إعتراف
أعترف إني مازلت يقتلني الحنين ..وإن نهى إسم سحقني ورحل ولازلت و سأبقى عاشق فقد قلبه ..
-
أعترف لك بأن هذا النهار جميلٌ
وأن المساء قريب من الإحتمال
ربما أعود غداً الى ما سبق
وربما أزيح الستارة عن شمال
قد أكون جواباً لا شفاء دونه
وقد أصير سؤالاً جوار السؤالاترك تعليق:
-
أعترف إني بقايا إنسان نازف نازح في بقايا وطن .لا أملك إلا حلم من السهل أن يضيع.....
في هذا الزمان المتمرد على الشرائع والقوانين يستحيل أن تكون على حق..
لذلك أقدم نصيحتي
..لا شيء أبقى من الحب. ..
لا شيء يحمينا من صراعها المكبوت فينا...
سوى الحب..
أبناء أمتي وإنسانيتي ......أحبوااترك تعليق:
-
لا أحد يدعي الكمال.. وليس ثمة تمام بشري إلا ويه أو بعده "نقصان" .. إذا كلنا ناقصون وغير منزهون عن الخطأ ونسعى حثيثا أو بطيئا للصواب والفرق بيننا وبين غيرنا أننا عندما نخطئ قد نقول أظن أني كنت على خطأ أو هل أنا على خطأ؟؟ بينما يقف غيرك بعرض عصا غليظة غلظة أفكاره أحيانا ليقول إنني على جادة الصواب ولتذهبوا أنتم للجحيماترك تعليق:
-
الأحلام.. بعضها غير مشروع يا سادة... هل يجوز أن تحلم بامرأة جارك الجميلة؟ ساعتها تبا لك وإذا نظرت لها بزيغ الشهوة أو هممت من وراء ستار خوف فإنما ذاك خسة و نذالة.. عدا ذلك ثمة أحلام مكانها الوسائد، وليس المجالس والصالونات، فثمة مكان فيها للعقلاء... ولا بأس أن تكونوا أحيانا منهم!اترك تعليق:
-
أعترف
أني أصبحت زاهدا في الإقبال على الشبكة العنبكبية
وما ينشر على صغحاتها عن أمور كثيرة ، فكل إنسان
يكتب من وجهة نظره ، دون أن يعرف وجهات نظر
الآخرين ، وقلما تجد في المنشور صدقا موثقا في
الكلام المكتوب وإذا بحثت عنه وجدت معظمه كذبا
بدون حجة أو برهان أو واقع يؤيده .
وتجربتي الطويلة علمتني ذلكاترك تعليق:
-
اعترف ان الاستاذ حسين ليشوري بات ناقما على كل من ظل السبيل وتخلى عن طريق اليقين واصبح يتارجح بين الصدق والتظليل .......اعترف ان في الوطن الجزائر نسيم الاحرار تلده نخوة العروبة وسماحة الاسلام ........دمتماترك تعليق:
-
سَأبوحُ أُرَدِّدُ أهواهَا.......للمَوتِ أنَا لا أنسَاها
أتَنَفَّسُهَا وَأهيمُ بِهَا......أنْتَشي مِنْ عِطْرِ اَقَاحيهَا
بأريجها نَفْسي قَدْ هامَتْ......ماازكاها كمْ أهواها
سَابوحُ لَهَا انا اَعْشَقُهَا.......واموت اذا لم القاها
هي عمري وبها افراحي .......ونجوم الليل وسناها
اهواها اهواها حتماً.....وسأبقى انْطرُ مَلقاها
************
هذا اعترافي الى من احب واهوى ...
الى التي اهواها ولن القاها
الى التي حتماً ساموت ويبقى في قلبي ذكراها ...
بقلمي المهندس مصطفى كبةاترك تعليق:
-
بماذا اعترف يا سليمى...؟
وانا على شعبي وامتي باكِ .... من الخذلان وقلة المعروف شاكِ
يصفقون لإستباحة ارضي وعرضي ... ويفرحون لموتي وهلاكي ؟؟؟
تحياتي للسيدة ُسليْمة ...وبما اعترفت ، ستكون حليمة؟!
البابلياترك تعليق:
-
أعترف أني في درب الحياة أسير عدوا.
أعترف أني في درب التعلم أمشي حبوا .
أعترف أني على هامش التاريخ أمر سهوا.اترك تعليق:
-
أعترف بأنّكِ يا سليمى شاعرة من رتبةِ الفراشات
كل أحرفك تحلِّق في فضاءات النور
كل ضيوفك و قرّاءكِ واعترافاتهم عوالم من الحكمة و العفوية والعذوبة ..
محبتي لألوان الحلم في أعماقك
كَم تشبه قوس قزَح !!اترك تعليق:
-
قمر مجنون
أعترف أن القمر يئس من جنون المحبين
يقولون فيه شعرا هدية لعشاقهم
و يندبونه حين تحجبه غيوم الشتاء
يحملونه وزر الغياب والاتنظار
كأنه هو العشيق ابن الملوح أو الأنين في غسق الليل ..
...../.....التعديل الأخير تم بواسطة عبد القادر مسعود; الساعة 21-07-2015, 08:25.اترك تعليق:
-
اعترف أني مازلت من الماضي انزف
دوما تخجلني ذكراه وتظهر في ملامح وجهي
واني همي دوما. كيف اكابر واخفيه باكر وكيف سيأتياترك تعليق:
-
أعترف أنكم لمست شغاف قلبي بحضوركم الراقي و اهداءاتكم الغالية
سأعود بالتفصيل..............
سليمى
اترك تعليق:
اترك تعليق: