المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الأقطش
مشاهدة المشاركة
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الأقطش
مشاهدة المشاركة
أخي الكريم الأستاذ أحمد الأقطش : السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
أشكر لك ما تكرمت به من تحقيق للحديثين المنسوبين إلى الرسول الكريم، صلى الله عليه و سلم و قد أزحت عني عبء البحث من جديد و قد كنت قرأت عنهما قبلا، بارك الله فيك وزادك علما و حلما و فهما.
والآن و بعد معرفة درجة الحديثين فإن النقاش يعود إلى بدايته في قضية العرب و العربية إذ يسقط كل ما استنتج منهما (من الحديثين، طبعا) !
نحن على يقين أن للغة العربية شأنا و قدرا كبيرين غير أن العرب ... أمممممممم ؟!!! حاشا محمدا، صلى الله عليه وسلم، و صحبه الكرام، رضي الله عنهم أجمعين و الصالحين من المؤمنين.
أرى أن نركز الحديث على العرب المسلمين و إنجازاتهم و فضلهم على العالمين بفضل الله عليهم إذ جعلهم أئمة على الناس، فقد صاروا رعاة أمم بعدما كانوا رعاة غنم، و صاروا ساسة دول وقد كانوا ساسة إبل !!!
بارك الله فيك مرة أخرى أخي الفاضل و دمت ناصحا.
تحيتي و تقديري.
حُسين.
اترك تعليق: