إلى أين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صادق حمزة منذر
    الأخطل الأخير
    مدير لجنة التنظيم والإدارة
    • 12-11-2009
    • 2944

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة
    أما وصلت يا صديقي العزيز بعد كل هذا الجهد إليها؟؟
    وأينما كانت
    تجتمعُ عندها كل الأمكنة وتتّحد الأزمنة ويتساوى الوقت
    ولن تشعر معها إلاّ بها ولن ترى حولها إلاّ هي
    وتُصبح الساعات ثوانٍ.. ولن تعلم ليلاً من نهارٍ
    لأنك معها هناك.. وعالمكما ليس من دنيانا
    أخي العزيز الأستاذ صادق
    أسعدني ما وجدته عندك هنا
    وقرأت ما أدهشني
    تقديري ومحبتي
    ركاد أبو الحسن
    أهلا ومرحبا بالأخ العزيز والشاعر الراقي ركاد أبو الحسن
    وعذرا لتأخري بالرد ..
    أسعدني جدا هذا الثناء العطر
    وأسعدتني هذا التدفق الشعوري الفطري الذي حاك الرؤى
    ونمق الملامح في ومضتي المحظوظة ..
    كنت رائعا أخي وأكثر ..


    مودتي وامتناني




    تعليق

    • صادق حمزة منذر
      الأخطل الأخير
      مدير لجنة التنظيم والإدارة
      • 12-11-2009
      • 2944

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز عيد مشاهدة المشاركة
      آآآآآآآآآآآه والله يا سيدي ، إلى أين
      لم أزل مذ خبرت الحياة وعرفتها أسئل نفسي إلى أين ، وانظر يرعاك الله إلى صورتي الرمزية ، تجدني أحمل همومي فوق ظهري ، ولا أدري إلى أين ؟!!
      أهلا بك أخي الحبيب عبدالعزيز
      أسعدني جدا حضورك شديد الخصوصية وأحببت هذا التعليق
      المتميز والأكثر إقناعا من أية رسالة أو ومضة أدبية

      مودتي وامتناني




      تعليق

      • صادق حمزة منذر
        الأخطل الأخير
        مدير لجنة التنظيم والإدارة
        • 12-11-2009
        • 2944

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة
        أحسست بأن تنقيبك وبحثك من خلال الزمن
        أوصل بك إلى هوة لم أدرك مدى عمقها
        فحين صرخت من خلال حرفك : إلى أين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
        تسائلت مثلك : فحين نمضي العمر ننقب عن أشياء وكنوز
        حتى نعثر عليها ، نقف لا نمتلك جوابا لسؤالنا
        ماذا بعد ؟؟؟ وإلى أين ؟؟؟!!!


        أستاذ صادق

        أنت كنز لملتقانى
        ورسالتك القصيرة جدا (ال ر. ق. ج )
        امتداد إلى أينها ؟؟؟ كان طويل جدا ويثير في نفس القارئ عدة تساؤلات ..
        ويحمل به إلى أكثر الإحتمالات ، فحين تركت سؤالك مفتوحا لا جواب ولارد عليه
        يشفي حب استطلاع القارئ ، تركت المجال للكثير من الاحتمالات . وهذا أسلوب مميز
        يترك لخيال القارئ المتلقي أن يفكر بعدة اتجاهات .
        تقديري
        أهلا ومرحبا بالأديبة الراقية رحاب بريك
        أتعذر لتأخري بالرد ..
        وقد أسعدني حضورك المتميز
        وهذا التعليق المميز .. وهذه القراءة المحاورة للنص ..
        كنت تفتحين المشاهد على مداها من ثقب ( السؤال - الفكرة )
        الذي بني عليه النص .. وكنت سعيدا جدا بإعجابك بالنص
        وبإطرائك الراقي ..

        مودتي وامتناني لك




        تعليق

        • صادق حمزة منذر
          الأخطل الأخير
          مدير لجنة التنظيم والإدارة
          • 12-11-2009
          • 2944

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
          [align=center]إلى أين؟ يا من اختزلتُ فيكِ الزمان و المكان...إلى أين يا ذاكرة التاريخ...يا وجع الكلمات...نبحث عنك لنصنع منك الوجود...و لكن متى؟ أين؟ كيف؟ رحلة اللانهاية للأبد المجهول...
          رائع هذا الحرف العميق أستاذي الكبيرصادق حمزة منذر
          [/align]
          العزيزة الرائعة منيرة الفهري
          أشكرك على هذه القراءة المواكبة للنص
          وأسعدني جدا هذا القفز للأمام والولوج إلى المزيد من
          من الأسئلة المطروحة ومن ثم الوصول إلى لانهاية من الحركة .. !!
          وأسعدني أيضا إعجابك بالنص ..

          مودتي وامتناني لك




          تعليق

          • صادق حمزة منذر
            الأخطل الأخير
            مدير لجنة التنظيم والإدارة
            • 12-11-2009
            • 2944

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أمل ابراهيم مشاهدة المشاركة
            الزميل القدير صادق حمزه
            مساء الخير والعافيه
            كلمات رائعة فيها وجع
            أسعدني المرور هنا
            تحية طيبة وود
            أهلا بالأديبة الراقية أمل ابراهيم
            حياك الله أديبتنا وشكرا لك على هذا الحضور المؤازر
            والحقيقة أن الوجع لا يكاد يفارق حروفنا مهما فعلنا
            ولكن لابد أن نتذوق طعم الفرح أيضا ..

            مودتي وامتناني لك




            تعليق

            • صادق حمزة منذر
              الأخطل الأخير
              مدير لجنة التنظيم والإدارة
              • 12-11-2009
              • 2944

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

              إلى أين؟؟

              سؤال يضغط على النفس بقوة في لحظات توقف مع الذات
              وربما السؤال هنا جاء تحديا أو تخطيا لعدة محطات في حياتنا واستعادة الوحدة الأولى، وحدة الروح والخالق والمخلوق والمرئي وغير مرئي ويتجسم هذا في الصوت النابع من هذه الذات مع نفسها
              فالسؤال موجه بالدرجة الأولى إلى الذات الحائرة وقد تبيّن أن الوصول ليس إلاّ نقطة بداية لطريق آخر يطول.
              أوليستْ حياتنا محطات عديدة تتشعب لنخوض رحلة جديدة عند كل محطة نصل إليها ؟

              بل أوليس السؤال هنا تخلّصا من حيرة لا ندركها ؟؟

              وهكذا نبقى غرباء مع هذه الذات ويظل الاحساس بالضياع ملازما لنا.
              والذات الشاعرة أو المبدعة لا وطن لها إلاّ مطلق المكان،، ولا زمان إلاّ مطلق الزمان -
              تلك ماهية الكاتب الذي حاول الوصول إلى ما يرنو إليه من حب بعيد و قريب في آن ٍ و تحقيق الوحدة المنشودة مع الشخصية الغائبة والحاضرة وتخطّي الزوايا و
              الأمكنة والأزمنة بين الصمت والصوت و ما اتّضح من معاناة حقيقية تتمثل في السؤال المطروح:

              إلى أين؟؟
              وندرك من خلال عبارة "
              ولما وصلتُ " ان الشخصيّة المتكلّمة هنا ،اصيبتْ بخيبة كبيرة لانّها وجدت السراب أو اللاّشيء يملأ المكان فانزعجتْ وتساءلتْ في تكرار مخيف :
              إلى أين ..... إلى أين
              ؟
              اذن هي مكابدة أرادها الكاتب توطئة لبوح بلا ضفاف وقد اجتاز كلّ الأزمنة تماما كطائر عاشق عاليا وبعيدا عن أمل كان يعتقد أنه سيناله بعد كلّ هذه المسافة التي تتخفّى أو جعلها الكاتب تتخفّى في النقاط المتواجدة بين الكلمات.

              والسؤال هنا يحيلني مباشرة إلى هذا العمل" المشهدي" أو "الفيلم الصامت"


              للفنان آرام خالد الرز

              "إلـــــى أيـــــــن "

              http://www.youtube.com/watch?v=cnLDJ...ture=endscreen


              وبدوري.......هل من وصول؟؟
              ~~~~~~~~

              تقبل مني زميلي العزيز الأديب والناقد الكبير،
              صادق حمزة منذر هذه القراءة المتواضعة وهديتي المتمثلة في هذا الفيلم

              ودمت مبدعا
              أهلا بالعزيزة سليمى
              الأديبة والناقدة الواعدة ..
              أسعدتني جدا هذه القراءة المحترفة .. والتي نفذت إلى
              العمق النفسي لشخصية البطل ومحاولة تحديدها وعزلها كأنموذج
              عام لشخصية الإنسان العادي في مجتمعاتنا ..
              وقد أحدث هذا تساؤلات أكثر قربا من واقع حياتنا اليومية ..
              وربما من ما يحدد التشابه في شخصياتنا جميعا ..
              كنت رائعة سليمى ..
              وكان الفيلم أيضا ( أو الكليب كما أراه أنا ) يبدو كخلفية
              حركية رائعة للنص .. كان اختيارا موفقا أيضا ..
              بوركت سليمى .. كانت قراءة أخرى موفقة جدا لك عزيزتي ..




              تعليق

              • سليمى السرايري
                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                • 08-01-2010
                • 13572

                #22

                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                تعليق

                يعمل...
                X