في موقعهم الإلكتروني العتيدْ
رفع بدم ٍ محترق تأبينا ً لروح أخيه , ختمه بلعنة الله على الفاعلين .
استلم تنبيهاً في الحال : " نشددْ على أن يكونَ الشريط ُ للتواصل الإنسانـيّ وحسب"
التفتَ إلى أمه وسألها :
" هل كان أخي من صنفِ الحمير ! "
الأعضاء المتواجدون الآن 281490. الأعضاء 3 والزوار 281487.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
تعليق