سجن الآخَر\مصطفى الصالح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بسمة الصيادي
    مشرفة ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3185

    #16
    أذهلتني يا أستاذ مصطفى .. أذهلتني ...
    يا لها من لغة جميلة .. وصور جعلت من القصة قطعة فنية نادرة .. !
    قطع السكر تزداد في كوب نصوصك في كل مرة .. وأراك تتقن فن التصوير ..وفن الكلام ..
    وتجلب لنا من مروج قلمك تعابير مزخرفة الألوان!
    والأجمل من ذلك هو أنك اعتنيت بالمضمون كما الأسلوب ..
    فعالجت قضية في غاية الخطورة ..تتعلق بشرف الإنسان ومبادئه، في مواجهة مع الشياطين !
    وساعدت الزوجة في نقل أحاديث الشياطين ... بينما الضمير فرض هيبته واستحوذ على المنبر ..!
    وإن كان ثمن الشرف بات غالٍ في هذه الأيام .. وقد يدفع الإنسان حياته مقابلا له ..!
    رائع وأكثر ..
    أطيب التحيات
    في انتظار ..هدية من السماء!!

    تعليق

    • ركاد حسن خليل
      أديب وكاتب
      • 18-05-2008
      • 5145

      #17
      هذه رائعة من روائعك أخي مصطفى
      واضح كم أصبحت اللغة لقلمك طيّعة
      وتستطيع أن تُشكّل بعجينتها ما تشاء
      قرأت نصّك أكثر من مرة
      وفي كل مرة وجدت صورة جديدة لم أرها من قبل
      أحيّيك على عنفوان روحك
      وكل عام وأنتم بألف خير
      تقديري ومحبتي
      ركاد أبو الحسن

      تعليق

      • مصطفى الصالح
        لمسة شفق
        • 08-12-2009
        • 6443

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
        يجري ململما ما بعثره الهواء فيصبح دمعة في أوردة الطريق..

        الأستاذ/مصطفى
        نص ثري يحمل الشعلة بيد......
        ضمير
        ليس قادراً على المضي قدماً..
        في طرقات يطل منها القبح!..
        الضمير هنا كان يعلم......
        أن سلم التنازلات ليس له نهاية..
        فمن يقدم خطوة، يجد نفسه بعد حين
        في القاع
        هذا إذا لم تلتهمه الهاوية!..
        للإبداع أطيب تحية
        ولقلمك جزيل الشكر
        وأكــــــــثر



        يقول الشاعر: من يهن يسهل الهوان عليه مالجرح بميت ايلام

        الاستاذة وفاء عرب

        اشكرك على المرور الرائع

        وستبقى كلماتك انيسا لمتصفحاتي إلى أن .. تعودي

        خالص الود والتقدير

        تحياتي
        [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

        ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
        لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

        حديث الشمس
        مصطفى الصالح[/align]

        تعليق

        • مصطفى الصالح
          لمسة شفق
          • 08-12-2009
          • 6443

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
          الزميل الطيب
          مصطفى الصالح
          أسعدني نصك كثيرا
          حيث اللغة السلسة والتعبيرات المجازية
          أحب الفنتازيا
          أحب التعبير المجازي لأنه يعطني فرصة للتأمل والإيحاء
          بل التغريد عاليا
          أحببتك كثيرا هنا
          ودي ومحبتي لك

          الاستاذذة القديرة عائدة

          منكم نستفيد

          اشكرك على المرور الراقي والكلمات اللطيفة

          تحيتي وتقديري


          [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

          ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
          لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

          رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

          حديث الشمس
          مصطفى الصالح[/align]

          تعليق

          • مصطفى الصالح
            لمسة شفق
            • 08-12-2009
            • 6443

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مريم محمود العلي مشاهدة المشاركة
            رائع هذا النص الذي جسد حالة الصراع بين القيم والمبادئ والمغريات
            كل الشكر والتقدير لك أستاذ : مصطفى الصالح على هذا النص المتميز
            تحياتي محملة بعبق الورد

            الاستاذة مريم العلي

            اشكرك ع المرور الراقي والقراءة الموفقة

            كل عام وانت بخير

            تحيتي وتقديري
            [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

            ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
            لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

            رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

            حديث الشمس
            مصطفى الصالح[/align]

            تعليق

            • مصطفى الصالح
              لمسة شفق
              • 08-12-2009
              • 6443

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
              ** الاديب الراقى مصطفى...........

              النص يطرح جدلا داخليا ليس بالهين ولا بالقليل.. لانه مركز الامانة وشرف المهنة.. حيث ان انفجارا وهو هنا حدث غير مرتقب بل كزلزال لم يحسب حسابة اضاع الاوراق وهدم المؤسسة التى يعمل بها .. فلو انه وقع تلك الورقة وخان ضميره وشرف مهنته لكان قد وصل قبل ان تتطاير الاوراق...ولحافظ على بيته وان كالنت الزوجة غير صبورة وغير مكترثة بالفضيلة .. وهنا الحوارية هل كان على صواب ام على خطا فى سلوكه الشريف والنظيف ؟؟

              تحايا عبقة بالزعتر..................

              اخي العزيز الاستاذ زياد

              الحلال بين والحرام بين

              وبعض الناس لا يستبدلون ملايين بلقمة واحدة حلال

              لا يكون الجدل الداخلي الا عندما تكون العقيدة واهنة!

              اشكر لك هذا المرور المعبر

              تحيتي وتقديري

              [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

              ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
              لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

              رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

              حديث الشمس
              مصطفى الصالح[/align]

              تعليق

              • مصطفى الصالح
                لمسة شفق
                • 08-12-2009
                • 6443

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس مشاهدة المشاركة
                أخي الأستاذ مصطفى الصالح
                تحية عطرة


                كثيرة هي (الدموع في أوردة الطريق!!) .. كثيرة جدا ، و الأكثر ما تغلّف بأقنعة الزيف و"إتّكيت" العلاقات الإجتماعية الكاذبة..
                على مرّ العصور كان هذا الصراع و ما زال ، لكنّه الآن ، و في ظلّ المجتمعات الاستهلاكية التي نتزعّمها نحن بلا منازع ، صار هذا الصّراع ذو أهمية و أبعاد خاصة ، عندنا بالذات ، و بالتّحديد و على وجه الخصوص...
                طرقنا قد تصلّبت أوردتها لكثرة ما بها من دموع ، و لتسمح لي أن أستعير تكرارا و مرارا هذه العبارة التي أنهيت بها نصّك كناية عن هذا الصراع.

                استمتعت و دهشت أخي مصطفى ، شدّتني اللّغة و صياغاتها المجازية الشاعرية المُحلّقة ، حتى في أكثر المشاهد مرارة و حنظلية.
                شدّني النّسج القصصي غير المعتاد ، و غير المستهلك ، الذي ظلّ يُحافظ على نفسه من الضّياع في دهاليز التّشفير و الطلاسم ، التي يتعلّلل بها بعض المسرفين في التّحليق ، حتى لا نعود نميّز بين التّحليق و السير على الأقدام في الهاوية...

                أخي الطيّب ، أشكرك من كلّ قلبي على نجاحك في رصد هذه اللّحظة الإنسانية ، و هي نفسها لحظة اجتماعية في غاية الأهمية ، هي لحظة تقاطع مجموعة من الصراعات الدّاخلية و الخارجية ، العامة و الخاصة ، العاطفية و العقلية ، المادية و المعنوية ، هي لحظة تقاطع تكشف و تعرّي زيف العلاقات مع النفس ، مع الحبيب ، مع الآخر ، و مع "القيمة" ... القيمة بمعناها الواسع الشامل...

                تحياتي و كلّ التقدير و الاحترام
                حكيم
                أسرتني هذه القراءة الفذة وهذا التحليل العميق

                وكم انتشيت وأنا أقرأ إعادة صياغة هذا النص بيد ماهرة تعرف الغث من السمين

                أستاذي العزيز

                كل الشكر والتقدير

                لم يعد لي قول بعد هذا الجمال

                تحياتي
                [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                حديث الشمس
                مصطفى الصالح[/align]

                تعليق

                • عبير هلال
                  أميرة الرومانسية
                  • 23-06-2007
                  • 6758

                  #23
                  نص فاخر

                  أديبنا القدير

                  مصطفى الصالح

                  يعالج قضية هامة

                  بأسلوب بديع للغاية

                  سجل إعجابي الكبير

                  بقلمك الراقي والرائع

                  أرق تحياتي لك
                  sigpic

                  تعليق

                  • عبدالمنعم حسن محمود
                    أديب وكاتب
                    • 30-06-2010
                    • 299

                    #24
                    يستند بثقله على الجملة أو الكلمة وليس على الفقرة هو مطلع القصة عند مصطفى، بكلمات تكسر مستوى اللغة الصارم، تجد المطلع غاضب هنا، ورصاصي الانطلاق هناك، ويرزح تحت رحى أزمات وجودية واقعية بين الهنا والهناك، افتتاحيات نصوص ينبثق الحدث من داخلها دون توجيه : / كان أبوهما /
                    (تمضي الأيام قاتمة ليلها و نهارها سواء، تحمل أشواك الهموم والآلام فتعذب من في هذا البيت الخرب،المنعزل عن باقي البيوت في أَحد الأحياء الشعبية)
                    بدايات لنصوص تضغط الكلمة والفكرة معا، واحيانا يقدم المطلع لوحده نصا ناقصا مفتونا ومستفزا بتكنيك لغوي محتشد يغوص في الأعماق : / عقلي .. قلبي .. أملي /
                    (أمواجٌ من الأفكار والهواجس بألوان كل الفصول تتلاطم في أرجاء رأسٍ صغيرة.. تكاد تنفجر .. ككرة .. ضاقت بأيام عذاباتها .. فقررت الإنتحار)
                    في معظم استهلالاته النصية تلتفت البداية إلى نفسها دون أن تنزلق في أحبولة الشعر، لا تخفي عيوبها وراء هذيانات شعرية مبهمة، ومع ذلك تجده وبطريقة ماهرة يستثمر خصائص الشعرية وزجها في ما هو نثري : / صفعة البحر /
                    (يا لهذا الزمن الهارب من كل ثانية ! لا يعطنا الأمان .. ولا ينبت في ساعة الوقت وردا، مخالب الهواء تتسرب على دوائر العمر شوكا)
                    مطالع متجدد ومتفاوتة فنيا، يقص عبرها أحيانا شريط القص بكلمات معتادة تخدم بطريقة مباشرة التصميم الداخلي الذي تود أن تقوله الفكرة : / عين الحب/
                    (رغم تواضع دكانه الطافحة، العابقة بتاريخ الفكر والأدب، إلا أنه يجلس فيها كملك عزيز، متوشح بالسكينة متعطر بالسكون، ونظارة غامقة)
                    لا يمعن مصطفى كثيرا في المقدمات الوصفية التي عادة ما تكون خصما علي حساب السرد، وتسير بداياته قدما إلى الأمام بتصاوير مرنة تملك قدرات كبيرة في فن استحواذ القاريء : / لم ولن تصبح مديرا /
                    (لماذا لا تقبل العرض؟ طول سنوات عجاف ونحن نلوك الفقر ونخبز الخيبات، ألم تكتف من التمرغ في أوحال الشرف ؟)
                    هكذا أستاذي الكريم وجدت الباب مفتوحا هناك ودخلت، ولا أظنني خرجت بعد .. متصفحك سيدي غابة من الإبداع تغري بالعودة دائما.
                    دمت مبدعا
                    مع تحياتي.
                    التواصل الإنساني
                    جسرٌ من فراغ .. إذا غادره الصدق


                    تعليق

                    • مصطفى الصالح
                      لمسة شفق
                      • 08-12-2009
                      • 6443

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة عمر الصوص مشاهدة المشاركة
                      أخي الأستاذ مصطفى الصالح

                      في النصوص الإبداعية أكتفي بالاستمتاع والتذوق تماما كما لوكنت أمام زهرة تعج عطرا لايترك لي عبقها وقتا أو فرصة للحديث عنها أو وصفها تلك كان زهرتك الإبداعية فاعذرني لا تعليق لدي
                      أهلا وسهلا بك أخي الأستاذ عمر

                      تشرفت بمرورك البهي وكلامك اللطيف

                      أعتذر عن التأخر بالرد لظروف خاصة

                      مودتي وتقديري
                      [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                      ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                      لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                      رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                      حديث الشمس
                      مصطفى الصالح[/align]

                      تعليق

                      • أحمد عيسى
                        أديب وكاتب
                        • 30-05-2008
                        • 1359

                        #26
                        لم يكن صراعاً هيناً بأي حال
                        ومتى كان ؟
                        المشكلة هنا عندما يكون الضغط من أقرب المقربين ، ليس ضغط الرئيس في العمل ، أو النقود التي تأتي من أسفل الطاولة ، أو الأحبة الذين يظهرون فجأة ، ليقدموا النصح بطريقة خبيثة وهم يبتسمون ابتسامتهم الصفراء ، ويخبرونك من تهمهم مصلحتك ، وكم يجب أن تقبل هذا ، والا فلن يسرك الأمر ..
                        المشكلة الحقيقية ، عندما يسيطر الشيطان على منزلك ، وأسرتك ، فيطالبك ابنك أو زوجتك أو والدك بأن تقبل ما لا تريد أن تقبله ، تلك هي المصيبة ، وعندما يبدأ الانسان في التداعي والانهيار ، وقد يحدث ما لا تحمد عقباه
                        بقدر ما أعجبني ما طرحه النص ، فقد انبهرت بالنص ذاته ، بالسرد المتقن ، والصور البلاغية والمجازات والتشبيهات ، جاءت بدون أي تكلف ، لكنها كانت مبهرة ، وجديدة أيضاً ، وربما تعلمون أن الاتيان بصورة جديدة ليس أمراً سهلاً أبداً
                        وخذ عندك :
                        لم تكن الطاولات قد تأثثت بالموظفين : والأمر الطبيعي الذي نعرفه أن يتأثث المكتب بالطاولات ، وهذه الصورة قد تعكس بعداً آخر ، ورؤية أخرى لصاحب النص / أنه يريد القول أن الموظفين هنا كقطع الأثاث ، لا حول لهم ولا قوة ، لا في سياسة المكتب ولا في امتلاك أمرهم حتى ..
                        تفتح الأروقة ذراعيها : تخيل الأروقة كانسان يفتح ذراعيه للموظفين ، استقبالاً لهم في يوم عمل جديد
                        لكنه كعادته أيقظ العمل ورَشَّه بالتوكل والتفاؤل،
                        كم أعجبني هذا التشبيه ، كم كان مبدعاً فيه ، أن تشبه العمل بالانسان النائم ، فيوقظه هذا الموظف النشط ، ليرشه بالأمل والتفاؤل والتوكل على الله ، صورة قمة في الابداع
                        والشمس تسترق النظر من خلف جبال تنسحب عن وجهها..
                        الشمس ذاتها تسترق النظر .. أي صورة هذه وأي ابداع
                        بصراحة الصور لا تنتهي في هذا النص ، لكني سأكتفي بما نقلته كمثال لا غير ، ولو عدتم للنص وتأملتم بروية فلسوف تخرجون بروع دروس البلاغة ، لو كنت مقرراً للمناهج لفرضته على دارسي علم البلاغة ..

                        أحييك أديبنا المكرم
                        فلك الود كله
                        والعتب أننا لا نرى جديدك ، فاكتب انا لقلمك منتظرون
                        ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                        [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                        تعليق

                        • سمية البوغافرية
                          أديب وكاتب
                          • 26-12-2007
                          • 652

                          #27
                          لعل أهم ما يميز نصك الجميل أستاذ مصطفى الصالح، لغتك المجازية المعبرة التي تجعل القارئ يتوقف عند كل عبارة انبهارا بها وبسياقها الشعري الجميل.. أما الموضوع فهو قديم جديد ولا يحسم فيه غير الضمير الإنساني.. ومن يتنازل عن مبادئه تحت أي إغراء فالهاوية مآله..
                          شكرا على هذا النص الممتع والمتميز سردا ولغة
                          وتقبل أصدق تحياتي وأسمى عبارات تقديري

                          تعليق

                          • محمد سلطان
                            أديب وكاتب
                            • 18-01-2009
                            • 4442

                            #28
                            أكثر ما راق لي وصفقت لك فيه : هذه اللغة العذبة , المتفننة , في هذا القالب القصصي , كانت لها الأبهة في مواضع كثيرة.. حقيقة تمتلك جماليات في غاية الأناقة , ومعبرة بدرجة عالية..
                            كثير من الكتاب تحدتوا عن مسألة المبادئ والشرف, لكن بهذاالجمال , لا أعتقد,,
                            دونمجاملة تغزلت كثيرة في لغة النص أثناء القراءة..
                            رائع أستاذي الطيب.. منذ سنة تقريبا لم أقرأ لك..
                            ننتظر جديدك طبعا
                            أحييك
                            صفحتي على فيس بوك
                            https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #29
                              نعم لغة متفردة عميقة
                              من يتقنها هم الأقليّة
                              شكرا لك على سرد
                              رائع أيها المبدع.
                              احترامي وتقديري.

                              تحياااتي.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              • مصطفى الصالح
                                لمسة شفق
                                • 08-12-2009
                                • 6443

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة سامي جميل مشاهدة المشاركة
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                *!*!!*!*

                                رغم أن الانتحار صورة قد اختزلت انقضاض حبال شبح اليأس على الفريسة التي لم تحتمل اللسعات.
                                ألا أن لهذا النص رائحة ساخنة تفوح من تلك الحبال.
                                حين أوغلت أنت في وصفك الرائع لسريالية السقوط لتلك الدمعة ، كنت تجعلني أسألها رباطة الجأش بهتاف متكرر يخترق إلى قلب الصورة مع كل مفردة لموقف.
                                ولكنك استطعت أن تضمر ذاك الهتاف.
                                فقد حلق به اليأس ضاحكا إلى القاع، بثورة ورعونة ردود الأفعال التي تشير إليها المفردات.
                                فإن الحبال قد تمكنت منذ قبل الحكاية.

                                *!*!!*!*

                                أخي الكريم الأستاذ / مصطفى الصالح
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                                وأسعد الله قلبك بكل خير ومحبة

                                *!*!!*!*

                                لا أستطيع أن أقول ليته وليتها
                                فنصك يا صديقي برغم كل نبرة محتقنة فيه
                                فقد احتل صدارة البوح هذا الصباح.

                                *!*!!*!*

                                شكرا لك أخي مصطفى،،،
                                وتقبل خالص التحية وعميق التقدير،،،

                                أخي وصديقي العزيز سامي جميل، أين أنت فقد اشتقت لك والله

                                أشكرك على التحليل المنطقي لهذا النص البسيط

                                وفتحك لمغاليقه بسهولة ويسر

                                أتمنى أن أراك

                                كن بخير

                                تحيتي وتقديري
                                [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                                ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                                لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                                رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                                حديث الشمس
                                مصطفى الصالح[/align]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X