ليلٌ ....ووعدٌ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إيمان الدرع
    نائب ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3576

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة أمين خيرالدين مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    [align=center]
    إبداع جديد، يحمل القارئ عاليا
    ليحلق في فضاء اللغة وجمال حروفها وبلاغة كاتبة
    مالكة للغة ومتحكمة بتسلسل الأحداث ومتفننة بطريقة السرد الشيق
    تلهب مشاعر القارئ بلهيب أبطال القصة
    الضحايا الكثيرين في مجتمعنا الذي يقتل البراءة
    تحت جناح الأمومة والعمومة والخؤلة
    ويذبح النقاء والطهارة على مذبح الإيمان الأعمى
    والشهوة الجائعة
    والخرافات السائدة
    والجهل المقيد للفكر
    والعواطف
    والحريات
    والخصوصيات
    ...
    ليس غريبا هذا الإبداع على إيمان الدرع الكاتبة المتمكنة من فن الكتابة
    بوركت أيتها الأخت الكريمة والمبدعة
    وكل عام وانتم بخير
    [/align]
    [/align]
    الأستاذ الكريم : أمين خير الدّين ..
    هل أعترف لك بشيء أخي الفاضل ...؟؟؟!!!!
    كلماتك تصل إليّ على أجمل حلّة ...
    تحفر عميقاً في مشاعر الشّكر والامتنان ...
    أشعر فيها صادقة ، وفيّة ، تنبع من القلب ...
    تعزّز مسيرتي ...تقول استمرّي ...رغم أشواك العمر ...لا تتوقّفي..
    أرجو أن أكون دائماً كما تراني ..وكما تتوسّم بقلمي ...
    أشكرك بكل ألوان الغبطة والسعادة ...
    دُمتَ لي ...لا حُرمتك أبداً ..
    كلّ عام وأنت بألف خيرٍ........ أيها الأمين ...الخيّر ..

    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

    تعليق

    • إيمان الدرع
      نائب ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3576

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
      نعم ملكة اللغة الأستاذة/إيمان الدرع

      امكث اوقات كثيرة بين كلماتها للتأمل في نقاء اللغة وقوة السرد
      تبارك الرحمن، بين سطر وآخر حرف من نور ممتع رائع ومريح
      لا حرمنا الله من جميل إبداعك
      تحية طيبة

      وكل عام وأنت بخير
      الأستاذة وفاء:
      عندما تكون حروف الصّدق تصدر عن الوفاااااااااء فهي غاية ما أتمنّى ...
      كلماتك الرّائعة نقشت قلبي فرحاً ، زرعته جوريّاً ،مسكاً ،عنبراً ..
      أشكرك من عمق الرّوح ...وأزرعك وساماً سامقاً على دروبي ..
      كريمة كنت معي حدّ الدّهشة ...برأيك الذي أفخر به ...
      دُمتِ لي ياغالية .....ودام لي فيض سحر إبداعك وقلمك ....
      وكلّ عامٍ وأنت بألف خيرٍ ...
      وعلى المحبّة دائماً سنلتقي بعون الله ...تحيّاتي ....

      تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالمنعم حسن محمود مشاهدة المشاركة
        الأستاذة الفاضلة



        مربية الأجيال وقدوتهم/ إيمان الدرع


        كل سنة وأنت طيبة..وكل عزيز لديك بخير


        ويا رب كل سنة تتوفقي وتكوني من حجاج بيت الله الحرام


        ............


        لا أعير الفكرة..أيّ فكرة لقصة ما اهتماما بقدر ما يجذبني بريق اللغة..نسيجها، تهشمها وترابطها، وسلاستها، وهذا عيب فيّ..، ونص "ليل..ووعد" تزداد فيه رقعة البريق حد الانبهار كلما تعددت في القراءة، لذا أيّ تعقيب يظل ناقصا لأني لم أكتف بعد من هذا التداعي الجميل..، منظرها وهي تحلب الأبقار ببلاهة من جانب وتشاطرها الخوار من جانب آخر ما زال عالقا في ذهني وحتى وأنا بعيدا عن الجهاز وفي خضم معترك الحياة، وما أجمل هذا الانزياح عندما أتذكر أن شعر رأسها يزداد مع مرور الزمن بلادة، وفوق كل هذا هي امرأة شاحبة ولديها ظل أصفر....الخ


        حقيقة لا أدري كيف أصف احتفائي بلغتك..تعابيرك تحديدا وتشبيهاتك التي عادة ما تترك فيّ مساحة شاغرة لمزيد من التأمل..سعيد أنا بمعرفتك وتنهشني الحسرة على السنوات الماضية التي لم أقرأ لك فيها..وأكيد أنا الخاسر الأكبر.



        أمنيات حقيقية لك بعيد سعيد.
        الأستاذ الغالي :عبد المنعم حسن محمود...
        أتراني بعد الذي كتبته ...قادرة على وصف شعوري وامتناني ...؟؟؟؟!!!
        فعلاً أخي العزيز ...سبقتني أشواطاً في إهداء مساحات الخير والمودّة ...
        زرعت في القلب مساكب جمالٍ تنضح بعطر الكلمات ...لن يزول شذاها...
        أشكرك على هذا الدّعاء الجميل بزيارة الحرمين الشّريفين ...
        فهذا الحلم لا ينتهي من حياتي ويتجدّد كلّ عامٍ...
        وممتنّة لك على ثنائك المشجّع لما أخربشه من هواجس فوق السّطور ...
        أسعدتني لأبعد مدى إن كانت كتاباتي تأخذ هذا الحيّز من الاهتمام لديك ...
        لا حرمني الله منك ..
        وكلّ عامٍ وأنت بألف خيرٍ ....تحيّاتي ...

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • محمد زكريا
          أديب وكاتب
          • 15-12-2009
          • 2289

          #34
          هل تصدقيني يا أستاذة إيمان لو أقسمت لكِ أن هذهِ القصة سمعتها من إحداهن
          نفس الأحداث ... نفس الوقائع ....................ونفس الثعبان
          كانت ترويها لي بحرقة وغيظ ... تجد فيني بيت اسرارها دوماً
          هي صديقة لطالما لمحت الحزن يكتنفها ... والأسى يتفطر منها
          لكن المختلف أن بطلة روايتك قتلت الثعبان ... وعادت لابراهيم
          أما صديقتي تلك
          فإن الثعبان مازال يدخل بيتهم كل يوم ... تتمنى قتله .. لكن خوف الفضيحة يلجمها
          حتى باتت مسكونة بألف جني وجني ...
          \\
          أبدعتِ بكل ماتحمل الكلمة من معنى ياأستاذتي
          دمتِ ودام الألق يانقاء
          نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
          ولاأقمار الفضاء
          .


          https://www.facebook.com/mohamad.zakariya

          تعليق

          • وفاء الدوسري
            عضو الملتقى
            • 04-09-2008
            • 6136

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
            الأستاذة وفاء:
            عندما تكون حروف الصّدق تصدر عن الوفاااااااااء فهي غاية ما أتمنّى ...
            كلماتك الرّائعة نقشت قلبي فرحاً ، زرعته جوريّاً ،مسكاً ،عنبراً ..
            أشكرك من عمق الرّوح ...وأزرعك وساماً سامقاً على دروبي ..
            كريمة كنت معي حدّ الدّهشة ...برأيك الذي أفخر به ...
            دُمتِ لي ياغالية .....ودام لي فيض سحر إبداعك وقلمك ....
            وكلّ عامٍ وأنت بألف خيرٍ ...
            وعلى المحبّة دائماً سنلتقي بعون الله ...تحيّاتي ....

            أشكرك أستاذة/إيمان
            هذا من نقاء روحك وتواضعك الجميل

            تحية المسك

            تعليق

            • إيمان الدرع
              نائب ملتقى القصة
              • 09-02-2010
              • 3576

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد زكريا مشاهدة المشاركة
              هل تصدقيني يا أستاذة إيمان لو أقسمت لكِ أن هذهِ القصة سمعتها من إحداهن
              نفس الأحداث ... نفس الوقائع ....................ونفس الثعبان
              كانت ترويها لي بحرقة وغيظ ... تجد فيني بيت اسرارها دوماً
              هي صديقة لطالما لمحت الحزن يكتنفها ... والأسى يتفطر منها
              لكن المختلف أن بطلة روايتك قتلت الثعبان ... وعادت لابراهيم
              أما صديقتي تلك
              فإن الثعبان مازال يدخل بيتهم كل يوم ... تتمنى قتله .. لكن خوف الفضيحة يلجمها
              حتى باتت مسكونة بألف جني وجني ...
              \\
              أبدعتِ بكل ماتحمل الكلمة من معنى ياأستاذتي
              دمتِ ودام الألق يانقاء
              الأستاذ العزيز :محمّد زكريّا ...
              أفرحت قلبي والله ..أن وجدتَ في القصّة مارأيت من واقعيّة ومصداقيّة الحدث ...
              هذا ما أبحث عنه دائماً في كتاباتي ...
              لا أريد أن أحلّق في كواكبَ أخرى بعيدة عن المجتمع وقضاياه ..
              أريد أن ألامس القلوب ، أُنطق الدّموع الصّامتة ، أُشير إلى مواطن الألم ، أفتح الأبواب المغلقة ، أُظهر ما خلفها ..
              أحاول دائماً علّني أصيب الهدف ...
              أُقدّر تماماً مشاعر المرأة التي حدّثتني عنها ..فهي تموت كلّ يومٍ
              لاشيء يداني إهانة الجّسد قهراً ...إنّه لشيء أصعب من القتل ..قبّح الله كلّ الثّعابين ..وأبادهم
              شكراً لك أيّها المبدع ،الرّائع، على كلّ كلمةٍ جميلةٍ قلتها بحقّ النصّ ..
              لا حُرمتُ منك ....أحلى تحيّاتي لك ...لعبير قلمك ...

              تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
                أشكرك أستاذة/إيمان

                هذا من نقاء روحك وتواضعك الجميل


                تحية المسك
                الأستاذة الغالية وفاء...
                وأتتني باقة ورودك مع نسيمات الصّباح ...
                حاملةً معها أريج قلبك الجّميل ..وتماوج حروفك المائيّة بلون الفرح ..
                لا أجد ما أقوله ..أمام فيض لطفك ...
                إلاّ ألف شكرٍ على امتداد السّطور ...
                دُمتِ لي أختي الحبيبة ...لا حُرمتُ من عبيرك ...تحيّاتي ...

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • ميساء عباس
                  رئيس ملتقى القصة
                  • 21-09-2009
                  • 4186

                  #38
                  ضجّتْ القرية ... بعد أن أفشى الأب سرّه لبعض رفاقه في المقهى ،وانتثرتْ شظايا الفراق لتذهل أمسيات أهل البلد ، يحتسونها مع أكواب شايهم ، وبقبقة نراجيلهم ...وسحب أدخنتها التي وصلتْ إلى أعتاب النّساء ، ليلطمْنَ صدورهنّ باستغرابٍ ودهشةٍ ، ويصطنعن بخيالهنّ الواسع الاحتمالات كلّها ، ماعدا احتمال واحد كان طيّ الكتمان بين المفترقَين ...لا تعرفه سوى جدران غرفةٍ شهدتْ أسرار عشقٍ مذبوحٍ على حافّة السّرير

                  إيمان الغالية
                  فلم من العيار الثقيل
                  لقد جلدتني به
                  ماأرهب الواقع أحيانا
                  وماأجمل الهروب أحيانا
                  هرولت بين حروفك كخرساء
                  فاقدة التوازن
                  هذا النوع من القص يؤلمني يخيفي
                  يشعرني بعدم الأمان
                  وماأدراك ماعدم الأمان
                  كنت بين حروفك المتوهجة كنار تلسعني
                  وكإن الجن سقط بي
                  جميلة أيتها الرائعة
                  محبتي
                  ميساء
                  التعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 24-11-2010, 06:51.
                  مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                  https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                  تعليق

                  • إيمان الدرع
                    نائب ملتقى القصة
                    • 09-02-2010
                    • 3576

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
                    ضجّتْ القرية ... بعد أن أفشى الأب سرّه لبعض رفاقه في المقهى ،وانتثرتْ شظايا الفراق لتذهل أمسيات أهل البلد ، يحتسونها مع أكواب شايهم ، وبقبقة نراجيلهم ...وسحب أدخنتها التي وصلتْ إلى أعتاب النّساء ، ليلطمْنَ صدورهنّ باستغرابٍ ودهشةٍ ، ويصطنعن بخيالهنّ الواسع الاحتمالات كلّها ، ماعدا احتمال واحد كان طيّ الكتمان بين المفترقَين ...لا تعرفه سوى جدران غرفةٍ شهدتْ أسرار عشقٍ مذبوحٍ على حافّة السّرير

                    إيمان الغالية
                    فلم من العيار الثقيل
                    لقد جلدتني به
                    ماأرهب الواقع أحيانا
                    وماأجمل الهروب أحيانا
                    هرولت بين حروفك كخرساء
                    فاقدة التوازن
                    هذا النوع من القص يؤلمني يخيفي
                    يشعرني بعدم الأمان
                    وماأدراك ماعدم الأمان
                    كنت بين حروفك المتوهجة كنار تلسعني
                    وكإن الجن سقط بي
                    جميلة أيتها الرائعة
                    محبتي
                    ميساء
                    ميساء الجّميلة :
                    لأنّك غيمة العطر ..تحسّين برجع الألم يخترقك بعمقٍ
                    وهذا مايميّز قلمك
                    ويجعلك سيّدة الجمال ...والشّعر ، والتعبير ..
                    أحييك ميساء ...
                    شهادة أعتزّ بها من أختٍ رافقتها في رحلاتٍ روحيّة جابت العالم
                    وعادت إلى واحات أجمل وأنضر ...
                    شكراً لحضورك البهيّ ...كم أنتظره لتزدان كلماتي ..
                    أصدق أمنياتي لك ...وأعذبها ...لا حُرمتك ..

                    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                    تعليق

                    • نجيةيوسف
                      أديب وكاتب
                      • 27-10-2008
                      • 2682

                      #40
                      أستاذة إيمان

                      معك أعيش أنا بكل تفاصيلي ، ومع قلمك أحس بأن الدنيا تُرسم بريشته لوحةً تتحرك شخوصها ، وتتطاير أفكارها لتندس برقة في غشاء عقل قارئك ، لينتحلها ويعيشها ويدافع عنها ممتزجا من خلالها بخلايا عقلك .

                      أحسك تلك المرأة الماهرة التي أذابت بخفةٍ ومهارة فكرَها في كأسِ نصِّها فكان شرابا رائقا ينتشي باحتسائه وترتسم ابتسمة الرضى على محياه كلما انتقلت عيناه من رشفة على السطور إلى رشفة .

                      أصدُقك القول ، لقد كنتُ أترقب في جدول المواضيع اسمك ، أنتظره ،وقد خامر روحي شيء من شوقٍ إلى لقياك عبر السطور .

                      لن أعلق على قصة استطعتِ فيها أن تعيدي إلى ذاكرتي قدرة شارلوت برونتي على التصوير .

                      نعم فمن سبقني وإن لم يوفيك ما أحسسته لك من حق على جمال ما قال ، إلا أنني أراني أكثرعجزا منهم على ذلك .

                      تحياتي وصادق صادق الود وأخلصه .


                      sigpic


                      كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

                      تعليق

                      • إيمان الدرع
                        نائب ملتقى القصة
                        • 09-02-2010
                        • 3576

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة
                        أستاذة إيمان


                        معك أعيش أنا بكل تفاصيلي ، ومع قلمك أحس بأن الدنيا تُرسم بريشته لوحةً تتحرك شخوصها ، وتتطاير أفكارها لتندس برقة في غشاء عقل قارئك ، لينتحلها ويعيشها ويدافع عنها ممتزجا من خلالها بخلايا عقلك .

                        أحسك تلك المرأة الماهرة التي أذابت بخفةٍ ومهارة فكرَها في كأسِ نصِّها فكان شرابا رائقا ينتشي باحتسائه وترتسم ابتسمة الرضى على محياه كلما انتقلت عيناه من رشفة على السطور إلى رشفة .

                        أصدُقك القول ، لقد كنتُ أترقب في جدول المواضيع اسمك ، أنتظره ،وقد خامر روحي شيء من شوقٍ إلى لقياك عبر السطور .

                        لن أعلق على قصة استطعتِ فيها أن تعيدي إلى ذاكرتي قدرة شارلوت برونتي على التصوير .

                        نعم فمن سبقني وإن لم يوفيك ما أحسسته لك من حق على جمال ما قال ، إلا أنني أراني أكثرعجزا منهم على ذلك .

                        تحياتي وصادق صادق الود وأخلصه .
                        ما أسعدني بك الأستاذة القديرة ...والأخت الحبيبة : نجيّة يوسف ...
                        إن قلت لك أنّ كلماتك بلسم للرّوح ...
                        وأنّ حروفك الرّاقية مبعثٌ لفخري واعتزازي ...
                        وشحذٌ لقلمي ...
                        لقد أعدْتُ قراءة النصّ من جديدٍ ...
                        لأنظره بعينيك الجّميلتين
                        وكأنّي أستكشفه لأوّل مرّةٍ ...
                        وغمرتني سعادة لا حدود لها ...
                        ألف شكرٍ ، وألف تحيّةٍ لقلبك الكبير ...
                        كم أنا كبيرة بك ...وسؤالك عنّي ...وافتقادك لي يعني لي الكثير....
                        لا حُرمتك ...ومع أطيب أمنياتي ....تحيّاتي ...

                        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                        تعليق

                        يعمل...
                        X