-
اعترف أني أعرفك قبل ان نتقابل مُذ كنّا طيفين في ذلك العالم بعيد عن الوجع و بعيد عن الدموع حيث تتنفسين الجمال و تضحكين بغنج و تلعبين ببراءة الأطفال و أنا اراقبك من بعيد أهديك اجمل الزهور و أناديك بأقرب الأسماء الى قلبي اعترف أني رحلت في بستان جمالك و تملكني ذلك الشعور الذي يساومني ان اراقصك حتى الكلل فنهوي الى انصهارنا و تسامينا حتى الفجر -
يصدف أحياناً أن الحياة لم تعد تساوي شييء...!
ولا شيء تخيّل! تخيلوا أنتم كم أحتاج هؤلاء أو أولئك ليقتلوا ولتشعر بأن الحياة لا قيمة لها!
الحياة تساوي الكثير بضحكتها بالحب فيها بالأشجار التي تنبت ثمرا! وعندما تحترق الأشجار تصبح الغابة الخضراء سوداء
والساحل لا مرتع فيه للظل يصبح البحر كمأوى للراغبين في الغرق في لجة الموت
الحياة لا تساوي أكثر من ضحكة من القلب
والقلب يموت بشيئين طعنة ما أو عندما يكون خالياً من ذكر الله
بما أن كل الناس مستعدين لقتلك!!! أقصد الوحوش وليس البشر.
فلنحاول أن يكون القلب حياً بذكر الله.
الحياة تعيسة جداً عندما لا تحفني فيها رحمتك يا الله لذلك فإني أطمع في رحمتك جداً
مع قلة ما أقدمه من عمل! غفرانك ربي يا من سميت نفسك الرحمن الرحيم، والحمد لله.اترك تعليق:
-
في رحلة عمر شاهدت الكثير، الحب والحياة والكره والحقد رأيت كل ما يخطر على بالي وكل ما لم يخطر
.. سبب من الأسباب الذي يجعل الكاتب يكتب
أحيانا تتمنى لو أن لك قلم يعبر عن كل الواقع ولكن للأسف الواقع أكبر منك ومن قلمك
ولا تستطيع إلا أن تشعر بالتقزم...
أشعر أن هناك الكثير الذي ينزف في هذا الحياة
هناك في قلبي... وفي قلوب اليتامى والفقراء وضحايا الحرب الضحايا الذين لم يكتب من أجلهم أحد
الحياة تنزف بكل ما فيها.. ثم رأيت أناساً يشربون نخب الإنتصار في مرارة الهزيمة.. لماذا!
لأنهم سذج كفاية
الظلم رأيته منذ صباي وعدم الصبر كان أحد الأعطاب التي أصابت سفينتنا.. أخيراً وجدت أن عليّ أن أسير لأقرب ميناء آمن كي لا تغرق السفينة!اترك تعليق:
-
اعتراف
مثلك انا ما بحب احكي مسخراولا بحترم سمسار تاجر سرسريرصف المعاني فهمت من جمله انقراشو بينفع المسطول خزنة جوهريراس الغبي خزان حاوي ثرثرابفجله نصيحه غاليه ما بيشتري
اترك تعليق:
-
أعترِفُ أنَّنِي كاذِبٌ لو قلتُ يومًا ؛
إنَّ الطِّفل الذي بداخلي كبُر
وأصدقُ إن أنا قلتُ إن العُمْرَ طفِلَالتعديل الأخير تم بواسطة مصباح فوزي رشيد; الساعة 08-02-2016, 13:18.اترك تعليق:
-
خُصْلاتُ شَعْرِك تُسْبي العيون
حَرْفُ لفظِك يرسي الفنون
شَعْرًا وشِعْرا فيهما تاهت ظنون
أهٍ يا صاحبة الاثنين في قلبي شجوناترك تعليق:
-
أعترف ..أنك الأقرب وأنت هناك
حيث يروي النهرُ حكاياتي الصافية
لأحجار الحافة..اترك تعليق:
-
أَعْتَرِفُ أَنَّنِي دائماً إلى الحروف أَحِنُّ،
وإنْ طَلَّقْتُهَا لِبَعْضِ وَقْت..هي مَلاذِي وعِشْقِي الْأَوْحَد..
هي صوتي ،لُغَتِي ...صُورَتِــي.اترك تعليق:
-
أعترف أني مثل الطيور المهاجرة
لاتزال ممتدة في السفر
ومثلما الرعشة تتوالى
بين انتفاضات الجسد
ينسل الحزن إلى أضلعي
في دجى الليل
فأرمي رأسي بين راحتيَّ
وأبكي
كل النوارس التي رحلت
إلى الشمال لتموتالتعديل الأخير تم بواسطة حسن العاصي; الساعة 29-12-2015, 14:53.اترك تعليق:
-
شكرا من القلب لجميع الأصدقاء الذين يتفاعلون هنا بكل حب وجمال و أدب وثقافة و أناقة
شكرا لمن يحمل في قلبه نقاء وصفاء ومحبة صادقة
شكرا لمن عاد وكتب وعانق حروفنا..
كلّ عام و أنتم بخير أصدقائي.اترك تعليق:
-
أعترف ,, أن وجودي هنا قدرا ,, و لقاءي بك قدرا ,, و فراقنا كان قدرا ,, و وأن نلتقي بعد فراق 14 عام قدرااترك تعليق:
اترك تعليق: