صديق المساء / إيمان الدّرع / إهداء للغالية المبدعة ناديا البريني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان الدرع
    نائب ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3576

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
    لقد هبطتْ من جنّتها المزعومة إلى أرضها القاحلة ، وكأنّها تدوس أشواكها بقدميها العاريتين النّازفتين، كقلبها الواهن الذي ينادي صديق المساء
    الغالية إيمان
    ربما شهادتي مجروحة بك فكل مايتنفسه قلمك أتنهده بعمق
    وأحلق به
    قصة جميلة
    لوحة متكاملة الألم
    حلم جمييييل
    والأجمل أن الهدية للعزيزة الراقية ناديا
    محبتي لكما
    ميساء العباس
    ميساء الحبيبة ...
    بل شهادتك بما أكتب تعنيني جدّاً ...
    وتمثّل لي وهج الشّموع على سطوري ...
    أشكرك لأنك تمنحينني هذا الشّعور الجّميل ..
    ولأنّك تهتمّين بحروفي المتواضعة..
    سعيدة بك ميسائي ..
    بمرافقة دروبي ...
    بمشاطرتي دموعي وابتساماتي ...وخيالاتي ...وتصوّراتي..
    لا حُرمتك أبداً ...
    لك أعذب الأمنيات وأحلاها ...تحيّاتي ...

    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

    تعليق

    • إيمان الدرع
      نائب ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3576

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة أمين خيرالدين مشاهدة المشاركة
      [align=center]
      [align=center]

      الكاتبة المبدعة
      إيمان الدرع
      مظلمة هذه الأسلاك التي تحجب عنا رؤية من ينتظر على الطرف المقابل
      مظلمة النفوس التي تسدّ منافذ القلوب عن جمال الحياة
      أظلمت نفسُها
      وظلمت نفسَها بهروبها من لقاء الحلم الذي عاشت معه عبر الأسلاك
      سرد جميل وتسلسل متقن ولغة قوية وعبارات جميلة مسطّرة بريشة فنانة
      قرأتها وقرأتها وتمتعت
      دمت أديبة مبدعة
      تحياتي
      [/align]
      [/align]
      أخي الرّائع ...الأديب المبدع : أمين خير الدّين ..
      ما عرفتُ بمَ أجيبك ...!!!
      مداخلتك فاقت الوصف ...
      لدّقتها ...وشدّة تركيزها ...
      وإحاطتها لمعانٍ مكتنزةٍ بين السّطور ...
      كلّ ما أوردته يُطابق المرمى الذي قصدتُ
      لقد عاشت أوجاع حلمٍ واهمٍ عبر الهاتف
      فظلمته ....وأظلمتْ روحها من بعده ...
      كم هي صعبة مفارقات الزّمن ...!!!!
      أشكرك ...وأفخر باهتمامك لمحاولاتي الكتابيّة التي تتعزّز وترتقي بكم ...
      دمت بسعادةٍ وهناء ...تحيّاتي ...

      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
        حبيبتي الأستاذة القديرة إيمان
        نحن فقط في مجتمعاتنا الشرقية من ندفع فواتير هكذا دراما لأننا شعوب منذ نعومة أظافرنا يعلموننا على إحتقار العاهات ! هذا مشلول .. وهذه عمياء .. وهذا أعرج .. و هذا مجنون .. إلخ .. يعلموننا أنهم مدعاة للسخرية ! و محظورة هي الحياة بأبعادها وأحلامها و متعها على مثل هؤلاء ! الحياة هي فقط من حق من مستوفي الشروط الملائمة لمقاييس مجتمعنا .. ممن يستهويهم اللغو واللغط والإنتقاد و بعيدا عن العمق الإنساني .. كم من قصة سمعت بها حصلت في الغرب عن مقعدة أو مقعد أحبو وتزوجوا وبعضهم أنجبوا .. و أندمجوا في مجتمعهم و تقبلهم الناس و أعجبوا بشجاعة ووفاء شركاؤهم .. دون أن يدموا قلوبهم البائسة و يحملوها قهرا فوق إبتلائها .. سبحان الله هي ثقافة شعوب لا أكثر ! حبيبتي سلم قلبك الكبير الذي يحاكي نبض الإنسان ووجعه .. و سلم قلمك المبدع يا سيدة القلم ..
        أختك التي تعشق و تعانق روحك حتى إلى ما بعد الحياة ..
        بيان
        حبيتي ...وأختي الأثيرة عندي ...وابنتي ..وكلّ مالديّ ...بيااااااان:
        وضعتِ يدك على الجّرح ياغالية ...
        إنّها مسألة ثقافات ...
        الجّرح في ديارنا الشّرقيّة مضاعف الأسى ..
        لم يأخذ صاحب العاهة بعد عندنا حظّه من الحياة .
        رغم الحماسة التي ندّعيها ..في رفد حياته بالأمل ..
        مازال يفتقد أن يعيش بسلامٍ روحيّ كامل ينسيه عاهته..
        ويحسّسه بأنّ الحياة خلقت له أيضاً ...ومن حقّه أن يعيش بهاءها كاملاً ...
        أعتقد بيان ...لو كانت بطلة القصّة قد وصلت لهذه القناعة لما توارتْ بعاهتها وراء الحُجُب ..
        كم هي جميلة هذه الإضاءة ...من صغرك حبيبتي تنظرين بعمقٍ للأمور ...
        أشكرك على رأيك بالنصّ ...
        وأمدّ الله في عمركِ وسّلمكِ... ...وحفظكِ ..ورعاكِ ...فأنت نوّارة حياتي..بياااااااااان
        وأتمنّى ألاّ ينطبق علينا المثل ...
        من يمدح العروس ....؟؟؟!!!!! ههههه
        أتركك برعاية الله غاليتي ....لا حُرمتك ....

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • إيمان الدرع
          نائب ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3576

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          أحبّ مغاضبتك لنصوصنا ..ربيعنا ...وأحبّ هذا التّعنيف الودود ..
          إنّ صفعتك المحبّة لأقلامنا دليل اهتمامك ...وحرصك ...ودفعنا نحو الإجادة أكثر..
          ورغم التفافي على المعنى ومكابرتي ....ومبرّراتي التي سقتها ...
          إلاّ أنّي من الدّاخل أعرف استفادتي اللا متناهية لكلّ حرفٍ تخطّه ....
          وأعرف أكثر ...مثول توجيهاتك أمام ناظري عند كلّ نصّ سوف أكتبه
          لأخرج بنهايات أكثر دهشة ، وأبعد رؤى ..

          و أنت ما رأيت شيئا بعد !!
          ألم ترين كيف أن رشا عبادة تحدثت عن العصا ههه !!

          كوني بخير أستاذة فنحن نتعلم منك
          أقولها حقا و صدقا ، و أجاهر بها فى قلب دمشق الياسمين كله !!

          محبتي و تقديري
          أستاذي القدير وتاج رأسي ربيع :
          وأنا أبشّ لهذه العصا ...بل وأحترمها...وأحبّ اهتزازها في وجهي منك كلّما دعتْ الحاجة ..
          لولاها لما كنت الآن بينكم ...
          ولما تبدّد الصّقيع عن قلمي ...
          ولتحوّلتُ مع مرور الوقت إلى طائرٍ قطبيّ لا يرى الشّمس...
          كم أحترمك ربيعنا ....!!!!
          كم أشعر بتقصيري وعجزي في التعبير عمّا أحمله في روحي لك من عرفانٍ بالجميل..
          مقصّرة معك أجد نفسي ..ولو ملأتُ هذي الصّفحات بكلّ أطياف الشّكر ..
          دُمتَ لي ولكلّ زملائي ...فضاء كاشفاً لمنارات الأدب على شاطئ الفكر والإبداع ...
          لا حُرمتك سيّدي ...
          وثق أنني ممتنّة لك ..لأيّ ملاحظة تشرّفني بها ... أسمو بها ...
          بل وأحطّ على ذرى الرّوابي والهضاب ..كما تتوق روحي ...
          والتلميذ مهما كبر ...لا ينسى فضل أستاذه ...وأنت أستااااااااااااذي ...
          مع أعذب أمنياتي .....تحيّاتي ...

          تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

          تعليق

          • إيمان الدرع
            نائب ملتقى القصة
            • 09-02-2010
            • 3576

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
            [align=center]نعم المهدي والمهدى اليه

            وجدتني امام قصة حقيقية

            صيغت باسلوب متجرد متفرد

            اسمحي لي ان اقول ان هذا من اجمل نصوصك التي قراتها

            ابدعت

            تحيتي وتقديري
            [/align]
            الأستاذ الرّائع بإنسانيّته وفكره ...وطيبته وأصالته مصطفى الصّالح ...
            أيّ سعادةٍ اليوم قدّمتها لي مع إشراقة شمس نهار جديد ...
            لقد أحسستُ بكلماتك المشجّعة ...كأنها هدية فككتُ الآن شرائطها بدهشةٍ ...
            أفخر برأيك يا سيّدي ..
            وأتمنى أن تكون نصوصي كلّها على مستوى ذائقتك المتفرّدة ..
            أحياناً هناك ومضات في الحياة تختزلها ذاكرتنا ...
            وتتسرّب إلى سطورنا في تصوّرات نجتهد في إظهارها ..
            قد نصيب أو لا ...
            وما أسعدني بأن تكون كلماتي قد وصلتْ ...عبر توصيفك الجميل المشجّع ..
            لك امتناني .... وتقديري.... وتحيّاتي....

            تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

            تعليق

            • إيمان الدرع
              نائب ملتقى القصة
              • 09-02-2010
              • 3576

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
              غاليتي إيمان الدرع
              ليتك فهمتي قصدي
              أردتك أن تتوغلي بجموحها النفسي وأن تصيبها حمى رؤيته كي تكتمل الصورة عندها
              أن تجعل بينها وبينه موعدا تطلب منه أن يعرفها من خلال خياله وكل تلك الصور التي أوحت بها إليه
              أن يدفعها ذلك الهووس أن تراه هي أيضا كي تكتمل أحلامها وأن تقف قريبا أو بعيدا عن مكان اللقاء .. المهم أن يلمحها ويرى ذاك الوجه المشوه فترى انفعالات وجهه أو نظرات الشفقة البحتة لكنه يبحث عن الآخرى التي في أحلامه وعيناه تلتمع بالشوق واللهفة وحبذا لو جعلت الموقف الأخير هو اندفاعها نحوه حين تحس بأنه أصبح يشعر باليأس وتكون الخاتمة
              إيمان
              الجنون جميل صدقيني هاهاهاهاها
              ودي ومحبتي لك سيدتي الغالية
              الحبيبة عائدة :
              وحمدتُ الله كثيراً أنني في هذه المرّة بالذات لم أطاوعك بجنونك الذي أعشقه ...
              وإلاّ لتسبّبْتِ لي بدعوة قضائيّة من الكاتبة ريم حنّا ...والمخرج حاتم علي ..في مسلسل الفصول الأربعة هه
              نفس المشاهد عائدة ...أقسم لك ...
              الفارق الوحيد أنّ بطل القصّة ( عبد المنعم عمايري) هو صاحب العاهة ..
              وتعرّف على صديقته عبر النت في المحادثة ... ( يارا صبري )وأحبّها ..
              وبعد أن تأجّج الحبّ في قلبيهما وكان قد أخفى حقيقة عاهته...
              تواعدا على اللّقاء في حديقة عامّة ...وكانت تحمل في يدها متلهّفة الورود الحمراء كإشارة لشخصيّتها ...
              وكان يقف بمحاذاتها على كرسيّه المتحرّك طويلاً ..دون أن تلتفت إليه أو تعيره أيّ اهتمام ...
              فمضى صامتاً يجترّ ألمه ..دون أن يفصح عن هوّيته...ويختفي من حياتها ...
              أرأيتِ غاليتي لمَ أحجمتُ عن هذا اللّقاء في نصّي ...؟؟؟
              هرباً من مواقفَ ساقها غيري وسبقني إليها ...بشكلٍ أو بتفاصيل أخرى قريبة ..
              أرأيت المصادفة العجيبة بين أفكارك وبين ما طُرح في المسلسل ...؟؟؟!!!!
              وأجزم موقنةً أنك لم تتابعيه أصلاً ...وإلاّ لما طرحته كوجهة نظر بهذا الحماس ...
              وحقّ السماء تصلحين لكتابة السّيناريو وبلا منافس ... هههههه
              أشكرك عائدة ....أستاذتي الرّائعة ...لأنك تهتمّين بي وبنصوصي التي تزدان بك وبمداخلاتك القيّمة ...
              لا عدمتُ مشورتك ...ولا رفقتك ...ولا جنونك الذي أحتاجه كثيراً ...
              لك أحلى أمنياتي .....وتحيّاتي ....

              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                عمر الوهم قصير عزيزتي إيمان
                قد يكون الخيال أجمل و لكن الواقع أبقى
                سعدت بالقراءة لك
                محبتي لك و للأستاذة نادية البريني
                صحيح ماقلتِه، وأوجزتِه...
                يا توأم روحي الغالية آسية ...
                الواقع أبقى ، وأبهى ، وأكثر قوّة ..
                لأنّه ملموسٌ ...مكاشِف ...طيّع على قسوته ...
                والوهم سراب زائل ...يمضي ويجرّ معه أحلاماً قد تضني ولكنّها زائلة ..
                والخيال مهما ارتفع وحلّق لا بدّ أن يعود إلى الأرض ويرتطم بها ...
                أشكرك عزيزتي على رأيك الذي يعنيني بالنصّ...
                لك أطيب المنى ....تحيّاتي ...

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                  الحبيبة عائدة :
                  وحمدتُ الله كثيراً أنني في هذه المرّة بالذات لم أطاوعك بجنونك الذي أعشقه ...
                  وإلاّ لتسبّبْتِ لي بدعوة قضائيّة من الكاتبة ريم حنّا ...والمخرج حاتم علي ..في مسلسل الفصول الأربعة هه
                  نفس المشاهد عائدة ...أقسم لك ...
                  الفارق الوحيد أنّ بطل القصّة ( عبد المنعم عمايري) هو صاحب العاهة ..
                  وتعرّف على صديقته عبر النت في المحادثة ... ( يارا صبري )وأحبّها ..
                  وبعد أن تأجّج الحبّ في قلبيهما وكان قد أخفى حقيقة عاهته...
                  تواعدا على اللّقاء في حديقة عامّة ...وكانت تحمل في يدها متلهّفة الورود الحمراء كإشارة لشخصيّتها ...
                  وكان يقف بمحاذاتها على كرسيّه المتحرّك طويلاً ..دون أن تلتفت إليه أو تعيره أيّ اهتمام ...
                  فمضى صامتاً يجترّ ألمه ..دون أن يفصح عن هوّيته...ويختفي من حياتها ...
                  أرأيتِ غاليتي لمَ أحجمتُ عن هذا اللّقاء في نصّي ...؟؟؟
                  هرباً من مواقفَ ساقها غيري وسبقني إليها ...بشكلٍ أو بتفاصيل أخرى قريبة ..
                  أرأيت المصادفة العجيبة بين أفكارك وبين ما طُرح في المسلسل ...؟؟؟!!!!
                  وأجزم موقنةً أنك لم تتابعيه أصلاً ...وإلاّ لما طرحته كوجهة نظر بهذا الحماس ...
                  وحقّ السماء تصلحين لكتابة السّيناريو وبلا منافس ... هههههه
                  أشكرك عائدة ....أستاذتي الرّائعة ...لأنك تهتمّين بي وبنصوصي التي تزدان بك وبمداخلاتك القيّمة ...
                  لا عدمتُ مشورتك ...ولا رفقتك ...ولا جنونك الذي أحتاجه كثيراً ...
                  لك أحلى أمنياتي .....وتحيّاتي ....

                  الحقيقة إيمان
                  أنا خجلة منك ومن باقي الزميلات والزملاء
                  أقسم بالله العظيم أني لم أشاهد المسلسل مطلقا لكن أحداث نصك هي التي دفعتني كي أتخيل هوس تلك الفتاة وأردت تصعيد الموقف خاصة وأنها جعلت البطل يتعلق بها جديا وهي تتفنن باللعب على مشاعره فأردت دفعها نحو رؤيته والعودة للتخيل مرة أخرى وهي تحمل ملامح وجهه ونظراته الخائفة
                  أردت أن أصيبها بالصدمة
                  أصابتني الخيبة إيمان والصدمة هاهاهاها
                  أرأيت إيمان أين يأخذنا الجنون أحيانا
                  ودي ومحبتي لك
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • إيمان الدرع
                    نائب ملتقى القصة
                    • 09-02-2010
                    • 3576

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                    الحقيقة إيمان
                    أنا خجلة منك ومن باقي الزميلات والزملاء
                    أقسم بالله العظيم أني لم أشاهد المسلسل مطلقا لكن أحداث نصك هي التي دفعتني كي أتخيل هوس تلك الفتاة وأردت تصعيد الموقف خاصة وأنها جعلت البطل يتعلق بها جديا وهي تتفنن باللعب على مشاعره فأردت دفعها نحو رؤيته والعودة للتخيل مرة أخرى وهي تحمل ملامح وجهه ونظراته الخائفة
                    أردت أن أصيبها بالصدمة
                    أصابتني الخيبة إيمان والصدمة هاهاهاها
                    أرأيت إيمان أين يأخذنا الجنون أحيانا
                    ودي ومحبتي لك
                    لاعليك غاليتي ..
                    ماسقتُ هذا الشّاهد...إلاّ تأكيداً لموهبتك التي تحاكي أحلى الافكار ...
                    وتخاطر أروع المشاهد حدّةً في الدّراما ...
                    ولتبيّن لك وجهة نظري ...في توجّسي الدّائم من تقديم أفكارٍ قد سبقني غيري في طرحها
                    حتى ولو كانت المواضيع عامّة تشغل الجميع ...وربّما قد طُرِحتْ قبلاً ..
                    ولكن أجتهد في أن تكون بأدوات لها بصمتي الخاصّة، ورؤيتي مهما كانتْ، فهي نسيجي..
                    لاحُرمتُك أختي عائدة ...لك محبتي ...تحيّاتي ..

                    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                    تعليق

                    • مختار عوض
                      شاعر وقاص
                      • 12-05-2010
                      • 2175

                      #40
                      القاصة الرائعة الأستاذة
                      إيمان الدرع
                      حزنت كثيرًا لتأخري عن المجيء إلى هنا..
                      أقسم أنك كنت رائعة إلى حدود الإدهاش..
                      قصتك راقية في فكرتها، وأسلوبك واكب هذا الرقي فأتت قصتك وكأنها موسيقى رائعة تحثُّ العقل على الخدر، وتعمل عملها في القلب فيرتبك نبضه من شدة التعلُّق بخيط سردك..
                      كوني دائمًا بخير أيتها المبدعة الراقية.
                      تحية تليق بك وبالأستاذة الرائعة
                      نادية البريني

                      تعليق

                      • إيمان الدرع
                        نائب ملتقى القصة
                        • 09-02-2010
                        • 3576

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
                        القاصة الرائعة الأستاذة
                        إيمان الدرع
                        حزنت كثيرًا لتأخري عن المجيء إلى هنا..
                        أقسم أنك كنت رائعة إلى حدود الإدهاش..
                        قصتك راقية في فكرتها، وأسلوبك واكب هذا الرقي فأتت قصتك وكأنها موسيقى رائعة تحثُّ العقل على الخدر، وتعمل عملها في القلب فيرتبك نبضه من شدة التعلُّق بخيط سردك..
                        كوني دائمًا بخير أيتها المبدعة الراقية.
                        تحية تليق بك وبالأستاذة الرائعة
                        نادية البريني
                        الأستاذ الكريم : مختار عوض
                        وأنا أقسم أنّك قد ملأت قلبي بهجةً وسروراً برأيك الذي أعتزّ به..
                        إن هي إلاّ محاولات يازميلي الفاضل وأخي...
                        أطرقها في عالم الكتابة...
                        أحياناً تصيب ...وكثيراً ما تخيب ..
                        ولا تأتي كما أحبّ وأتمنى ..
                        وشهادتك وسام أدبيّ، أفخر به وتعلو هامتي ..
                        أشكرك كثيراً ...
                        لك مني أحلى الأمنيات ....وتحيّاتي ..

                        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                        تعليق

                        • فاطمة أحمـد
                          أديبة وشاعرة
                          • 29-11-2009
                          • 344

                          #42
                          الأديبة الرقيقة إيمان الدرع
                          أعشق هذا النوع من القص رغم عذاباته ..
                          ولدي عدد كبير من القصص من هذا النوع
                          الورمانسي المختلط بالألم والحرمان ..

                          تعاطفت جداً غاليتي مع بطلة قصتك التي
                          أصبحت معاقة ..وما تعانيه بسبب إعاقتها ..!!
                          لكني والله أري أن هناك إناساً أصحاء جداً ..
                          ومنحهم الله من الجمال الكثير ..
                          لكنهم لظروف ما أراهم يعانون مثلها في الحب ..
                          والسعادة .. ولقاء حبيب كباقي البشر..!!

                          قصة في غاية الروعة غاليتي
                          نهايتها أعجبتني .. لأنها وبإعاقتها الشديدة
                          لن تستطيع إسعاده والسعادة معه ..هذا إن هو وافق
                          علي حالتها .. تعرفين الرجال ..!!!
                          ولها الله .. والصبر ..
                          وليست كل قصص الحب تنهي بالزواج
                          كما في أفلامنا المصرية .. هههههه
                          التي تحطيم كل العوائق المستحيلة عن طريق
                          البطل والبطلة ..

                          كتبتي فأبدعتي فأدهشتي وأمتعتي
                          تحياتي لكِ ولقلمك الراقي

                          وتحية كبيرة للأستاذة نادية البريني

                          تعليق

                          • م. زياد صيدم
                            كاتب وقاص
                            • 16-05-2007
                            • 3505

                            #43
                            ** الراقية الاديبة المتميزة ايمان ..........

                            سرد مشوق باسلوب ادبى جميل..
                            ان التطور فى الاتصالات وتقنياتها عبر الانترنت فتحت مجالات كثيرة لانهمار العواطف وتدفق غزير لثورات كانت دوما خامدة.. تتدفق دون اعطاء مهلة لاى اعتبارات اخرى كالعوائق والصعاب فى شتى المحاور.. ومن هنا برزت عدة سلبيات..هى محاور نقاشات على الشبكة منذ فترات طويلة.. ومنها قد يخرج ما يفيد وينفع..وهذا النص الجميل جدا يؤرخ لشواهد وواقع معش من الجيل الحالى..

                            تحايا عبقة بالرياحين........................
                            أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                            http://zsaidam.maktoobblog.com

                            تعليق

                            • إيمان الدرع
                              نائب ملتقى القصة
                              • 09-02-2010
                              • 3576

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة أحمـد مشاهدة المشاركة
                              الأديبة الرقيقة إيمان الدرع
                              أعشق هذا النوع من القص رغم عذاباته ..
                              ولدي عدد كبير من القصص من هذا النوع
                              الورمانسي المختلط بالألم والحرمان ..

                              تعاطفت جداً غاليتي مع بطلة قصتك التي
                              أصبحت معاقة ..وما تعانيه بسبب إعاقتها ..!!
                              لكني والله أري أن هناك إناساً أصحاء جداً ..
                              ومنحهم الله من الجمال الكثير ..
                              لكنهم لظروف ما أراهم يعانون مثلها في الحب ..
                              والسعادة .. ولقاء حبيب كباقي البشر..!!

                              قصة في غاية الروعة غاليتي
                              نهايتها أعجبتني .. لأنها وبإعاقتها الشديدة
                              لن تستطيع إسعاده والسعادة معه ..هذا إن هو وافق
                              علي حالتها .. تعرفين الرجال ..!!!
                              ولها الله .. والصبر ..
                              وليست كل قصص الحب تنهي بالزواج
                              كما في أفلامنا المصرية .. هههههه
                              التي تحطيم كل العوائق المستحيلة عن طريق
                              البطل والبطلة ..

                              كتبتي فأبدعتي فأدهشتي وأمتعتي
                              تحياتي لكِ ولقلمك الراقي

                              وتحية كبيرة للأستاذة نادية البريني
                              أختي الحبيبة ...والقريبة من نفسي فاطمة ...
                              كم أنا سعيدة برأيك ...!!!!
                              رومانسيّة أنت فاطمة ...كما هي حالتي ..
                              إذن ما أشقانا الآن في زمن لا يعترف بهذه المفردة التي صارت بائدة...
                              كم أتمنى لو أبدّل أجنحتي الدافئة.. بأخرى منحوتة من الصخر لآخذ وسام الاستحقاق الحياتيّ بجدارة ..
                              رغم ذلك فالتفاؤل يقودني ...إلى استنباط توليفةٍ أستطيع من خلالها السّير محتاطةً فيها لوعر الدّروب..
                              أجل غاليتي ...إنّه زمن الصّقيع ...يلفّنا ...ويحنّط شريان القلب بدفقٍ باهتٍ لا يعلو إلا ليهبط من جديد بخيبة وأسى ..
                              أشكر الله أن أعجبتك القصّة ونهايتها ...فهذا غاية ما أتمنّى وأرجو...
                              سلامي إليك حبيبتي ...قبّلي عنّي إيمان الجميلة ...حفظها الله وأقرّ عينيك بها ..وتحيّاتي ...

                              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                              تعليق

                              • إيمان الدرع
                                نائب ملتقى القصة
                                • 09-02-2010
                                • 3576

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                                ** الراقية الاديبة المتميزة ايمان ..........

                                سرد مشوق باسلوب ادبى جميل..
                                ان التطور فى الاتصالات وتقنياتها عبر الانترنت فتحت مجالات كثيرة لانهمار العواطف وتدفق غزير لثورات كانت دوما خامدة.. تتدفق دون اعطاء مهلة لاى اعتبارات اخرى كالعوائق والصعاب فى شتى المحاور.. ومن هنا برزت عدة سلبيات..هى محاور نقاشات على الشبكة منذ فترات طويلة.. ومنها قد يخرج ما يفيد وينفع..وهذا النص الجميل جدا يؤرخ لشواهد وواقع معش من الجيل الحالى..

                                تحايا عبقة بالرياحين........................
                                أهلاً بك أخي الرّائع زياد...
                                وأهلاً برياحين غزّة الأبيّة ...الصّامدة..
                                فعلاً أستاذي ...
                                التقنيات الحديثة على اختصارها للمسافات ..والمعلومات ..وتقديم كلّ مايدهش من فائدة ؟؟
                                إلاّ أنها في الوقت ذاته ...أفرزتْ علاقات مؤلمة حدّ القتل ...والانزواء ..
                                وكم يحدث ...!!!!
                                أشكرك ..وأفخر برأيك ...
                                لك أعذب الأماني ....وتحيّاتي ...

                                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                                تعليق

                                يعمل...
                                X