت شاعرة أو قريبا أكون كذلك.

ولكن يبدو " كيفما تكونوا يولى عليكم"

*نقطة أخرى يبدو أن الشعراء هربوا بوجود " شاعرات من أمثالي " فكنت سبباً في هروبهم بدون

أدري!!


تقديري لكم دائما أستاذنا الكريم| الدكتور الليثي.[/align]

هههههههههههههههه

أعتذر عن تسببي في إحباطك، ولكن اسمحي لي أن أزيد منه بعض الشيء. لا تقارني بين ما تكتبينه وما أكتبه أختي الفاضلة، بل إذا أردت معرفة مكاننا في هرم الشعر فاقرئي للدكتور جمال مرسي، وللدكتور محمود الحليبي، ولإخواننا الأفاضل الأستاذ عادل العاني والأستاذ عارف عاصي والأستاذ محمد السحار، والأستاذ أحمد حسن، والشاعرة الأستاذة زاهية بنت البحر ... وغيرهم من الجهابذة الذين أرجو أن يسامحوني لعدم ذكر أسمائهم فرداً فرداً. المهم حين تقرأين لهم ستجدين أن الفرق بين أحمد الليثي وبينهم هو نفس الفرق بين أحمد الليثي والمتنبي. فقفي في الصف يا أختاه حتى نكتئب سوياً.
دمت سالمــة.

[align=right]

لا تقارني بين ما تكتبينه وما أكتبه أختي الفاضلة،

بالعكس تماماً هذا ما سأبقى أفعله ، أن أقارن بين كتابتي وكتابتك حتى اظل أشعر بالتمكن والاعتزاز...

أوليس هذا مبدؤنا في الحياة، دفن الرؤوس في الرمال....

مع احترامي لك أستاذنا فقد كنت صدقني أقرأ دائما لمن ذكرت من شعرائنا الكبار واتتبع تقريبا كل كتاباتهم ، ومازلت .

ولكن كت أمزح وفقط وأردت أن أطلب منهم أن يوجهونا ولكن لم أعرف كيف أصيغ ذلك وأنت قد أصبحت أمير الشعر هنا فقلت أطرحها بهذه الطريقة، عسى يسمع ندائي واستغاثتي شعراؤنا الأفاضل فيوجهوني أو يقولوا لي مامنك أمل فأ توقف عن هذه الغثاثات.

أما حديثك عن الاستحقاق للقيادة والجدارة بها فله شجون .....وكثيرة

قد أعود له ثانية.


فالسؤال دائما يلح علي:

" هل ينال الرئاسة من يطلبها أم من يستحقها أم من يجب أن تتوفر به الإثنتين معاً ؟

وأبحث عن الأجابة نظرياً وعملياُ وشرعيا ومنطقياً...[/align]

يا سيدتي

هو ليس هروبا . ...

بل رأينا أنك أوفيت المنازلة حقها , وأحرجت أمير الشعر الذي استولى على العرش

بانقلاب ( بصلاوي وخياراوي )

وكانت فيك الكفاية للمواجهة الباسلة


تحياتي وتقديري

بغض النظر عما كتبته أيتها الشاعرة ...

قرأت هنا رغبة في التعلم والتصويب والتصحيح , وهذه أولى سلالم النجاح

أباركك على هذه البادرة , ولو لم يكن هنا نزال غلبت عليه الفكاهة لرأيت كثيرا من الأقلام تبدي رأيها بما تكتبين.

وننتظر منك لوحات شعرية تعالجين فيها أمور الحياة العديدة , وستجديننا نقف معك بإبداء الرأي المفيد.

.................

واسمحي لي هنا أن أهمس :

إن كنا بحضرة الأمير ... ( الذي استولى على العرش بانقلاب ) فكيف لنا نحن الرعية أن نتحدث ونصوب

للأمير ولمن ينازله .......................


تحياتي وتقديري للأخ د. أحمد وكل من مر من هنا

ها قد إستتب الأمن والسلام
فاعلنوا في أرضنا الحب والوئام
نحن قوم سادة الشعر فينا أعلام
وإن هفونا بحضرة السادة بالكلام
فهم تحملوننا وأعطرونا بالسلام
فافتحوا لي وزارة!!!!!!!!!
إني أريد أن أحتل منصبا بالامارة
ألايكفي أنني أحرقت بالسيجارة!
هذا ما حكمه علي أمير الإمارة.

الحمد لله المعركة أسفرت عن حل موضوع الإمارة .
والحمد لله كنا رعية واعية ولم يكن هناك من داع إلى تدويل ومجلس أمن ووسائط دولية.
لكن أنا رح أشعل الحرب من جديد وأطالب بوزراة هههههههههههه

صراحة هذا المتصفح كان مثل ضيافة لنا جميعا شعرت فيه أننا أصدقاء وخرجنا عن القيود الرسمية قليلا.
وصاحب الفضل هو الدكتور أحمد لفكرته الجميلة.
مودتي للجميع
ناهد

[align=right]

فقفي في الصف يا أختاه حتى نكتئب سوياً.

أرجو الا نكتئب طويلا دكتور أحمد، مازال أمامنا الكثير من الأعمال ....
لولا كتاباتك الرائعة بهذه الصفحة المتميزة حقاً وروحك الطيبة- رغم مكانتك الكبيرة - لما خطر ببالي يوما ً ان أكتب أنا أشعار رائعات وعلى الملأ، ستبقى دائماً أستاذنا الأول ...

وكما قالت الأخت الغالية ناهد ، وقبلها الدكتور عبد الرحمن السليمان ،هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها علاقة أخوية بين مشرفين وأعضاء بهذه العفوية وهذا الصدق.


ولأستاذنا عادل ألف شكر لكلماتك المشجعة، وإطلالتك الجميلة ، يبدو أنني نجحت بإعادتك للصفحة

ستجد قريبا محاولاتي تنتظر من يصححها، مشكوراًُ ، إن شاء الله.

أدعكم الآن تجهزون أنفسكم لمعاركم القادمة

والله ولي التوفيق[/align]

هههههههههههههه ان هذا لابداع
و حيث أنى من الرعيه فيا أمير اسمح لى أن أقول رغم أنى حديث السن بالنسبه لكم
==============
[poem=font="Traditional Arabic,6,orangered,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="ridge,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ابن ليث قد أتانا = يحمل النصر المبينا
بعدما هزم بن مرسى = ايقظوا الشعر فينا
لاتؤاخذنى بن مرسى = هذا طبع المحكومينا
كلما يأتى أمير = غصب عنهم مادحينا
علمونا فى المدارس = للاساتذة نقول أمينا
رغم إنى لسه ورور = من بحوركم استقينا
فاقبلوا الكلم يا ساده = ولا أشرب توكسافينا؟[/poem]

عذراً ولكنى انبهرت بما رأيت
فأخذنى الفضول أن أكتب شيئاً
وتحياتى للامراء
أحد الرعيه

كيف فاتتني تلك الرائعه؟
لله دركم جميعا
ومازلنا بشوق لعودة استاذنا المرسي

الأخوة والأخوات الكرام
شكر الله مروركم، ذكرتمونا بالذي مضى. وقد كان هذا الموضوع مدفونا في دهاليز الملتقى.
دمتم بخير.

[align=right]الأخت الغالية رحاب،
أشكرك لتجديد دعوتك لي دائمًا، فهذا من لطفك وذوقك، والملتقى وأهله هنا في القلب مهما تغيرت بعض ملامحه...وأنا معكم دائمًا، وإن كنت مقلة بالمشاركة، فاعذريني...

وأحب أن أشكر الدكتور أحمد للموضوع الجميل، والدكتورجمال الذي نفتقده بكل صدق، وكل من مر من هاهنا وأعاد فتحه من جديد، فهذا الموضوع من أحب المواضيع على قلبي، بل وكان سببًا لتسجيل" رزان" هنا بالملتقى، والمشاركة فيه بمحاولات متواضعة واليوم عندما أقرؤه تزحف الضحكة، و من القلب،كما لو كان اليوم...

لا أدري لمَ تكون الذكريات دائمًا أجمل، وأكثر إشراقًا من الحاضر؟!
ترى؟ أ لكي نركض وبشوقِ للمستقبل؟


مودتي لكِ وعاطر تحيتي.[/align]