صرخة لم تغادرها !!/ ربيع عقب الباب

**ربيع عقب الباب** · 23-11-2010, 08:18

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

أراها خيانة ثلاثية الأبعاد..
الزوجة خائنة مرّة..
الأخ الصغير خائن مرّتين..
خان أخاه..
و خان زوجة أخيه التي كان يطالبها بالتعري ثم لم يتوان عن غرس السكين في قلبها..
لست أبرّر فعلة الزوجة الشنيعة و لكن يؤلمني أن المرأة هي دائما من يدفع الثمن ..مهما كانت الظروف و الملابسات .
تحيّتي لك أستاذ ربيع ..

عايشت الحدث برمته
بل دخلت بين جوانبه وملابساته
لا حرمت منك
و لا من رؤيتك سيدتي آسيا

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 23-11-2010, 21:14

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة

هي صرخةٌ ماتتْ معها ، ودُفنت إلى جوارها ...
لم تغادرها لإنّها تحملُ أسراراً ، ألماً ، نزوةً ، خيانةً وغدراً ...
طعناتٌ متتاليات ...فيها نقيع السّمّ والأذى ...
والأكثر فتكاً كانتْ على يد الأخ الأصغر ،الذي شاركها الخيانة ،ثمّ قتلها، متخلّصاً من إثمه فيها بلا دليل ..
نصّ قويّ ،بالغ التأثير، كان صداه طاغياً على قدر البراعة في تكثيفه...
دُمتَ أيّها الرّبيع بروعتك ...وألقك ...
ومع أعذب أمنياتي ....تحيّاتي ...

ودمت أستاذة إيمان راقية و نبيلة النهج
كان حديثك و تحليلك رائعا
لا حرمت من رعايتك

تحيتي و تقديري

**ربيع عقب الباب** · 23-11-2010, 21:16

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة

المبدع المتألق
ربيع أرها صرخة آخرة مدوية
تناولتها من جانب أخر من نفس الفصيلة
لقد تفشت هذه وتلك في المجتمع تنهش الكبد
وتدنس العلاقات
إنا لله وإنا اليه راجعون

دمت بخير ودام قلمك مشرق

لك أرق تحياتي

شكرا لحضورك الجميل أستاذة إيمان
راقني ما كتبت تفاعلا مع هذا العمل المتواضع

لا حرمت منك

تحيتي و تقديري

**ربيع عقب الباب** · 23-11-2010, 21:19

المشاركة الأصلية بواسطة عزيز نجمي مشاهدة المشاركة

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
الأستاذ القدير ربيع عقب الباب
لست ادري لماذا هذه القصة أراها في غيرمستوى قصصك المعتادة،وخصوصا الفقرة الثانية من قصتك هذه والتي تختلف مع رؤية الفقرة الأولى حيث كان الإحتفال بوهج اللحظة قبل أن يغني فيها الذبول.
غالبا ما أستمتع وأتعلم من كتاباتك سيدي.غير أني أجد في الفقرة الثانية من نصك هذا الكثير من التكلف،والتفاصيل التي لاداعي إليها..ربما هذا يعود إلى أني لم أفهم القصد.خصوصا وأن الأحداث هنا لها أهمية يعبر عنها عنوان النص.
بالنسبة لي كان بالإمكان أن يتأمل البطل البطلة وهي نائمة، مطمئنة بعد أن استمتعت..
أما هو فقد استيقظ عنده صوت الضمير،واندهش:...كيف تنام في مثل هذه الظروف؟
دمت بألف خير.
[/align][/cell][/table1][/align]

ربما أستاذي ما تقول صحيحا
أشكرك كثيرا على ثقتك الغالية
و على هذا التفاعل الحميم مع العمل

لا حرمت من توقيعك و ارشاداتك

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 23-11-2010, 21:23

المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة

وأُطلّ على عالمك القصصيّ لأشهد الصّورة مجسّدة تجسيدا فنيّا ممتعا رغم مرارتها ودنس الأحداث فيها.
شعرت بالخوف والرّهبة التي نثرتها حروفك وهي تعرّي بعض ما هو موجود في الواقع من تدهور قيميّ.
تحدث في مجتمعنا للأسف وقائع مشابهة.
لن أقول قد برعت في خلق أجواء التّوتّر في هذا الخطاب وأنت أستاذنا
دمت متألّقا

هو القلم و الالتزام بقضايا مجتمع أنا عاشقه
لأني بعض منه
وهو تكويني
فأرجو أن تعذري له ما ذهب إليه

راقني ما كتبت أستاذة نادية
دمت راقية

تحيتي و تقديري

**ربيع عقب الباب** · 23-11-2010, 21:26

المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة

أسئلةٌ راودتني مع آخر حرف

من المذنب.. ومن الذي أجرمَ؟
الحاجة؟
الرّغبة؟
التربية؟
المجتمع؟
ما أكثر ما يختبئ خلف ستائرنا
عافانا الله وعافاك أخي الرّبيع العزيز من كل سوء
وكل عام وأنتم بألف خير
تقديري ومحبتي

ركاد أبو الحسن

حضورك أستاذي شرف أتوج به متصفحي و قلمي
راقني ما كتبت
و الأسئلة تظل حتى تجد إجابات و أنت تعلمها بلا شك
فلا يخفي عليك الأمر
هذه قضايا شائكة و من عمر الإنسانية و ليست وليدة العصر !!

شكرا على الحضور الرائع

محبتي و تقديري

**محمد فطومي** · 26-11-2010, 18:20

نزعة الشرّ و السّفر من الّلذة إلى ما بعدها،و ليس بعدها إلاّ الجريمة.
الأنثى،القتل،الفتنة،قابيل و هابيل أو تفاصيل لأولى الفواجع على الأرض.
أشهد لك أستاذ ربيع عقب الباب الغالي أنّك من القلائل الذين يقرؤون المسائل إذ يكتبونها.
الصّرخة لم تغادرها تماما كما لم يغادر النصّ على صغر حجمه رذيلة بشريّة إلاّ و نقلها:و هل أكبر من محو أثر الغدر بدم ظاهره عفّة، تكتم باطنه قبضة من حديد؟

محبّتي لك أستاذي الجميل.

**عكاشة ابو حفصة** · 03-12-2010, 19:25

استاذي ربيع.تبقى الخيانة خيانة والغذرغذرو الفاحشة فاحشة والقتل قتل... وختاما اقول الطيبات للطيبين.

**ربيع عقب الباب** · 08-12-2010, 12:42

المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة

نزعة الشرّ و السّفر من الّلذة إلى ما بعدها،و ليس بعدها إلاّ الجريمة.
الأنثى،القتل،الفتنة،قابيل و هابيل أو تفاصيل لأولى الفواجع على الأرض.
أشهد لك أستاذ ربيع عقب الباب الغالي أنّك من القلائل الذين يقرؤون المسائل إذ يكتبونها.
الصّرخة لم تغادرها تماما كما لم يغادر النصّ على صغر حجمه رذيلة بشريّة إلاّ و نقلها:و هل أكبر من محو أثر الغدر بدم ظاهره عفّة، تكتم باطنه قبضة من حديد؟

محبّتي لك أستاذي الجميل.

قراءتك استاذ محمد جاءت فى صميم الوجع
عدت بي إلى هناك
حيث المائة أو الألف جريمة التى أعمل على إحصائها
جريمة اليد القادرة ، و جريمة الطيبة وربما الوجود من اجل ان يصنع بها و تكونن مادة القاتل
و رى عطشه إلى الدم !

شكرا لك محمد الجميل على المرور المشرق

محبتي

صرخة لم تغادرها !!/ ربيع عقب الباب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث