هل من إنجازات عربية عبر التاريخ ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خيرات الأمير
    عضو الملتقى
    • 17-06-2010
    • 27

    #31



    هنا اساتذتي الأفاضل نجد بأن الفنان دريد لحام يسلط الضوء على شيء من هذا القبيل

    وذلك يعني بأن من يعتقد بأن إعلامنا في هذا الزمن هو السبب فقط في تضليل فكرنا عن إنجازاتنا العربية

    فهناك من يسعى لذلك منذ زمن وإلا لما رأينا هذا المشهد للفنان دريد لحام من عشرات السنين ..!!

    مع التقدير للجميع .
    التعديل الأخير تم بواسطة خيرات الأمير; الساعة 21-11-2010, 13:00.

    تعليق

    • مخلص الخطيب
      أديب وكاتب
      • 12-04-2010
      • 325

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة [b
      خيرات الأمير[/b];574432]http://www.youtube.com/watch?v=cxca7...eature=related


      هنا اساتذتي الأفاضل نجد بأن الفنان دريد لحام يسلط الضوء على شيء من هذا القبيل

      وذلك يعني بأن من يعتقد بأن إعلامنا في هذا الزمن هو السبب فقط في تضليل فكرنا عن إنجازاتنا العربية

      فهناك من يسعى لذلك منذ زمن وإلا لما رأينا هذا المشهد للفنان دريد لحام من عشرات السنين ..!!

      مع التقدير للجميع .


      أستاذ خيرات المحترم

      يجب تحاشي الخلط بين ما هو فكاهي وما هو جدّي. بين ما هو فني وما هو تاريخي.
      دريد لحام كان ومازال ممثلاً وعارضاً مسرحياً فكاهياً ليس إلا.
      شكراً لفهمك قصدي.

      مع أطيب التحيات.
      استعادة فـلـسطـين كامـلة

      تعليق

      • وليد زين العابدين
        أديب وكاتب
        • 12-05-2009
        • 313

        #33
        من المؤسف بأنه ليس لدي القدرة على استعراض الرابط لأنه محجوب في سوريا .

        لذلك أرجو التكرم بتلخيص محتوى هذا الرابط كي لا نصبح خارج التغطية

        ودمتم

        تعليق

        • مخلص الخطيب
          أديب وكاتب
          • 12-04-2010
          • 325

          #34
          أخي وليد

          لم أفهم أي رابط تقصد !
          ربما الرابط الذي وضعه الأخ خيرات مشكوراً، وها هو :
          http://www.youtube.com/watch?v=CxCa7...eature=related

          إنه مسلسل لدريد لحام منذ خمسة قرون، يتكلم فيه بسخريته المعهودة عمّا فعله العرب تاريخياً، ذاكراً السّـكـّر وأشياء لا علاقة لها بالحضارة طبعاً.
          هذا ما دفعني رجاء أخي خيرات بالتفريق بين الفكاهي الفنان والجدي المؤرخ.
          لا تشغل بالك يا وليد واهتم بدراستك، فبعد مدة سنستعد لتلقيبك بـ دكتور، وستذكر مقالتي بعنوان مع حفظ الألقاب. هههههه
          قبلة حارة لأرض وشعب سوريا العربية،
          وشمّ غرامي لهوائها العليل، خاصة هواء العاصي في حمص.
          أتمنى أن أكون قد فهمت قصدك وأجبت عليه بدقة.
          مع تحيتي.
          استعادة فـلـسطـين كامـلة

          تعليق

          • د. وسام البكري
            أديب وكاتب
            • 21-03-2008
            • 2866

            #35
            الأساتذة الأفاضل ...

            توقف الموضوع تقريباً بعد إلغاء المشاركات المنقولة.

            في ما يأتي عنوان الموضوع الذي نشره الأستاذ محمد زعل السلّوم:

            الثقافة الإسلامية حملت البذور الطيبة لعصر النهضة الأوروبية
            مايكل مورغان


            فإذا تفضّل الأستاذ الكريم محمد زعل السلّوم أو أحد الأساتذة الكرام بنشر فقرات تفيد الموضوع مع التعقيب عليها، فلا مانع من ذلك، وأهلاً وسهلاً به.

            مع الاعتذار والتقدير.

            د. وسام البكري

            تعليق

            • د. وسام البكري
              أديب وكاتب
              • 21-03-2008
              • 2866

              #36
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              كل عام وأنتم بألف خير
              أُحيّي الأستاذ خيرات الأمير والأساتذة المشاركين في هذا (التساؤل / الموضوع) الذي يبدو أنه جدير بالمناقشة.

              1. إن فهمَ التساؤل وجوابه ينحو نحو المرتكز الذي يرتكز عليه فكر السائل أو المُجيب.

              فللقوميين إجابة مغايرة لإجابة الإسلاميين عنه، وكذلك الأمر لغيرهما.

              2. من مساوئ الدعوة إلى القومية بأُفقها الضيق وليس بأفقها الواسع هو إفراغ الحضارة من الفكر الإسلامي بكل مجالاته.

              3. إنّ التوسّع في مفهوم (النتاج العربي) ليشمل نتاج الآخرين ونسبته إلينا، فهو مما لا يقبله منطق أو واقع؛ لأنّ العلماء والمفكرين غير العرب لم يُنتجوا فكراً بقصد الانتساب إلى العربية من حيث هي قومية، بل بقصد التقرّب إلى الله عزّ وجل لا سيّما أن كتابه العزيز باللغة العربية.

              اللغة العربية غير القومية العربية.

              4. ربما يكون مصطلح (الفكر الإسلامي) هو الأوفق، وأما مصطلح (الفكر العربي والإسلامي) فهو على نحو المواءَمة بين القومية والدين، وأستعمله على مضض.

              5. في الوقت الحاضر .. لا أعتقد أن نتاجات العلماء في كل المجالات تنضوي تحت (الفكر الإسلامي) المحض، فنحن متخلّفون في جميع مجالات الحياة العلمية.

              6. لقد أضحت إسلاميتنا علمانية، وعلمانيتنا إسلامية في كثير من مناحيهما.

              وهذا الخلط ليس لسوء فهم بالتأكيد، بل لشدة التأثر والتأثير بينهما، وأزعم بتواضع أن كثيراً من النتاجات تنضوي تحت هذا النوع الجديد.

              فكثيراً من النتاج الإسلامي أضحى خارج الفكر الإسلامي علمانياً، وأضحى بعض االنتاج العلماني إسلامياً تحت وطأة المشتركات العقلية لبعض المذاهب.

              7. إذا كان التساؤل يبحث في التقليل من شأن قومية وإعلاء قومية أخرى، فهذا مما يجب عدم الخوض فيه، لأن توزيع الفكر بحسب الأجناس والقوميات لهو غلط إنسانيّ وعلميّ كبير.

              مع الاعتذار والتقدير.
              د. وسام البكري

              تعليق

              • حسين ليشوري
                طويلب علم، مستشار أدبي.
                • 06-12-2008
                • 8016

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة د. وسام البكري مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                كل عام وأنتم بألف خير
                أُحيّي الأستاذ خيرات الأمير والأساتذة المشاركين في هذا (التساؤل / الموضوع) الذي يبدو أنه جدير بالمناقشة.
                1. إن فهمَ التساؤل وجوابه ينحيان نحو المرتكز الذي يرتكز عليه فكر السائل أو المُجيب.
                فللقوميين إجابة مغايرة لإجابة الإسلاميين عنه، وكذلك الأمر لغيرهما.
                2. من مساوئ الدعوة إلى القومية بأُفقها الضيق وليس بأفقها الواسع هو إفراغ الحضارة من الفكر الإسلامي بكل مجالاته.
                3. إنّ التوسّع في مفهوم (النتاج العربي) ليشمل نتاج الآخرين ونسبته إلينا، فهو مما لا يقبله منطق أو واقع؛ لأنّ العلماء والمفكرين غير العرب لم يُنتجوا فكراً بقصد الانتساب إلى العربية من حيث هي قومية، بل بقصد التقرّب إلى الله عزّ وجل لا سيّما أن كتابه العزيز باللغة العربية.
                اللغة العربية غير القومية العربية.
                4. ربما يكون مصطلح (الفكر الإسلامي) هو الأوفق، وأما مصطلح (الفكر العربي والإسلامي) فهو على نحو المواءَمة بين القومية والدين، وأستعمله على مضض.
                5. في الوقت الحاضر .. لا أعتقد أن نتاجات العلماء في كل المجالات تنضوي تحت (الفكر الإسلامي) المحض، فنحن متخلّفون في جميع مجالات الحياة العلمية.
                6. لقد أضحت إسلاميتنا علمانية، وعلمانيتنا إسلامية في كثير من مناحيهما.
                وهذا الخلط ليس لسوء فهم بالتأكيد، بل لشدة التأثر والتأثير بينهما، وأزعم بتواضع أن كثيراً من النتاجات تنضوي تحت هذا النوع الجديد.
                فكثيراً من النتاج الإسلامي أضحى خارج الفكر الإسلامي علمانياً، وأضحى بعض االنتاج العلماني إسلامياً تحت وطأة المشتركات العقلية لبعض المذاهب.
                7. إذا كان التساؤل يبحث في التقليل من شأن قومية وإعلاء قومية أخرى، فهذا مما يجب عدم الخوض فيه، لأن توزيع الفكر بحسب الأجناس والقوميات لهو غلط إنسانيّ وعلميّ كبير.

                مع الاعتذار والتقدير.

                و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته أستاذنا المبجل الدكتور وسام البكري.
                نعم، الموضوع قيّم و يحتاج إلى مزيد من الدراسة، أو المناقشة، لما قد يمنحه لنا من فرص لتصحيح كثير من المفاهيم المتداخلة و لا سيما إن اختلطت بـ "غبش" فكري ... مزرٍ بالفكر أولا ثم بمن يحملونه ثانيا.
                منذ مدة و بعض "القوميين" العرب يحاولون نسبة كل ما جاء على يد المفكرين المسلمين (أعني الإسلاميين و التمييز ضروري بين "مسلم" و"إسلامي"، فكل إسلامي مسلم بالضرورة و ليس كل مسلم إسلاميا بالضرورة !) أو لسانهم إلى العرب، وهذا غمط للناس و إجحاف في حقهم، و لو استثنينا ما أنجزه العرب، عرب أطراف الجزيرة العربية في الجاهلية، فليس للعرب شأن و لا قيمة خارج الإسلام ! و لذا أرى و بكل رغبة في البحث و التقصي أن نقسم العرب إلى ثلاثة أقسام :
                ـ الأول : عرب ما قبل الإسلام (متحضرهم و متوحشهم) ؛
                ـ الثاني : عرب الإسلام (ضالهم و مهتديّهم) ؛
                ـ الثالث: عرب العصر الحديث (ما بعد سقوط الخلافة الإسلامية) (مستقيمهم على الإسلام و منحرفهم عنه).
                أعلم أن هذا التقسيم يبدو ساذجا و سطحيا لكنه رغم هذا الأنسب للموضوع و يحتاج إلى تفصيل و تدقيق.
                وكما قلت، أستاذنا المبجل، "إن فهمَ التساؤل وجوابه ينحو نحو المرتكز الذي يرتكز عليه فكر السائل أو المُجيب"، فإننا لن نستطيع فهم الموضوع ومحاولة الإجابة عنه إلا من خلال ما ينحو نحوه فكر السائل و المجيب، إذ كل واحد منهما لن يستطيع التحدث إلا من خلال ما انطبع في نفسه من ثقافة متراكمة منذ... عقود و ... عُقَد !!! هذه مداخلة أولى و أولية في الموضوع و أرجو بإخلاص ألا تكون الأخيرة.
                أسأل الله العليم الحليم الكريم أن يرزقنا فهما صحيحا صريحا لما يعرض علينا من تصورات بعيدا عن الغبش الفكري المزري مهما كان ومن أي وعاء خريج ! اللهم آمين يا رب العالمين.
                تحيتي و تقديري للجميع.
                sigpic
                (رسم نور الدين محساس)
                (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                "القلم المعاند"
                (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                تعليق

                • فريد محمد المقداد
                  أديب وكاتب
                  • 02-08-2010
                  • 69

                  #38
                  [gdwl]بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
                  لوحة رقم (01)
                  (ليست العربية من أحدكم من أب ولاأم إنما هي اللسان فمن تكلم العربية فهو عربي)
                  [align=justify]لنتفق أيها الأحبة على نقطة واحدة فقط في بداية حوارنا،وهي أن :( كلامنا صوابٌ يحتمل الخطأ وكلام غيرنا خطأٌ يحتمل الصواب ومن جاء بأفضل من قولنا قبلناه) ومن هنا فلنبدأ فليس بيننا من يمتلك الحقيقة المطلقة ،أنا أمتلك جزءاً من الحقيقة وأنت تمتلك جزءاً آخر،ومن خلال الحوار ما بين هذه الآراء والأفكار نرتقي ونتطور ،الموضوع الذي يطرحه الأحبة هو من الأهمية بمكان،لأسباب متعددة لعل أهمها أنه حديث عن تاريخنا نحن العرب ،والتاريخ هو ذاكرة الشعوب و لنتصور جميعاً شخصاً فقد ذاكرته ما هو حاله؟؟؟
                  -همسة أتمنى أن يتسع صدر الجميع لها :نتفق جميعاً على أن العرب هم مادة الإسلام لكن هذا لايعني تفضيلهم على غير هم من الشعوب والأمم،فقد روي في السنة أنه (جاء قيس بن مطاطة إلى حلقة فيها صهيب الرومي وسلمان الفارسي وبلال الحبشي .فقال:هذا الأوس والخزرج قد قاموا بنصرة هذا الرجل .فما بال هؤلاء؟؟فقام معاذ بن جبل فأخذ بتلابيبه.ثم أتى به إلى النبي (ص)فأخبره بمقالته فقا م النبي (ص)مغضباً يجر رداءه،حتى دخل المسجد ثم نودي :أن الصلاة جامعة.فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه.ثم قال :أيها الناس، إن الرب ربٌ واحد ،والأب أبٌ واحد ،والدين دينٌ واحد ،وإن العربية ليست لأحدكم بأبٍ ولا أم.إنما هي لسان فمن تكلم العربية فهو عربي.فقام معاذ بن جبل،فقال:بم تأمرنا في هذا المنافق ؟فقال :دعه إلى النار،فكان قيس ممن ارتد ،فقتل في الردة)لذلك فإن العربي هو من تكلم العربية ورحم الله نبي الرحمة القائل (أحب العرب لثلاث لأنني عربي والقرآن عربي ولسان أهل الجنة عربي) ،ولذلك كان توجيه الفاروق رضي الله تعالى عنه(تعلموا العربية فإنها من دينكم،وتعلموا الفرائض فإنها من دينكم)لكن دعونا قبل الحديث عمن هم العرب نبين معنى كلمة(عرب) وهذا وإن كان استطراداً لكن لأبأس به:

                  ما هو معنى كلمة عرب:
                  يكتنف الكثير من الغموض نشأة هذا المصطلح وتطوره الدلالي ،لكننا بالرجوع إلى المعاجم العربية سوف نجد الكثير من الصيغ الصرفية التي تحمل معانياً متعددة وكلها حديثة العهد ومنها:
                  أعْرب الرجل: أبان وأفصح، أو تكلم بالفحش (مظهرا البذاءة ومبيناً عنها).
                  عَرّب عن القوم: بيّن عنهم.
                  أعْرَب الحصان: صَهَلَ فعُرف عِتقه بصهيله (أي مفصح عن أصالته ومبين عنها)
                  امرأة عَرُوب أو عَرِبة: الضحّاكة، المتحبّبة، العاشقة، العاصية لزوجها (أي المظهرة لهذه الحالات النفسية والمبينة عنها).
                  التعريب: قطع سعف النخيل، وهو التشذيب المظهر لحالة لم تكن موجودة من قبل، وفي هذا معنى الإبانة.
                  عَرِبَت معدته عَرَبا: فسدت، فهي عَرِبَة أي مظهرة للحالة التي أصبحت عليها.
                  العَروبة، عروبة: باللام وبدونه، اسم ليوم الجمعة.
                  ومن خلال هذه المعاني التي تدل على الإبانة والظهور والإفصاح لابد لنا من أن نبحث عن الأصل الذي جاءت منه لنقف في المعجم العربي عند :
                  بئر عَرِبَة: كثيرة المياه.
                  نهر عَرِب:غَمْر (ذو مياه كثيرة).
                  العَرَبَة: النهر الشديد الجري.
                  العَرِب: الماء الكثير الصافي.
                  التعريب: الإكثار من شرب الماء العَرِبِ.
                  مما سبق نجد أن الصيغ المختلفة من مادة(ع.ر.ب)متعلّقة كلها بالماء الكثير المتجدد،والمهم في ارتباط كلمة عرب بالماء ،وهذا يحيلنا إلى واقع الجزيرة العربية في مرحلة تاريخية قل فيها المطر وجفت ينابيع المياه ونضبت الأنهار وذلك في الألف السادس قبل الميلاد ، حيث اضطر القوم إلى الارتحال طلباً للماء العرب وهذا ما تؤكده الكشوف التاريخية الحديثة.

                  ما أقوله وفي زمن سقطت فيه جميع النظريات العرقية التي نشأت في أوروباأمام التطور الحضاري والكشوف التاريخية ،بات من المسلم به أخي الكريم الدكتور وسام بكري أن الناطقين بإحدى اللغات لا ينتمون إلى عرقٍ وحيدٍ صافٍ،إذ أن البشرية تتمازج وتتصاهر منذ عشرة آلاف سنة ،وهو العمر المقدر لحضارة اليوم ،وهو مايعطي صفة الإنسانية للحضارة وليس صفة العرقية ،وهنا أرى لزاماً علي أن أنوه إلى فشل أصحاب النزعة القومية الأوروبيةفي إلصاق مميزات عرقية بلغات معينة، لأننا سنجد أعراقاً مختلفة تتكلم لغة واحدة،أو سنجد عرقاً واحداً يتكلم لغات متعددة، لاأريد الإستطراد في هذا الموضوع ،لكنني أريد أن أصل إلى أن العرب المستعربة ،ولا أريد هنا إثبات وجودهم ،لكن لماذا نتنكرلهم ماذا نجني من عدم إثبات انتماء من يستعرب ، علماً أن علم الإجتماع الحديث يؤكد أن الإنتماء الفكري هو أفضل وأرقى أنواع الإنتماء الإجتماعي ،من يتعلم لغتنا لماذا نطرده من جنتنا ،أؤكد وبشدة على ما تفضل به أخي الكريم الدكتور عبد الرحمن سليمان ،بأن من نطق العربية وعاش على الأرض العربية وآمن بالفكر العربي هو مناونحن منه ،ألم يقل نبينا الكريم عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأتم التسليم سلمان منا آل البيت، فهل يمكن أن نقول له أنت فارسي يا سلمان ولست عربياً؟؟!
                  وبالله التوفيق،،،
                  [/align][/gdwl]
                  [poem=font=",6,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                  سوف تظل فريد زمانك =تشرق وتنير الأكوان
                  عش وتهنى واسكن قلبي=واهنأ بجمان التيجان
                  بدرك يسطع من عليائك=يابن المقداد سليمان

                  [/poem][align=center]
                  عميد الشعر المقاوم
                  الأستاذ ياسر طويش
                  رئيس الجمعية الدولية الحرة للمترجمين واللغويين العرب
                  [/align]

                  تعليق

                  • د. وسام البكري
                    أديب وكاتب
                    • 21-03-2008
                    • 2866

