هذا الذي يستطيع أن ينفصل عن شعوره إلى اللا شعور ثم يتجه مباشرة إلى ما يريد خارجاً من إمكاناته مقلعاً كأسرع ما يكون خارج مجاله .....
يعيش بين نبضات الألم تاره وشعوره بالخوف تارةً أخرى ... يتوقف الشعور بالسعادة إذا ما صارت الأمور عاده , يقف منكسراً ينتظر التأبين لأن الحياة كما هي فالروتين هو الروتين , ثم يفكر بالإقتراب من الأبواب الموصده وفتح المحظور ...وطرق باب المجهول يتطلب السعي بلا خوف وعدم الشعور بالإنزعاج , يخرج من شعور الرهبة والإنبهار بعيداً عن الخيالات والرسومات التي تتحرك في الذهن ما بين الطفولي وما بين الأقل حتى صار صاحب الذهن لا يقوى على مشاهدة خيال علمي من نوع 3Dmax ثم لماذا لا نخرج ونحن في صومعتنا نريد العالم المثالي , وهو في الحقيقة ليس هنا ولن نستطع العيش فيه الآن إلا بشروط لابد من توافرها في شخص يمشي على خط مستقيم لا اعوجاج فيه ولا انحراف ( وهذا ما نبحث عنه بداخلنا ) ذلك الشخص الرائع المهيئ للخروج من العاديات والأساسيات , هو الذي يستطيع الخروج من علائقة بالماديات والإفتراضات للربط سريعاً بين عوالم أخرى كان قديماً لا يقوى على اقتحامها ولا على اللحاق بأصحاب القصور فيها ... فكيف بمن بنى بيتاً في مدينة العظماء تظلله حدائق غناء .. بيد أن هذا الشخص يمد يد العون لمن هم خارج أسوارها منادياً على من داعب مقلتيه العيش في رحابها .... تاركاً خلفه تلك البرديات النفيسة على جدران الصدور والتي توصل المتبع إلى ذلك العالم الذي هو لايزال حتى الآن لا شعورياً لا نعرفه ...... ولكن عند المعاينة سيتبدل اللا بالشعور الحقيقي عند المكاشفة والولوج في ذات النعيم والذي سبق وأن كان خيالاً .
يا هذا الباحث عن الأسوار العالية هل لديك القدرة على التخطي حتى تصل ؟
يا هذا الباحث عن المبادئ التي تؤهل أربابها للعيش في أمان ما هو مبدأك ؟
ثم السؤال الذي لابد له من جواب هل نريد التخطي أم لازلنا نشعر نفس الشعور الذي بدأنا به ..... ثم لا يعدو أن يكون شعورنا مجرد كلمات بلا أفعال وأفعال لا تتغير وشخص لا يتجدد وبيئة محيطه بكل ما هو ضد ؛ سوف يخرج الذي يريد التغيير باحثاً بهدوء الخيال عن مشاعر الجمال التي لا تعرف المعقول ولا تعرف المحدود ... سوف يتقدم من أثبت لنفسه بنفسه أنه قادر على أن يصنع شيئاً ...
( ملحوظه لك عزيزي القارئ : إذا أشكل عليك شئ ما من داخل النص فللعلم أنه مرتبط بنصوص أخرى له من نفس النوع تبدأ بمبنى الحب في مدينة العظماء وتنتهي عند اختراق المجال بخيال الجمال , هنا في نفس القسم )
يعيش بين نبضات الألم تاره وشعوره بالخوف تارةً أخرى ... يتوقف الشعور بالسعادة إذا ما صارت الأمور عاده , يقف منكسراً ينتظر التأبين لأن الحياة كما هي فالروتين هو الروتين , ثم يفكر بالإقتراب من الأبواب الموصده وفتح المحظور ...وطرق باب المجهول يتطلب السعي بلا خوف وعدم الشعور بالإنزعاج , يخرج من شعور الرهبة والإنبهار بعيداً عن الخيالات والرسومات التي تتحرك في الذهن ما بين الطفولي وما بين الأقل حتى صار صاحب الذهن لا يقوى على مشاهدة خيال علمي من نوع 3Dmax ثم لماذا لا نخرج ونحن في صومعتنا نريد العالم المثالي , وهو في الحقيقة ليس هنا ولن نستطع العيش فيه الآن إلا بشروط لابد من توافرها في شخص يمشي على خط مستقيم لا اعوجاج فيه ولا انحراف ( وهذا ما نبحث عنه بداخلنا ) ذلك الشخص الرائع المهيئ للخروج من العاديات والأساسيات , هو الذي يستطيع الخروج من علائقة بالماديات والإفتراضات للربط سريعاً بين عوالم أخرى كان قديماً لا يقوى على اقتحامها ولا على اللحاق بأصحاب القصور فيها ... فكيف بمن بنى بيتاً في مدينة العظماء تظلله حدائق غناء .. بيد أن هذا الشخص يمد يد العون لمن هم خارج أسوارها منادياً على من داعب مقلتيه العيش في رحابها .... تاركاً خلفه تلك البرديات النفيسة على جدران الصدور والتي توصل المتبع إلى ذلك العالم الذي هو لايزال حتى الآن لا شعورياً لا نعرفه ...... ولكن عند المعاينة سيتبدل اللا بالشعور الحقيقي عند المكاشفة والولوج في ذات النعيم والذي سبق وأن كان خيالاً .
يا هذا الباحث عن الأسوار العالية هل لديك القدرة على التخطي حتى تصل ؟
يا هذا الباحث عن المبادئ التي تؤهل أربابها للعيش في أمان ما هو مبدأك ؟
ثم السؤال الذي لابد له من جواب هل نريد التخطي أم لازلنا نشعر نفس الشعور الذي بدأنا به ..... ثم لا يعدو أن يكون شعورنا مجرد كلمات بلا أفعال وأفعال لا تتغير وشخص لا يتجدد وبيئة محيطه بكل ما هو ضد ؛ سوف يخرج الذي يريد التغيير باحثاً بهدوء الخيال عن مشاعر الجمال التي لا تعرف المعقول ولا تعرف المحدود ... سوف يتقدم من أثبت لنفسه بنفسه أنه قادر على أن يصنع شيئاً ...
( ملحوظه لك عزيزي القارئ : إذا أشكل عليك شئ ما من داخل النص فللعلم أنه مرتبط بنصوص أخرى له من نفس النوع تبدأ بمبنى الحب في مدينة العظماء وتنتهي عند اختراق المجال بخيال الجمال , هنا في نفس القسم )
تعليق