لماذا رحلتَ عنِّي يا أبي؟ (قصة قصيرة)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد سلطان
    أديب وكاتب
    • 18-01-2009
    • 4442

    #16
    سلاما .. سلاما على قلبك وحسك الرهيف وخيالك الباذخ

    كنت رائعا حقا .. ومؤثرا في طفولتك .. لكن الأثر الأجمل كان للقلم

    خالص تحياتي لتلك الرائعة المؤثرة وعيدك مبارك أستاذنا
    صفحتي على فيس بوك
    https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

    تعليق

    • بسمة الصيادي
      مشرفة ملتقى القصة
      • 09-02-2010
      • 3185

      #17
      لماذا رحلت عني يا أبي ؟ ... ليأخذ العيد معه .. ونور المصابيح ..!
      رحل رغما عنه ... ولكن إنسانية العم رحلت بإرادته..! والشارع انطوى على أفرحه وأغانيه ..
      ليتركوا باب الدموع مشرعا في عيني الأم والولد ..!
      العيد ما عاد يعرف كل العناوين .. وما عاد يحلّ كيسه للجميع ..!
      والرحمة ما عادت تطرق أبواب كل القلوب ..!
      قصة موجعة ومؤثرة جدا ..
      بورك القلم النبيل ..والمرهف الأحاسيس
      رائع
      كل عام وأنت بألف خير
      في انتظار ..هدية من السماء!!

      تعليق

      • د.نجلاء نصير
        رئيس تحرير صحيفة مواجهات
        • 16-07-2010
        • 4931

        #18
        قصة جميلة معبرة عن مشاعر الحرمان والألم التي يشعر بها اليتيم
        لماذ رحلت عني يا أبي؟؟
        sigpic

        تعليق

        • مصطفى الصالح
          لمسة شفق
          • 08-12-2009
          • 6443

          #19
          [align=center]وكم من دموع ستنهمر على تلكم المخدات التي ستنتحر من كثرة البكاء والحزن وهي ليس لها حيلة

          كم وكم من لا يستطيع التقاط قطرة في عيد بينما الغيث ينهمر على غيره بلا هوادة

          انها ارادة الله ليصنع اناسا مخلصين يهبون الدنيا ورودا عند القدوم والوداع

          نص رائع اخي مختار

          مؤثر للغاية

          دمت بخير

          وكل عام وانت بخير

          تحياتي
          [/align]
          [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

          ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
          لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

          رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

          حديث الشمس
          مصطفى الصالح[/align]

          تعليق

          • سعاد عثمان علي
            نائب ملتقى التاريخ
            أديبة
            • 11-06-2009
            • 3756

            #20
            الأستاذ الكريم مختار عوض
            كل عام وأنت بخير
            -لقد هيجت ذكرى أبي
            حبي الوحيد في هذه الدنيا
            -كانت الذكرى لأبي في رمضان ومازالت تستبد بي حتى البكاء
            كان أبي قليلاً مايقوم بزيارتي بعدما تزوجت
            ذوق-ومشاعر راقية
            لكن؛وهذا طبعنا في رمضان
            الآباء والأجداد والأخوال والأعمام ..دائما هم ياتون بهدية رمضان
            بمجرد أن تتضح الرؤية لهلال رمضان حتى وإن كان الوقت متاخراً لابد ان يأتي أبي
            وافرح به وبحنانه وبرؤيته
            ومات أبي..ولم يعد يدق الباب
            لكن القلب يدق بذكرى حزينة
            أملك كل شيء وعندي كل شيء
            فالموضوع ليس موضوع إحتياج مادي
            بل إحتياج معنوي وروحي
            مات أبي-وشعرت بأنه أخذ معه كل الحنان
            مهما تغيرت جغرافية المكان الذي اعيش فيه
            ومهما تغيرت الوجوه والأماكن
            فإن ذكرى أبي وجمال وجهه وبهجة إبتسامته وعطاؤه الذي لاينفذ
            يظل ذكرى تحفر قلبي حتى الممات
            وهنا -تذكرت أبي عندما قلت ياأستاذي
            لماذا تركتني ياأبي
            ولك مني خالص التحية
            سعادة

            في رمضان ...أشتاق الى أبي هذا رمضان العاشر ولم يأتي أبي أنا كلي شوق وحنين ودموع؛أشتاق لحضن أبي كلماجاء رمضان أتذكر وجه أبي العجوز داخل علي وهو حامل بين يديه –حاجيات رمضان أولها لفات قمرالدين والألماسية والجلو والكريمة -ليقول لناكل سنة وانت بخيرمع زوجك وأبنائك -هذه عاداتنا؛ولكن أعرف بانه أيضا لن يأتي هذا العام -أشعرولابد أن


            في رمضان أشتاق لأبي
            ثلاث يعز الصبر عند حلولها
            ويذهل عنها عقل كل لبيب
            خروج إضطرارمن بلاد يحبها
            وفرقة اخوان وفقد حبيب

            زهيربن أبي سلمى​

            تعليق

            • مختار عوض
              شاعر وقاص
              • 12-05-2010
              • 2175

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
              الأستاذ القدير : مختار عوض...
              ماذا فعلت بنا ....أديبنا الكبير ونحن على أعتاب العيد ...؟؟؟
              زرعت دموعاً انسابتْ على القلوب بالعمق ...
              أرجحتنا ...ونحن في غمرة الاستعدادت لاستقبال العيد ...
              لنقف ونمعن أكثر بدمعة المحرومين ..وما نسيناها أبداً ..
              ولكنّها اليوم أكثر وجعاً ...شقّ صوتها عنان السّماء ،ليحطّ فوق الأفئدة التي نامتْ أو تناومتْ..
              لا أملك تجاه سطورك إلاّ أن أقول ..
              أستاذ مختار ...أنت مبدعٌ حقيقيّ ...وكفى ...
              مع أعذب أمنياتي ...تحيّاتي ...
              وكلّ عامٍ وأنت بألف خير ...
              كل هذا الكلام الجميل لي، ومن الأستاذة القاصة الرائعة إيمان الدرع؟!
              سعدتُ والله كثيرا بهذه المداخلة..
              نعم.. أسعدني أن يكون هذا هو رأيك قي قصتي، وذلك هو إحساسك بها، وأن تفعل بك ما وصفتِ وأنت القاصة القديرة.. إذًا فقد نجحتْ قصتي، ونجحتً أنا في الكتابة..
              شكرا لك أستاذة إيمان على هذه المداخلة التي شعرت بها صادقة من القلب وقد جاءت عن نص كتبتُه وأنا شديد التأثر بما سمعت من بعضهم من مشاعر دفعتني للكتابة محاولا نسج قصة وحبكة اجتهدت في تغذيتها من خيالي محاولا أن يكون لها روح الشعر، وها أنذا - من خلال ردودكم - أشعر بفرحة الكتابة..
              كل عام وأنت بخير.. أعاد الله العيد عليك وأنت طيبة هانئة.

              تعليق

              • وفاء محمود
                عضو الملتقى
                • 25-09-2008
                • 287

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
                لماذا رحلت عني يا أبي؟
                .
                .
                .

                (حالو يا حالو.. رمضان كريم يا حالو.. حل الكيس وادينا بقشيش يا نروح ما نجيش.. يا حالو)
                - كل الأولاد معهم نقود، ويشترون ما يريدون إلا أنا؛ أعطني نقودًا لأشتري قطعة حلوى يا أمي.
                مصمصتْ أمي شفتيها في حزنٍ، وأقسمتْ أنها لا تملك من حطام الدنيا شيئًا..
                (لماذا رحلتَ عني يا أبي؟)
                قلتها في نفسي بينما كنت واقفًا على باب البيت أتأمل الشارع وقد أضاءه نور الفانوس الكبير الذي صنعه (رمضان أبو شديد) لولده عنتر (المفعوص الذي لم يخرج من البيضة بعد) ففرح به وراح يقفز في الشارع مردِّدًا: (حالو يا حالو.. رمضان كريم يا حالو)، ودعا أقرانه ليتفرجوا عليه قبل أن تتم مراسم تعليقه بحبلٍ بلاستيكي متين امتدَّ من شرفة قلبه/شرفة بيتنا إلى شرفة البيت المقابل، ولقد حاولتْ أمي – كعادتها – أن تُطَيِّبَ خاطري وتقنعني أن الفانوس ليس خاصًا بأحدنا دون الآخر، لكنَّ (رمضان أبو شديد) كان محدَّدًا في كلامه عندما سأل (عنتر) بعد الانتهاء من تعليقه:
                ما رأيك في الفانوس الذي عملته لك يا (عنتر)؟
                - إنه كبير ونوره زاهٍ.. إنه أكبر من كل الفوانيس في شارعنا يا أبي..
                ثم أردف بالغناء: (حالو يا حالو.. رمضان كريم يا حالو.. حل الكيس وادينا بقشيش.. يا حالو) فأعطاه أبوه قطعة نقدية كبيرة خطفها وطار بها إلى الشارع، وسرعان ما أنفقها وعاد يقفز في فرح ملقيًا بنفسه في حضن أبيه ومعاودًا الغناء ليعاود أبوه حلَّ كيسه..
                كانت يدُ عنتر مثقوبة لا تحتفظ بالنقود ومع ذلك فقد كانت لا تخلو من مدد أبيه الذي كان كريمًا معه كرمًا لا يعادله سوى بخله معي ومع أمي.. نعم كان (رمضان أبو شديد) حريصًا ألا تتسرب بعضُ القطع النقدية إلى يد أمي حتى لا تفرُّ إلى يدي.. فبقيتْ يدي جرداء كشجرة لا تصلها المياه، وعيناي كإشارة مرور ثلاثية الألوان.. الأحمر من كثرة البكاء حزنًا على حظ صاحبها، والأخضر تطلُّعا إلى النقود العابرة من جيب (رمضان أبو شديد) إلى يد ولده (عنتر)، والأصفر في انتظار فرجٍ لا يجيء!!
                - أعطني لأشترى قطعة حلوى مثل الأطفال يا عمي.
                - وهل ترى نفسك ما تزال طفلا؟
                إن أمثالك يعولون أُسَرَهَم..
                قالها وعيناه تنظران لأمي نظراتٍ ذات معنى، فانزوتْ أمي في ركن قصي محاولة إخفاء دموع انحدرتْ - رغمًا عنها - على خديها، بينما يمَّمتُ أنا وجهي شطر غرفتي..
                هل قلتُ غرفةً؟ نعم هي غرفة ولكنها شديدة الظلام لا تدخلها الشمس، ولا يعرف الهواء طريقًا إليها، وهي - قبل أن تكون غرفتي - مخزنٌ يحوي كلَّ مخلفات البيت، وفي زاوية صغيرة منها تقبع في خزي فرشتي الصغيرة وفوقها وسادة خشنة تخصصتْ في ابتلاع دموع لا تبخل بها عيناي كلما أسندتُ عليها رأسي..
                (لماذا رحلتَ عني يا أبي؟)
                سألتُه والدموعُ تنهمرُ من عيني؛ فبللتْ دموعُه أناملي التي تقبض على صورته.


                راااااااااااااااااااااائعه
                مؤثره استاذ مختار
                خالص تحياتى واعجابى بهذا القلم
                [B][FONT=Arial Black][FONT=Arial Black][SIZE=7].................................[/SIZE][/FONT][/FONT][/B]

                تعليق

                • مختار عوض
                  شاعر وقاص
                  • 12-05-2010
                  • 2175

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                  قصة مؤثّرة موجعة.. تنضح بالصدق و ..الألم .
                  أحيّيك على هذا النص .
                  كل عام وأنت بخير.
                  شكرا لحضورك أستاذة
                  آسيا رحاحلية
                  أسعدني إعجابك بالنص..
                  كل عام وأنت بخير..
                  مودتي

                  تعليق

                  • مختار عوض
                    شاعر وقاص
                    • 12-05-2010
                    • 2175

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                    ** الاديب الراقى مختار.........

                    من كومة حزن راقده ..تحاول ان تهجع فى مضجعها فلا تستطع.. من براثن حزن لحالة من حالات كثيرة على امتداد الارض بشموليتها... كان هذا النص الاجتماعى .

                    تحايا عبقة بالزعتر................
                    نعم يا صديقي.. قد كانت جذوة ملتهبة تكونت بداخلي حال سماعي لأنات بعضهم في ظروف مماثلة.. حين يفقد الأطفال أباهم ثمَّ تضنُّ يد القدر بمن يحنو عليهم، ويُعين أمهم المسكينة في رعايتهم وقد صار شريكا لها في رحلة الحياة؛ بينما هو يُغدق على أطفاله من حنانه وجيبه، فتكون المقارنة القسرية داخل عقل طفل صغير.. حينها لا يجد مفرًّا من دموع تروي وسادته لتطرح حزنا جديدا، ولا مفرَّ من مخاطبة صورة الوالد الراحل (التي لم تملك هنا سوى دموع توّهمها الطفل تبلل أنامله القابضة عليه مع أنها ربَّما كانت بعض دموع الطفل ذاته وقد طالت أنامله عندما مسح بها دموعه)
                    مودتي وتقديري لمرورك الطيب..

                    تعليق

                    • مختار عوض
                      شاعر وقاص
                      • 12-05-2010
                      • 2175

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                      قصة عميقة تنطق بحروف خضراء في زمن قاحل
                      زمن ضائع محنط في أوراق ذكريات الطفل
                      نص مفعم بالألم
                      تحيتي استاذ مختار وتقديري
                      كل عام وأنتم بخير
                      أهلا بالأخت الراقية الأستاذة مها
                      أسعدني حضورك الجميل، وثناؤك على القصة..
                      فتقبلي كل الاحترام والتقدير..
                      عيدك مبارك وكل عام وأنت بألف خير.

                      تعليق

                      • مختار عوض
                        شاعر وقاص
                        • 12-05-2010
                        • 2175

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
                        سلاما .. سلاما على قلبك وحسك الرهيف وخيالك الباذخ

                        كنت رائعا حقا .. ومؤثرا في طفولتك .. لكن الأثر الأجمل كان للقلم

                        خالص تحياتي لتلك الرائعة المؤثرة وعيدك مبارك أستاذنا
                        أهلا بصديقي الآبق..
                        أتعجب.. كيف تبيح لنفسك فراقنا فتترك المكان موحشا؟
                        ابق معنا يا صديقي لأن إبداعك هنا ينير المكان..
                        شكرا لحضورك في نصي، وتحيتي لقلمك الرائع..
                        دمت بهيًّا.

                        تعليق

                        • مختار عوض
                          شاعر وقاص
                          • 12-05-2010
                          • 2175

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                          لماذا رحلت عني يا أبي ؟ ... ليأخذ العيد معه .. ونور المصابيح ..!
                          رحل رغما عنه ... ولكن إنسانية العم رحلت بإرادته..! والشارع انطوى على أفرحه وأغانيه ..
                          ليتركوا باب الدموع مشرعا في عيني الأم والولد ..!
                          العيد ما عاد يعرف كل العناوين .. وما عاد يحلّ كيسه للجميع ..!
                          والرحمة ما عادت تطرق أبواب كل القلوب ..!
                          قصة موجعة ومؤثرة جدا ..
                          بورك القلم النبيل ..والمرهف الأحاسيس
                          رائع
                          كل عام وأنت بألف خير
                          قاصتنا المبدعة الأستاذة
                          بسمة الصيادي
                          سعدت كثيرا بمرورك الجميل وقراءتك التي لامست أوتار النص فوجدتني أقرؤه من خلال كلماتك الصادقة المعبرة عن معايشة حقيقة تدل على قدرة تلقٍ تليق بك كقاصة قديرة..
                          فشكرًا لمرورك، ولقراءتك، وتقبلي كل الود والتقدير لقلمك الرائع.

                          تعليق

                          • محمود عبدالرحيم عاصى
                            أديب وكاتب
                            • 03-02-2009
                            • 155

                            #28
                            [align=center]

                            تذكرت يتمى .. رغم أنى لا أنتظر فك الكيس و لا أموال الدنيا بأسرها فقط تمنيت لو قبلت جبينه قائلا له " كل عام و أنت بخير .. أبى " رحمه الله و رحم موتانا جميعا .. اللهم آمين .
                            لله دُّرك مختارنا الحبيب
                            تحيتى و التقدير كله

                            [/align]
                            إنحر أعداءك بزيادة معرفتك
















                            تعليق

                            • مختار عوض
                              شاعر وقاص
                              • 12-05-2010
                              • 2175

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                              قصة جميلة معبرة عن مشاعر الحرمان والألم التي يشعر بها اليتيم
                              لماذ رحلت عني يا أبي؟؟
                              الأستاذة نجلاء نصير
                              شكرا لمرورك، ولقراءتك..
                              تقبلي المودة والتقدير أخيتي الفاضلة..

                              تعليق

                              • مختار عوض
                                شاعر وقاص
                                • 12-05-2010
                                • 2175

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                                [align=center]وكم من دموع ستنهمر على تلكم المخدات التي ستنتحر من كثرة البكاء والحزن وهي ليس لها حيلة

                                كم وكم من لا يستطيع التقاط قطرة في عيد بينما الغيث ينهمر على غيره بلا هوادة

                                انها ارادة الله ليصنع اناسا مخلصين يهبون الدنيا ورودا عند القدوم والوداع

                                نص رائع اخي مختار

                                مؤثر للغاية

                                دمت بخير

                                وكل عام وانت بخير

                                تحياتي
                                [/align]

                                أهلا بك وبقراءتك الجميلة أخي وصديقي
                                مصطفى الصالح
                                وطبعا هو ما قلتُ يا صديقي عن معاناة اليتيم، بل إنني أستطيع التأكيد على ما يخلفه اليتم فيه من حساسية مفرطة وربما تشوهات نفسية، ولهذا فالأمر يستحق وقفة مجتمعية كاملة.. إنها رسالة لكل قلب، ولكل أسرة، ولكل مسؤول أو مؤسسة..
                                مودتي وتقديري.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X