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                    و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته أستاذنا المبجل الدكتور وسام البكري.[/center]
                    نعم، الموضوع قيّم و يحتاج إلى مزيد من الدراسة، أو المناقشة، لما قد يمنحه لنا من فرص لتصحيح كثير من المفاهيم المتداخلة و لا سيما إن اختلطت بـ "غبش" فكري ... مزرٍ بالفكر أولا ثم بمن يحملونه ثانيا.
                    منذ مدة و بعض "القوميين" العرب يحاولون نسبة كل ما جاء على يد المفكرين المسلمين (أعني الإسلاميين و التمييز ضروري بين "مسلم" و"إسلامي"، فكل إسلامي مسلم بالضرورة و ليس كل مسلم إسلاميا بالضرورة !) أو لسانهم إلى العرب، وهذا غمط للناس و إجحاف في حقهم، و لو استثنينا ما أنجزه العرب، عرب أطراف الجزيرة العربية في الجاهلية، فليس للعرب شأن و لا قيمة خارج الإسلام ! و لذا أرى و بكل رغبة في البحث و التقصي أن نقسم العرب إلى ثلاثة أقسام :
                    ـ الأول : عرب ما قبل الإسلام (متحضرهم و متوحشهم) ؛
                    ـ الثاني : عرب الإسلام (ضالهم و مهتديّهم) ؛
                    ـ الثالث: عرب العصر الحديث (ما بعد سقوط الخلافة الإسلامية) (مستقيمهم على الإسلام و منحرفهم عنه).
                    أعلم أن هذا التقسيم يبدو ساذجا و سطحيا لكنه رغم هذا الأنسب للموضوع و يحتاج إلى تفصيل و تدقيق.
                    وكما قلت، أستاذنا المبجل، "إن فهمَ التساؤل وجوابه ينحو نحو المرتكز الذي يرتكز عليه فكر السائل أو المُجيب"، فإننا لن نستطيع فهم الموضوع ومحاولة الإجابة عنه إلا من خلال ما ينحو نحوه فكر السائل و المجيب، إذ كل واحد منهما لن يستطيع التحدث إلا من خلال ما انطبع في نفسه من ثقافة متراكمة منذ... عقود و ... عُقَد !!! هذه مداخلة أولى و أولية في الموضوع و أرجو بإخلاص ألا تكون الأخيرة.
                    أسأل الله العليم الحليم الكريم أن يرزقنا فهما صحيحا صريحا لما يعرض علينا من تصورات بعيدا عن الغبش الفكري المزري مهما كان ومن أي وعاء خريج ! اللهم آمين يا رب العالمين.
                    تحيتي و تقديري للجميع.
                    أستاذنا الجليل حسين ليشوري ...
                    نعم .. ينحوان .. وأن فهمَ التساؤل وجوابه ينحوُ نحو المرتكز الذي يرتكز عليه فكر السائل أو المُجيب. ولك كل تقدير ..

                    إنّ إشارتك إلى تحديد المصطلحات والتفريق فيما بينها بدقة إشارة مهمة جداً، لأنها تلخّص إحدى مشكلاتنا المعاصرة، ففي كثير من الأحيان نجد مفهومَ مصطلحٍ ما يختلف من آيديولوجية إلى أخرى، فلكل آيديولوجية فَهمٌ خاص بها. والأدهى من ذلك أن نجد لكل كاتب فَهماً خاصاً لأحد المصطلحات، وقد يُكتَب له الانتشار، أو يُسهِم في تعزيز بلبلة المصطلحات ومفاهيمها، فيزيد الطين بِلّة ! أجلّك الله.

                    وليس أدلّ على ذلك من مصطلح (إسلاميّ) و مصطلح (علمانيّ)، فلكل منهما فَهمٌ قديم وفَهمٌ جديد.

                    أشكر لك تعقيبك الكريم وإني بانتظار إفاداتك الغنية.
                    ولك كل ود وتقدير.
                    د. وسام البكري

                    تعليق

                    • عبدالرحمن السليمان
                      مستشار أدبي
                      • 23-05-2007
                      • 5434

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة د. وسام البكري مشاهدة المشاركة
                      3. إنّ التوسّع في مفهوم (النتاج العربي) ليشمل نتاج الآخرين ونسبته إلينا، فهو مما لا يقبله منطق أو واقع؛ لأنّ العلماء والمفكرين غير العرب لم يُنتجوا فكراً بقصد الانتساب إلى العربية من حيث هي قومية، بل بقصد التقرّب إلى الله عزّ وجل لا سيّما أن كتابه العزيز باللغة العربية.



                      اللغة العربية غير القومية العربية.
                      [align=justify]


                      أخي العزيز الدكتور وسام البكري سلمه الله،

                      السلام عليكم.

                      سعادتي بقراءة مشاركاتك بعد غياب أصبح يثير لديّ قلقا، كبيرة.

                      أظن أنه يجب علينا أن نسلم أنه لا يوجد شيء اسمه "عرق عربي". ولنا في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم مع بلال الحبشي وسلمان الفارسي وصهيب الرومي وحديثه، وفي الحضارة التي نشأت بعد الفتوحات العربية الإسلامية، دلائل كثيرة على أن العروبة لغة وثقافة وحضارة ينتمي إليها من يتحدث بها ويتشبع بثقافتها، وليست عرقا ينتمي إليه من ينحدر منه. ومثلها في ذلك "الفرانكوفونية" التي ينتمي إليها من تصبح الفرنسية لغته الأولى، ومن يتشبع بالثقافة الفرنسية. وكنت أشرت في مشاركتي رقم 20 من هذه الصفحة ما نصه:




                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
                      [align=justify]
                      .. ألاحظ أن الانتماء ــ في علم الاجتماع ــ إنما يكون محددا بواحد من ثلاثة عوامل هي:




                      1. العرق. مثلا: القومية الألمانية (النازية) كانت مؤسسة على الجنس الآري الذي هو العامل الموحد المحدد للانتماء فيها؛


                      2. اللغة. مثلا: القومية الفرنسية وهي مؤسسة على اللغة والثقافة اللتين يشكلان معا العامل الموحد المحدد للانتماء فيها؛


                      3. الدين. مثلا القومية الإيرلندية المؤسسة على الديانة الكاثوليكية وكذلك القومية الصربية المؤسسة على الديانة الأرذوكسية. فالدين هنا هو العامل الموحد المحدد للانتماء فيها، وليس العرق أو اللغة والثقافة.



                      وتشذ عن ذلك الصهيونية فهي القومية الوحيدة المؤسسة على الجنس (العرق اليهودي) والدين (الديانة اليهودية).


                      [/align]
                      إذن "العروبة" لغة وثقافة وحضارة وليست عرقا. وقول ذلك تحصيل حاصل وليس فلسفة نحتاج إلى ماسوني مثل ميشيل عفلق، وعسكري فاشل مثل جمال عبدالناصر، وانسان معقد مثل صدام حسين كي يشرحها لنا، فلقد روي عن النبي محمد صلى الله عليه قبل أكثر من ألف وثلاثمائة سنة كما ذكرالأستاذ فريد المحمد المقداد.

                      وللحضارة، أية حضارة، وعاء ومضمون. ووعاء الحضارة التي نحن بصددها عربي وليس إسلاميا، لأن اللغة عربية. ومضمونها إسلامي وليس عربيا، لأن المضمون مستوحى من الإسلام. وهذا لا ينفي وجود كتبات قيمة بالفارسية والتركية وغيرهما من اللغات الإسلامية، لكن حديثنا يتعلق بالقاعدة الرئيسية إبان ازدهار الحضارة العربية الإسلامية وبعد ذلك. والكتاب من ذوي الأصول غير العربية الذين نشؤوا وترعرعوا في الحضارة العربية الإسلامية وأسهموا فيها باللغة العربية (مثل ابن سينا وابن جني والفارابي وغيرهم)، ينتمون إلى العرق الفارسي، وباطراد البيزنطي والتركي، لكنهم من الناحية الحضارة ينتمون إلى الحضارة العربية الإسلامية، وليس إلى الحضارة الفارسية أو البيزنطية أو التركية .. فلو كان الأمر كذلك لكتبوا بالفارسية أو البيزنطية أو التركية وليس في العربية، وفي مواضيع غير المواضيع التي كتبوا فيها!

                      هذه حقيقة واضحة، إلا أن تحامل الشعوبيين على العرب لشدة غيظهم من إزالة العرب والمسلمين ملكهم وإدخالهم في الإسلام ــ وناهيك بذلك غيظا لمن بقي على المجوسية من أهل فارس ــ من جهة، وضيق أفق القوميين العرب وتقوقعهم السلبي على أنفسهم من جهة أخرى، جعلا هذه الحقيقة لا تبدو دائما للعيان .. لذلك لا بد من التخلص من لوثات الفكر الشعوبي والقومي أولا قبل استعمال مصطلح (الحضارة الإسلامية) الذي أفضله في حقيقة الأمر؛ لكن معاصرتي لبعض الشعوبيين من ملاحدة إيران وتركيا والأمازيغ ــ الذين يكرهون العرب كراهية بتطرف لا يمكن تصوره ــ جعلتني أركز على مصطلح (الحضارة العربية الإسلامية) الذي يبقى أقرب من غيره إلى الحقيقة التاريخية، التي يحاول الشعوبيون والقوميون تزويرها بالأقوال والأفعال أيضا.

                      وتحية طيبة عطرة.
                      [/align]
                      عبدالرحمن السليمان
                      الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                      www.atinternational.org

                      تعليق

                      • حسين ليشوري
                        طويلب علم، مستشار أدبي.
                        • 06-12-2008
                        • 8016

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة د. وسام البكري مشاهدة المشاركة
                        أستاذنا الجليل حسين ليشوري ...
                        نعم .. ينحوان .. وأن فهمَ التساؤل وجوابه ينحوُ نحو المرتكز الذي يرتكز عليه فكر السائل أو المُجيب. ولك كل تقدير ..
                        إنّ إشارتك إلى تحديد المصطلحات والتفريق فيما بينها بدقة إشارة مهمة جداً، لأنها تلخّص إحدى مشكلاتنا المعاصرة، ففي كثير من الأحيان نجد مفهومَ مصطلحٍ ما يختلف من آيديولوجية إلى أخرى، فلكل آيديولوجية فَهمٌ خاص بها. والأدهى من ذلك أن نجد لكل كاتب فَهماً خاصاً لأحد المصطلحات، وقد يُكتَب له الانتشار، أو يُسهِم في تعزيز بلبلة المصطلحات ومفاهيمها، فيزيد الطين بِلّة ! أجلّك الله.
                        وليس أدلّ على ذلك من مصطلح (إسلاميّ) و مصطلح (علمانيّ)، فلكل منهما فَهمٌ قديم وفَهمٌ جديد.
                        أشكر لك تعقيبك الكريم وإني بانتظار إفاداتك الغنية.
                        ولك كل ود وتقدير.

                        أستاذي المبجل و أخي الفاضل الدكتور وسام البكري : تحية طيبة ملؤها المحبة و التقدير.
                        أشكر لك تواضعك الكبير و الذي أخجلني كثيرا فما أدري كيف أعتذر إليك عن جرأتي ؟!
                        أما فيما يخص موضوعنا هذا و قد ذكر الأستاذ الفاضل فريد محمد المقداد، و أيده أخونا الكريم الدكتور عبد الرحمن السليمان، الحديث المنسوب إلى النبي، صلى الله عليه وسلم، "ليست العربية من أحدكم من أم أو أب، و إنما هي اللسان، فمن تكلم العربية فهو عربي"، و الحديث الآخر "أحب العرب لثلاث لأنني عربي و القرآن عربي ولسان أهل الجنة عربي" و أرغب، إنطلاقا من منهج علمي دقيق، في التأكد أولا من صحة الحديثين قبل أي نقاش و إلا سنبني فرضيات و نستنتج أحكاما من أحاديث ضعيفة أو موضوعة أصلا ! ثم، ثاينا، كيف نضبك الفعل " أحبّ" ؟ والسؤال الثالث هو "هل سمي العرب عربا لأنهم تكلموا العربية ؟ أم أن العربية سميت عربية لأنها منسوبة إلى العرب ؟ (في الحقيقة لي وجهة نظر في الموضوع أحتفظ بها لنفسي الآن إلى أن يحين وقت نشرها إن شاء الله تعالى).
                        لست أدري إن كنت أكرر ما قد قاله الأساتيذ الكرام لأنني لم أقرأ المشاركات كلها حتى الآن، فمعذرة.
                        تحيتي و تقديري.
                        حُسين.
                        sigpic
                        (رسم نور الدين محساس)
                        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                        "القلم المعاند"
                        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                        تعليق

                        • خيرات الأمير
                          عضو الملتقى
                          • 17-06-2010
                          • 27

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة مخلص الخطيب مشاهدة المشاركة
                          أستاذ خيرات المحترم

                          يجب تحاشي الخلط بين ما هو فكاهي وما هو جدّي. بين ما هو فني وما هو تاريخي.
                          دريد لحام كان ومازال ممثلاً وعارضاً مسرحياً فكاهياً ليس إلا.
                          شكراً لفهمك قصدي.

                          مع أطيب التحيات.


                          سيدي الكريم الأستاذ مخلص الخطيب

                          لا شك بأن رجل بمستوى فكرك كمحاضر جامعي وبدولة غربية
                          يستطيع أن يقتبس حتى من الفكاهة وغيرها ماقد يفيدنا في حياتنا العلمية والثقافية وغير ذلك .!
                          أخي الفاضل نحن دائما ننظر للأمور بنظرة سطحية أو فوقية وهذا ساهم بشكل كبير في طرق
                          إقتباساتنا الفكرية وحدود نظرتنا فيما يخص أمورنا ولكني على علم بأن رجل بمستوى فكرك أرقى من ذلك.

                          المشهد الذي جلبته لدريد لحام كان ألا يحكي واقعاً مؤلماً وحقيقي ؟!

                          عموما هذا ليس محور الحديث ولكني حاولت ان ادخل على جو النقاش شيء من الإنسجام بفكاهة مع إلتزامي بحدود الموضوع المطروح للنقاش بعد أن رأيته يخرج عن صلب الموضوع بسبب حذف بعض المشاركات للإخوة المشاركين .

                          سنكمل حديثنا بخصوص الموضوع وكلي شرف بكم جميعاً اساتذتي الأفاضل .
                          التعديل الأخير تم بواسطة خيرات الأمير; الساعة 23-11-2010, 20:26.

                          تعليق

                          • أحمد الأقطش
                            أديب وكاتب
                            • 30-05-2008
                            • 376

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                            و أرغب، إنطلاقا من منهج علمي دقيق، في التأكد أولا من صحة الحديثين قبل أي نقاش و إلا سنبني فرضيات و نستنتج أحكاما من أحاديث ضعيفة أو موضوعة أصلا !
                            [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right] الأستاذ الكريم / حسين ليشوري ،،[/align][align=right]

                            هذان الحديثان - مِن الناحية الحديثية - لا يصلحان للاحتجاج لكونهما مِن الضعف الشديد بمكان، وهنا أنقل حُكم العلامة الألباني عليهما. أما أحدهما وهو حديث (ليست العربية بأحدكم من أب ولا أم) فقال الشيخ في سلسلته الضعيفة: "ضعيف جداً". وأما الآخر وهو حديث (أحبوا العرب لثلاث) فقال في نفس السلسلة: "موضوع". والموضوع هو المكذوب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم.

                            هذا مِن ناحية التحقق مِن صحة الأحاديث ومعرفة حُكمها على يد علماء هذا الشأن. وأما مادة النقاش فهي بحاجة إلى توسع ومزيد من تلاقح الآراء.

                            مع خالص الود والتحية
                            أحمد ،،
                            [/align]
                            [/cell][/table1][/align]
                            التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الأقطش; الساعة 23-11-2010, 20:26.
                            [poem=font="Mudir MT,6,,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/97.gif" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                            تاقَت نفسي إلى نزولِ الماءِ=فأطهّر جُثتي مِن الأقذاءِ
                            لكنّ تَراكُمَ الهوى في بَدَني=يقذفني في دوّامةِ الأشياءِ![/poem]
                            ... أحمد

                            تعليق

                            • خيرات الأمير
                              عضو الملتقى
                              • 17-06-2010
                              • 27

                              #44
                              اساتذتي الأفاضل من الواضح بأنكم وضعتم أيديكم على حقائق لابد من الجميع أن يستفيد منها بهذا الخصوص وبالفعل نحتاج لتوضيح بعض النقاط حتى تتضح الصورة لمن يتابع النقاش ونقترب أكثر من حقيقة مانصبوا إليه من خلال نقاشنا إنشاء الله ...

                              فقط أتمنى توضيح معنى أن يكون الشخص عربي ؟
                              بمعنى آخر كيف ومتى نستطيع أن نقول فلان عربي ؟!

                              مع التحية والتقدير .
                              التعديل الأخير تم بواسطة خيرات الأمير; الساعة 23-11-2010, 20:33.

                              تعليق

                              • حسين ليشوري
                                طويلب علم، مستشار أدبي.
                                • 06-12-2008
                                • 8016

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الأقطش مشاهدة المشاركة
                                [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right] الأستاذ الكريم / حسين ليشوري ،،[/align][align=right]
                                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الأقطش مشاهدة المشاركة

                                هذان الحديثان - مِن الناحية الحديثية - لا يصلحان للاحتجاج لكونهما مِن الضعف الشديد بمكان، وهنا أنقل حُكم العلامة الألباني عليهما. أما أحدهما وهو حديث (ليست العربية بأحدكم من أب ولا أم) فقال الشيخ في سلسلته الضعيفة: "ضعيف جداً". وأما الآخر وهو حديث (أحبوا العرب لثلاث) فقال في نفس السلسلة: "موضوع". والموضوع هو المكذوب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
                                هذا مِن ناحية التحقق مِن صحة الأحاديث ومعرفة حُكمها على يد علماء هذا الشأن. وأما مادة النقاش فهي بحاجة إلى توسع ومزيد من تلاقح الآراء.
                                مع خالص الود والتحية
                                أحمد ،،
                                [/align][/cell][/table1][/align]

                                أخي الكريم الأستاذ أحمد الأقطش : السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
                                أشكر لك ما تكرمت به من تحقيق للحديثين المنسوبين إلى الرسول الكريم، صلى الله عليه و سلم و قد أزحت عني عبء البحث من جديد و قد كنت قرأت عنهما قبلا، بارك الله فيك وزادك علما و حلما و فهما.
                                والآن و بعد معرفة درجة الحديثين فإن النقاش يعود إلى بدايته في قضية العرب و العربية إذ يسقط كل ما استنتج منهما (من الحديثين، طبعا) !
                                نحن على يقين أن للغة العربية شأنا و قدرا كبيرين غير أن العرب ... أمممممممم ؟!!! حاشا محمدا، صلى الله عليه وسلم، و صحبه الكرام، رضي الله عنهم أجمعين و الصالحين من المؤمنين.
                                أرى أن نركز الحديث على العرب المسلمين و إنجازاتهم و فضلهم على العالمين بفضل الله عليهم إذ جعلهم أئمة على الناس، فقد صاروا رعاة أمم بعدما كانوا رعاة غنم، و صاروا ساسة دول وقد كانوا ساسة إبل !!!
                                بارك الله فيك مرة أخرى أخي الفاضل و دمت ناصحا.
                                تحيتي و تقديري.
                                حُسين.
                                sigpic
                                (رسم نور الدين محساس)
                                (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                                "القلم المعاند"
                                (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                                "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                                و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                                تعليق

                                يعمل...
                                X