رأته كالمعتاد من بعيد حبَ ثلاث سنوات بصمت ،،كانت تعيش ببيئة ريفية تحكمها العادات والتقاليد
مر من أمامها أشبه بملاك ، ،
عشقته
تعتريها رغبة عارمة بأن تراه عن قرب ،،،
أخذت قارورة الماء ومشيت أمامه, وفجأة أختفى ؟
تابعها من بعيد , هو دائماٌ يظهر ولثامه لا يفارقه
هذا ما دعاها للمجازفة والإصرار على رؤيته
وفي ركن شجرة أسند ظهره, قال لها وهي تمر بقربه
اسبقيني لمزرعة الورد ،
ذهبت ،،ولم تصدق ما يحصل, وهناك رأته وجهاَ لوجه نزع لثامه وبسرعة وبخوف, أمسك بيدها
هذا خاتما, إلبسيه سوف أعود قريبا ؟،،ذهب مسرعا تسمرت قدماها بالأرض مذهولة رجعت
تجر خطاها كأنما تغطيها أكوام من التعب, وسؤال يراودها من هو ولم الخوف ؟
وفي طريقها رأت،،
مجموعة من الناس متزاحمة تغطيها الدهشة والخوف ؟حشرت نفسها بين الجموع وهي تترصد ؟
الجمع لعلها تعرف؟ لم تسمع سوى, فعلها سعد ومن يفعلها غيره سوف تأتي الشرطة . تفرقوا بسرعة
مجنون يقاتل المحتل وينصب لهم المكائد ألم يفكر بمستقبله ؟ ألم يفكر بالزواج ؟ من يصاهره وهو مطلوب
من الجهات الأمنية بتهمة الإرهاب،،
ملئ صراخها المكتوم بداخلها وحيرة رسمت علي وجهها المتعب من قارورة الماء علي رأسها أنزلت قارورتها
علي الأرض وهي تلهث ورغبة بالصراخ بصوتها المبحوح من التعب والحيرة تلمست يدها الباردة وتذكرت
الخاتم وهي تعيد بذاكرتها ما يسمونه إرهابي ،تنفست الصعداء ونفضت عن ثوبها التراب وحملت قارورتها
وهي تقول
لا أخاف عليه سوف يأتي
مر من أمامها أشبه بملاك ، ،
عشقته
تعتريها رغبة عارمة بأن تراه عن قرب ،،،
أخذت قارورة الماء ومشيت أمامه, وفجأة أختفى ؟
تابعها من بعيد , هو دائماٌ يظهر ولثامه لا يفارقه
هذا ما دعاها للمجازفة والإصرار على رؤيته
وفي ركن شجرة أسند ظهره, قال لها وهي تمر بقربه
اسبقيني لمزرعة الورد ،
ذهبت ،،ولم تصدق ما يحصل, وهناك رأته وجهاَ لوجه نزع لثامه وبسرعة وبخوف, أمسك بيدها
هذا خاتما, إلبسيه سوف أعود قريبا ؟،،ذهب مسرعا تسمرت قدماها بالأرض مذهولة رجعت
تجر خطاها كأنما تغطيها أكوام من التعب, وسؤال يراودها من هو ولم الخوف ؟
وفي طريقها رأت،،
مجموعة من الناس متزاحمة تغطيها الدهشة والخوف ؟حشرت نفسها بين الجموع وهي تترصد ؟
الجمع لعلها تعرف؟ لم تسمع سوى, فعلها سعد ومن يفعلها غيره سوف تأتي الشرطة . تفرقوا بسرعة
مجنون يقاتل المحتل وينصب لهم المكائد ألم يفكر بمستقبله ؟ ألم يفكر بالزواج ؟ من يصاهره وهو مطلوب
من الجهات الأمنية بتهمة الإرهاب،،
ملئ صراخها المكتوم بداخلها وحيرة رسمت علي وجهها المتعب من قارورة الماء علي رأسها أنزلت قارورتها
علي الأرض وهي تلهث ورغبة بالصراخ بصوتها المبحوح من التعب والحيرة تلمست يدها الباردة وتذكرت
الخاتم وهي تعيد بذاكرتها ما يسمونه إرهابي ،تنفست الصعداء ونفضت عن ثوبها التراب وحملت قارورتها
وهي تقول
لا أخاف عليه سوف يأتي
تعليق