"نبضات قلب": دع(ـي) قلبك ينبض هنا يا رضا الزواوي دعـ(يـ)ـه يحيا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رضا الزواوي
    نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
    • 25-10-2009
    • 575

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    أعترف أن قطراتي غرقت في بحرك العميق
    تغرقني... تنثرني ...تبعثرني
    ودمائي استبحتها على منحنى الطريق
    تلقيها على شواطىء الرمل تمتصها أجنحه الريح
    فهلا سألت البحر أن تعود لتسقط على شواطىء عينيك أيها الرفيق
    ... من أجل عينيك أسأل كل البحار،
    وأرتق لليل ثوب النهار،
    وأمضي،
    إلى حيث ينبض ذاك الحبيب،
    لعلّي أراقصه؛
    فيرافقني،
    ويهزّ دثاري...
    التعديل الأخير تم بواسطة رضا الزواوي; الساعة 18-11-2010, 13:58. سبب آخر: تعديل:اراقصه بــ( أراقصه)
    [frame="15 98"]
    لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
    وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

    [/frame]

    تعليق

    • رضا الزواوي
      نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
      • 25-10-2009
      • 575

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
      أعترف أني إنتظرت شمسك من الصباح حتى الصباح وإني كنت أغفو على قيثارتك لتبعثر حنايا وجدي وأصحو على مساء
      تنضمني فى مسبحة لحنك ثم تنثرني رمادا في طقوس يومك
      لكنك ما زلت هنا تسكن ألحانك شراييني
      أعترفُ،
      وصباحي ينثرني
      وشموسك قبل مغيبي
      تغازلني.
      أعترف،
      وأنا لا زلت
      على رشفة حلمك
      أقفُ.
      أعترف يا سيدتي
      أني عن كل رجال الكون
      وعمن سار بدربك يوما
      أختلفُ!
      [frame="15 98"]
      لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
      وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

      [/frame]

      تعليق

      • رضا الزواوي
        نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
        • 25-10-2009
        • 575

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
        يا أنا
        تتخبط فى أشواقك
        انفعالاتك
        على شرفات ألوانك
        تغرقني بريشتك
        أهيم .. أتلون .. أرسم
        طريقا لشواطىء عينيك
        يا أنا
        أنتظرك صرخة
        تهز أوصالي
        أشرعي لدمي ساحتكْ.
        أوقدي من يدي راحتكْ!
        سافري في غدي،
        واتركي الأمس،
        واغتسلي
        من لظى لوعتكْ.
        أيقظي ماردكْ.
        أيقظيه،
        فإني وإن طال حلّي
        إليك سآوي
        وأغفو على ساعدكْ!
        [frame="15 98"]
        لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
        وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

        [/frame]

        تعليق

        • رضا الزواوي
          نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
          • 25-10-2009
          • 575

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة



          شيءآخر


          يسكن أوراقي ولاأعرفه


          يسكن قلبي فيشعلني ظمئ


          شيءآخر


          يسكن حلمي


          يداعب قلمي


          فينزف ألم يعتصر

          شيءآخر

          يسكن غيمة أحلامي

          فيهدهدني

          يستهويني

          فأمكث صمتاً

          شيءآخر

          يسكن أيامي الرمادية

          فأغترب

          بين وهم وبقايا قلب

          ينتفض

          أتوسد حزني

          ألتحف الوهم املاً

          في قلبك زهر
          عطرٌ،
          أنشودة صبرٍ،
          دررٌ.
          يا من أسرجت،
          قبيل البوح،
          "مواويلي".
          يا من أغرقتني
          في شوقي،
          وسكبتني ضوءا
          في ليلي.
          يا نهرا
          ماجت في عينيك،
          ضفافي،
          وتعرت فيك
          قناديلي!
          التعديل الأخير تم بواسطة رضا الزواوي; الساعة 18-11-2010, 14:05.
          [frame="15 98"]
          لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
          وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

          [/frame]

          تعليق

          • رضا الزواوي
            نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
            • 25-10-2009
            • 575

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة مبروكه محمد شرمدو مشاهدة المشاركة
            كـــــــــــ زوبعة أثرت شوقى


            فلا تدع الشوق يقتله الصمت والوحدة
            شوقك حلم يهتف بي،
            يرويني.
            يسكنني،
            قبل سطوع الحرف،
            من الكلمِ،
            يناجيني.
            شوقك رفة حلم؛
            فاشتاقي
            علك بالشوق،
            ببوحك،
            يا آسرتي
            تحييني
            [frame="15 98"]
            لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
            وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

            [/frame]

            تعليق

            • رضا الزواوي
              نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
              • 25-10-2009
              • 575

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة مبروكه محمد شرمدو مشاهدة المشاركة
              أحيانا ..نسعد باغتيالنا على أيدي من نحب

              دون أن نشتم رائحة الموت!
              لأنّ الموت على راحة من نحب حياة على رحب آمالنا فيه!
              [frame="15 98"]
              لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
              وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

              [/frame]

              تعليق

              • رضا الزواوي
                نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                • 25-10-2009
                • 575

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة انوار عطاء الله مشاهدة المشاركة
                راحلة أنا ..!
                إلى أين؟؟
                إلى غير وجهةِ !!
                و محطات التردد تنادي عليّ ويستبيقيني الحنين !!
                وهل لا يزال ؟في البقاء بقية ؟
                وخوفي في عمقي جَموح!
                وميْلٌ بنفسي جَنوح !
                وبمقبض الباب ,باقي طموح يُمسّك فيّ...
                وقطرات شوق بطعم الندى تتقاطر ...
                على حين التفاتة منى ..تنازل فيّ
                تقاتل,امواج رحيل عتيّة ..
                وناولت قلبي القرار ..
                وافترشت شيئتي عتْبة الانتظار
                ولم يكن قلبي ... عصيّا !
                دعي القلب،
                قلبك، يهمي،
                ويهفو إليّ.
                دعيه يؤانسني،
                يستفيق،
                وينبض فيّ.
                دعيه يحط كنورسة،
                فوق بحري،
                ويرنو إليّ.
                دعيه كنهر،
                أهيم بنظرته،
                وهو يجري،
                ويغفو على ضفتيّ.
                التعديل الأخير تم بواسطة رضا الزواوي; الساعة 18-11-2010, 11:09.
                [frame="15 98"]
                لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                [/frame]

                تعليق

                • سليمة-سليمان
                  • 14-11-2010
                  • 2

                  #38



                  أرعد بلا مطر
                  واثبت في اعصار الصمت
                  اتخذ وطنا
                  من كومة الصخر
                  ازرع سحبا
                  على كفّ الزيزفون
                  وتجرع بقايا الشمع
                  جرعة فأخرى
                  شرايين الأماني سكبت
                  اهتزاز الجفون
                  وأنا..سألوذ بزعانف الوقت
                  لأبحث عن دور خلف قضبان الصمت
                  وأثمل ...أثمل
                  حدّ الاستيطان في بواطن الكلام
                  لأحاول مرّة أخرى
                  أن أقرع شغاف القلب
                  وأحتمي من النوى
                  علّ الوجع يجف على شفاه الصخب
                  وتراتيل الموج لا تحمل ترانيم الرماد
                  .....
                  سأبثّك ولع المسافة
                  لأجترح ..أجترع طعم السكون
                  فتورق أغصان الكبت
                  وينمو موعد الفلول
                  لأعلن ارتحال يرقات النحول
                  قد كان همس الجليد إحراقا لبقايا الانتظار
                  وتجذرا لحناجر الغليان
                  صار فينا الآسر والمأسور
                  والغيث كفجر سديم الشوق مغلول
                  أرق و رّق
                  عبودية على سجاجيد الفراسة
                  والبقاء منفى لقناديل الإباء
                  يترصد الشتاء
                  أضرحة الجوارح
                  يربو على مساحات اللاوعي
                  صرح بخاطري
                  غريقة كواليس الإدانة
                  وبوحي تناثر
                  رعاف وحيد بلا ملامح


                  التعديل الأخير تم بواسطة سليمة-سليمان; الساعة 18-11-2010, 22:44.

                  تعليق

                  • رضا الزواوي
                    نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                    • 25-10-2009
                    • 575

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة سليمة-سليمان مشاهدة المشاركة



                    أرعد بلا مطر
                    واثبت في اعصار الصمت
                    اتخذ وطنا
                    من كومة الصخر
                    ازرع سحبا
                    على كفّ الزيزفون
                    وتجرع بقايا الشمع
                    جرعة فأخرى
                    شرايين الأماني سكبت
                    اهتزاز الجفون
                    وأنا..سألوذ بزعانف الوقت
                    لأبحث عن دور خلف قضبان الصمت
                    وأثمل ...أثمل
                    حدّ الاستيطان في بواطن الكلام
                    لأحاول مرّة أخرى
                    أن أقرع شغاف القلب
                    وأحتمي من النوى
                    علّ الوجع يجف على شفاه الصخب
                    وتراتيل الموج لا تحمل ترانيم الرماد
                    .....
                    سأبثّك ولع المسافة
                    لأجترح ..أجترع طعم السكون
                    فتورق أغصان الكبت
                    وينمو موعد الفلول
                    لأعلن ارتحال يرقات النحول
                    قد كان همس الجليد إحراقا لبقايا الانتظار
                    وتجذرا لحناجر الغليان
                    صار فينا الآسر والمأسور
                    والغيث كفجر سديم الشوق مغلول
                    أرق و رّق
                    عبودية على سجاجيد الفراسة
                    والبقاء منفى لقناديل الإباء
                    يترصد الشتاء
                    أضرحة الجوارح
                    يربو على مساحات اللاوعي
                    صرح بخاطري
                    غريقة كواليس الإدانة
                    وبوحي تناثر
                    رعاف وحيد بلا ملامح


                    بلا ملامح
                    كعاصفة انسلت بسهد
                    من عباءة خريف بائد!
                    افترّ قبره، وأسرّ ندامته.
                    انثال كالصوت غثاء،
                    وأصابع الفراغ تكورت
                    على جماجم انتظاره
                    فوق أرصفة القتامة...
                    المحطات غلف كوجوه
                    القابعين في صمتها،
                    والمارون ترهقهم
                    قترة الطرق النافدة
                    في جباه نوافذ الماضي...

                    *****
                    كم حلما سُقْتَ أيها النائم
                    على ثرى كلماتي؟!
                    كم سهما رميت،
                    ثمّ هويت، ولم تسق حرثا؟!
                    كم قلبا دست فدنا، وتدلّى
                    وأبَقَ إلى جنح البوح؟!
                    كم آهاتٍ كبرت في صدرك،
                    وانسلت من أكنته تَتْرى؟!
                    إني ألمحك تخصف عليك
                    من وعثاء البؤس.
                    تجري بك الفجيعة
                    في موج السوط!
                    ويُتَخَطّف الأوهام من حولك!

                    ****
                    هاك ألما
                    يُدْعى إلى صراط ظلالك دعّا،
                    وأنت فَكِهٌ بما تورّد بعيدا عنك!
                    تمدُّ عينيك إلى ما فرّخ
                    في عشٍّ من رموش الصقيع!
                    دعك من صهوة غضبك،
                    لُجَّ في كبوة خطوك!
                    وامتط صعيداً زُلُفاً
                    علّه ينثرك قطراً يهمي،
                    بينك، وبين قوسك الأعوج!

                    *****
                    تأملني ثانية!
                    فأنا لا أزال كما أنا
                    تقطعت بي الأسبابُ،
                    ولا أزال بلا ملامحَ!!!
                    الأسى ينثرني من لهاتي،
                    ويزرعني حسرة في لهاثي ...
                    جنبات الغروب ترسلني جزْراً
                    أشعةً من شمس متعبة،
                    إلى خيوط تدلت من عباءة فجر
                    غازلته بقايا ظلام!
                    [frame="15 98"]
                    لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                    وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                    [/frame]

                    تعليق

                    • سحر الخطيب
                      أديب وكاتب
                      • 09-03-2010
                      • 3645

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة رضا الزواوي مشاهدة المشاركة
                      أشرعي لدمي ساحتكْ.

                      أوقدي من يدي راحتكْ!
                      سافري في غدي،
                      واتركي الأمس،
                      واغتسلي
                      من لظى لوعتكْ.
                      أيقظي ماردكْ.
                      أيقظيه،
                      فإني وإن طال حلّي
                      إليك سآوي

                      وأغفو على ساعدكْ!
                      سافرت بانفاسك
                      عبرت حود أهاتك
                      إمتزجت دموعي بدموعك
                      غدت نهرا يتدفق أحزان
                      أويتك قلبا ...
                      في حضن لوعتي
                      لاغدوا مهرا شريدا
                      تبحث عن موت
                      الجرح عميق لا يستكين
                      والماضى شرود لا يعود
                      والعمر يسرى للثرى والقبور

                      تعليق

                      • إيمان عامر
                        أديب وكاتب
                        • 03-05-2008
                        • 1087

                        #41
                        أسافر فيك إليك...

                        المشاركة الأصلية بواسطة رضا الزواوي مشاهدة المشاركة
                        في قلبك زهر
                        عطرٌ،
                        أنشودة صبرٍ،
                        دررٌ.
                        يا من أسرجت،
                        قبيل البوح،
                        "مواويلي".
                        يا من أغرقتني
                        في شوقي،
                        وسكبتني ضوءا
                        في ليلي.
                        يا نهرا
                        ماجت في عينيك،
                        ضفافي،
                        وتعرت فيك
                        قناديلي!


                        أسافر فيك إليك
                        عبر ممرات الحياة
                        التقينا ذات صدفة
                        تسامرنا تحاورنا
                        اتفقنا عبر أثير الشوق
                        عبر شرايين الروح التقينا
                        وفي دهاليز النبض اعترفنا
                        شيدنا قصور المنى عشقاً
                        نبض القلب فقادنا حباً

                        التعديل الأخير تم بواسطة رضا الزواوي; الساعة 27-09-2012, 00:28.
                        "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                        تعليق

                        • رضا الزواوي
                          نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                          • 25-10-2009
                          • 575

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                          سافرت بأنفاسك
                          عبرت حدود آهاتك
                          امتزجت دموعي بدموعك
                          غدت نهرا يتدفق أحزانا
                          أويتك قلبا ...
                          في حضن لوعتي
                          لأغدو مهرا شريدا
                          تبحث عن موت
                          السفر بأنفاسي حياة لرئتي...
                          عبور آهاتي حياة لجسر أحلامك المعلق بي!
                          امتزاج دموعنا حياة لنهر يتدفق حبا بين ضفتي بوحنا...
                          حضن لوعتك حياة لأمل يتهادى بين شموع الألم...
                          دعي المهر "يشرد" في كلماتي
                          يؤسس أهزوجة للحياة!
                          دعيه يفيض هوى،
                          يقتفي أثرا من لهاثي،
                          دعيه،
                          فلا موت يبحث عنا،
                          ولا موت نبحث عنه،
                          وفينا من النبض
                          ما تكتوي من لظاه السنين
                          دعيه،
                          وهيا نحرر من الموت
                          نبع الحياة!


                          [frame="15 98"]
                          لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                          وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                          [/frame]

                          تعليق

                          • سهير الشريم
                            زهرة تشرين
                            • 21-11-2009
                            • 2142

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة رضا الزواوي مشاهدة المشاركة
                            أنا بين ظلي وبينك!

                            أناجي ظلالك!
                            أرفّ كنقطة ضوء،
                            أسيح
                            على عتباتك!
                            أنا
                            من أنا
                            إن غفوت،
                            ولم يتهاد
                            جميلا،
                            من الجفن طيفك؟!!!
                            فإن تلاشى طيفي بين روحي وحنيني
                            وذابت ملامح لقائي
                            وبت غريبة النفس بلا غطاء
                            وصقيع يلهو بفؤادي
                            فيتسع الكون وتتلاشى ملامح الأشياء حولي
                            فتتبعثر الرؤيا .. ووتتلاشى أنت كضوء
                            وابقى وحدي.....

                            كنت هنااا وزهر

                            تعليق

                            • المدقق_1
                              • 01-12-2010
                              • 6

                              #44
                              [align=right]ما دام هناك حياة، سيظل القلب ينبض ![/align][align=right]
                              دع(ـي) قلبك ينبض هنا: دعـ(يـ)ـه يلقي التحية لمن (إلى من) تحب، يعاتب، يناجي... دعـ(يـ)ـه ينبض: حيرة، حزنا، فرحا، ألما، أملا، حلما، ...
                              دعـ(يـ)ـه هنا يلقي ما يشاء، وامض(ـي) أنت لتبقى نبضات ألقك!
                              تكفي نبضة، لتدل على حياتك!
                              أيها القلب: انبض كما تشاء، ما دمت على قيد الحياة(.)(!)
                              أيها الإنسان: قل ما تشــاء، ما دمت على قيد الحياء!
                              يا رضا الزواوي هنا نبضاتك ترفل وتزين المكان...
                              فلتصدح بنبضك! [/align]
                              التعديل الأخير تم بواسطة المدقق_1; الساعة 09-12-2010, 04:16.
                              [poem=font="Traditional Arabic,7,red,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="double,7,green" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                              وما أُبرّئ نفسي إنني بشر=أسهو وأخطئ ما لم يحمني القدر
                              [/poem]

                              تعليق

                              • ريما منير عبد الله
                                رشــفـة عـطـر
                                مدير عام
                                • 07-01-2010
                                • 2680

                                #45
                                [align=center]
                                هنا يزهر النبض ويعرش ياسمين المشاعر على حواف الحروف
                                وما زال في النبض بقية
                                تحياتي أستاذ رضا
                                أسعدك الله
                                [/align]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X