اليوم كان متوترا وكلمة طيبة محت كل غبن ترسب في الفؤاد

تحيتي لأحبتي الأعزاء جميعا وبعد :

أعتقد أن للتصحيح قواعد، منها مثلا :
أن يكون في المكان والوقت المناسبين : ركن أدبي أو نقدي وليس في ركن تسلية وتبادل نكت.
أن تأخذ بعين الاعتبار شخصية ونفسية كاتب النص : فلا يعقل أن يصحح لعضو معروف برداءة ما يكتب أو لعضو مناكف.
أن لا تكون هنالك محاباة لفلان وعلان على حساب التصحيح.
أن يتم تصحيح االنصوص الأدبية، وليس الردود التي يكتبها العضو وهو شارد الذهن، وفي عجالة من أمره، فهذا يعتبر تتبعا لهفوات الغير للإساءة إليهم.
أن يكون للمصحح أهلية التصحيح أو النقد، وصلاحية من صاحب الموقع المفترض فيه أن يكون غيورا وحريصا على سلامة اللغة العربية مما يشوبها من سهو وغلط.

أجمل التحيات والتمنيات لكم جميعا
مع الاحترام والتقدير.

المبدع الفاضل السي سليمان
وعد إذنك وإذن أستاذنا السي الحسين
أبصم على ما جاء في مداخلتك وبالعشرة
تقديري الكبير

أعزّائي الافاضل

ألّمني جدا أن يعتقد البعض أن هذا الركن التسلية
هذا ركن "اعترافات عضو" بشكل أدبي أو شعري حتى العديد من الناس كتبوا ومضات شعريّة رائعة منهم من مازال هنا في الملتقى ومنهم من رحل أو غادر
والركن هذا تفاعل فيه عشرات الأدباء.

وبما أنّي من بعث هذا المتصفّح فمن حقّي أن أدافع عنه بكلّ أدب وتهذيب ولا أحد يطعن في أسلوبي اللطيف
وبكلّ لطف أقول، لو عدنا قليلا إلى الوراء لقرأنا ومضات واعترافات بأسلوب جميل جدّا . وهناك من اعترف بمرضه وانه على حافة الرحيل -- لذلك أرى ان هذا الركن هو ركن مصارحة وصدق ولطف وأدب.

أمّا بالنسبة لتصحيح الأخطاء فأوافق ما جاء في اقتراح الأستاذ م. سليمان.

تحياتي

نقل المشاركات إلى ما يناسبها من مكان.

لم تكن مشاركاتك او مشاركات الأعزّاء (ثقيلة) لكن وصف المتصفح بأسماء لا تتناسب وطبيعته هو الذي ازعجني
سيدي الفاضل حسين ليشوري، ولو تواصل النقاش إلى يوم الدين فهذا أكيد سيسعدني دون المساس بمتصفّح ووصفه
ولا بالتلميح والهجوم من خلال هذا المتصفح على أشخاص آخرين.

- لا أحد يملك شيئا... كلّنا نمضي
تحياتي من جارتك التونسيّة

نهارك سعيد أستاذتنا الفاضلة الأديبة الأنيقة فاطمة الزهراء العلوي
شكرا من القلب.

السلام عليكم أستاذتنا المحترمة سليمى السرايري
لا أحد هنا وصف متصفحك هذا، العابق بالماضي الجميل، العامر بأدباء مقتدرين جدا عندي، وأعضاء أعزاء جدا في قلبي، حاضرين وغائبين.
وجدت تلميحا خاصا بي، وتهجما على شخصي في إحدى المشاركات هنا، فكان واجبا علي الرد، ليس بالتلميح والتهجم كما حصل علي، حفاظا على المستوى الرفيع لمتصفحك، بل كتبت ردا عاما، يتعلق بالتصحيح اللغوي.
أرجو أن تبيني لي أين حصل هذا الوصف لمتصفحك، حتى أقدم لك اعتذاري.
مع كل الاحترام والتقدير.

المشاركة الأصلية بواسطة م.سليمان مشاهدة المشاركة

السلام عليكم أستاذتنا المحترمة سليمى السرايري
لا أحد هنا وصف متصفحك هذا، العابق بالماضي الجميل، العامر بأدباء مقتدرين جدا عندي، وأعضاء أعزاء جدا في قلبي، حاضرين وغائبين.
وجدت تلميحا خاصا بي، وتهجما على شخصي في إحدى المشاركات هنا، فكان واجبا علي الرد، ليس بالتلميح والتهجم كما حصل علي، حفاظا على المستوى الرفيع لمتصفحك، بل كتبت ردا عاما، يتعلق بالتصحيح اللغوي.
أرجو أن تبيني لي أين حصل هذا الوصف لمتصفحك، حتى أقدم لك اعتذاري.
مع كل الاحترام والتقدير.

أستاذي الفاضل م. سليمان

طبعا حضرتك فوق كل تهجم وتلميح أستاذي
ولكني عقبتُ على هذه الجملة المسطّرة بالأزرق :

أعتقد أن للتصحيح قواعد، منها مثلا :
أن يكون في المكان والوقت المناسبين : ركن أدبي أو نقدي
وليس في ركن تسلية وتبادل نكت.
وقبلها على وصف المتصفح "للدردشة"

وأنا التي تعتذر من حضرتك
وقد رجعت لتلك المتصفحات فآسفة جدا
فمكانتك محفوظة وقدرك كبير عندي

تحياتي واحترامي

وأنا أعترف بدوري المتواضع بين نفحات الحروف وتحت سقف الكلمات في هذا المتصفح، أن لهذا المكان وقاره، وجماله، وسحره الذي ابتدأ بنفحات عطرية من كلمة وصورة وشعر ونثر قد تنفسته رئات الجمال لينبض بها عبقاً ويتدرج سحره من أنامل الكبار هنا ابتداءً من قلم السليمى الرشيق ليصل لآخر حرف لم تنتهي مسافاته بعد..
متصفح يزهو بزهر الكلام الذي يتفتح رائحة عبق من كل من يخطّ حرفاً أو يسند الكلام..
هذا المتصفح هو الذي يبعث في الروح تراتيل النقاء، لأنه فسحة روح شفافة تبصم من خبر الضاد مكانة تركن إليها بزاوية أدبية فخمة، نتعلم منها كل ألوان المشاعر ونحن نحتضن الزفرات المؤلمة ونضمّ لقلوبنا الأمل منها بنبض الحياة والمسرات..

الشاعرة الراقية الحبيبة الغالية
أ.سليمى السرايري
كم أسعدني المرور بين سطور الجمال هنا، وتحت قبة قلمك وأقلام الكبار كلهم، فهم كلهم كبار لأنهم يغرسون السحر من أفواه السماء ويبذرون حبّ الكلام على ثرى هذا المتصفح الغامر بالسحر والجمال..
هنيئاً لنا بمتصفح زاخر بالقطع الذهبية اللامعة التي يجبلها أقلام الأدباء والشعراء والكتاب، وعيون القراء تحرس الحروف بقلوب ممتلئة بالفرح واستنشاق عبير الكلام..
بوركت الأقلام وبوركت روحك التي تلمّ الجمال من أنفاس السماء وحتى الأحلام..
مبارك هذا الرقي والسحر وثناياه التي تفيض عطراً وعبقاً
حفظكم الله وزادكم من خيره وعلمه
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية

ما أجملك الغالية صديقتي الحبيبة ابنة فلسطين الأبيّة
جهاد بدران

شكرا لك ومرحبا في متصفح البوح الرقيق والكلمة الطيّبة
تحية لك ولجميع الأدباء الذين مرّوا من هنا وننتظرهم دائما
-
-
محبتي والياسمين

السلام عليكم
أختي العزيزة سليمىى
ما معنى تسلية؟ التسلية هي في بعض من تعريفاتها كما جاء في لسان العرب :تَسْلِيَةُ النَّفْسِ : إِدْخَالُ السُّرُورِ عَلَى النَّفْسِ وَإِبْعَادُ الضَّيْمِ عَنْهَا
وهي كما تعلمين بالفرنسية divertissement
وهي التنوع في الكلام في الخطاب في كل شيء / تنوع /
وحين ذكرتها أنا أيضا قصدت هذا ولا يعقل أن نقصد ماذهبت إليه
النصوص الأدبية
وجع نزيف جدية
بينما هنا استراحة قلم هي اعترافاتنا ونجوانا مع أنفسنا نزرعها قدام الجميع ..دون قيد قافية أو ربط لغة بقاعدة
تحيتي وتقديري

ويقول الفنان الجزائري الكبير محمد بوكرش في احد اعترافاته بأسلوبه الأدبي المتميّز :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوكرش محمد
أعترف اني أهش الكائنات وأقلهم قوة...أعترف أني الأنا العابرة لأتفه السبل طمعا في توازن يشدني لمسقيمها مثقال ذرة.../ بوكرش محمد

~~~~&~~~~


الفنان والأديب الراقي بوكرش محمد
المتواضع هو الذي ينكر ذاته وخاصة لو كانت هذه الذات مبدعة