تجلي ..! / ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة شذى بركات مشاهدة المشاركة
    لك الاحتراك كله
    جميل ما قرأت
    تحياتي
    وعيدكم مبارك
    و لك كل الحب و الخير و الاحترام
    و عيد مبارك و سعيد بأمر الله تعالي
    شكرا على مرورك و قراءتك لتلك

    احترامي و تقديري
    sigpic

    تعليق

    • إيمان شربا
      أديب وكاتب
      • 09-04-2014
      • 46

      #32
      ماأرقها تجلياتك أستاذ ربيع
      النور عم المكان عند قراءتي لها
      مودتي وأطيب الأمنيات

      تعليق

      • محمود عودة
        أديب وكاتب
        • 04-12-2013
        • 398

        #33
        ما أروع نور الأيمان عندما يتسلل الى قلب الأنسان
        أبدعت .. مودتي

        تعليق

        • حدريوي مصطفى
          أديب وكاتب
          • 09-11-2012
          • 100

          #34




          وكأني في حضرة الحلاج... !
          مع صوفي في خلوته لحظة التجلي
          والحلول أوالإحلال
          لم أقرأ لك نصا متينا وسهل اللغة...
          أعرفك بقدر ما سمحت لي نصوصك وأفكارك...إذ أبدا تريد أن تظهر أنك تملك اللغة لا هي تملكك ...لك عنانها ولها الانقياد...دائما لك شطحات معها ترق وتشد تعلو وتسفل تواضعا
          هذا النص يظهر ربيعا ثانيا أكثر رقة وأبلغ بيانا ربما الحدث النفسي هو القائد أو الإشراق الروحي الذي حل بك وغشاك فنطقت...
          جميلة هذه الجملة ورائقة هي الشهد بل العسل تزول وبقى تُتلمظى:عد بفيض محبتك قبل غرق العابر .. أيها السالك ظلمات دنياه
          هل هي من عندياتك يا ربيع؟ إن كان كذلك فاسمح لي ان أقول لك أن اشرفت على سدرة المنتهى...
          وذي:
          دوت كلماته في جسدي .. و كل ذرات الهواء .. بينما هو يبتعد بوجهه الملائكي
          تصوير رائع ليتخيل القارئ حين تتوافق ذرات الهواء والجسد عند النطق بشيء واحد...لن يكون الحاصل إلا سنفونية ساحرية الاكتافات والنوطات
          قلتَ: لم أستطع صبرا ، تمرغت فى نوره

          أما كان عليك أن تقول بقايا نوره...فهو نور وإن راح سوف يختفي كليا ولربما إن أن قلنا بقايا نوره سنكون نخالف الواقع ولكن بموضوعية مقبولة
          توضأت ، عانقت مصلاتى .. كأني بقعة ضوء تتهلل !!
          هذه الجملة تنم انه لم يغادر بل حلك واندمجت معه وصارت كلماتك كلماته...يعني الإحلال حسب الفكر الحلاجي...بدليل أنك صرت بقعة ضوء...وبلا شك اتبعت هداه وفعلت بما أوحى لك
          أعجبني كثيرا هذا النص ياربيع...آسف أني لم أكن سباقا للكتابة تحته...ولكن إن كانت لن أذهب إلى ما ذهبت إليه اليوم...فلكل يوم مكان ومقال
          تحيتي وفائق احترام لتدم بصحة وعافية
          حدريوي مصطفى (العبدي)
          التعديل الأخير تم بواسطة حدريوي مصطفى; الساعة 29-08-2014, 08:23.
          بت لا أخشى الموت منذ عرفت أن كل يوم بل كل لحظة يموت شيء مني

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة إيمان شربا مشاهدة المشاركة
            ماأرقها تجلياتك أستاذ ربيع
            النور عم المكان عند قراءتي لها
            مودتي وأطيب الأمنيات
            كان اللظى و الجحيم
            و كنت بين يديه أترنح تعبا و هزالا ..
            وشوقا إليها !

            شكرا أستاذة إيمان أن كنست الغبار عن تلك الورقة الفياضة في العمر !

            تقديري و احترامي
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة محمود عودة مشاهدة المشاركة
              ما أروع نور الأيمان عندما يتسلل الى قلب الأنسان
              أبدعت .. مودتي
              جمع بين الطهر و البلاغة
              العدل و الرحمة .. فأوعى
              و ما كنت لأجد غيره أقرب إليّ في ذاك الموت !

              شكري أستاذي محمود على ملامستك لهذه القطعة من روحي !

              تقديري و احترامي
              sigpic

              تعليق

              • سامية محمد الطيب
                أديب وكاتب
                • 01-05-2010
                • 172

                #37
                [quote=ربيع عقب الباب;563559]
                ..............
                عاد الصوت يزلزلني ، والنور يغزو وجهي فيغشى عيني :
                " جاهل من يدعى معرفة الحقيقة .. ليس لك شأن بالباطن ".
                *********
                أستاذي ربيع..
                شكرا لهذا السموّ !
                تحيتي و تقديري.
                كل الدروب تقطعت أسبابها
                *** وسبيل عشقك يا حبيبي يوصل

                تعليق

                • بسباس عبدالرزاق
                  أديب وكاتب
                  • 01-09-2012
                  • 2008

                  #38
                  من أجمل ما قرأت هذا اليوم و من مدة طويلة

                  و حظي كبير أن أختم بها يومي
                  أن أزحف أنا الآخر نحو الحمام فأعيد ترتيب شجرتي
                  نعم أستاذي نحن أحوج إليها

                  نحن بحاجة لرائحة النور أن تنبسط أمامنا
                  أن نركض نحو الماء فنغسل ما بداخلنا


                  محبتي أستاذي ربيع
                  السؤال مصباح عنيد
                  لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الأول مشاهدة المشاركة




                    وكأني في حضرة الحلاج... !
                    مع صوفي في خلوته لحظة التجلي
                    والحلول أوالإحلال
                    لم أقرأ لك نصا متينا وسهل اللغة...
                    أعرفك بقدر ما سمحت لي نصوصك وأفكارك...إذ أبدا تريد أن تظهر أنك تملك اللغة لا هي تملكك ...لك عنانها ولها الانقياد...دائما لك شطحات معها ترق وتشد تعلو وتسفل تواضعا
                    هذا النص يظهر ربيعا ثانيا أكثر رقة وأبلغ بيانا ربما الحدث النفسي هو القائد أو الإشراق الروحي الذي حل بك وغشاك فنطقت...
                    جميلة هذه الجملة ورائقة هي الشهد بل العسل تزول وبقى تُتلمظى:عد بفيض محبتك قبل غرق العابر .. أيها السالك ظلمات دنياه
                    هل هي من عندياتك يا ربيع؟ إن كان كذلك فاسمح لي ان أقول لك أن اشرفت على سدرة المنتهى...
                    وذي:
                    دوت كلماته في جسدي .. و كل ذرات الهواء .. بينما هو يبتعد بوجهه الملائكي
                    تصوير رائع ليتخيل القارئ حين تتوافق ذرات الهواء والجسد عند النطق بشيء واحد...لن يكون الحاصل إلا سنفونية ساحرية الاكتافات والنوطات
                    قلتَ: لم أستطع صبرا ، تمرغت فى نوره

                    أما كان عليك أن تقول بقايا نوره...فهو نور وإن راح سوف يختفي كليا ولربما إن أن قلنا بقايا نوره سنكون نخالف الواقع ولكن بموضوعية مقبولة
                    توضأت ، عانقت مصلاتى .. كأني بقعة ضوء تتهلل !!
                    هذه الجملة تنم انه لم يغادر بل حلك واندمجت معه وصارت كلماتك كلماته...يعني الإحلال حسب الفكر الحلاجي...بدليل أنك صرت بقعة ضوء...وبلا شك اتبعت هداه وفعلت بما أوحى لك
                    أعجبني كثيرا هذا النص ياربيع...آسف أني لم أكن سباقا للكتابة تحته...ولكن إن كانت لن أذهب إلى ما ذهبت إليه اليوم...فلكل يوم مكان ومقال
                    تحيتي وفائق احترام لتدم بصحة وعافية
                    حدريوي مصطفى (العبدي)
                    الاحلال ثابت في الخلق
                    بتوقيع الآيات ..
                    و ما أنزل على النبيين
                    و اختلاف التفسير لا يعني نفيه
                    الروح حنت لخلاصها ..
                    و أعاقها التراب .. فالتحفت به و علكته
                    علها ترى في صمته الظاهر هدى
                    و بين غبرانه ما ترجو
                    فإذا نور يلفني ..
                    هو آت من هناك
                    ومن هنا .. من داخل هذا الوعاء
                    و ربما يتدفق كشلالات الماء
                    هي لحظات في مقابل الوقت .. كل الوقت
                    لا تستنسخ .. و لا تكرر نفسها إلا في لحظة تكاد تكون هي !
                    أجارك الله صديقي ؛ فقد كان الألم فوق احتمالي
                    و كان العوز إليه كحاجة النفس إلي التقاط الشهيق في اليم !

                    محبتي
                    sigpic

                    تعليق

                    يعمل...
                    X